العودة   شبكة كلمة سواء للحوار الإسلامي المسيحي العودة المنتدى أقسام رد شبهات أعداء الإسلام إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم

آخر 20 مشاركات
عن جواز ضرب المرأة في المسيحيّة قالوا !؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إمسك ...... حرامي ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حكاية لطيفة جداً للبابا تواضروس الثاني تكشف كيف يتم كتابة الأناجيل (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          The ratlines: What did the Vatican know about Nazi escape routes? (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بابا الفاتيكان يفضل خمرة التكيلا كعلاج من الأسقام ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أعمال المسيحيين الصالحة تتساوى و نجاسة فوط ألويز ألترا ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          عندما يُتقرّب للإله بواسطة القذارة !!!؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مباركة من سورة الأنعام : الشّيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          أشبال القرآن : القارئ عبدالله أحمد شعبان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          C'est une femelle ! Un livre dont les merveilles ne cessent jamais (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Les diplomates du Pape (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          دبلوماسيو البابا ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأصول الوثنية للمسيحية : أرنب الفصح (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة مريم : القارئ إسلام صبحي ( تسجيل جديد) (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إقتباسات كتاب النّصارى المقدس من الأشعار الوثنية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يعنى كان لازم يحصل التجسد؟؟ هبدات المُنصّر ماهر صموئيل ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة عذبة من سورة القلم : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة طيّبة من سورة الذاريات : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة ق كاملة : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 18.05.2011, 11:16

muslim-878

مجموعة مقارنة الأديان

______________

muslim-878 غير موجود

فريق رد الشبهات 
الملف الشخصي
التسجيـــــل: 10.07.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 158  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.11.2015 (11:29)
تم شكره 7 مرة في 6 مشاركة
افتراضي حوار مع فتاة مسيحية مصرية (مريم عليها السلام بين القرآن الكريم والكتاب المقدس) الجزء 2



الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين نكمل مع حضراتكم الحوار حول أتهام أمنا مريم عليها السلام بالزنى فى الكتاب المقدس وهل القراءن ينفى عنها الأتهام أم لا

والأن مع الحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــوار........................

قالت: أنا هجيبلك شهود تانى على أن لكتاب المقدس بنفى تهمة الزنى عن أم الإله : الرعاة و قصة تسبيح الملائكة .

قلت :أولا ملحوظة ( أولا الرعاة وجدوا الملائكة تسبح وهى تتسامر على الجبل وهذه الجبال لا تنفع للتسامر إلا فى الصيف ومعناه أن ميلاد المسيح عليه السلام لم يكن فى شهر يناير الذى يكون فيه البرد القارص والثلوج على الجبال وان بوضع تاريخ الميلاد هو من باب موافقة الرومان فى عيد الإله جنيورى إله الرومان.) :

وكان في تلك الكورة رعاة متبدين يحرسون حراسات الليل على رعيتهم

Luk 2:9 وإذا ملاك الرب وقف بهم ومجد الرب أضاء حولهم فخافوا خوفا عظيما.

Luk 2:10 فقال لهم الملاك: «لا تخافوا. فها أنا أبشركم بفرح عظيم يكون لجميع الشعب:

Luk 2:11 أنه ولد لكم اليوم في مدينة داود مخلص هو المسيح الرب.

Luk 2:12 وهذه لكم العلامة: تجدون طفلا مقمطا مضجعا في مذود».

Luk 2:13 وظهر بغتة مع الملاك جمهور من الجند السماوي مسبحين الله وقائلين:

Luk 2:14 «المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة».

Luk 2:15 ولما مضت عنهم الملائكة إلى السماء قال الرعاة بعضهم لبعض: «لنذهب الآن إلى بيت لحم وننظر هذا الأمر الواقع الذي أعلمنا به الرب».

Luk 2:16 فجاءوا مسرعين ووجدوا مريم ويوسف والطفل مضجعا في المذود

ثانيا : هذه القصة من لوقا ولم يرد فيها أى دليل ما الذى يثبت لنا القصة وما الذى نعرفه نحن عن هؤلاء الرعاة ولما لم يظهر الملاك الى أحبار اليهود والفريسيين فى الهيكل ولما لا يعطى الرب معجزة لتكون دليلا على برأة مريم عليها السلام؟ .

قالت : يوسف النجار دليل على برأة مريم من الزنى فقد ظهر له ملاك الرب.

قلت : اسمعينى أنا لا أجادلك من أجل الجدال أنا أجادلك من دينك ومن كتابك الذى تعتقدينه صحيح والمسلم ليس هدفه الأنتصار لنفسه ولكن خوفا عليكى من نار لا تنتهى أبدا .

قالت : عارفة ولكن أنا بتكلم من كتابى بس عايزاك تشوف الأدلة كويس وبجدية وما ترفضش وخلاص.

قلت: لها حاضر : نعود الأن الى قصة يوسف النجار :

قلت :لكى أن اليهودية لا تعترف إلا بشاهدين, ويوسف لم يشهد بأن هذا الصبى هو الله ولم يقل أن مريم لم تزنى بل أنظرى معى لقول الكتاب المقدس بأن يوسف النجار لم يريد أن يفضحها

1: 19 فيوسف رجلها اذ كان بارا و لم يشا ان يشهرها اراد تخليتها سرا.

بل أن الأناجيل تقول عن المسيح أنه بن يوسف النجار صراحة وها هى الأصحاحات بالرقم

لوقا 3 : 23
لماابتدا يسوع كان له نحو ثلاثين سنةو هو على ما كان يظن ابن يوسف بنهالي

ومن لوقا 4 : 23
كان الجميع يشهدون له و يتعجبون من كلماتالنعمة الخارجة من فمه و يقولوناليس هذا ابنيوسف


Joh 6:42 وقالوا: «أليس هذا هو يسوع بن يوسف الذي نحن عارفون بأبيه وأمه. فكيف يقول هذا: إني نزلت من السماء؟»

Joh 1:45 فيلبس وجد نثنائيل وقال له: «وجدنا الذي كتب عنه موسى في الناموس والأنبياء: يسوع ابن يوسف الذي من الناصرة».

وأما رحلته الى مصر بالطفل مع مريم عليها السلام فهذا من باب أثبات الزنى بطريق غير مباشر.

قالت: ازاى وممكن تفسر كلامك؟

قلت لو أن هناك شاب قام بخطبة فتاة وزنى معها وتبين أنها حامل منه ,ما الذى يقوم به لتفادى الفضيحة بين الناس ، الطبيعى أن يقوم الشاب بعد علمه بان الفتاة حامل منه يعلن زواجه منها وبعدها مباشرة يسافر الى اى مكان بعيد وتتم الولادة هناك ويعيشون فترة من الزمن عام او عامان ويعود الى موطنه لكى يظهر الطفل للناس على انه نتاج زواج شرعى لأنه فى هذه الحالة لن يحسب أحد عمر الطفل باليوم والساعة ................صح ولا... .ولو طبقنا هذا على قصة سفر مريم مع خطيبها الى مصر فسوف يكون سبب هذه القصة الهروب من الزنى .

قالت: بس كلامك مش عليه دليل وأنتى كده بتستنتج وكلامك خطأ لأنه مبنى على استنتاج.

قلت : أولا هذا هو الطبيعى والذى جرت عليه سنن الله لأبد من وجود معجزة قوية تثبت أن حمل مريم بدون رجل معجزة من عند الله.

قالت : بس ظهور ملاك الرب هو اللى أمر بالرحلة الى مصر .

قلت : أولا الأمر صعب جدا كيف لمرأة أن تعيش مع خطيبها وهى قد عرفت بالطهر والعفاف وهذا ما يؤكده القرأن الكريم . ولن تستطيعى أن تقولى أن الخطيبة تبات مع خطيبها وتعيش معه بل إن الأناجيل تقول ما أقول وهذا أعتراف من متى فى كتابه المسمى إنجيل متى Mat 1:24 فلما استيقظ يوسف من النوم فعل كما أمره ملاك الرب وأخذ امرأته.. ولاحظى أن كاتب إنجيل متى يقول إمرأته أى زوجته وليس خطيبته فهذا كتابك.

قالت: نحن كا ارثوذكس لا نؤمن بأن يوسف النجار تزوج مريم ولا نؤمن بأنه أنجب منها أبناء .يعنى أنتى بصراحة بتتكلم وخلاص ........؟

قلت : كنت أريد سماع ذلك منكى وبما أنكى تؤمنين بهذا فماذا تفعلى فى هذا النص وهذا السبب يجعلنى أقول لكى بأنكم تتهمون مريم عليها السلام بالزنى وتشاركون اليهود فى ذلك الأمر الفاحش والدليل ما جاء فى إنجيل متى 25:1 ولم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر. ودعا اسمه يسوع.

ومعنى كلمة يعرفها أى يجامعها أو يتزوجها, فكيف تقول الأناجيل أن يوسف جامعها وتقولون انتم والكاثوليك بأن يوسف لم يتزوجها أليس هذا تصريح منكم بأن مريم زنت مع يوسف النجار

وهذا ما تقوله الإناجيل .

قالت : فيييييين دليلك على كده أحنا نؤمن بأنها لم تتزوج وهذا واضح من الكتاب المقدس و أنا مش فاهمة أزاى تأتى بكلمة وتفسرها على هواك خليك حيادى فى الطرح؟

قلت : أنا استدل من كتابك وبكلامات قساوستكم جاء فى كلام أبوكى مرقس عزيز فى تفسير إصحاح التكوين 1:4 وعرف ادم حواء امراته فحبلت وولدت قايين. وقالت: «اقتنيت رجلا من عند الرب». أن معنى عرفها أى تزوجها ولا هتقولوا أن آدم لم يتزوج حواء.

قالت : أنا أحترت معاك.....................؟ يعنى تفسر أزاى الرحلة لمصرمن وجهة نظرك؟

قلت : هناك سيطرة كاملة على كتاب الأناجيل من اليهود وسياتى هذا فى موضوعه ومكانه, ولكى يتحاشى كاتب الإنجيل الصدام مع اليهود لم يظهروا أمر برأة مريم عليها السلام من الأتهام بالزنى الذى أتهمها اليهود به قال تعالى (وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا) النساء (156)

. فألف كاتب الإنجيل قصة الهروب لمصر, فهى فى الحقيقة لم تكن هروب من هيرودس ولكن كانت هروب من التصادم مع اليهود والدليل أن اثنين من الأناجيل كتبوا أن نسب المسيح بن داوود والأثنين الأخرين لم يتعرضا للموضوع.

قالت: كلامك غير صحيح لأن المسيح أبنها موجود وكانت معجزاته دليل على أن ولادته من أمه معجزة .

قلت : المسألة واضحة وضوح الشمس أنظرى معى الى الإناجيل وما ورد فيها من معاملة المسيح لأمه وأن معاملته لامه دليلا على أنها زانية :

إن الأبن الذى يتحاشى مقابلة أمه ويتهرب منها ويعاملها معاملة سيئة يكون هذا كره وبالتالى يكون دليلا على أن الأم قامت بعمل غير سوى .

قالت : هو حضرتك بتتكلم وخلاص ؟؟؟؟؟

قلت : لا طبعا انظرى الى ما جاء فى إنجيل متى :

Mat 12:47 فقال له واحد: «هوذا أمك وإخوتك واقفون خارجا طالبين أن يكلموك».

Mat 12:48 فأجابه: «من هي أمي ومن هم إخوتي؟»

Mat 12:49 ثم مد يده نحو تلاميذه وقال: «ها أمي وإخوتي.

Mat 12:50 لأن من يصنع مشيئة أبي الذي في السماوات هو أخي وأختي وأمي».

والأن أسألك بالذى خلق السموات والأرض هل هذا يلق بتصرف أنسان عادى مع أمه فكيف يكون بنبى فكيف يكون بإله المحبة كما تعتقدون أيكون إله محبة الى كل البشر ولا يكون محبة لأمه أم أنه يعامل أمه معاملة الزانية ؟

قالت : لاطبعا هو فى هذا الموقف يرفع من همة التلاميذ وبعدين هو جاء برسالة يريد أن يتمها فليس هناك وقت لأن يتكلم مع أمه وغيرها .

قلت: أولا ليس كلام مقنع إن كان يربى تلاميذه فكان الأحرى أن يربهم على الأدب مع الأم وليس بغضها وعدم أحترامها وسؤال أخر هل مريم عليها السلام كانت لا تصنع مشيئة الله هل كانت مخطئة وانتم تؤمنون بأنها تبرأت من الخطيئة الأصلية ويجب أن أخبرك أمرا مهما أنى أؤمن بأن عيسى عليه السلام كان بارا بولادته ولم يكن جبار شقيا وهذا ما ورد فى قرأن الله المنزل على عبده محمد من فوق سبع سماوات قال تعالى :

"وَبَرّاً بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً شَقِيّاً "مريم32

قالت :أنا بقولك أن الوقت ضيق جدا وعليه أعداد التلاميذ للتبشير بالمسيحية .

قلت : الم يكن عنده وقت لأمه أكان عنده وقت للزوانى والعشارين وكيف له أن يلاطف الزوانى ولا يتكلم مع أمه بأدب يعنى يترك أمرأة أسمها مريم تدلك قدميه بشعرها بعد أن سكبت عليه عطرا غالى الثمن حتى أن التلاميذ قالوا لولا أعتطه للفقراء كان أفضل

Joh 12:3 فأخذت مريم منا من طيب ناردين خالص كثير الثمن ودهنت قدمي يسوع ومسحت قدميه بشعرها فامتلأ البيت من رائحة الطيب.

طبعا هتقولى كان طيب ولم يرضى أن يكسر بخاطرها!!!!!!!!

وانظرى الى تصرفه مع الزانية التى جاء بها الفريسيين

Joh 8:11 فقالت: «لا أحد يا سيد». فقال لها يسوع: «ولا أنا أدينك. اذهبي ولا تخطئي أيضا».

بل إن المسيح كما تقولون وتعتقدون قال لأمه عندما طلبت منه أن يقوم بصنع الخمر

Joh 2:4 قال لها يسوع: «ما لي ولك يا امرأة! لم تأت ساعتي بعد».

قالت : لااااااااااااا عندما قال يسوع لأمه مالى ولك يا أمرأة يعنى بها هنا المرأة الأولى حواء فقد عاد بها الى الزمن الأول فهذا تكريم لها .

قلت : كلامك نفس كلامس الآب متى المسكين ولم أعلم من أين أتى به ولاهو أتى بشىء يستدل به على هذا الكلام.

وكأن عندكم المفسرون يتكلمون بأى شىء وليس عليهم أن يأتوا بأدلة على كلامهم وأسألك سؤال هل لو قلت لأمى أنا يأمرأة هل هذا سيكون حسنا وجميل وأنى أقصد بها حواء المرأة الأولى .

قالت : هو أكيد فيه دليل على كلامه ممكن أتى به لك فى وقت أخر .

قلت : وأنا فى أنتظارك فى أى وقت والأن الوقت تأخر ويجب عليكى الذهاب .

قالت : شكرا جدا لخوفكم على وانا هحاول أن أتى لكم غدا مسرعة لكى نكمل الحوار حول مريم عليها السلام ,مع الســـــــــــــــــــــــــــــــــلامة ......
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع muslim-878






رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
(مريم, مسيحية, مصرية, والكتاب, المقدس), السلام, الكريم, القرآن, حوار, علينا, فتاة


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع



لوّن صفحتك :