|
رقم المشاركة :11 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
لا زودتها حبتين -كما يقال بالمصري-يا أخ السيوطي أنا لم أقل اي شيء مما تفضلت بقوله و تقولت علي على كل حال
1- سأنقل لك ما يقولونه و يعتقدونه الدين اصلا يقولون بنسخ ألايات القرآنية - وقد قال: بعض أهل التفسير إن قوله: {وعلى الذين يطيقونه} أي على الذين لا يطيقونه، ولا في لسان العرب تأتي زائدة فتذكر ولا يراد بها النفي وتحذف كذلك ويراد إثباتها، فمن إثباتها في الموضع الذي لا يقصد فيه النفي قول الله تعالى: {لا أقسم بيوم القيامة}، {لا أقسم بهذا البلد}، ومن حذفها في الموضع الذي يراد إثباتها فيه قوله: {وعلى الذين يطيقونه} أي على الذين لا يطيقون الصيام لعطش أو هرم فديةٌ، وهي إطعام مسكين عن كل يوم مداً. وعموماً فبأي التفسيرين أخذت فالأمر ميسور، فالتفسير الأول تكون الآية على أساسه منسوخة، والتفسير الثاني تكون الآية على أساسه محكمة. http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa...fatwa_id=11844 2- أ- السادسة: فدية الصوم: المنسوخ: قوله تعالى: {وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيرا فهو خير له وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون(184)}[51]. الناسخ: قوله تعالى: {فمن شهد منكم الشهر فليصمه}[52]. النسخ: نسخ التخيير بين الفدية والصوم لمن يطيق والناسخ خيرته الصوم. الإحكام: وجهه أن: "يطيقونه" للفعل بمشقة –يؤيده قراءة: يطوقونه—وهو عذر للفطر والفدية، فهو رخصة وليس نسخاً. http://www.ahlulquran.net/new/article8.asp ب-. والقول الثاني: أنه محكم غير منسوخ وأن فيه إضمارا تقديره: وعلى الذين كانوا يطيقونه أو لا يطيقونه فدية وأشير بذلك إلى الشيخ الفاني الذي يعجز عن الصوم، والحامل التي تتأذى بالصوم والمرضع. أخبرنا عبد الوهاب قال: عن ابن عباس =رضي الله عنهما=( وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ) وهو الشيخ الكبير كان يطيق صيام رمضان وهو شاب فكبر وهو عليه لا يستطيع صومه فليتصدق على مسكين واحد لكل يوم أقط ( أخرجه الطبري في جامع البيان 2/80، عن ابن عباس) وأخبرنا إسماعيل بن أحمد، قال: عن عطاء أنه سمع ابن عباس يقرأ: ( وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقَونَهُ فِدْيَةٌ ) قال: ليست بمنسوخة وهو الشيخ الكبير والمرأة الكبيرة لا يستطيعان أن يصوما فيطعما مكان كل يوم مسكينا( رواه البخاري عن عطاء في باب قوله تعالى: ( أياما معدودات إلخ) وفيه (يطيقونه). انظر: صحيح البخاري بالفتح 9/246 ). http://www.thequran.com/Abrogations....41,46,51,66,71 هل ترى أنا ألان جد مرتاح لسبب بسيط ان كنتم أنتم الدين تقولون بنسخ الايات القرآنية مختلفين في نسخ من عدم نسخ هاته الاية فهلا الزمتم بعضكم البعض أولا ب هل هناك نسخ ام لآ ..عندما تصطلحون على هده الاية مرحبا تعالوا و ناقشونا فيما اتفقتم عليه اعتقد انك لا يعقل ان تقول لي خالفت الاجماع لأنه لا اجماع هنا حتى عند الدين اجمعوا على نسخ الايات القرآنية ..أعتقد أن بهدا الجواب نحن متاعدلين يعني لا حق لك ان تلومني بالاستشهاد علي بهاته الاية طيب ساحاول الان نسف الشبهة بما تيسر لي من الفهم : - انقرأ الاية اولا المنسوخة-كما تدعون- و الناسخة المنسوخة مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضاً أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى ٱلَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ } البقرة الاية 184 قلتم الناسخ هو {فمن شهد منكم الشهر فليصمه) اين و قعت الشبهة :و قعت في الدين يطيقونه ==) قالوا اي من لهم طاقة و قدرة على الصيام كانوا مخيرين اما بين الصيام أو الفدية تم نزلت الاية الناسخة لتأمر كل من له طاقة و القدرة على الصيام جميل كلام جميل لكن تعالوا نتحاسب : 1-هل وَعَلَى ٱلَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍجزء من اية أم اية كاملة كانوا بالأمس يقولون نسخ أية بأية تم قالوا ألان ولأول مرة اسمع هدا العجب العجاب في النسخ : هو نسخ أية لجزء من اية فقط هل تعرفون السر ..لأنهم سيصطدمون مع الجزء من نفس الاية " فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضاً أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ" و معلوم انهده الرخصة معمول بها و لا تنسخ ب {فمن شهد منكم الشهر فليصمه) و الا المرضى و العجزة و الحوامل و غيرهم ملزمون بالصيام لدا قاموا بعملية قص و قنص كل هدا من أجل تبرير شيء اسمه نسخ لا و جود له ==) ادن لا نسخ في الاية2- الا تقولون ان النسخ هو تخفيف جميل طيب ...أنا عندي اموال طائلة هل ترون التخفيف في ان اصوم ام مجرد أن أطعم مسكين ===) ادن لا نسخ هنا 3-"" فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضاً أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ و على الدين يطيقونه" طيب في بداية الاسلام اين دكر الحوامل و العجزة و المرضعات ...هل ستدخلونهن في "منكم مريضا" هل الشيخوخة و الحمل مرض ======) ادن لا نسخ 4-بل حتى للخروج من هدا الاشكال قال البعض "لا يطيقونه" فقط للحديث عن الكبار الشيوخ و الحوامل و ستجد هدا في الكثير من التفاسير ..و و لكن في الحقيقة "يطيقونه" لا تعني يتحملونه بل هم الدين الذي يصومنه بمشقه وعسر اي يكلفون انفسهم مشقة التحمل ( الحوامل و الشيوخ ) ادن هذا لا يعد نسخاً لا من قريب ولا من بعيد إذ أن الآية الثانية تعتبر آمرة بفرضية الصيام أما الآية الأولى فهي رخصة رخصها الشرع لمن لا يقدر على الصيام يتبع المزيد من مواضيعي
|
|||||||||||||||||||||
| العلامات المرجعية |
| الكلمات الدلالية |
| ومنسوخ, وناسخ, وجود, الأدمن, الكريم, القُرآن |
| الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
| الأدله على أُلوهية المسيح | عمر المناصير | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 19 | 18.05.2010 21:49 |
| ما حكم وجود نساء مشرفات في بعض المنتديات " السلفية " فما بالك بغير السلفية !! | أبو الطارق السلفي | ركن الفتاوي | 4 | 11.05.2009 08:21 |
| طريقه شغاله 100% لجعل نسخه الويندوز اصليه والتخلص من علامه النجمه المزعجه | نور اليقين | منتدى الحاسوب و البرامج | 5 | 18.04.2009 02:06 |