
07.01.2011, 15:39
|
|
مشرف أقسام النصرانية و رد الشبهات
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
23.04.2009 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
2.798 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
12.01.2024
(10:38) |
تم شكره 157 مرة في 101 مشاركة
|
|
|
|
|
وقال النبي صلى الله عليه وسلم لحصين: كم إلها تعبد؟ قال سبعة ستة في الأرض وواحدا في السماء قال من لرغبتك ورهبتك؟ قال الذي في السماء، قال: فاترك الستة واعبد الذي في السماء وأنا أعلمك دعوتين. فأسلم وعلمه النبي صلى الله عليه وسلم أن يقول اللهم ألهمني رشدي وقني شر نفسي .
وفيما نقل من علامات النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في الكتب المتقدمة أنهم يسجدون بالأرض ويزعمون أن إلههم في السماء .
وروى أبو داود في سننه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن ما بين سماء الى سماء مسيرة كذا وكذا" وذكر الخبر إلى قوله: "وفوق ذلك العرش والله سبحانه فوق ذلك".
فهذا وما أشبههه مما أجمع السلف رحمهم الله على نقله وقبوله ولم يتعرضوا لرده ولا تأويله ولا تشبيهه ولا تمثيله .
سئل الإمام مالك بن أنس رحمه الله فقيل يا أبا عبدالله (الرحمن على العرش استوى) طه 5 كيف استوى فقال الاستواء غير مجهول والكيف غير معقول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة ثم أمر بالرجل فأخرج .
يتبع..............باذن الله تعالى
|