العودة   شبكة كلمة سواء للحوار الإسلامي المسيحي العودة المنتدى المنتدى الثقافي و الإعلامي التاريخ والبلدان

آخر 20 مشاركات
تلاوة من سورة الحجر : القارئ عمر سليمان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          من أين أتى هذا الإجرام ؟؟؟!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          من أين أتى هذا الإجرام ؟؟؟!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورة الرعد : الشيخ القارئ أحمد خضيرة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Koran auf deutsch mit Erklärung Sura 19 - Maria (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مؤثرة تهز القلوب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إثبات تحريف كتابهم المقدس من الكتب المسيحية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كاهن مسيحي يسخر من القرآن في صفحته (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قصة آدم عليه السلام كما خلدها القرآن الكريم في سوره الأعراف (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة خاشعة من سورة القصص : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Islam and Gary Miller story (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القطف الجني لتلاوات الشيخ عبدالله الجهني : شهر صفر 1447 هـ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل يشمل العهد الإبراهيمي إسماعيل و نسله ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مسيحية حاولت تدافع عن يسوع والمسيحية ولكن ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة ماتعة من سورة البقرة للشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورة الأعراف للشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          روائع العشائين : بلبل الحرم المكي الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Un oiseau se pose en toute sécurité et paisiblement sur un Coran à côté de la Kaaba (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الترجمة المشتركة تحت نيران صديقة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مومِسات في سلسلة نسب يسوع ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


 
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 24.12.2010, 15:06
صور جادي الرمزية

جادي

مشرف عام

______________

جادي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.885  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
08.10.2020 (20:27)
تم شكره 131 مرة في 83 مشاركة
ممتاز قال عنه البخاري ما بلغنا أنه كان في الاسلام ولا الجاهلية مثله


البخاري بلغنا الاسلام الجاهلية مثله


أحمد بن إسحاق الإمام، الزاهد، العابد المجاهد، فارس الإسلام، أبو إسحاق: من أهل سرمارى، من قرى بخارى.


سمع من: يعلى بن عبيد: وعثمان بن عمر بن فارس، وأبي عاصم، وطبقتهم.
حدث عنه: ابنه، وأبو عبد الله البخاري في " صحيحه "، وإدريس بن عبدك، وآخرون.
وكان أحد الثقات.
وبشجاعته يضرب المثل.
قال إبراهيم بن عفان البزاز: كنت عند أبي عبدالله البخاري، فجرى ذكر أبي إسحاق السرماري فقال: ما نعلم في الاسلام مثله.
فخرجت، فإذا أحيد رئيس المطوعة، فأخبرته، فغضب ودخل على البخاري وسأله فقال: ما كذا قلت:
بل: ما بلغنا أنه كان في الاسلام ولا الجاهلية مثله.
سمعها إسحاق بن أحمد بن خلف من ابن عفان.
قال أبو صفوان: دخلت على أبي يوما، وهو يأكل وحده، فرأيت في مائدته عصفورا يأكل معه، فلما رآني طار !
وعن أحمد بن إسحاق، قال: ينبغي لقائد الغزاة أن يكون فيه عشر خصال: أن يكون في قلب الأسد: لا يجبُن، وفي كِبرالنمر لا يتواضع
وفي شجاعة الدُّب: يقتل بجوارحه كلها، وفي حملة الخنزير: لا يولي دبره، وفي غارة الذئب: إذا أيس من وجه أغار من وجه، وفي حمل السلاح كالنملة: تحمل أكثر من وزنها، وفي الثبات كالصخر، وفي الصبر كالحمار، وفي الوقاحة كالكلب: لو دخل صيده النار لدخل خلفه، وفي التماس الفرصة كالديك !
غنجار: سمعت أبا بكر محمد بن خالد المطوعي، سمعت محمد بن إدريس المطوعي البخاري، سمعت إبراهيم بن شِمَاس يقول: كنت أكاتب أحمد بن إسحاق السرماري، فكتب إلي: إذا أردت الخروج إلى بلاد الغزية في شراء الاسرى، فاكتُبْ إليَّ.
فكتبت إليه، فقدم سمرقند، فخرجنا، فلما عَلم جعبويه، استقبلنا في عدة من جيوشه، فأقمنا عنده، فعرض يوما جيشه، فمر رجل، فعظمه، وخلع عليه، فسألني عنه السرماري، فقلت:
هذا رجل مبارز، يعد بألف فارس.
قال: أنا أبارزه.
فسكت، فقال جعبويه: ما يقول هذا ؟ قلت: يقول كذا وكذا.
قال: لعله سكران لا يشعر، ولكن غدا نركب، فلما كان الغد ركبوا، فركب السرماري معه عمود في كمه، فقام بإزاء المبارز، فقصده، فهرب أحمد حتى باعده من الجيش، ثم كر، وضربه بالعمود قتله، وتبع إبراهيم بن شماس، لانه كان سبقه، فلحقه، وعلم جعبويه فجهز في طلبه خمسين فارساً نقاوةً، فأدركوه، فثبت تحت تلٍ مختفيا، حتى مروا كلهم، واحداً بعد واحد، وجعل يضرب بعموده من ورائهم، إلى أن قتل تسعة وأربعين، وأمسك واحدا، قطع أنفه وأذنيه، وأطلقه ليخبر، ثم بعد عامين توفي أحمد، وذهب ابن شماس في الفداء، فقال له جعبويه: من ذاك الذي قتل فرساننا ؟
قال: ذاك أحمد السرماري.
قال: فلم لم تحمله معك ؟ قلت: توفي، فصك في وجهي، وقال: لو أعلمتني أنه هو لكنت أعطيه خمس مئة برذون وعشرة آلاف شاة.
وعن بكر بن منير، قال: رأيت السرماري أبيض الرأس واللحية، ضخما، مات بقريته، فبلغ كراء الدابة إليها عشرة دراهم، وخلّف ديوناً كثيرة، فكان غرماؤه ربما يشترون من تركته حزمة القصب بخمسين درهما، إلى مئة، حبا له، فما رجعوا حتى قضي دينه.
عن عمران بن محمد المطوعي: سمعت أبي يقول: كان عمود المطوعي السرماري وزنه ثمانية عشر مَنَّاً فلما شاخ جعله اثني عشر منا، وكان به يقاتل.
قال غنجار: سمعت محمد بن خالد وأحمد بن محمد، قالا: سمعنا عبدالرحمن بن محمد بن جرير، سمعت عبيد الله بن واصل، سمعت أحمد السرماري يقول، وأخرج سيفه، فقال: أعلم يقينا أني قتلت به ألف تركي، وإن عشت قتلت به ألفا أخرى، ولولا خوفي أن يكون بدعة لامرت أن يدفن معي
وعن محمود بن سهل الكاتب، قال: كانوا في بعض الحروب يحاصرون مكانا، ورئيس العدو قاعد على صُفّة فرمى السرماري سهما، فغرزه في الصُّفَّة، فأومأ الرئيس لينزعه، فرماه بسهم آخر خاط يده، فتطاول الكافر لينزعه من يده، فرماه بسهم ثالث في نحره، فانهزم العدو، وكان الفتح.
قلت: أخبار هذا الغازي تسر قلب المسلم.
قال الحافظ أبو القاسم الدمشقي: توفي في شهر ربيع الآخر، سنة اثنتين وأربعين ومئتين رحمه الله تعالى، فإنه كان مع فرط شجاعته من العلماء العاملين العباد.
قال ولده أبو صفوان: وهب المأمون لأبي ثلاثين ألفا، وعشرة أفراس، وجارية، فلم يقبلها.
السير (13-37)

ملتقى اهل الحديث بتصرف
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع جادي
رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران )
جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون




رد باقتباس
 

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
أثمن, الاسلام, البخاري, الجاهلية, بلغنا


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
الرد البتار على من قال بهمجية فتوحات الاسلام جادي رد الشبـهـات الـعـامـــة 4 03.07.2011 13:50
الحكمة من التشبيه "{ وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم } كلمة سواء التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 2 01.12.2010 13:44
تاريخ العرب قبل الاسلام : الداحس والغبراء / وقائع حرب الجاهلية طائر السنونو التاريخ والبلدان 5 16.08.2010 14:37
إضرار أهل الجاهلية بالأنثى Just asking القسم الإسلامي العام 1 23.11.2009 19:40



لوّن صفحتك :