آخر 20 مشاركات
الهولي بايبل و معاملة النساء زمن الحروب و الصّراعات المسلّحة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إجابة عن سؤال : ماذا قدّم المسلمون للبشرية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          المهتدي مويزو روتشيلد و رحلة من اليهودية إلى الإسلام (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أسرار خطيرة عن التمويلات الكنَسية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مُباركة من سورة الزّمر : الشيخ إبراهيم أبو حجلة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مُباركة من سورة فاطر : الشيخ القارئ إياد عوني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الخمر و الحشيش و الدعارة في كتاب النصارى ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورةالزُمَر : الشيخ القارئ خالد بن محمد الرَّيَّاعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة غافر : الشيخ القارئ خالد بن محمد الرَّيَّاعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يهوه ينادي بالحج ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إشهار إسلام الأخت مارتينا ممدوح (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مصيبة عيد القيامة في الكنائس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأضحية هي قربان لله أم للأوثان ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكنيسة الأرثوذكسية تصــرخ : هننقرض بعد 300 سنة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكنيسة الأرثوذكسية تصــرخ : هننقرض بعد 300 سنة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          زاهي حواس ينفي وجود ذكر للأنبياء في الآثار (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ضربة لمعبود الكنيسة تعادل في نتائجها الآثار المرعبة لهجوم نووي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سؤال حيّر الأنبا رفائيل وجعله يهدم المسيحية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة عذبة من سورة القلم : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورتي السجدة و الإنسان : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 30.12.2010, 09:51

الاشبيلي

مشرف أقسام النصرانية و رد الشبهات

______________

الاشبيلي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.798  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
12.01.2024 (10:38)
تم شكره 157 مرة في 101 مشاركة
افتراضي عار أميركا..آخر مذابح الهنود الحمر


عار أميركا..آخر مذابح الهنود الحمر


أميركا..آخر مذابح الهنود الحمر

ظل الأميركيون الأصليون (الهنود الحمر) يقاومون طيلة أربعة قرون زحف الأميركيين الأوروبيين ثم خارت المقاومة وانتهت تماما بعد مذبحة الركبة الجريحة عام 1890 التي وضعت حدا لحروب الهنود الحمر وأنهت عصر المواطنين الأصليين الذين كانوا يعيشون في البراري.

وأنقذت عاصفة ثلجية آخر فلول الهنود الحمر ممن تمكنوا من الهرب. وكانت جثث رفاقهم من قبيلة لاكوتا متناثرة على رقعة من الأرض يكسوها الجليد، وهي الآن أصبحت ما يعرف بساوث داكوتا حيث تعرض 150 على الأقل وربما مئات للرمي بالرصاص والضرب والتجمد حتى الموت.

هذه المعركة كانت آخر المعارك الكبرى التي خاضها الشعب الأصلي الذي كان في فترة من الفترات يشعر بالكبرياء، وهي معركة مثلت نقطة فارقة على صعيد الإجهاز على الروح المعنوية وتحطيمها في إطار تاريخ القهر الوحشي المستمر الذي يمكن وصفه بالإبادة الجماعية في بلاد تسمى الآن الولايات المتحدة الأميركية وتقدم نفسها بأنها قائدة العالم الحر ورائدة الديمقراطية.

عندما صادف المكتشف كريستوفر كولومبوس هؤلاء الناس أطلق عليهم اسم الهنود في العام 1492 نظرا لاعتقاده أنه اكتشف جزر الهند الغربية، حينها لم تكن حياتهم تشبه في كثير أو قليل حياة الناس من ذوي البشرة الحمراء في منطقة الغرب الأميركي كما ورد في القصص والروايات بعد ذلك بقرون. لكن الجياد التي جلبها الأسبان مكنت الشعوب الأصلية من الهيمنة على منطقة البراري وصيد الجاموس.

وشهد القرن التاسع عشر تدفق ملايين المهاجرين الأوروبيين في موجات متتالية إلى بلاد الهنود الحمر، وذلك في عملية استيلاء على الأراضي، وهي عملية كانت تحظى بدعم الحكومة الأميركية.

أميركا..آخر مذابح الهنود الحمر داستن هوفمان قدم فيلما عام 1970 قاد
لتغير في النظرة السلبية للهنود الحمر
(الفرنسية- أرشيف)
آخر انتصار

ونجحت قبيلة "سيوكس" الهندية في تحقيق آخر انتصار لها في العام 1876، لكن تفشي الأمراض وإدمان الشراب والحرب والصراعات القبلية -التي جلبها الرجل الأبيض- اضطرت المحاربين الذين كانوا لا يقهرون، واحدا تلو الآخر، إلى التقهقر إلى معازل قاحلة.

رغم ذلك قدر لروح المقاومة الهندية أن تستيقظ مرة أخرى في العام 1890 بفضل الحركة الدينية التي تسمى "رقصة الشبح"، حيث وعدت بإعادة القوة الروحية والبدنية لشعبها، وهو ما عدته السلطات الأميركية بمنزلة تمرد.

لذا أرادت السلطات اعتقال الزعيم الكبير "الثور الجالس" لدعمه للحركة، وأدى الشروع في اعتقاله إلى اندلاع معركة شرسة بالرصاص لقي خلالها 12 شخصا مصرعهم وعثر على جثة الثور الجالس ملقاة على التراب وقد اخترقت رصاصة رأسه.

بعدها بدا أن السلطات الأميركية فقدت أعصابها حيث أمرت بنزع سلاح جميع الهنود الحمر سكان البلاد الأصليين. وفي 29 ديسمبر كانون الأول 1890 أقامت مخيما لهم في منطقة "الركبة الجريحة" وطلبت منهم تسليم أسلحتهم غير أن أحد الرجال رفض تسليم سلاحه الجديد باهظ الثمن (وينشستر) حسبما يروى. وحتى يومنا هذا لا يعرف على وجه الدقة سبب إطلاق الرصاصة الأولى أو من الطرف الذي أطلقها.

ورد الجنود على الفور مستهدفين المخيم بوابل من بنادقهم السريعة وجرى نصب أربعة مدافع سريعة الطلقات حول الموقع وقتل زعيمهم سبوتيد إلك الذي كان يشرف على الموت من شدة المرض في ذلك الوقت برصاصة في الرأس.

ولقي حتفه معه عدد من الرجال والنساء والأطفال يتراوح بين 150 و300 من الهنود الحمر، وإن كان العدد الدقيق غير معروف. في تلك المعركة قتل زهاء 25 جنديا غالبيتهم حسبما يعتقد بنيران صديقة.

على مر السنوات التالية ساهم إدمان الشراب وتفشي الفقر وعدم اهتمام السلطات بهم إلى تردي حياة القبائل بصورة أكبر. ثم جاءت صناعة السينما التي تصور الهنود الحمر في السينما الغربية قتلة وحشيين لتوجه لهم لطمة ثقافية نهائية لصورتهم.

صورة ثقافية
أميركا..آخر مذابح الهنود الحمر مارلون براندو رفض جائزة الأوسكار واحتج على تشويه هوليود للهنود الحمر (الفرنسية-أرشيف)
لكن هذه الصورة الثقافية بدأت تتغير بعد الحرب العالمية الثانية، فقد أدى الاهتمام بالتعددية الثقافية وظهور حركة الحقوق المدنية في الستينيات إلى زيادة درجة الوعي بقضية الهنود الحمر. كما ساهم في ذلك أيضا رواية من تأليف دي براون حيث حققت أعلى المبيعات في العام 1970.

وبدأت أفلام مثل "بيج مان" لداستين هوفمان في العام 1970 في تصحيح التاريخ الشعبي وشهدت تلك الفترة اهتماما متزايدا بثقافة المجتمعات الأصلية. وفي العام 1973 قام نشطاء حركة الهنود الحمر الأميركيين باحتلال الركبة الجريحة.

وقام المسلحون الـ27 باحتجاز عدد من الرهائن وطالبوا بعزل زعيم قبيلة يرون أنه فاسد ومتواطئ مع السلطات ضد أبناء شعبة. وبعد مرور ثلاثة أشهر ونصف على الأزمة أعلنوا استسلامهم، لكن بعد أن نجحوا في جذب أنظار العالم إلى المحنة العامة للأميركيين الأصليين.

وعقب هذه المعركة طورد الناشط والشاعر والتشكيلي الهندي الأحمر ليونارد بيلتير ثم اعتقل وحكم عليه عام 1977 بحكمين مؤبدين بدعوى المشاركة في قتل عميل لمكتب التحقيقات الفدرالي "أف. بي . آي"، ولا يزال هذا الشاعر مسجونا حتى الآن في السجون الأميركية بتهم جنائية فيما يصر بيلتير وأنصاره أنه سجين رأي سياسي.

بل أكثر من ذلك رفض النجم السينمائي مارلون براندو جائزة الأوسكار التي منحت له كأفضل ممثل لدوره في فيلم الأب الروحي (1972)، وذلك احتجاجا على الصورة التي تظهر بها هوليود الأميركيين الأصليين.

ومن دواعي السخرية أن راسيل مينز الهندي الأحمر الذي يحمل اسم القبلي "يعمل من أجل الشعب" كان أحد قادة احتلال محمية الركبة الجريحة، وقد تحول بعد ذلك إلى ممثل يجسد شخصيات الأميركيين الأصليين.أميركا..آخر مذابح الهنود الحمر


المصدر: الجزيرة + رويترز
للمزيد من مواضيعي

 






رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 30.12.2010, 22:41
صور جادي الرمزية

جادي

مشرف عام

______________

جادي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.885  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
08.10.2020 (20:27)
تم شكره 130 مرة في 82 مشاركة
افتراضي


موضوع قيم جدا لاحرمت الاجر اخي الحبيب الاشبيلي

تعليق (منقول )

التدمير أسهل من التنصير

في عام 4661م ، صدر كتاب بعنوان : ( العملاق ) كتبه ( يوردجاك ) تضمن نصائح للقيادات الأنجلو ساكسونية المتزعمة للمهاجرين البروتستانت إلى القارة الأمريكية الجديدة ، جاء فيه : « إن إبادة الهنود الحمر والخلاص منهم أرخص بكثير من أي محاولة لتنصيرهم أو تمدينهم ؛ فهم همج ، برابرة ، عراة ، وهذا يجعل تمدينهم صعباً . إن النصر عليهم سهل ، أما محاولة تمدينهم فسوف تأخذ وقتاً طويلاً ، وأما الإبادة فإنها تختصر هذا الوقت ، ووسائل تحقيق الانتصار عليهم كثيرة : بالقوة ، بالمفاجأة ، بالتجويع ، بحرق المحاصيل ، بتدمير القوارب والبيوت ، بتمزيق شباك الصيد ، وفي المرحلة الأخيرة : المطاردة بالجياد السريعة والكلاب المدربة التي تخيفهم ؛ لأنها تنهش أجسادهم العارية » ! - في عام 1730 م ، أصدرت الجمعية التشريعية ( البرلمان ) لمن يسمون أنفسهم : ( البروتستانت الأطهار ) تشريعاً يقنن عملية الإبادة لمن تبقى من الهنود الحمر ، فأصدرت قراراً بتقديم مكافأة مقدارها 40 جنيهاً مقابل كل فروة مسلوخة من رأس هندي أحمر ، و40 جينهاً مقابل أسر كل واحد منهم ، وبعد خمسة عشر عاماً ارتفعت المكافأة إلى 100 جنيه ! ثم وضع البرلمان البروتستانتي ( تسعيرة ) جديدة بعد عشرين عاماً من صدور القرارات الأولى : فروة رأس ذكر عمره 12 عاماً فما فوق : 100 جنيه ، أسير من الرجال : 105 جنيهات ، أسيرة من النساء أو طفل : 55 جنيهاً ، فروة رأس امرأة أو فروة رأس طفل : 50 جنيهاً . - في عام 1763 م أمر القائد الأمريكي ، البريطاني الأصل ( جفري آهرست ) برمي بطانيات كانت تستخدم في مصحات علاج الجدري في أماكن تجمعات الهنود الحمر ، لنقل مرض الجدري إليهم بهدف نشر المرض بينهم ؛ مما أدى إلى انتشار الوباء الذي نتج عنه موت عشرات الألوف منهم . وبعد عقود قليلة انتهى أمر السكان الأصليين في القارة الأمريكية إلى ما يشبه الفناء ، بعد الإبادة المنظمة لهم على أيدي المبشرين بالمحبة ، والسلام للبشرية جمعاء !

- بعد فراغ القارة الأمريكية من العبيد ( الحمر ) قرر الأمريكيون استيراد عدة ملايين من العبيد ( السمر ) لخدمة ( الشعب المختار ) فتحول رعاة البقر إلى بحارة يجوبون السواحل الإفريقية لاصطياد « العبيد » وحشرهم في سفن الشحن ، في عمليات إجرام أخرى يعالجون بها آثار الجريمة الأولى في حق الهنود الحمر ! ! حيث لم يبق لديهم ما يكفي من الأيدي العاملة لبناء صرح الحضارة الجديدة ! وقد جلب الأوربيون والأمريكيون في أول الأمر ما لا يقل عن 12 مليوناً من الأفارقة المسترقين ، جاؤوا بأفواجهم في الأصفاد ، وكانت البرتغال أكثر الدول الأوروبية توسعاً في جلب هؤلاء إلى أراضي العالم الجديد في أمريكا ، دون توفير أدنى الضمانات لتلك ( المخلوقات ) الإفريقية التي لم يَرْق التعامل معهم إلى مستوى التعامل مع فئران المعامل ؛ فقد صدر عن منظمة اليونسكو عام 7891م تقرير يحكي فظاعة ما حصل للأفارقة وهول الكارثة الإنسانية التي حلت بهم لهم من أجل « تعمير » أمريكا ؛ فقد جاء فيه أن إفريقيا فقدت من أبنائها في تجارة الرقيق نحو 210 ملايين نسمة ، وذكرت التقارير أن ما لا يقل عن خمسة وعشرين مليوناً من الأفارقة الذين تم شحنهم من أنحاء القارة في أفواج من ( جزيرة جور ) الواقعة في مواجهة العاصمة السنغالية ( داكار ) ؛ قد هلك أكثرهم قبل أن يصلوا إلى العالم الجديد مما لقوا في رحلات العذاب داخل سفن شحن المواشي !

ويذكر هنا أن أمريكا ، وأمريكا بالذات .. هي التي أحبطت في مؤتمر (دوربان ) عام 2000م مطالب الأفارقة بالتعويض عما حدث لهم ، بل رفضت أن يقدم لهم مجرد اعتذار ! ومع كل هذا لا يزال كثير من المغفلين أو المغرضين يرفعون عقيرتهم قائلين : إن أمريكا محررة العبيد ! - وقد بقي الأمريكيون مشغولين عن التدخل في شؤون العالم ثلاثة قرون ، تاركين ذلك للجزء الأصلي من الشعب الساكسوني المختار ( بريطانيا ) ثم قرروا بعد نشوب الحرب العالمية الثانية أن ينفتحوا على العالم ، وكانت بداية ذلك الانفتاح دموية قاتلة .





المزيد من مواضيعي


توقيع جادي
رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران )
جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون




رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
أميركا..آخر, مذابح, الهنود, الخمر


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
حمل كتاب :مذابح وجرائم محاكم التفتيش في الأندلس كلمة سواء كتب في النصرانيات 4 01.09.2010 02:46
عار على أمة المليار أمــة الله قسم الصوتيات والمرئيات 5 02.06.2010 15:22
نسف شبهة : نبي الإسلام يشرب الخمر سيف الحتف إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول السيرة و الأحاديث النبوية الشريفة 4 09.08.2009 12:29
الملوي المغربي tanjawiya الطبخ و لوازمه 1 09.05.2009 18:14



لوّن صفحتك :