آخر 20 مشاركات
الرد على شبهة ( بول الإبل ) (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          The Indian Act : وصمة عار على جبين الكنيسة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          فضح الكنيسة ببلاد العم سام و ممارساتها ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفئدة تهوي وقلوب تنوي لبيك رحمة وغفرانا شاكرون ولربهم حامدون (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          دليل الحاج و المعتمر (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ما السرّ وراء إستهداف الأطفال و النّساء ؟؟!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الرد على الزعم أن تقديس المسلمون للكعبة و الحجر الأسود عبادة وثنية (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          معجزات كنيسة مغارة الحليب في بيت لحم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          شبهة حول شهادة الحجر الأسود لمن قبّله أو إستلمه (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بابا الفاتيكان يبرئ الإسلام من تهمة الإرهاب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كاهن مسيحي و شهادة مُنصفة في حق الإسلام العظيم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يعظم المسلمون الكعبة المشرفة ؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          رد شبهات حول الحج - الكعبة - الحجر الأسود (الكاتـب : د/مسلمة - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          رد على كهنة المنتديات : العبرة من رمي الجمرات (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كاتب كندي : أريد أن يحكمنا المسلمون ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل يشمل العهد الإبراهيمي إسماعيل و نسله ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل الإسلام يدعو إلى الميز على أساس العرق او اللون ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ عبد الله الجهني : تلاوة من سورتي السجدة و الإنسان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ عبد الله الجهني : تلاوة من سورتي الصف و التكوير (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

الزندقة والإلحاد في قصائد نزار قباني..!

أقسام اللغة العربية و فنون الأدب


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 09.12.2010, 15:37
صور زهراء الرمزية

زهراء

مديرة المنتدى

______________

زهراء غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 02.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 5.354  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.07.2015 (20:56)
تم شكره 463 مرة في 275 مشاركة
افتراضي الزندقة والإلحاد في قصائد نزار قباني..!


كتبه/ إبراهيم -جزاه الله الفردوس الأعلى-

.. الْـــغــَــاوُونَ ..



الحلقة ُ الأولى


الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين :


يعتمد هذا الموضوع على عرض بعض كتابات المشاهير من الشعراء والأدباء على ميزان الشرع الإسلامي المُطّهر ، وذلك حتى ينتبه القاريء عند تصفّحه لتلك الدواوين والكتب لما قد يخالف تعاليم وعقيدة المسلمين ، و في نفس الوقت لنعلم فضل الله علينا - عز وجل - إذا جعلنا ننتمي لشجرة أدبية ومدرسة شعرية تحترم أصول دينها ولا ترضى المساس به لا من قريبٍ ولا من بعيدٍ ..
مقتفين في ذلك أثر شعراء وأدباء الإسلام من لدن حسان بن ثابت رضي الله عنه .. إلى حامل اللواء في هذا الزمان معالي الدكتور عبدالرحمن العشماوي - حفظه الله ورعاه - ..

ونبدأ في المقصود :
وجل اعتمادي في هذه الحلقة الأولى هو على ما كان دوّنه الشيخ ممدوح الحربي في كتابه [ السيفُ البتّار في نحر االشيطان نزار ] والذي قام بتقديمه الشيخ عبد العزيز آل الشيخ ، ووافق على نشره سماحة الشيخ ابن باز و العلامة صالح الفوزان .

( الفرعون
نــزار قـــباني )



من أقــواله الكفرية :

ادعاؤه بأنَّ الله تعالى قد مات وأن الأصنام والأنصاب قد عادت، فيقول :
(من أين يأتي الشعر يا قرطاجة..والله مات وعادت الأنصاب)
[الأعمال الشعرية الكاملة (3/637)]


كما يعترف المجرم بأن بلاده قد قتلت الله عز وجل فيقول:
(بلادي ترفض الـحُبّا بلادي تقتل الرب الذي أهدى لها الخصبا
وحوّل صخرها ذهبا وغطى أرضها عشبا..بلادي لم يزرها الرب منذ اغتالت الربا..)
(يوميات امرأة لا مبالية) صفحة 620]
=========

وهنا يعترف هذا المجرم
بأنه قد رأى الله في عمّان مذبوحاً على أيدي رجال البادية فيقول :
(حين رأيت الله.. في عمّان مذبوحاً.. على أيدي رجال البادية غطيت وجهي بيدي..
وصحت : يا تاريخ !هذي كربلاء الثانية..)

في (دفاتر فلسطينية) صفحة 119

==========

كما يزعمُ المجرم بأن الله تعالى قد مات مشنوقاً على باب المدينة، وأن الصلوات لا قيمة لها :
(أطلق على الماضي الرصاص.. كن المسدس والجريمة..
من بعد موت الله، مشنوقاً، على باب المدينة.لم تبق للصلوات قيمة.. لم يبق للإيمان أو للكفر قيمة..) .
========

أما عن استهزائه بالدين ومدحه للكفر والإلحاد فيقول:
(يا طعم الثلج وطعم النار ونكهة كفري ويقين)

[الأعمال الشعرية الكاملة (2/39)]

===========

كما أن المجرم قد سئِمَ وملَّ من رقابة الله عز وجل حين يقول :
(أريد البحث عن وطن..جديد غير مسكون
ورب لا يطاردني
وأرض لا تعاديني)
[(يوميات امرأة لا مبالية) صفحة 597]

==========
وكما يصف هذا الشاعر (الشعب) بصفات لا تليق إلا بالله تعالى فيقول في ديوانه (لا غالب إلا الحب) صفحة 18:

( أقول : لا غالب إلا الشعب للمرة المليون لا غالب إلا الشعب
فهو الذي يقدر الأقدار وهو العليم، الواحد، القهار... ) .

==========

كما أن للشاعر المجرم قصيدة بعنوان (التنصُّت على الله) ينسب فيها الولد لله ويرميه بالجهل، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً فيقول في صفحة 170 :
(ذهب الشاعر يوماً إلى الله..ليشكو له ما يعانيه من أجهزة القمع..نظر الله تحت كرسيه السماوي وقال له- يعني الله - : يا ولدي هل أقفلت الباب جيداً ؟؟. )

==============

ويتمادى نزار قباني في سخريته واحتقاره
إنه يوم القيامة الذي يسخر منه هذا الشاعر المجرم إذ يشبهه بثدي عشيقته فيقول في ديوانه (الحب) صفحة 47:
( كيف ما بين ليلة وضحاها صار نهداك.. مثل يوم القيامة ؟. ) .

=============

وهنا يسأل المرتد المارق نفسه على وجه السخرية والاستهزاء متشككاً في ربه وخالقه هل قد أصبح عز وجل زعيماً لمجموعة من اللصوص والسُراق، كما يقول في أعماله السياسية الكاملة صفحة 98:
( قلت لنفسي وأنا..أواجه البنادق الروسية المخرطشة واعجبى.. واعجبى..
هل أصبح الله زعيم المافيا؟؟ ) .

=============

كما يدعي الشاعر المجرم أن الله عز وجل يغني ، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً،
فيقول في أعماله السياسية الكاملة صفحة 135:
( آهٍ.. يا آه..هل صار غناءُ الحاكم قُدسيّاً كغناء الله ؟؟. )

=============

ومن صور زندقته وجراءته على دين الله تعالى:
جعله الزنا عبادة، وتشبيهه إياه بصلاة المؤمن لربه وخالقه كما ينقل ذلك منير العكش في كتابه ( أسئلة الشعر ) في مقابلة أجراها مع نزار قباني صفحة 196حيث يقول :
(كل كلمة شعرية تتحول في النهاية إلى طقس من طقوس العبادة والكشف والتجلي… كل شيء يتحول إلى ديانة ،،حتى الجنس يصير ديناً والسرير يصير مديحاً وغرفة اعتراف
وأفترش شَعر حبيبتي كما يفترش المؤمن سجادة صلاة، أشعر كلما سافرت في جسد حبيبتي أني أشف وأتـطهـر وأدخل مملكة الخير والحق والضوء..وماذا يكون الشعر الصوفي سوى محاولة لإعطاء الله مدلولاً جنسياً ؟ )

=============

ويتمادى الشــاعر المــجرم بوصف ربه وخالقه سبحانه وتعالى بكل صفات النقص والاستهزاء والعيب واصفاً إياه بأنه سبحانه: خالف كتبه السماوية، وأنه انحاز إليه بصورة مكشوفة عياذاً بالله تـعالى، وزعمه أن لله بيتاً يذهب إليه، تقدس ربنا وتنـزه، وأنه صديق لله، فيقول:
(حين وزع الله النساء على الرجال وأعطاني إياك شعرت أنه انحاز بصورة مكشوفة إليّ وخالف كل الكتب السماوية التي ألفها )
[المصدر السابق (2/402)]

=============
ويغرق الشاعر المجرم في أوحال الردة، ومستنقع الإلحاد، فينسب للواحد القهار الزوجة والعشيقة تعالى ربنا وتقدس، ويزعم أن الملائكة تتحرر في السماء فتمارس الزنا ( الحب ) كما يقول :
(لأنني أحبكِ، يحدث شيءٌ غير عادي، في تقاليد السماء، يصبح الملائكة أحراراً في ممارسة الحب، ويتزوج الله حبيبته)

[المصدر السابق (2/442)]

=============


وكذلك يعترف الــــشاعر للملأ أجمعين أنه قد باع الله من أجل عاهرةٍ فاجرة فيقول :
(على أقدام مومسةٍ هنا دفنت ثاراتك..
ضيعت القدس..
بعت الله..بعت رماد أمواتك)

[" على لسان لعوب " (1/448)]

=============

ويمعن الشاعر الملحد في الازدراء والاحتقار والاستهزاء من صاحب العظمة والكبرياء سبحانه وتعالى فيصفه بالبكاء، والعصبية، والإضراب عن الطعام، فيقول:
(فلا تسافري مرةً أخرى لأن الله منذ رحلتِ دخل في نوبة بكاء عصبية وأضرب عن الطعام)
[المصدر السابق (2/562)]

=============
وكما أن هذا الشاعر الملحد لم يهدأ له بال حتى تفنن بإلقاء الشتائم على الرب سبحانه وتعالى؛ فوصفه في هذه الـمرة بالنسيان لكلامه، فقال :
(ولماذا نكتب الشعر وقد نسي الله الكلام العربي)
[المصدر نفسه ( 2/648)]

أما هذه المرَّة فَيَصِلُ نزار قباني إلى مرحلة من الاستعلاء لم يصل إليها أحد من العالمين، فيصف نفسه بالربوبية والرسالة لـعشيقته عياذاً بالله من كل مرتدٍ وكافر، فيقول:
(لا تخجلي مني فهذي فرصتي لأكون رباً أو أكون رسولاً) [المصدر نفسه (2/761)]

كما أنه يُشبِّه وجه حبيبته بوجه الله تعالى، فيقول :
(في شكل وجهك أقرأ شكل الإله الجميل).


=============


كما يرفض الشيطان الشاعر المجرم الداعر أن يتلقى الأوامر من ربه ومولاه جلَّ في علاه بقوله:
(لا تستبدي برأيك فوق فراش الهوى..
لأني حتى من الله.. لا أتلقى الأوامر)
[قصيدته (سيبقى الحب سيدتي) صفحة 140]

==============

وهنا يبدأ الشيطان نزار مرة أخرى بالاستهزاء من الله تعالى وأنبيائه الكرام، فيقول:
(وطن بدون نوافذ..هربت شوارعه.. مآذنه.. كنائسه..
وفر الله مذعوراً.. وفر جميع الأنبياء)
[قصيدته (هل تسمعين صهيل أحزاني) صفحة 188]

يتبع ...
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع زهراء
مَـا خـَابَتْ قُـلُـوْب أَوْدَعَـتْ الْـبـَارِي أَمـَانِيـْهَـا


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 09.12.2010, 15:39
صور زهراء الرمزية

زهراء

مديرة المنتدى

______________

زهراء غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 02.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 5.354  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.07.2015 (20:56)
تم شكره 463 مرة في 275 مشاركة
افتراضي


إستــهـــزاؤه بأيات كــتاب الله - عز وجل -

فمثلاً هنا يتخذ الشاعر الملحد من القرآن الكريم مادةً وطريقاً إلى مجونه وإلحاده، فيقول:

(
وسوف تقولين.. في ذات يومٍ حزين..

سلام على الحب.. يوم يعيش..ويوم يموت..ويوم يبعث حياً)

وقوله:
(
وكتبت شعراً.. لا يشابه سحره..إلا كلام الله
).
[ديوانه (الرسم بالكلمات) صفحة 14]


==============


ولنـزار قباني قصيدة بعنوان (
الرب العاشق) يصف فيها إله الأولين والآخرين ومالك يوم الدين سبحانه وتعالى بصورة مهينة، فيقول:
(
سيدتي.. حبك صعب..حبك صعب.. حبك صعب..

لو عانى الرب كما عانيت.. لصاح من البلوى: يا رب)
[المصدر السابق صفحة 46]


ويصف نزار قباني الله عز وجل بالغرور، فيقول:

(
عندي خطابٌ أزرق ما مر في ذاكرة البحور عندي أنا لؤلؤة..أين غرور الله من غروري؟
)
[(خطاب من حبيبتي) ص 426]



ويدعي نزار قباني بأن ثياب الله عز وجل قد بيعت في بلاده بالمزاد تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً، فيقول في أعماله السياسية الكامله صفحة 569:
(
حتى ثياب الله في بلادنا تُباع بالمزاد !!.. )


===================



إعـــلان نــزار وإعترافه ُ بأنها ( ملحد ) لا يؤمن بالله

فيقول أيضاً :
(
ماذا أعطيكِ ؟ أجيبـي، قلقي. إلحادي. غثياني. ماذا أعطيكِ سوى قدرٌ يرقص في كف الشيطان)

ومن أقواله التي صرح فيها بأنه قد كفر بالله العلي العظيم قوله:
(
فاعذروني أيها السادة إن كنت كفرت
)

كما يعترف الشـاعر بالشك في ربوبية الله تعالى فيقول:
(
يا إلهي: إن كنت رباً حقيقياً.. فدعنا عاشِقينا
).

ويعترف نزار قباني في دواوينه السوداء - بعد وصف النهد على صدر عشيقته - بأنه يعبد الأصنام مع علمه بإثم ذلك، فيقول في صفحة 124:

(
على القميص الـمُنْعَمِ صنمانِ عاجيانِ.. قد ماجا ببحرٍ مضرمٍ صنمانِ.. إني أعبد الأصنام رغم تأثمي
..).
ويقول:
(
أرجوكِ بالأوثان يا سيدتي إن كنتِ تؤمنين في عبادة الأوثان
).

ويعترف أيضاً بعبادة وجه حبيبته وعشيقته، فيقول:
(
فلا وجهكِ الوجه الذي قد عبدته ولا حُسنكِ الـحُسن الذي كان مُنْزَلا
)

ومن قبيح كفره قوله:
(
رجلٌ أنا كالآخرين.. بطهارتي.. بنذالتي..

رجلٌ أنا كالآخرين..فيه مزايا الأنبياء.. وكفر الكافرين.. )
[المصدر السابق صفحة 126]

وهو يُعلن أيضاً أنه يـحترف عبادة النساء، فيقول في المصدر السابق صفحة 153 (
أنا لا أحترف قتل الجميلات وإنما أحترف عبادتـهن).


( الحــــمدلله على نــعمــة الإسلام )

يتبع






رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا زهراء على المشاركة :
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 09.12.2010, 17:08
صور زهراء الرمزية

زهراء

مديرة المنتدى

______________

زهراء غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 02.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 5.354  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.07.2015 (20:56)
تم شكره 463 مرة في 275 مشاركة
افتراضي


لابد من التعريض ببعض الشبهات التي حاول البعض أن يهوّن من كفريات وإلحاد ما يكتبه نزار قباني :


الشبهة الأولى :


أنه قد تابَ ، وكتب قصيدة في مدح الرسول !!!! بعنوان ( صلّى عليك الله ) ؛ جاء في مطلعها :

عـَـزّ الورودُ وطــال فيـــك أوام ** وأرقـت وحدي والأنام نيام
ورد الجميع ومن سناك تزودوا **وطردت عن نبع السنى وأقاموا .!

والجواب عن ذلك من وجوه :
1- أن هذه القصيدة ليست لنزار قباني ، بل هي للشاعر السعودي يحيى توفيق حسن ، وإنما نُسبت لنزار - كذباً وخِداعاً - في موقعه وعبر بعض المنتديات عبر الشبكة العالمية .

والقصيدة نُشرت في صحف وجرائد سعودية منذ سنواتٍ طِوال ٍ .


2- حتى لو ثبتت توبته ؛ فهذا لا يمنع التحذير من قصائده المنشوره والمطبوعة مما حوته من إلحاد وزندقه ، المقصود الأول هو شعر وحروف نزار قباني بالدرجة الأولى ، فكيف والقصيدة ليست له أصلاً .
علماً أن القصيدة نفسها ( صلى عليك الله ) لم تخلُ من المحاذير الشرعية من مثل طلب المغفرة مباشرة من الرسول والتوجه له من دون الله بالدعاء للنبي عليه السلام وغير ذلك مما لايخفى على من له بصيرة بمسائل التوسل الممنوع والمشروع .


============


الشبهة الثانية :

وهي شقيقة الأولى وهي قولهم ::


الرجل قد مات وأمره إلى الله ؟


والجواب عن ذلك بأن يُقال :

وهل ماتت معه قصائده !؟ وهل ماتت معه دواوينه التي تُطبع في العام الواحد كراتٍ ومراتٍ ، بطبعات شرعية وغير شرعية ومسروقة ٍ ، فيستمر التحذير منه ومن قصائده مادامتْ حروفه لم تدفن وتُرمى معه في قبره !ِ .



============

الشبهة الثالثة :
قولهم: إن الشعراء إذا تكلموا في أشعارهم ورواياتهم عن بعض الأسماء والذوات إنما هم يتكلمون عن قوالب شعرية، ورموز خيالية، في غير مرادها الحقيقي المعروف لدى العامة، فإذا تكلم شاعرٌ مثلاً عن الله تعالى، وعن الرسل والأنبياء ويوم القيامة وغيرها من الأشياء، فهناك تصور آخر عند الشاعر هو غير المراد الحقيقي لهذه الذات ؟


الجواب :

قال الشيخ ممدوح الحربي : ص66 [ ..إن هذه الشبهة ما أظن أن إبليس قد ألقاها على هؤلاء، وما أظنه كان يعلمها حتى سمعها منهم، وأنا أسأل أولئك المخدوعين لو أن شاعراً قام وصرح باسم رئيس دولة من الدول، ووصفه مثلاً بأنه قد رآه مشنوقاً على باب المدينة، أو أن ذلك الشاعر قد رأى ذلك الملك أو ذلك الحاكم مذبوحاً في عَمَّان، أتكون أقوال ذلك الشاعر في حق ذلك الملك أو الرئيس أو الحاكم من القوالب الشعرية التي يراد منها غير حقيقتها؟ وهل تلتمسون لهذا الشاعر العذر كما التمستموه له عندما رمى الله عز وجل بهذه النقائص؟

كما أن هذه الشبهة الخطيرة تجعل كثيراً من الزنادقة والملحدين الذين حكم عليهم علماء الإسلام على مر العصور بالردة والمروق من الدين؛ بأنهم من المؤمنين الذين قد يحصل من الواحد منهم قول أو فعل ظاهره الكفر الصريح ولكنه لا يكفر بهذا القول أو الفعل؛ لأن له مراداً وتصوراً آخر في قلب ذلك الزنديق والملحد، وعلى هذا فلا يحكم بالكفر على أصحاب وحدة الوجود من الحلولية والاتحادية الذين يزعمون أن الله عز وجل قد حلَّ أو اتحد مع خلقه، أو أن الله تعالى قد حلَّ في صورة عيسى عليه السلام، وغير ذلك من الأمور الباطنية التي تهدم الدين والملة، التي لا يختلف في إبطالها وتهافت أصولها من له أدنى عقل وأقل بصيرة. انتهى من كتابه [ السيف البتار في نحر الشيطان نزار ]



في شعرهِ المأفـــونِ الفُ ألف ُ جــنـــاية
لا تـــخــــفى حـــتـى عــلى الـعـُــمــيــانِ
في حـِـقـدِه ٍ المدفـُـون الفُ ألف ُ حــكاية ٍ
أبــــطـــــالـُــهــــا الأوســــاخ ُ في الأدران ِ
يــأتـِـــي الإلـه َ؛ مُكـبـَّــــلا ً بــِحـُـــرُوفـِـهِ
وَمـُجـَــرّجـَراً بــِلِـسـَـانـِـــهِ الشــيــطـَانـي
يـَومُ القــِــيـَامةِ لو عـَـلِمــتَ بـِهــْـولــــهِ
لـبَــرئـَـتَ مِنْ شـِـعــر ٍ وَمِــــنْ دِيـْــــوَان ِ
شـَـهـِدَت ْ جـَوارحهـم بـكـل دَسِـيــسـَـــــةٍ
خـَرُسَ اللِـسـَانُ ،اسـْتــُنـْـطـِقَ الشـّـفـَتـان
شـَـهـِـدَت ْ أنـَامِـلـُهـُم بـِكـُـل ِ مـَـكـِـيـْـــــدَة ٍ
مـَـا كـَـانَ فـِي ســِـرٍّ ، و فـِـي إعـــــلان ِ
هـــذا مـَصـِـيرُ قَـصِــيْـــدهِ و حـُروفـِـــهِ
تـبــاً ؛ لـشـِـعـــر ٍ بـَــــاءَ بـِـالـخـُـســران







رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 09.12.2010, 17:31
صور زهراء الرمزية

زهراء

مديرة المنتدى

______________

زهراء غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 02.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 5.354  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.07.2015 (20:56)
تم شكره 463 مرة في 275 مشاركة
افتراضي


كما يُعلن ويُقر بضياع إيمانه فيقول :

(ماذا تشعرين الآن ؟ هل ضيعتِ إيمانك مثلي، بجميع الآلهة) [المصدر السابق (2/338)]

أما هنا فيذكر نزار قباني بأن الله تعالى قد مات مشنوقاً على باب المدينة

، وأن الصلوات لا قيمة لها، بل الإيمان والكفر لا قيمة لهما فيقول في مجموعة (لا) أيضاً في (خطاب شخصي إلى شهر

حزيران) صفحة 124:



أما عن استهزائه بالدين ومدحه للكفر والإلحاد فيقول:

(يا طعم الثلج وطعم النار

ونكهة كفري ويقين)

[الأعمال الشعرية الكاملة (2/39)]

كما أن نزار قباني قد سئِمَ وملَّ من رقابة الله عز وجل حين يقول :

(أريد البحث عن وطن..

جديد غير مسكون

ورب لا يطاردني

وأرض لا تعاديني) [(يوميات امرأة لا مبالية) صفحة 597]

ويعترف نزار قباني بأنه من ربع قرن وهو يمارس الركوع والسجود والقيام والقعود وأن الصلوات الخمس لا يقطعها !!

وخطبة الجمعة لا تفوته، إلا أنه اكتشف بعد ذلك أنه كان يعيش في حظيرة من الأغنام، يُعلف وينام ويبول كالأغنام،

فيقول في ديوانه (الممثلون) صفحة 36-39:الصلوات الخمس لا أقطعها

يا سادتي الكرام

وخطبة الجمعة لا تفوتني

يا سادتي الكرام

وغير ثدي زوجتي لا أعرف الحرام

أمارس الركوع والسجود

أمارس القيام والقعود

أمارس التشخيص خلف حضرة الإمام

وهكذا يا سادتي الكرام

قضيت عشرين سنة..

أعيش في حظيرة الأغنام

أُعلَفُ كالأغنام

أنام كالأغنام

أبولُ كالأغنام

وكما يصف نزار قباني (الشعب) بصفات لا تليق إلا بالله تعالى فيقول في ديوانه (لا غالب إلا الحب) صفحة 18:


أقول : لا غالب إلا الشعب

للمرة المليون

لا غالب إلا الشعب

فهو الذي يقدر الأقدار

وهو العليم، الواحد، القهار...

كما أن للشيطان نزار قصيدة بعنوان (التنصُّت على الله) ينسب فيها الولد لله ويرميه بالجهل، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً

فيقول في صفحة 170 :ذهب الشاعر يوماً إلى الله..

ليشكو له ما يعانيه من أجهزة القمع..

نظر الله تحت كرسيه السماوي

وقال له: يا ولدي

هل أقفلت الباب جيداً ؟؟.

وهنا يصرح الملحد نزار قباني بأنه قد قرأ آيات من القرآن مكتوبة بأحرف كوفية عن الجهاد في سبيل الله، وعن الرسول

صلى الله عليه وسلم، وعن الشريعة الحنفية، لكنه لا يبارك في داخل سريرته إلا الجهاد على نحور البغايا، وأثداء

العاهرات، وبين المعاصم الطرية، فيقول في ديوانه (لا) صفحة 57:

أقرأُ آياتٍ من القرآن فوق رأسه

مكتوبةً بأحرف كوفية

عن الجهاد في سبيل الله

والرسول

والشريعة الحنيفة

أقول في سريرتي:

تبارك الجهاد في النحور، والأثداء
والمعاصم الطرية..
كما أن نزار قباني لم يسلم من استهزائه حتى أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم خير خلق الله أجمعين بعد الأنبياء والمرسلين فها هو يصف الصحابي الجليل أبا سفيان صخر بن حرب رضي الله عنه بأنه من الطغاة بل يجمع بينه وبين فرعون هذه الأمة أبي جهل عليه لعائن الله،

فيقول في ديوانه (لا) صفحة 76:
تعال يا غودو..
وخلصنا من الطغاة والطغيان
ومن أبي جهل، ومن ظلم أبي سفيان

ومن أقواله التي صرح فيها بأنه قد كفر بالله العلي العظيم قوله:
(فاعذروني أيها السادة إن كنت كفرت) [المصدر السابق (3/277)]

كما يدعي نزار قباني أن الله عز وجل يغني ، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً،
فيقول في أعماله السياسية الكاملة صفحة 135:آهٍ.. يا آه..
هل صار غناءُ الحاكم قُدسيّاً
كغناء الله ؟؟.
كما أن نزار قباني يُصرح بلا خجل ولا خوف من الله تعالى بأن هناك مِن الكائنات والمخلوقات مَن قدَّمت استقالتها الجماعية إلى الله !! وذلك بعد موت الشاعرة اللبنانية ناديا تويني
فيقول في أعماله السياسية الكاملة صفحة 462:
ولأن ناديا تويني كانت جزءاً من سفر العصافير
وسفر المراكب
ورائحة النعناع
وبكاء الأمطار على قراميد بيروت القديمة
فلقد قدَّمت كل هذه الكائنات
استقالتها الجماعية إلى الله...
لأنها بعد -ناديا تويني- تشعر أنها عاطلة عن العمل.
ومن صور زندقته وجراءته على دين الله تعالى: جعله الزنا عبادة، وتشبيهه إياه بصلاة المؤمن لربه وخالقه كما ينقل ذلك منير العكش في كتابه ( أسئلة الشعر ) في مقابلة أجراها مع نزار قباني صفحة 196حيث يقول :

(كل كلمة شعرية تتحول في النهاية إلى طقس من طقوس العبادة والكشف والتجلي…

كل شيء يتحول إلى ديانة

حتى الجنس يصير ديناً

والسرير يصير مديحاً وغرفة اعتراف

والغريب أنني أنظر دائماً إلى شِعري الجنسي بعينيْ كاهن، وأفترش شَعر حبيبتي كما يفترش المؤمن سجادة صلاة،

أشعر كلما سافرت في جسد حبيبتي أني أشف وأتـطهـر وأدخل مملكة الخير والحق والضوء..

وماذا يكون الشعر الصوفي سوى محاولة لإعطاء الله مدلولاً جنسياً ؟ )

ستهزاء والعيب واصفاً إياه بأنه سبحانه: خالف كتبه السماوية، وأنه انحاز إليه بصورة مكشوفة عياذاً بالله تـعالى،

وزعمه أن لله بيتاً يذهب إليه، تقدس ربنا وتنـزه، وأنه صديق لله، فيقول:


(حين وزع الله النساء على الرجال
وأعطاني إياك

شعرت أنه انحاز بصورة مكشوفة إليّ
وخالف كل الكتب السماوية التي ألفها
فأعطاني النبيذ وأعطاهم الحنطة
ألبسـني الحرير وألبسهم القطن
أهدى إليَّ الوردة وأهداهم الغصن
حين عرّفني الله عليك ذهب إلى بيته
فكرت أن أكتب له رسالة.. على ورق أزرق
وأضعها في مغلف أزرق.. وأغسلها بالدمع الأزرق أبدأها بعبارة : يا صديقي، كنت أريد أن أشكره..
لأنه اختاركِ لي..
فالله كما قالوا لي لا يستلم إلا رسائل الحب
ولا يجاوب إلا عليها..
حين استلمت مكافأتي، ورجعت أحملك على راحة يدي، كزهرة مانوليا..
بُستُ يد الله، وبُستُ القمر والكواكب واحداً واحداً) [المصدر السابق (2/402)]
ويغرق نزار قباني في أوحال الردة، ومستنقع الإلحاد، فينسب للواحد القهار الزوجة والعشيقة تعالى ربنا وتقدس، ويزعم أن الملائكة تتحرر في السماء فتمارس الزنا ( الحب ) كما يقول :
(لأنني أحبكِ، يحدث شيءٌ غير عادي، في تقاليد السماء، يصبح الملائكة أحراراً في ممارسة الحب، ويتزوج الله حبيبته) [المصدر السابق (2/442)]
كما أن نزار قباني بلغ من الكبرياء والإستعلاء ما بلغه فرعون في عصره حتى وصف نفسه بأنه إله الشعر
( إن الكتـب المقدسة جميعاً ليست سوى تعبير عن هذه الرغبة الإلهية في التواصل
وإلا حكم الله على نفسه بالعزلة) [(أسئلة الشعر) صفحة 178]
كما يصف الله جل جلاله بالجهل وعدم المعرفة بخلقٍ من مخلوقاته وهو الإنسان وقلبه، فيقول :
(…القلب الإنساني قمقمٌ رماه الله على شاطئ هذه الأرض، وأعتقد أن الله نفسه لا يعرف محتوى هذا القمقم، ولا جنسية العفاريت التي ستنطلق منه، والشعر واحد من هذه العفاريت) [( أسئلة الشعر ) صفحة 195]
ويغوص نزار قباني في أعماق الوثنية والكفر فيجعل لله تعالى عمراً، إذ يشبه عمر حزنه على عشيقته بعمر الله، فيقول :
(عمر حزني، مثل عمر الله، أو عمر البحور)
أما هذه المرَّة فَيَصِلُ نزار قباني إلى مرحلة من الاستعلاء لم يصل إليها أحد من العالمين، فيصف نفسه بالربوبية والرسالة لـعشيقته عياذاً بالله من كل مرتدٍ وكافر، فيقول:
(لا تخجلي مني فهذي فرصتي
لأكون رباً أو أكون رسولاً) [المصدر نفسه (2/761)]
كما يسعى نزار قباني إلى تدنيس أسماء الله تعالى وصفاته ويلصقها بأشياء حقيرةٍ؛ وذلك ليهوّن من شأنها وقدرها في قلوب عباده، فيقول:
(ونهدك هذا المليء المضيء، الجريء، العزيز القدير) [المصدر السابق (2/820)]
وفي ديوانه (قالت لي السمراء) وتحت قصيدة له بعنوان (فم) يسأل الله عز وجل عن كيفية خلق فم حبيبته ومعشوقته بطريقةٍ كلها استهزاء وسخرية، فيقول في صفحة 107:
ويصرح نزار قباني بسخف الأحكام الشرعية؛ بغمزه ولمزه لها بقوله في قصيدته (الخرافة)!! في ديوان (قصائد متوحشة) صفحة 29 :(حين كنا في الكتاتيب صغاراً..
حقنونا بسخيف القول ليلاً ونهاراً..
درّسونا..
ركبة المرأة عورة
ضحكة المرأة عورة). [المصدر السابق صفحة 141][/color]
وهنا يعتقد الخبيث بعقيدتين لدى النصارى وهي: صلب نبي الله عيسى، وعقيدة التعميد لديهم فيقول :
(امنحيني وطناً في معطف الفرو الرمادي..
اصلبيني بين نهديك مسيحاً..
عمِّديني بمياه الورد.. وعطر البيلسان) [ديوانه ( أشعار خارجة على القانون ) صفحة20]
ومن قبيح كفره قوله:
(رجلٌ أنا كالآخرين.. بطهارتي.. بنذالتي..
رجلٌ أنا كالآخرين..
فيه مزايا الأنبياء..
وكفر الكافرين) [المصدر السابق صفحة 126]
كما يُظهر نزار قباني مدى تعلقه بعبادات وطقوس النصارى فيقول:
(لو كنتِ في مدريد في رأس السنة..
كنا ذهبنا آخر الليل إلى الكنيسة..
كنا حملنا شمعنا وزيتنا..
لسيد السلام والمحبة..
كنا شكونا حزننا إليه..
كنا أرحنا رأسنا لديه) [المصدر السابق ص91]

بعد هذا العرض لبعض ما كتبه نزار قبانى
هل منكم من لا يزال منبهرا بأشعار هذا الرجل ؟؟
هل منكم من سيقرأ له بعد ما تبين له غيه وضلاله ؟؟






رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
نزار, والألحاد, الزندقة, قباني..!, قضائي


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
قصائد في الهجرة النبوية الشريفة نوران أقسام اللغة العربية و فنون الأدب 4 08.12.2010 14:47
الحمد لله حكم قضائى بإعادة بث القنوات شذى الإسلام قسم الحوار العام 1 30.11.2010 00:38
أعلمّه النجارة .. من قصائد محمود جابر الجميلة ... ابوحازم السلفي أقسام اللغة العربية و فنون الأدب 2 06.08.2010 01:16
البابا شنودة: لن نقبل بحكم قضائي ضد الأنجيل.. والزواج الثاني للمسيحي (زنا) $أبو علي$ غرائب و ثمار النصرانية 0 08.06.2010 16:10



لوّن صفحتك :