الرد على الإلحاد و الأديان الوثنية قسم مخصص للرد على الملحدين و اللادينيين و أتباع الأديان الوثنية |
آخر 20 مشاركات |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
لماذا لم تتطور القردة الحالية الى بشر ؟
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم اللهم اغفر لى ولوالى وللمؤمنين والمؤمنات يوم يقوم الحساب لماذا لم تتطور القردة الحالية الى بشر ؟ لماذا اكتفت الطبيعة بتطور القرد القديم وحوّلته إلى بشر، في حين مازالت بقية القرود تتزاوج وتنجب قروداً عن قرود ؟ ولماذا قرودنا الحالية لا تتطور إلى بشر؟ ولماذا البشر لم يتطوروا إلى جنس آخر أكثر تحضرا , على فكرة داروين يقرر مشروعية كل هذه التساؤلات بقوله : " في فترة ما في المستقبل، ليست بعيدة بمقياس القرون، يكاد يكون مؤكدا أن الأجناس المتحضرة من البشر ستتمكن من استئصال الأجناس الهمجية والحلول محلها في كل أنحاء العالم. وفي نفس الوقت، ستكون القردة الشبيهة بالإنسان قد استؤصلت بلا شك. وستكون الهوة الفاصلة بين الإنسان وأقرب الكائنات إليه أكثر اتساعا، وفي النتيجة لا يبقى هناك إلا الأعراق الأكثر تمدنا حتى من الأعراق الأوروبية... ثم قردة من أنواع البابون التي هي أوطأ من الزنوج ومن سكان استراليا الأصليين " . فهل توقف التطور؟ ام تجمدت القناعات ؟ عندما نطرح هذه الأسئلة على التطوريين نجد البعض يهرب وقد يكون هروب بلا رجعة كما حدث من الزميل baphomet في منتدى أنصار السنة مما يعتقدون أن أصول الإنسان القديمة تعود لفصيلة القردة , و البعض الآخر يأتي بتبريرات تبدوا لأول وهلة منطقية وبقليل من التفكير تظهر سذاجتها وسطحيتها ومن هذه التبريرات ما يلى : القرد ذاته لم يتحول إلى إنسان، بل هناك سلف مشترك قديم، انفصل عنه نوعان: هما الإنسان والشمبانزي، وسار كل منهما بطريق تطوري مختلف، ولكنهما احتفظا بالعديد من صفات ذلك السلف البعيد, أما التطور فهو لم ولن يتوقف ولكنه بطيء جدا، ويستغرق ملايين السنين، فإذا كان عمر الإنسان لا يتعدى بضعة عقود من السنين، فكيف إذن يتسنى له أن يرى التطور بأم عينيه ؟ توجد هذه التبريرات في العديد من المواقع الإلحادية وللأسف قد تؤدى بالبعض إلى الشكوك لأنها خرجت بالموضوع من جزئية قتلت نقاشا وليس لها مجال سوى الهروب إلى جزئية أخرى قد تتطلب بعض التفكير وبالنسبة لنا تحتاج كل جزئية من هذه الدرر لقدر لا باس به من الإسهاب حتى لا يكون الوصف الذي ذكرناه مجرد كلام فقط غير قائم على أساس او مرجعية والغريب اننا في تقرير سطحيته وتهافته لن نخرج عن الأصول التي قامت عليها النظرية العوجاء. (1) القرد ذاته لم يتحول إلى إنسان، بل هناك سلف مشترك قديم، انفصل عنه نوعان: هما الإنسان والشمبانزي، وسار كل منهما بطريق تطوري مختلف، ولكنهما احتفظا بالعديد من صفات ذلك السلف البعيد . نفهم من ذلك الكلام أن الإنسان سار في طريق للتطور مستقل عن الشمبانزي بداية من السلف المشترك بينهما حتى وصل لما عليه الآن ولكن أليس هذا من المفروض أن يترتب عليه وجود عشرات ملايين الكائنات البينية بين الطرف الأول من السلسلة (الجد المشترك) والطرف الأخير (الإنسان) على أساس أن المخلوقات متسلسلة وراثياً ينتج بعضها عن بعض، بطريق التعاقب. وإذا لم يكون القرد هو الكائن الوسيط الذي انحدر منه الإنسان او بمعنى آخر القرد لم يشكل حلقة من حلقات تطور الإنسان فلابد أن يكون هناك كائن آخر شكل تلك الحلقة وإلا سوف تكون هذه الحلقة مفقودة ولكن هل يعقل أن تكون الحلقة قبل الأخيرة من السلسلة مفقودة . فالنظرية إذا اعترفت بوجود حلقة أو حلقات مفقودة في سلسلة التطور وبالطبق ذلك لحلقات أول السلسلة أو وسطها فلن ينطبق ذلك على الحلقة قبل الأخيرة التي سوف تكون مقاومتها للفقد والاندثار اكبر من اى حلقة أخرى سبقتها مما يحتم وجودها لتشهد بالحقيقة , وإذا كان الأمر متعلق بالإنسان سوف يكون من السهل اكتشاف هذه الحلقة والتعرف عليها .. فمن الطبيعي أن توجد سمات وصفات مشتركة بينها وبين الإنسان ليحدث في النهاية نفس السيناريو الذي حدث مع القرد سواء من التطوريين أو الخلقيين ونرجع لنفس قائمة الأسئلة مرة أخرى .. وفى النهاية إذا كان هناك دليل دامغ يقطع الصلة بين الإنسان والقردة, يتمثل في الهوة العميقة بين الإنسان والقرد في النواحي العقلية والفكرية , تلك الهوة التى تكفى بشكل حاسم لقطع اى علاقة بينهما ؟ حيث أن التدرج التطوري بداية من قدرات القرد العقلية والذهنية يحتم وجود قردة بعقول بشرية تتوازى مع وجود بشر بهيئة القردة , او وجود العديد من الكائنات الانتقالية التي من المفروض ان تعبر بنا المسافة الشاسعة بين هذه القدرات وتلك ناهيك عن الحواس التي تتميز فيها القردة عن الإنسان , كحاسة الشم , أو الحواس التي يتميز فيها الإنسان عن القردة كالقدرة على الكلام والفهم والتخاطب التي لابد أن يترسب عنها عناصر اخرى ,واستغرب لماذا لم يفكر اى تطورى في هذه النقطة بجدية , مع الانتباه إلى أن تلك الكائنات سوف تكون ارقي من إسلافها حتى وان كانت اقل تميزا من الإنسان مما يعطيها مجال واسع للبقاء والاستمرار بدرجة اكبر من القردة الموجودة حاليا . هذا بالنسبة لمن يعتقدون برجوع أصل الإنسان من فصيلة القرود .. أما الذين يرجعون أصل الإنسان لسلف مشترك بينه وبين القردة , ثم سير كلا منهما في طريق مختلف للتطور فعدم وجود الكائن الوسيط الذي يسبق الإنسان في سلسلته التطورية أو الكائن الوسيط الذي انحدر من الإنسان لشكله الحالي يدحض ذلك التبرير بمنتهى الشراسة وعندما لا نجد صلة بين الإنسان والقرد أو كائن وسيط كسلف ادني للإنسان يحتل الحلقة قبل الاخيرة أو كائنات بينية تمثل الحلقات الأخيرة في سلسلة تطور الإنسان أو القرد فلا يبقى لنا سوى شيء واحد ...؟ . يتبع بعون الله تعالى للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
لماذا لم تتطور القردة الحالية الى بشر ؟
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
ابن النعمان
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رائع .. اسئل الله ان يهدى بما خطت يداك اخى الكريم متابعين ... المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
نرجع مرة اخرى للموضوع
(2) أما التطور فهو لم ولن يتوقف ولكنه بطيء جدا، ويستغرق ملايين السنين، فإذا كان عمر الإنسان لا يتعدى بضعة عقود من السنين، فكيف إذن يتسنى له أن يرى التطور بأم عينيه التطور ليس بطىء لكن ليس له وجود فى الاساس وان وجد مع هذا الاقرار فلا يمكن ان يدخل فى اطار الملاحظة والرصد وهذا يعنى كونه مجرد فرضية كانت وستظل الى الابد يمكن الرد عليها بفرضية اشد منها سخافة من باب الجدال العقيم , اما وجود مجال للتجربة والإثبات فلا يوجد , ولا نعلم من أين جاء التطورين بهذا اليقين الداعم لحدوثه مع تقديمهم لهذا الترير, لكننا لن نحتاج لهذا المراء لوجود العديد من الدلائل التي تقر عدم حدوث تطور للكائنات وانها مخلوقة كما هى منذ لحظة وجودها على سطح الارض, العصب الرئيسي فيها عدم وجود الكائنات الوسيطة او العناصر البينية التي من الفروض وجودها لدعم تلك العملية . يقول داروين : "إذا كان من الممكن إثبات وجود أي عضو معقد لا يُرجَّح أن يكون قد تكَّون عن طريق تحورات عديدة ومتوالية وطفيفة، فسوف تنهار نظريتي انهياراً كاملاً" هذه اقرار من داروين بقيام نظريته على الظن والتخمين فاليقين لا يمكن ان يستقيم مع تصريح كهذا فاذا اضفنا لهذا الاقرار التبرير السابق فسوف نعلم يقينا بان النظرية سوف تظل قائمة دائما على الظن والتخمين مجرد فرضية خارج اطار البحث والتجريب .. المهم بعد التخلى عن العقل التطور نظرا لبطئه الشديد لا يمكن ملاحظته او رصدة وبالتالى لا يمكن اقراره او نفيه تحت اطار النظر والمراقبة هذه الحيادية او التسليم الجدلى سوف يولدان لدينا مشكلة .. اذا كان التطور بطيء بهذه الدرجة وخارج اطار المراقبة والرصد بحيث لا يمكن اثباته او نفيه فمن اين اتينا نحن الخلقيون بالدلائل التى تظهر وتثبت فساده . هناك الكثير من الادلة نوردها كما يلى : ان لم يتيسر مجال لمراقبة الكائنات المعقدة بطيئة التكاثر التى لا تطرأ عليه سوى تغيرات طفيفة وان مر عليها ملايين السنين كالقرد او الانسان فقد تتيسر فى كائنات اخرى كذبابة الفاكهة والكائنات المجهرية والبكتريا والطحالب الخضراء ممن يتسم بسرعة كبيرة فى التكاثر .. ففي الأحياء المجهرية تحدث انقسامات سريعة وتكاثر سريع, لدرجة ان التغير الحاصل لهذه الكائنات خلال 30 عاما يعادل التغيرات الحاصلة للانسان فى عشرات الملايين من السنين فمثلاً تنقسم بكتريا Ascherichia coli كل عشرين دقيقة وبشكل متعاقب. واذا لم تكفى مدة ال30 عاما لابراز نوع جديد من هذه الكائنات فلن يكفى عمر الكون كله لابراز نوع جديد من الكائنات التى تتعداها فى التعقيد ما البال اذا مر عليها عشرات الملايين من الاعوام دون ان تتغير , فهناك من علماء المتحجرات من يذكر أن البكتريا والطحالب الخضراء والزرقاء عاشت في العهد السلوري والبرمي وهي من العهود الجيولوجية القديمة. ويرد في بعض الكتب أن هذه البكتريات وجدت قبل 300 مليون سنة، وفي كتب أخرى أنها وجدت قبل 50 مليون سنة، وأنها طوال خمسين أو 300 مليون سنة لم تتغير وأن البكتريات الحالية تشبه تلك البكتريات السابقة تماما. وقد يعترض بعضهم علينا فيذكر بأن متحجرات الطحالب الخضراء والزرقاء قليلة جداً، وهذا يؤدي إلى تعذر البرهنة على تعرضها لأي تغيير أو تطور. ولكننا على أي حال نتكلم عن الكائنات الحية التي لها القابلية على سرعة التكاثر مثل البكتريا. فهذه الكائنات لم تتغير ولم تتطور طوال مدة خمسين وربما طوال ثلاثمائة مليون سنة. بينما تتناسل ذبابة الفاكهة ثلاثين مرة في السنة الواحدة. أي أن السنة الواحدة لهذه الذبابة تعادل مليون سنة من سنواتنا، فما يحصل لدى الإنسان من تغير طوال مليون سنة يجب أن يحصل لدى هذه الذبابة في سنة واحدة. فلو حصل تغير في النوع لدى هذه الذبابة في سنة واحدة قبلنا آنذاك أن مثل هذا التغير النوعي قد يحصل لدى الإنسان في مليون سنة. ولكن الحقائق المشاهدة هي على النقيض من هذا تماماً. يتبع بعون الله المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ثانيا : اذا كانت الكائنات التى تتسم بسرعة التكاثر تدحض التطور فان وجود الكائنات الحالية سواء كانت تتسم بهذه الصفة ام لا بنفس شكلها التي كانت عليه قبل مئات ملايين السنين يدحضه من ناحية اخرى فعلم المتحجرات يناقض نظرية التطور تماما , فالمتحجرات والحفريات تعتبر الجهة الكبرى التى سددت ضربة قاسمة للنظرية وقلبتها رأسا على عقب , ذلك ان اثار المتحجرات قد حافظت على اشكالها وهى تعرض علينا أدلة ملموسة تثبت أن الكائنات الحية الموجودة في الارض لم يطرأ عليها اى تغيير مهما كان بسيطا وانها لم تتحول من بعضها البعض . وعند النظر فى هذه المتحجرات نلاحظ ان هذه الكائنات مثلما تبدو اليوم فهى كذلك منذ ملايين السنين , وهى تشبه بعضها تماما بجميع خصائصا ومميزاتها التى وجدت عليها اول مرة وحتى اقدمها فى العمر تمتلك ذات التعقيد الذى تتميز به اليوم . وبالتالي اذا كانت الكائنات سريعة التكاثر تكشف لنا زيف ادعاءات التطوريين وضعف موقفهم بوجود مجال للرصد والتجريب يثبت عدم حدوث عملية التطور فان وجود الكائنات الحالية بنفس اشكال اسلافها السابقة يقدم لنا نتيجة سابقة التجهيز ترفع عنا معاناة البحث والتجريب كاننا راقبنا تلك الكائنات بداية من أجدادها مئات ملايين السنين فلم نلحظ عليها اى تغير نهاية بانسالها فى وقتنا الحالى , مما يغلق المجال على اى تبرير يتوازى معه الكلام عن عملية لا تخضح سوى لعوامل خارجة عن ارادة تلك الكائنات فمن غير المعقول ان يظل كائن متحديا للعوامل المحدثة للطفرات طوال هذه المدة واو تكون هذه المدة غير كافية لتراكم عدد من التغيرات يكفى لظهور نوع جديد الا اذا كان ما يقوله التطورين مجرد ادعاءات تدور فى اطار آليات متخيلة . فمثلاً زعم التطوريون أن Neoplina عاش قبل 300-400 مليون سنة وأنه انقرض بسبب الانتخاب الطبيعي، وأن Coelacant عاش قبل سبعين مليون سنة ثم انقرض، وأن Crinoid عاش قبل 565 مليون سنة ثم انقرض، وأن Limulus عاش قبل 225 مليون سنة ثم انقرض، وأن Gunt Flint عاش قبل مليوني سنة ثم انقرض. ومن الممكن طبعاً عدّ المئات من هذه الأحياء التي زعم التطوريون أنها انقرضت قبل ملايين السنين. ولكن تبين أنها جميعا تعيش حالياً وأنها تشبه أجدادها تمام الشبه دون أي تغيير. لذا فهي شواهد على أن نظرية التطور لا تملك أي مصداقية لا في الأرض ولا في السماء. وهى بنا نطالع بعض الصفحات من اطلس الخلق فى اطار موضوع استاذنا الحبيب ابو حب الله لتتضح لنا هذه الحقيقة عمليا . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ثالثا :
الانسان الذى يريد ان يوفر على نفسه معاناة البحث فى اطلس الخلق او سجل المتحجرات ليرى العديد من الكائنات الحالية بنفس الصورة التى كانت عليها قبل 400 مليون عام او المراقبة الدائبة لبعض الكائنات التى تتسم بالتكاثر السابق لو جمع بين علمه بوجود كائنات بسيطة ودقيقة تتكون من خلية واحدة وبين ادعاءات التطوريين المتعلقة بالنشوء والارتقاء من ان الحياة نشأت ايضا عن خلية واحدة أخذت فى التطور والترقى متحديتا القانون الثانى للديناميكا الحرارة , بل والفرضية التى زعمها التطوريون أنفسهم (الانتقاء الطبيعى ) والتى من المفروض تلفظها بعيدا عن مسرح الوجود حتى أعطت ما نعرفه وما لا نعرفه من أنواع لا حصر لها موجودة على كوكبنا اليوم , فسوف يعلم ان التطور مجرد وهم .. ولدينا الان بعض الاسئلة المشروعة : ما الذى جعل الكائنات البسيطة ووحيدة الخلية تظل الى الان بنفس البساطة التى كانت عليها من لحظة الوجود .. او على الاقل منذ اكثر من 2 مليار عام .. هل فاتها الركب ام نسيها القطار ؟.. هل يمكن ان يظل كائن يخضع كما يزعم التطوريون لعملية متعرجة ومضطربة تتحكم فيها عوامل خارجية وطبيعة بلهاء خالية من الشعور والارادة كما هو طوال هذه الفترة بلا ادنى تغيير الم يتعرض طوال هذه الفترة لطفرة واحدة ام انه تعرض لكل العوامل الطبيعية المعهودة والمعروفة وغير المعروفة ليقول للتطوريين ان الطفرات لا يمكن ان تؤدى لظهور انواع لم تكن موجودة من قبل . المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة ابن النعمان بتاريخ
21.07.2012 الساعة 09:28 .
|
الأعضاء الذين شكروا ابن النعمان على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رجع مرة اخرى الزميل اللادينى baphomet مصرا اكثر من ذى قبل على ان اصل البشر يرجع للقردة غير ملتفت للرأى الاخر الذى اقصى القردة من سلسلة تطور الانسان , ليصبح لدينا فريقين ..
فريق يرجع اصل البشر للقردة .. ولكن لا يقدم مبرر لبقاء القردة كما هى الى اليوم .. وفريق يرجع اصل البشر لسلف مشترك دون ان يقدم البديل الذى سوف ينوب عن القردة فى سلسلة تطور الانسان . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
وها هو الرد الذى رجع به :
ردا على الاقتباس التالى :
فكان ردى عليه :
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الملحدين يدعون الطمأنينة وترهقهم الأفكار
يؤمنون بالعلم والنظريات وإذا ثبت بالعلم والنظريات فشل نظرياتهم ينكرون ذلك ! جزاك الله خير الجزاء .. موضوع رائع إستفدت منه تقبل مروري ....
|
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيراً أخى بن النعمان
لم يروا التطور المزعوم إذا المسألة مسألة ظن لداروين
المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
لماذا, الخالدة, القريب, بتطور |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
القرية القديمة الساحرة في إيران | هادية | قسم الحوار العام | 4 | 08.11.2014 23:48 |
اعتراف قساوسة النصارى بتطور العقيدة النصرانية عبر الزمن | د/ عبد الرحمن | القسم النصراني العام | 13 | 04.02.2012 21:52 |
معركة الارك الخالدة (صفحة مضئية في التاريخ) | جادي | التاريخ والبلدان | 1 | 06.10.2010 20:27 |
هل يجوز إطلاق وصف (أحفاد القردة والخنازير) على اليهود؟ | ابن عباس | العقيدة و الفقه | 2 | 09.08.2010 10:17 |