آخر 20 مشاركات
سورةالزُمَر : الشيخ القارئ خالد بن محمد الرَّيَّاعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة غافر : الشيخ القارئ خالد بن محمد الرَّيَّاعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يهوه ينادي بالحج ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إشهار إسلام الأخت مارتينا ممدوح (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مصيبة عيد القيامة في الكنائس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأضحية هي قربان لله أم للأوثان ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكنيسة الأرثوذكسية تصــرخ : هننقرض بعد 300 سنة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكنيسة الأرثوذكسية تصــرخ : هننقرض بعد 300 سنة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          زاهي حواس ينفي وجود ذكر للأنبياء في الآثار (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ضربة لمعبود الكنيسة تعادل في نتائجها الآثار المرعبة لهجوم نووي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سؤال حيّر الأنبا رفائيل وجعله يهدم المسيحية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة عذبة من سورة القلم : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورتي السجدة و الإنسان : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورة الطور : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إنهم يعبدون مريم ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          نص طوبيا 12: 9 يُبطل خرافة التجسد ، الصلب و الفداء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورة الإسراء : الشيخ القارئ أحمد عبدالكريم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          آمنتُ بالمسيح ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة الرحمن : الشّيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

الرد على كتاب لاهوت المسيح للبابا شنودة 1

التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 26.12.2011, 22:01

مجدي فوزي

محاور

______________

مجدي فوزي غير موجود

محاور 
الملف الشخصي
التسجيـــــل: 18.05.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 551  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
03.10.2022 (21:39)
تم شكره 131 مرة في 91 مشاركة
افتراضي الرد على كتاب لاهوت المسيح للبابا شنودة 1


يقول البابا شنودة في كتابه " لاهوت المسيح":
باب : هو اللوجوس (الكلمة):
دعي السيد المسيح بـ"الكلمة" (اللوغوس) λόγος في ثلاثة مواضع هامة:

1 (يو1: 1) " في البدء كان الكلمة والكلمة عند الله. وكان الكلمة الله" وهنا الحديث عن لاهوته واضح تماماً.
ب (1يو5: 7) " اللذين يشهدون في السماء هم ثلاثة: الآب والكلمة والروح القدس. وهؤلاء الثلاثة هم واحد" (وهنا اللاهوت واضح أيضاً. والكلمة هنا بدلاً من (الابن) في (متى28: 19).
ج (رؤ19: 13) وهو متسربل بثوب مغسول بدم. ويدعى اسمه كلمة الله.
وعبارة (الكلمة) هي في اليونانية اللوجوس.

وهي لا تعنى لفظة. وإنما لها معنى لغوى وفلسفي واصطلاحي. كلمة لوجوس مأخوذة من الفعل اليوناني ومعناه ينطق.. وجاء منه المنطق Pronunciation إنما يعنى النطق المعقول أو العقل المنطوق به.

الرد :
يستخدم البابا في دفاعه عن لاهوت المسيح بمقاطع من العهد الجديد هناك شبه اتفاق بين علماء نقد النصوص على عدم كونها اصلية ، بل مضافة ، وهي عبارة التثليث الشهيرة في 1 يوحنا 5-7 :
1يو-5-7: فإن الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة: الآب، والكلمة، والروح القدس. وهؤلاء الثلاثة هم واحد.
علماء نقد النصوص على ان هذه العبارة ملحقة و ليست من اصل رسالة يوحنا :
للتفاصيل راجع الرابط التالي :
http://www.ebnmaryam.com/vb/t7765.html
____________________
واستخدم ايضا مقدمة انجيل يوحنا :
يو-1-1 في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله.
يو-1-2: هذا كان في البدء عند الله.

الرد :
إذا كان كتاب يوحنا يؤسس هنا اهم اعمدة العقيدة المسيحية (التثليث) ، فأين دور الروح القدس ذلك الاقنوم المظلوم دائما ؟
ولماذا لم يخبرنا ايضا ان الروح القدس كان في البدء ايضا عند الله ، بل هو الله ؟
_____________________
في قول البابا :
ومن هنا كانت عبارة الكلمة تعنى عقل الله الناطق أو نطق الله العاقل. فهي تعنى العقل والنطق معاً. وهذا هو موضع الابن الثالوث القدوس. وطبيعي أن عقل الله لا ينفصل عن الله. والله وعقله كيان واحد. وإذا كان شهود يهوه يرونه إلهاً أصغر غير الله (الإله الأكبر الكلى القدوة)، فهم لا يفهمون معنى عبارة الكلمة التي هي اللوجوس في (يو1: 1) وفي (1يو5: 7).
ومادام المسيح هو عقل الله الناطق، إذن فهو الله، وإذن فهو أزلي، لأن عقل الله كائن في الله منذ الأزل. وإذن فهو غير مخلوق. لأن المخلوق لم يكن موجوداً منذ خلقه. ومحال أن نقول هذا عن الله. وهل يعقل أحد أن الله مر عليه وقت كان فيه بدون عقل!؟ ثم بعد ذلك خلق لنفسه عقلاً! وبأي عقل يخلق لنفسه عقلاً؟! إن فهم الثالوث يعرفنا أزليه الأقانيم الثلاثة. وأن أقنوم الكلمة من طبيعة الله ذاته، وكائن فيه منذ الأزل.

المصدر :

http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...-01-Logos.html

الرد :
البابا يقول ان " الكلمة تعنى عقل الله الناطق" :
من اين في الكتاب المقدس مكتوب ان الكلمة هي عقل الله الناطق ؟
هل صفة العقل او النطق عند الله هي مجرد صفة ؟ ام هي كائن قائم بذاته ؟ و ما الذي يجبرنا على ان نقر ان نطق الله هو كائن متميز عن الله ؟
ولماذا حولنا صفة معنوية لكائن متميز ؟ بل حولناه الى "إله تام متميز" ؟
نفس الكلام ينطبق على قول البابا : "أو نطق الله العاقل"
بأي دليل نحول النطق الى كائن إلهي متميز ؟
_____________________________________
في قول البابا : "وطبيعي أن عقل الله لا ينفصل عن الله. والله وعقله كيان واحد."
الرد :

حسنا ، عقل الله لا ينفصل عن الله ، فكيف يرسل الله "عقله" الوحيد ليحل في جسد بشري ؟
يو-1-14: والكلمة صار جسدا وحل بيننا، ورأينا مجده، مجدا كما لوحيد من الآب، مملوءا نعمة وحقا.
يو-3-16: لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية.
يو-3-17: لأنه لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم.

بناءا على هذا الكلام و كلام البابا ايضا يمكننا ان نقول ان الله قد ارسل ابنه (عقله) الوحيد للعالم حتى يحل في جسد بشري ليخلص العالم !!؟
هل هذا كلام يعقل ؟
______________________________________
في قول البابا :
ومادام المسيح هو عقل الله الناطق، إذن فهو الله،
الرد :
البابا اولا افترض افتراض لا ندري من اين ثم اعتبره حقيقة وبناءا عليه توصل الى ان المسيح هو الله .
لقد افترض ان المسيح هو "نطق الله العاقل" ثم قال ان "الله وعقله كيان واحد"
ثم توصل الى ان " المسيح هو الله "
وبما ان المقدمات (المسيح هو نطق الله العاقل) هي مجرد افتراضات ليس عليها اي دليل ، سوف تؤدي بالقطع لنتائج فاسدة بلا خلاف .
وكتاب يوحنا لم يقل ان (الكلمة) هي نطق الله العاقل ، بل اعتبرها ابنه الوحيد (يوحنا 3-16) ، اما نظرية عقل الله هذه فهي من فلسفات آباء الكنيسة .
كما ان عقيدة المجمع المسكوني الاول عام 325م فهي تقرر و تؤسس لعقيدة كون المسيح "مولود من الآب قبل كل الدهور" ، والولادة هي انفصال
كينونة عن كينونة أخرى ، ولذلك قالوا عن المسيح : "إله تام من إله تام" او "نور من نور"
والذي يقول عندهم ان الآب والابن كيان واحد يكون مهرطقا ( هرطقة سابيليوس) ، فلا يصح للبابا قول ان المسيح هو الله ، لماذا ؟
البابا يعترف بأن الآب غير الابن
البابا يعترف ان الذي تجسد هو اقنوم الابن
البابا يعترف ان الذي صلب هو الابن
ولكن البابا ايضا يقول ان :
المسيح هو الكلمة ، والكلمة هي عقل الله الناطق ، وعقل الله هو الله ولا ينفصل عنه .

وهو بذلك لا يستطيع ام يوفق بين كل ما اعترف به من عقائد .
______________
في قول البابا :
ومادام المسيح هو عقل الله الناطق، إذن فهو الله، وإذن فهو أزلي، لأن عقل الله كائن في الله منذ الأزل. وإذن فهو غير مخلوق. لأن المخلوق لم يكن موجوداً منذ خلقه. ومحال أن نقول هذا عن الله. وهل يعقل أحد أن الله مر عليه وقت كان فيه بدون عقل!؟ ثم بعد ذلك خلق لنفسه عقلاً! وبأي عقل يخلق لنفسه عقلاً؟! إن فهم الثالوث يعرفنا أزليه الأقانيم الثلاثة. وأن أقنوم الكلمة من طبيعة الله ذاته، وكائن فيه منذ الأزل.
الرد :
لماذا يتكلم البابا وكأن عقل الله هذا كائن قائم بذات الله ؟ حيث قال :
"لأن عقل الله كائن في الله منذ الأزل"
"وإذن فهو غير مخلوق"
"وهل يعقل أحد أن الله مر عليه وقت كان فيه بدون عقل!؟"

نعم لا يتصور احد ان الله كان يوما بدون صفة الحكمة والتدبير وحاشاه ، ولكن ليس معنى هذا ان هذه الصفة كائنا متميزا في ذات الله
فالبابا يحاول ان يقنعك ان هذا العقل كائن متميز في ذات الإله ثم يقول أنه المسيح حتى يجد ارتباط فيزيائى (استغفر الله) بينه وبين الله .
ثم هو يقفز فجأة لنتيجة بعيدة تماما عن السياق السابق لها :
"إن فهم الثالوث يعرفنا أزليه الأقانيم الثلاثة. "
حسنا ، اين كلامك عن الاقنوم الثالث حتى تتوصل لهذه النتيجة ؟
واين فهم الثالوث في السياق السابق له ؟
__________________________________________
في قول البابا :
"وهكذا فإن الأقنوم الثاني، اللوجوس، الكلمة، هو أقنوم المعرفة أو العقل أو النطق في الثالوث القدوس"
الرد :

أعجب من قوم يقولون على الله مالا يعلمون ! فمن اين للبابا ان يقول ان الكلمة هي اقنوم (كائن قائم بذاته) ؟
وكيف حدد أنه ٌ اقنوم المعرفة او العقل ؟
عندما يقول ان العقل اقنوم ، فهذا معناه تمييز بين الإله وعقله ، فالإله أقنوم ، وعقله أقنوم ، وروحه أقنوم ، وكل واحد فيهم متميز عن الآخر ولكنه ايضا
مرتبط به ارتباط لا ينفصل . هذا هو ما يريد ان يقوله . فكيف له ان يصف لنا ذات الإله بهذه الصورة بدون علم ؟
لم يقل الرب ابدا أنه مكون من ثلاثة اقانيم متميزة ذات جوهر واحد ، ومتساوية في المجد .
واستشهد بقول بولس :
إنه "حكمة الله" (1كو1: 24)
ولكن بولس ايضا قال :
أنه " صورة الله غير المنظور" (كو1: 15)
فهل حكمة الله هي صورة الله ايضا ؟
كما استشهد ايضا بقول بولس :
في-2-6: الذي إذ كان في صورة الله، لم يحسب خلسة أن يكون معادلا لله.
في-2-7: لكنه أخلى نفسه، آخذا صورة عبد، صائرا في شبه الناس.

وكون المسيح معادلا لله يؤكد على الانفصال بين ذات الله والمسيح ، فلا يمكنك ان تقول بالمعادلة إلا بين كينونتين متمزتين ، ويؤكد هذا قول البابا :
"إنما وهو معادل للآب"
ولكن هو أخلى نفسه من ماذا ؟ من العظمة والمجد ؟ فكيف يكون الإله زمنا أيا كان بدون هذه الصفات ؟
بل ان البابا يستشهد بقول بولس :
عب-1-4: صائرا أعظم من الملائكة بمقدار ما ورث اسما أفضل منهم.

ياللعظمة ، لقد صار اعظم من الملائكة !!
نعم هم يقولون انظر في النص السابق لتعلم ان بولس أضفى عليه صفات الخالق ، نعم ادعى بولس ان الله خلق من خلاله العالم ، ولكن من خزي الله
لكاتب هذا الكلام ان يجعله يقول ان المسيح صار اعظم من الملائكة ولا شك ، فكيف تصف مثلا ملك البلاد بأنه أعظم من شيخ الغفر؟ مع الفارق
وطبعا هذا نوع من التقليل من شأن الموصوف .
للمزيد من مواضيعي

 






رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
للبابا, لاهوت, المسيح, الرد, شنودة, كتاب


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
البابا شنودة يعترف بتحريف الكتاب المقدس..من سلسلة الرد على شنودة البتول غرفة الداعية وسام عبد الله - إظهار الحق 0 02.09.2011 22:56
حول لاهوت المسيح .. حوار بين أ. وسام .. وخادمة في الكنيسة .. البتول غرفة الداعية وسام عبد الله - إظهار الحق 0 24.08.2011 14:42
تفنيد كتاب لاهوت المسيح شقاوه كتب في النصرانيات 3 13.04.2011 09:06
بحث جديد [ يوحنا 1: .. 1 لاهوت المسيح و اللوجوس المتجسد أم كن ] بقلمFirst-Observer نوران كتب في النصرانيات 2 23.12.2009 05:29



لوّن صفحتك :