الإعجاز فى القرآن و السنة الإعجاز العلمي الغيبي البلاغي - لاتكتب إلا المواضيع الموثقة مع بيان مصدر الموضوع |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ![]() ( وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ ) سورة الذاريات 48 الى كل مشكك في قراننا العظيم .... وخاصة صعاليك المدونات والمستنقعات النصرانية الذين يتطاولون بالزور والبهتان على القران ... دليل جديد على أن الوحي الالهي هو من عند العزيز المقتدر..... الى كل واحد من هؤلاء أقول..... شاهد هذا الفيديو ...شغل" مُوتُور" عقلك ![]() { وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى } النجم3 للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ .. اعجاز قراني عظيم .. موثق من ناشيونال جيوجرافيك
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
* إسلامي عزّي *
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم جزاك الله خيرا اخي الحبيب رزقنا الله واياكم الفردوس الاعلى توسع الكون يقول تعالى عن توسع السماء: (والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون) [الذاريات: 47]. يتحدث رب العالمين عز وجل في هذه الآية الكريمة عن اتساع السماء، ويخبر عباده أن السماء التي يرونها هي بناء محكم، وأنها دائمة التوسع، ومع أن الناس كانوا يظنون ولفترة طويلة أن الكون ثابت لا يتغير حجمه، إلا أن القرآن حدثنا عن هذه الحقيقة العلمية، وأكد من خلال هذه الآية أن السماء تتسع وتتمدد باستمرار (وإنا لموسعون). فبعد تجارب عديدة قام بها علماء الفلك وصلوا بنتيجتها إلى حقيقة علمية تعتبر من أهم اكتشافات القرن العشرين، ألا وهي توسع الكون. وهنا تتجلى عظمة هذه الآية الكريمة، يؤكد جميع علماء الفلك أن الكون في حالة توسع مستمر، فقد بدأ من نقطة صغيرة ثم بدأ يتمدد ويتوسع حتى يومنا هذا، وهذا ما تحدث عنه القرآن في قوله تعالى: (والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون). http://www.kaheel7.com/modules.php?n...rticle&sid=986 المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() تشير هذه الآية الكريمة إلى عدد من الحقائق الكونية التي لم تكن معروفة لأحد من الخلق, وقت تنزل القرآن الكريم, بها من هذه الحقائق أولا: أن السماء بناء محكم التشييد, دقيق التماسك والترابط, وليست فراغا كما كان يعتقد إلى عهد قريب, وقد ثبت علميا أن المسافات بين أجرام السماء مليئة بغلالة رقيقة جدا من الغازات التي يغلب عليها غاز الإيدروجين, وينتشر في هذه الغلالة الغازية بعض الجسيمات المتناهية في الصغر من المواد الصلبة, على هيئة غبار دقيق الحبيبات, يغلب على تركيبه ذرات من الكالسيوم, والصوديوم, والبوتاسيوم, والتيتانيوم, والحديد, بالإضافة إلى جزيئات من بخار الماء, والأمونيا, والفورمالدهايد, وغيرها من المركبات الكيميائية. وبالإضافة إلى المادة التي تملأ المسافات بين النجوم, فإن المجالات المغناطيسية تنتشر بين كل أجرام السماء لتربط بينها في بناء محكم التشييد, متماسك الأطراف, وهذه حقيقة لم يدركها العلماء إلا في القرن العشرين, بل في العقود المتأخرة منه. وعلى الرغم من رقة كثافة المادة في المسافات بين النجوم, والتي تصل إلى ذرة واحدة من الغاز في كل سنتيمتر مكعب تقريبا من المسافات البينية للنجوم, وإلى أقل من ذلك بالنسبة للمواد الصلبة( الغبار الكوني), إذا ما قورن بحوالي مليون مليون مليون جزئ(1810) في كل سنتيمتر مكعب من الهواء عند سطح الأرض, فإن كمية المادة في المسافات بين النجوم تبلغ قدرا مذهلا للغاية. فهي تقدر في مجرتنا( سكة التبانة) وحدها بعشرة بلايين ضعف ما في شمسنا من مادة, مما يمثل حوالي5% من مجموع كتلة تلك المجرة. ثانيا: إن في الإشارة القرآنية الكريمة والسماء بنيناها بأيد أي بقوة وحكمة واقتدار. تلميحا إلى ضخامة الكون المذهلة, وإحكام صنعه, وانضباط حركاته, ودقة كل أمر من أموره, وثبات سننه, وتماسك أجزائه, وحفظه من التصدع أو الانهيار, فالسماء لغة هي كل ما علاك فأظلك, ومضمونا هي كل ما حول الأرض من أجرام ومادة وطاقة السماء, التي لايدرك العلم إلا جزءا يسيرا منها, ويحصي العلماء أن بالجزء المدرك من السماء الدنيا مائتي بليون من المجرات, بعضها أكبر كثيرا من مجرتنا( درب اللبانة أو سكة التبانة), وبعضها أصغر قليلا منها, وتتراوح أعداد النجوم في المجرات بين المليون والعشرة ملايين الملايين, وتمر هذه النجوم في مراحل من النمو مختلفة( الميلاد, الطفولة, الشباب, الكهولة, الشيخوخة ثم الوفاة), وكما أن لأقرب النجوم إلينا( وهي شمسنا) توابع من الكواكب والكويكبات, والأقمار, وغيرها فإن القياس يقتضي أن للنجوم الأخري توابع قد اكتشف عدد منها بالفعل, ويبقي الكثير مما لم يتم اكتشافه بعد. ثالثا: تشير هذه الآية الكريمة إلى أن الكون الشاسع الاتساع, الدقيق البناء, المحكم الحركة, والمنضبط في كل أمر من أموره, والثابت في سننه وقوانينه, قد خلقه الله( تعالى) بعلمه وحكمته وقدرته, وهو( سبحانه) الذي يحفظه من الزوال والانهيار, وهو القادر على كل شيء. والجزء المدرك لنا من هذا الكون شاسع الاتساع بصورة لايكاد عقل الإنسان إدراكها( إذ المسافات فيه تقدر ببلايين السنين الضوئية), وهو مستمر في الاتساع اليوم وإلى ما شاء الله, والتعبير القرآني وإنا لموسعون يشير إلى تلك السعة المذهلة, كما يشير إلى حقيقة توسع هذا الكون باستمرار إلى ما شاء الله, وهي حقيقة لم يدركها الإنسان إلا في العقود الثلاثة الأولي من القرن العشرين, حين ثبت لعلماء كل من الفيزياء النظرية والفلك أن المجرات تتباعد عنا وعن بعضها البعض بسرعات تتزايد بتزايد بعدها عن مجرتنا, وتقترب أحيانا من سرعة الضوء( المقدرة بحوالي ثلاثمائة ألف كيلومتر في الثانية). والمجرات من حولنا تتراجع متباعدة عنا, وقد أدرك العلماء تلك الحقيقة من ظاهرة انزياح الموجات الطيفية للضوء الصادر عن نجوم المجرات الخارجة عنا في اتجاه الطيف الأحمر( الزحزحة إلى الطيف الأحمر, أو حتي دون الطيف الأحمر احيانا), وقد أمكن قياس سرعة تحرك تلك المجرات في تراجعها عنا من خلال قياس خطوط الطيف لعدد من النجوم في تلك المجرات, وثبت أنها تتراوح بين60,000 كيلومتر في الثانية, و272,000 كيلومتر في الثانية. وقد وجد العلماء أن مقدار الحيود في أطياف النجوم إلى الطيف الأحمر( أو حتي دون الأحمر في بعض الأحيان), يعبر عن سرعة ابتعاد تلك النجوم عنا, وأن هذه السرعة ذاتها يمكن استخدامها مقياسا لأبعاد تلك النجوم عنا. رابعا: تشير ظاهرة توسع الكون إلى تخلق كل من المادة والطاقة, لتملآ المساحات الناتجة عن هذا التوسع, وذلك لأن كوننا تنتشر المادة فيه بكثافات متفاوتة, ولكنها متصلة بغير انقطاع, فلايوجد فيه مكان بلا زمان, كما لايوجد فيه مكان وزمان بغير مادة وطاقة, ولا يستطيع العلم حتي يومنا هذا, أن يحدد مصدر كل من المادة والطاقة اللتين تملآن المساحات الناتجة عن تمدد الكون, بتلك السرعات المذهلة, ولا تأويل لها إلا الخلق من العدم. خامسا: أدي إثبات توسع الكون إلى التصور الصحيح بأننا اذا عدنا بهذا التوسع إلى الوراء مع الزمن فلابد أن تلتقي كل صور المادة والطاقة كما يلتقي كل من المكان والزمان في نقطة واحدة, وأدي ذلك إلى الاستنتاج الصحيح بأن الكون قد بدأ من نقطة واحدة بعملية انفجار عظيم, وهو مما يؤكد أن الكون مخلوق له بداية, وكل ما له بداية فلابد أن ستكون له في يوم من الأيام نهاية, كما يؤكد حقيقة الخلق من العدم, لأن عملية تمدد الكون تقتضي خلق كل من المادة والطاقة بطريقة مستمرة ـ من حيث لايدرك العلماء ـ وذلك ليملآ( في التو والحال) المسافات الناشئة عن عملية تباعد المجرات عن بعضها البعض بسرعات مذهلة, وذلك لكي يحتفظ الكون بمستوي متوسط لكثافته التي نراه بها اليوم, وقد أجبرت هذه الملاحظات علماء الغرب على هجر معتقداتهم الخاطئة عن ثبات الكون, والتي دافعوا طويلا عنها, انطلاقا من ظنهم الباطل بأزلية الكون وأبديته, لكي يبالغوا في كفرهم بالخلق وجحودهم للخالق( سبحانه وتعالى). هذه الاستنتاجات الكلية المهمة عن أصل الكون, وكيفية خلقه, وإبداع صنعه, وحتمية نهايته, أمكن الوصول اليها من ملاحظة توسع الكون, وهي حقيقة لم يتمكن الإنسان من إدراكها إلا في الثلث الأول من القرن العشرين, ودار حولها الجدل حتي سلم بها أهل العلم أخيرا, وقد سبق القرآن الكريم بإقرارها قبل أربعة عشر قرنا أو يزيد, ولا يمكن لعاقل أن يتصور مصدرا لتلك الإشارة القرآنية الباهرة غير الله الخالق( تبارك وتعالى), فسبحان خالق الكون الذي أبدعه بعلمه وحكمته وقدرته, والذي أنزل لنا في خاتم كتبه, وعلى خاتم أنبيائه ورسله( صلى الله عليه وسلم) عددا من حقائق الكون الثابتة, ومنها تمدد الكون وتوسعه فقال( عز من قائل): والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون ( الذاريات:47) لتبقي هذه الومضة القرآنية الباهرة مع غيرها من الآيات القرآنية, شهادة صدق بأن القرآن الكريم كلام الله, وأن سيدنا ونبينا محمدا( صلى الله عليه وسلم) كان موصولا بالوحي, معلما من قبل خالق السماوات والأرض, وأن القرآن الكريم هو معجزته الخالدة إلى قيام الساعة. ![]() ![]() الدكتور زغلول النجار المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين جزاكم الله خيرا على الاضافة القيّمة . بارك الله فيكم ونفع بكم أخي الحبيب . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بارك الله فيكم أخي الفاضل إسلامي عزي .. أسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتكم وجزاك الله خيرًا أخي الفاضل جادي على الإضافة القيمة حصل بحث تمدد الكون على جائزة نوبل في الفيزياء لعام 2011 حيث منحت للأمريكيين سول بارلموتر، وآدم رايس، والامريكي الأسترالي براين شميدت، لاكتشافهم ظاهرة تسارع توسع الكون .. والتي ذكرت في القرآن منذ أكثر من 1400 عام المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() هذا موجود في كتاب النصارى او المسيحيين وهو قبل الاسلام اذا تبي الايات او مدري ايش يسمونها مستعد اجيبها لك |
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
يسمونها نصوص.. الآيات لا تطلق إلا على آيات القرآن الكريم لأنها مصطلح إسلامي بمعنى الإعجاز وكتاب النصارى لا يوصف بذلك..
جيبها.! المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() النص في سفر أشعياء 22:40 22 الْجَالِسُ عَلَى كُرَةِ الأَرْضِ وَسُكَّانُهَا كَالْجُنْدُبِ. الَّذِي يَنْشُرُ السَّمَاوَاتِ كَسَرَادِقَ، وَيَبْسُطُهَا كَخَيْمَةٍ لِلسَّكَنِ. هذا يوحي بأن الكون قد زاد فعلاً في الحجم منذ الخليقة. فإن الله يشده, ويمدده, ويجعله يتسع. آخر تعديل بواسطة زهراء بتاريخ
10.07.2012 الساعة 17:55 . و السبب : اسمه نص وليس آية
|
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() تقصد "النص" في سفر أشعياء.. قبل أن تفسر معناه على مزاجك عليك أن تجمع النصوص التي تتحدث عن السماء في الكتاب لتفهم ماذا يعني الكاتب بهذه الكلمة .. فكاتب الإنجيل كان ينظر إلى السماء الزرقاء التي تحمل النجوم على أنها كل الكون ونهايته وتحوي كل شيء من شمس وقمر ونجوم وسحب.. بدليل النص المذكور في سفر التكوين (و قال الله:ليكن جلد في وسط المياه. وليكن فاصلاً بين مياه ومياه فعمل الله الجلد وفصل بين المياه التى تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد وكان ذلك ودعا الله الجلد سماء وكان صباح ومساء يوم ثانياً) وأيضاً. (وقال الله : لتكن أنوار فى جَلَدِ السماء لتفصل بين النهار والليل وتكون لايات وأوقات وأيام وسنين. وتكون أنوارا في جلد السماء لتنير على الارض.وكان كذلك) إذاً الكتاب المقدس يشير إلى جلد واحد هو جلد السماء ويعتبره نهاية الكون.. والنص الذي أوردته في سفر أشعياء يصف هذه السماء التي تحمل النجوم بأنها عبارة عن خيمة زرقاء وأن ربهم كان جالس على كل هذا..! 22 الْجَالِسُ عَلَى كُرَةِ الأَرْضِ وَسُكَّانُهَا كَالْجُنْدُبِ. الَّذِي يَنْشُرُ السَّمَاوَاتِ كَسَرَادِقَ، وَيَبْسُطُهَا كَخَيْمَةٍ لِلسَّكَنِ. فلا يدخل في معنى النص هنا الغلاف الجوي للأرض فليس في الغلاف الجوي نجوم ولا سحاب ولا أنوار ولا كواكب..! وشتان بين هذا الوصف وبين الإشارة القرآنية الكريمة (والسماء بنيناها بأيد) فالآية تشير إلى ضخامة هذا الكون وأن السماء تعني كل ما حول الأرض من أجرام وكواكب ونجوم وغازات وطاقة.. وبالمناسبة في الجزء الأول من النص الذي أوردته خطا فادح آخر في الكتاب اللامقدس الْجَالِسُ عَلَى كُرَةِ الأَرْضِ وَسُكَّانُهَا كَالْجُنْدُبِ. خمن أين يكمن هذا الخطأ؟ |
الأعضاء الذين شكروا زهراء على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
لَمُوسِعُونَ..اعجاز, وَأَمَّا, عظيم, قراني |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
الاعجاز في حديث المفاصل اعجاز يرد على شبهه | الاشبيلي | الإعجاز فى القرآن و السنة | 8 | 21.01.2016 13:45 |
قائمة باسماء مدعي النبوة اعجاز نبوي متجدد | الاشبيلي | الإعجاز فى القرآن و السنة | 8 | 14.04.2011 22:59 |
معنى آية : وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ | راجية الاجابة من القيوم | القرآن الكـريــم و علـومـه | 11 | 01.12.2010 11:16 |
عسل النحل من وجوه اعجاز القرءان الكريم ودلائل نبوة المصطفى | ابو اسامه المصرى | الإعجاز فى القرآن و السنة | 2 | 19.04.2009 17:18 |