رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() في احدى مراحيض النصارى وكالمعتاد التحريف هو هوايتهم والكذب والنفاق قراءة موضوع لا أنكر أن الموضوع رفع ضغظي بما يحتوي من كذب ونفاق وتحريف القرآن الكريم والتفسير حسب الاهواء لهذا وجب الرد على هذا الموضوع وبالاخص إني وجدت بعض المواقع العربية تتناقل الموضوع وذلك لقلة الوعي ولقلة القراءة فقط المهم زيادة مشاركات ومدح وثناء للأسف والباقي لا يهم حسبنا الله ونعم الوكيل . الموضوع هو :
والأن سوف أقوم بالرد على ما كتب من تخريف ومهزلة وتحريف بالحقائق :
شكراً لك على الأعتراف بأن المسيح نبي الله وليس اله
ما دليلك أنكم غير مشركين بالقرآن وقد قال عنك سبحانه وتعالى {لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلا إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} (المائدة:73). قوله تعالى :{وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى}(المائدة:82) للأسف يظن البعض أنها تزكية للنصارى من جهة المسلمين وأنهم ليسوا أعداء للإسلام والمسلمين والأمر ليس كذلك قال البغوي -رحمه الله- في تفسيره ( مطلع الجزء السابع من سورة المائدة ) : ( لم يرد به جميع النصارى لأنهم في عداوتهم المسلمين كاليهود في قتلهم المسلمين, وأسرهم, وتخريب بلادهم, وهدم مساجدهم, وإحراق مصاحفهم, لا.. ولا كرامة لهم بل الآية فيمن أسلم منهم مثل النجاشي وأصحابه )اهـ . وقال ابن كثير –رحمه الله- في تفسيره : ( قال علي بن أبي صلحة عن ابن عباس : نزلت هذه الآيات في النجاشي وأصحابه الذين حين تلا عليهم جعفر بن أبي طالب بالحبشة القرآن بكوا حتى أخضلوا لحاهم . وهذا القول فيه نظر لأن هذه الآية مدنية, وقصة جعفر مع النجاشي قبل الهجرة ..) ثم قال رحمه الله : ( أي الذين زعموا أنهم نصارى من أتباع وعلى منهاج إنجيله فيهم مودة للإسلام وأهله في الجملة وما ذاك إلا لِما في قلوبهم إذ كانوا على دين المسيح من الرقة والرأفة كما قال تعالى: ( وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة ), وفي كتابهم : من ضربك على خدك الأيمن فأدر له خدك الأيسر , وليس القتال مشروعاً في ملتهم .. ) اهـ . الحالة التي تصورها هذه الآيات هي حالة فئة من الناس قالوا إنا نصارى هم أقرب مودة للذين آمنوا( ذلك بأن منهم قسيسن ورهبانا وأنهم لا يستكبرون ) فمنهم من يعرفون حقيقة دين النصارى فلا يستكبرون على الحق حين يتبين لهم .. ولكن السياق القرآني لا يقف عند هذا الحد ولا يدع الأمر مجملاً ومعمماً على كل من قالوا إنا نصارى إنما هو يمضي يُصوِّر موقف هذه الفئة التي يعينها فقال : { وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُواْ مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ } (المائدة:89) فمن صفاتهم أنهم إذا سمعوا الآيات القرآنية اهتزت مشاعرهم ولانت قلوبهم وفاضت أعينهم بالدمع تعبيراً عن التأثير العميق العنيف بالحق الذي سمعوه. وأنهم لا يقفون موقف المتأثر ثم ينتهي أمره مع هذا الحق؛ بل يقولون {رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ}فهم أولاً يعلنون لربهم إيمانهم بهذا الحق الذي عرفوه ثم يدعونه إلى أن يضمهم إلى قائمة الشاهدين-والشاهدون هم الذين شهدوا لله بالتوحيد ولرسله بالرسالة- وأن يسلكهم في سلك الأمة القائمة عليه في الأرض .. الأمة المسلمة الشاهدة لهذا الدين بالحق والتي تؤدي الشهادة بلسانها وبعملها وبحركتها لإقرار هذا الحق في حياة البشر . ولا يقف السياق القرآني هنا عند بيان من هم الذين آمنوا يعينهم بأنهم أقرب مودة للذين آمنوا من الذين قالوا إنا نصارى وعند بيان سلوكهم في مواجهة ما أنزل الله إلى الرسول من الحق في اتخاذ موقف إيجابي صريح بالإيمان المعلن, والانضمام إلى الصف المسلم والاستعداد لأداء الشهادة بالنفس والجهد والمال.
هل الكتاب هم اليهود (وكتابهم التوراة الذي أنزل على سيدنا موسى عليه السلام)، والنصارى (وكتابهم الإنجيل الذي أنزل على سيدنا عيسى عليه السلام). فاليهود والنصارى أهل كتاب وكفرة في الوقت ذاته، ولا تنافي بين الأمرين، فقد وصفهم الله تعالى بالكفر في الكتاب الكريم فقال تعالى: {لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلا إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} (المائدة:73)، ولكن ميز أهل الكتاب عن باقي الكفرة بأمرين: الأول الزواج من نسائهم، والثاني الأكل من ذبائحهم فقط . يتبع للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
مهزلة نصرانية
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
miran dawod
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
يا محرف يا مدلس تحرف بالآية لترضي نفسك وتبقى على ما أنت عليه من ضلال ولكن هيهات أسود الإسلام وحراس الدعوة والعقيدة وراك الآيات الصحيحة هي:{لَيْسُوا سَوَاءً مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ*يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُولَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ}
والقصد بهذه الآيات يا جاهل يا غافل عن الحق قال ابن أبي نجيح : زعم الحسن بن أبي يزيد العجلي عن ابن مسعود في قوله تعالى " ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة " قال : لا يستوي أهل الكتاب وأمة محمد صلى الله عليه وسلم وهكذا قال السدي . ويؤيد هذا القول الحديث الذي رواه الإمام أحمد بن حنبل في مسنده حدثنا أبو النضر وحسن بن موسى قالا : حدثنا شيبان عن عاصم عن زر عن ابن مسعود قال : أخر رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة العشاء ثم خرج إلى المسجد فإذا الناس ينتظرون الصلاة فقال : " أما إنه ليس من أهل هذه الأديان أحد يذكر الله هذه الساعة غيركم " قال فنزلت هذه الآيات " ليسوا سواء من أهل الكتاب" إلى قوله "والله عليم بالمتقين " والمشهور عند كثير من المفسرين كما ذكره محمد بن إسحق وغيره . ورواه العوفي عن ابن عباس : أن هذه الآيات نزلت فيمن آمن من أحبار أهل الكتاب كعبد الله بن سلام وأسد بن عبيد وثعلبة بن شعبة وغيرهم . أي لا يستوي من تقدم ذكرهم بالذم من أهل الكتاب وهؤلاء الذين أسلموا ولهذا قال تعالى " ليسوا سواء " أي ليسوا كلهم على حد سواء بل منهم المؤمن ومنهم المجرم ولهذا قال تعالى" من أهل الكتاب أمة قائمة " أي قائمة بأمر الله مطيعة لشرعه متبعة نبي الله محمد عليه الصلاة والسلام فهي قائمة يعني مستقيمة " يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون " أي يقيمون الليل ويكثرون التهجد ويتلون القرآن في صلواتهم. وهل أنتم النصارى تتلون القرآن يا هذا ؟؟؟ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ قيل : هو عموم . وقيل : يراد به الأمر باتباع النبي صلى الله عليه وسلم . وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ والنهي عن المنكر النهي عن مخالفته . وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ التي يعملونها مبادرين غير متثاقلين لمعرفتهم بقدر ثوابهم . وقيل : يبادرون بالعمل قبل الفوت . وَأُولَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ أي مع الصالحين , وهم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم في الجنة .
{الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ}(البقرة :121) المقصود هنا بالكتاب ليس الكتاب المدعو بالمقدس هو القرآن الكريم والذين يتلون الكتاب هنا ليس المقصود بها النصارى المقصود بها أصحاب الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام حدثنا بشر بن معاذ , قال : ثنا يزيد بن زريع , عن سعيد , عن قتادة قوله : { الذين آتيناهم الكتاب } هؤلاء أصحاب نبي الله صلى الله عليه وسلم , آمنوا بكتاب الله وصدقوا به . وقال آخرون : بل عنى الله بذلك علماء بني إسرائيل الذين آمنوا بالله وصدقوا رسله , فأقروا بحكم التوراة , فعملوا بما أمر الله فيها من اتباع محمد صلى الله عليه وسلم , والإيمان به , والتصديق بما جاء به من عند الله . حدثني يونس , قال : أخبرنا ابن وهب , قال : قال ابن زيد في قوله : { الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته أولئك يؤمنون به ومن يكفر به فأولئك هم الخاسرون } قال : من كفر بالنبي صلى الله عليه وسلم من يهود فأولئك هم الخاسرون . وهذا القول أولى بالصواب من القول الذي قاله قتادة ; لأن الآيات قبلها مضت بأخبار أهل الكتابين , وتبديل من بدل منهم كتاب الله , وتأولهم إياه على غير تأويله , وادعائهم على الله الأباطيل . ولم يجر لأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم في الآية التي قبلها ذكر , فيكون قوله : { الذين آتيناهم الكتاب } موجها إلى الخبر عنهم , ولا لهم بعدها ذكر في الآية التي تتلوها , فيكون موجها ذلك إلى أنه خبر مبتدأ عن قصص أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد انقضاء قصص غيرهم , ولا جاء بأن ذلك خبر عنهم أثر يجب التسليم له وهل صدقتم أنتم بالحبيب المصطفى يا نصارى أو حتى أمنتم بالقرآن ؟؟؟ إذا الكلام غير موجه لكم
. فعلا صدق كتابك عندما وصفك بالجحش وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ اختلف العلماء في قول تعالى " ولا تجادلوا أهل الكتاب " فقال مجاهد : هي محكمة فيجوز مجادلة أهل الكتاب بالتي هي أحسن على معنى الدعاء لهم إلى الله عز وجل والتنبيه على حججه وآياته ; رجاء إجابتهم إلى الإيمان لا على طريق الإغلاظ والمخاشنة وقوله على هذا : " إلا الذين ظلموا منهم " معناه ظلموكم وإلا فكلهم ظلمة على الإطلاق وقيل : المعنى لا تجادلوا من آمن بمحمد صلى الله عليه وسلم من أهل الكتاب المؤمنين كعبد الله بن سلام ومن آمن معه إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ أي بالموافقة فيما حدثوكم به من أخبار أوائلهم وغير ذلك وقوله على هذا التأويل : " إلا الذين ظلموا " يريد به من بقي على كفره منهم كمن كفر وغدر من قريظة والنضير وغيرهم والآية على هذا أيضا محكمة وقيل : هذه الآية منسوخة بآية القتال قوله تعالى : " قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله " ( التوبة : 29 ) قاله قتادة" إلا الذين ظلموا " أي جعلوا لله ولدا وقالوا : " يد الله مغلولة " ( المائدة : 64 ) و " إن الله فقير " ( آل عمران : 181 ) فهؤلاء المشركون الذين نصبوا الحرب ولم يؤدوا الجزية فانتصروا منهم قال النحاس وغيره : من قال هي منسوخة احتج بأن الآية مكية ولم يكن في ذلك الوقت قتال مفروض ولا طلب جزية ولا غير ذلك وقول مجاهد حسن لأن أحكام الله عز وجل لا يقال فيها إنها منسوخة إلا بخبر يقطع العذر أو حجة من معقول واختار هذا القول ابن العربي إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ قال مجاهد وسعيد بن جبير : وقوله : " إلا الذين ظلموا منهم " معناه إلا الذين نصبوا للمؤمنين الحرب فجدالهم بالسيف حتى يؤمنوا أو يعطوا الجزية وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ روى البخاري عن أبي هريرة قال : كان أهل الكتاب يقرءون التوراة بالعبرانية ويفسرونها بالعربية لأهل الإسلام ; فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :( لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم ) " وقولوا آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم " وروى عبد الله بن مسعود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تسألوا أهل الكتاب عن شيء فإنهم لن يهدوكم وقد ضلوا إما أن تكذبوا بحق وإما أن تصدقوا بباطل ) وفي البخاري : عن حميد بن عبد الرحمن سمع معاوية يحدث رهطا من قريش بالمدينة وذكر كعب الأحبار فقال : إن كان من أصدق هؤلاء المحدثين الذين يحدثون عن أهل الكتاب وإن كنا مع ذلك لنبلو عليه الكذب أين هذا الوصف الذي تتكلم عنه يا جاهل ؟؟؟ يتبع المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة miran dawod بتاريخ
09.07.2009 الساعة 17:21 .
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
بماذا ستكون الفتوى عندكم بسفر حزقيال أم نشيد الانشاد؟؟؟
بصراحة لا أعرف أين عقولكم بالضبط عندما تكتبون مثل هذه المواضيع ال افتاء ال خيالك واسع يا ماما وهل تعتقد أن المفتي هو شخص جاهل وحاقد ومحرف مثلك لا طبعاً هو عالم بأمور المسلمين والعلماء , أما ما استشهدت به من الآيات مردود عليه طبعاً من تفسير علماء المسلمين وليس من مفتين مراحيضكم وكنائسكم فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم والمراد غيره , أي لست في شك ولكن غيرك شك . قال أبو عمر محمد بن عبد الواحد الزاهد : سمعت الإمامين ثعلبا والمبرد يقولان : معنى " فإن كنت في شك " أي قل يا محمد للكافر فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكَ أي يا عابد الوثن إن كنت في شك من القرآن فاسأل من أسلم من اليهود , يعني عبد الله بن سلام وأمثاله ; لأن عبدة الأوثان كانوا يقرون لليهود أنهم أعلم منهم من أجل أنهم أصحاب كتاب ; فدعاهم الرسول صلى الله عليه وسلم إلى أن يسألوا من يقرون بأنهم أعلم منهم , هل يبعث الله برسول من بعد موسى . وقال القتبي : هذا خطاب لمن كان لا يقطع بتكذيب محمد ولا بتصديقه صلى الله عليه وسلم , بل كان في شك . وقيل : المراد بالخطاب النبي صلى الله عليه وسلم لا غيره , والمعنى : لو كنت يلحقك الشك فيه فيما أخبرناك به فسألت أهل الكتاب لأزالوا عنك الشك . وقيل : الشك ضيق الصدر ; أي إن ضاق صدرك بكفر هؤلاء فاصبر , واسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك يخبروك صبر الأنبياء من قبلك على أذى قومهم وكيف عاقبة أمرهم . والشك في اللغة أصله الضيق ; يقال : شك الثوب أي ضمه بخلال حتى يصير كالوعاء . وكذلك السفرة تمد علائقها حتى تنقبض ; فالشك يقبض الصدر ويضمه حتى يضيق . وقال الحسين بن الفضل : الفاء مع حروف الشرط لا توجب . الفعل ولا تثبته , والدليل عليه ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لما نزلت هذه الآية : ( والله لا أشك ) لَقَدْ جَاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ أي الشاكين المرتابين . والأن يا جاهل أين أصبحتم مفتين لأمة أعزها الله بالإسلام ؟؟؟
وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ هذا رد عليهم في قولهم : " هل هذا إلا بشر مثلكم " ( الأنبياء : 3 9)وتأنيس لنبيه صلى الله عليه وسلم ; أي لم يرسل قبلك إلا رجالا . فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ يريد أهل التوراة والإنجيل الذين آمنوا بالنبي صلى الله عليه وسلم , قاله سفيان . وسماهم أهل الذكر ; لأنهم كانوا يذكرون خبر الأنبياء مما لم تعرفه العرب . وكان كفار قريش يراجعون أهل الكتاب في أمر محمد صلى الله عليه وسلم . وقال ابن زيد : أراد بالذكر القرآن ; أي فاسألوا المؤمنين العالمين من أهل القرآن ; قال جابر الجعفي : لما نزلت هذه الآية قال علي رضي الله عنه نحن أهل الذكر . وقد ثبت بالتواتر أن الرسل كانوا من البشر ; فالمعنى لا تبدءوا بالإنكار وبقولكم ينبغي أن يكون الرسول من الملائكة , بل ناظروا المؤمنين ليبينوا لكم جواز أن يكون الرسول من البشر . والملك لا يسمى رجلا ; لأن الرجل يقع على ما له ضد من لفظه ; تقول رجل وامرأة , ورجل وصبي فقوله : " إلا رجالا " من بني آدم . وقرأ حفص وحمزة والكسائي " نوحي إليهم " . مسألة : لم يختلف العلماء أن العامة عليها تقليد علمائها , وأنهم المراد بقول الله عز وجل : " فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون " و أجمعوا على أن الأعمى لا بد له من تقليد غيره ممن يثق بميزه بالقبلة إذا أشكلت عليه ; فكذلك من لا علم له ولا بصر بمعنى ما يدين به لا بد له من تقليد عالمه , وكذلك لم يختلف العلماء أن العامة لا يجوز لها الفتيا ; لجهلها بالمعاني التي منها يجوز التحليل والتحريم . وهل أنت أهل الذكر الذين أمنتم بمحمد عليه الصلاة والسلام وهل أنتم المؤمنين العالمين بالقرآن الكريم يا نصارى ؟؟؟
اولاً الآية الصحيحة يا محرف هي :{ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَآءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُواْ مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ} وأين الرحمة في كتابكم ؟؟؟ربما هي في النصوص التالية !!! أخذ النساء كغنائم بالحروب والتمتع بهن (( وَأَمَّا النِّسَاءُ وَالأَطْفَالُ وَالْبَهَائِمُ، وَكُلُّ مَا فِي الْمَدِينَةِ مِنْ أَسْلاَبٍ، فَاغْنَمُوهَا لأَنْفُسِكُمْ، وَتَمَتَّعُوا بِغَنَائِمِ أَعْدَائِكُمُ الَّتِي وَهَبَهَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ لَكُمْ )) قتل النساء والاطفال (( وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى : انْتَقِمْ مِنَ الْمِدْيَانِيِّينَ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ، وَبَعْدَهَا تَمُوتُ وَتَنْضَمُّ إِلَى قَوْمِكَ». 3فَقَالَ مُوسَى لِلشَّعْبِ: جَهِّزُوا مِنْكُمْ رِجَالاً مُجَنَّدِينَ لِمُحَارَبَةِ الْمِدْيَانِيِّينَ وَالانْتِقَامِ لِلرَّبِّ مِنْهُمْ. . . . فَحَارَبُوا الْمِدْيَانِيِّينَ كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ وَقَتَلُوا كُلَّ ذَكَرٍ؛ 8وَقَتَلُوا مَعَهُمْ مُلُوكَهُمُ الْخَمْسَةَ: أَوِيَ وَرَاقِمَ وَصُورَ وَحُورَ وَرَابِعَ، كَمَا قَتَلُوا بَلْعَامَ بْنَ بَعُورَ بِحَدِّ السَّيْفِ. 9وَأَسَرَ بَنُو إِسْرَائِيلَ نِسَاءَ الْمِدْيَانِيِّينَ وَأَطْفَالَهُمْ، وَغَنِمُوا جَمِيعَ بَهَائِمِهِمْ وَمَوَاشِيهِمْ وَسَائِرَ أَمْلاَكِهِمْ، وَأَحْرَقُوا مُدُنَهُمْ كُلَّهَا بِمَسَاكِنِهَا وَحُصُونِهَا، 11وَاسْتَوْلَوْا عَلَى كُلِّ الْغَنَائِمِ وَالأَسْلاَبِ مِنَ النَّاسِ وَالْحَيَوَانِ، . . . . فَخَرَجَ مُوسَى وَأَلِعَازَارُ وَكُلُّ قَادَةِ إِسْرَائِيلَ لاِسْتِقْبَالِهِمْ إِلَى خَارِجِ الْمُخَيَّمِ، 14فَأَبْدَى مُوسَى سَخَطَهُ عَلَى قَادَةِ الْجَيْشِ مِنْ رُؤَسَاءِ الأُلُوفِ وَرُؤَسَاءِ الْمِئَاتِ الْقَادِمِينَ مِنَ الْحَرْبِ، 15وَقَالَ لَهُمْ: لِمَاذَا اسْتَحْيَيْتُمُ النِّسَاءَ؟ إِنَّهُنَّ بِاتِّبَاعِهِنَّ نَصِيحَةَ بَلْعَامَ أَغْوَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لِعِبَادَةِ فَغُورَ، وَكُنَّ سَبَبَ خِيَانَةٍ لِلرَّبِّ، فَتَفَشَّى الْوَبَأُ فِي جَمَاعَةِ الرَّبِّ. 17فَالآنَ اقْتُلُوا كُلَّ ذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ، وَاقْتُلُوا أَيْضاً كُلَّ امْرَأَةٍ ضَاجَعَتْ رَجُلاً، 18وَلَكِنِ اسْتَحْيَوْا لَكُمْ كُلَّ عَذْرَاءَ لَمْ تُضَاجِعْ رَجُلاً طوبى لمن يقتل الاطفال المزمور 137 : 9 : يقول الرب : (( طوبي لمن يمسك أطفالك ويضرب بهم الصخرة )) حرب ابادية همجية كاملة سفر التثنية [ 20 : 16 ] بحسب ترجمة الحياة : (( أما مُدُنُ الشُّعُوبِ الَّتِي يَهَبُهَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ لَكُمْ مِيرَاثاً فَلاَ تَسْتَبْقُوا فِيهَا نَسَمَةً حَيَّةً، بَلْ دَمِّرُوهَا عَنْ بِكْرَةِ أَبِيهَا، كَمُدُنِ الْحِثِّيِّينَ وَالأَمُورِيِّينَ وَالْكَنْعَانِيِّينَ وَالْفِرِزِّيِّينَ وَالْحِوِّيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ كَمَا أَمَرَكُمُ الرَّبُّ إِلَهُكُمْ )) ما شاء الله ونعم الرحمة يا نصارى !!!
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم يريد أن يثبت عدم تحريف كتابه بالتخريف
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا أي بالله وبمحمد صلى الله عليه وسلم . وَالَّذِينَ هَادُوا اليهود , وهم المنتسبون إلى ملة موسى عليه السلام . وَالصَّابِئِينَ هم قوم يعبدون النجوم . وَالنَّصَارَى هم المنتسبون إلى ملة عيسى . وَالْمَجُوسَ هم عبدة النيران القائلين أن للعالم أصلين : نور وظلمة . قال قتادة : الأديان خمسة , أربعة للشيطان وواحد للرحمن . وقيل : المجوس في الأصل النجوس لتدينهم باستعمال النجاسات ; والميم والنون يتعاقبان كالغيم والغين , والأيم والأين . وقد مضى في البقرة هذا كله مستوفى . وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا هم العرب عبدة الأوثان . إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أي يقضي ويحكم ; فللكافرين النار , وللمؤمنين الجنة . وقيل : هذا الفصل بأن يعرفهم المحق من المبطل بمعرفة ضرورية , واليوم يتميز المحق عن المبطل بالنظر والاستدلال . إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ أي من أعمال خلقه وحركاتهم وأقوالهم , فلا يعزب عنه شيء منها , سبحانه ! وقوله " إن الله يفصل بينهم " خبر " إن " في قوله " إن الذين آمنوا " كما تقول : إن زيدا إن الخير عنده . وقال الفراء : ولا يجوز في الكلام إن زيدا إن أخاه منطلق ; وزعم أنه إنما جاز في الآية لأن في الكلام معنى المجازاة ; أي من آمن ومن تهود أو تنصر أو صبأ يفصل بينهم , وحسابهم على الله عز وجل . ورد أبو إسحاق على الفراء هذا القول , واستقبح قوله : لا يجوز إن زيدا إن أخاه منطلق ; قال : لأنه لا فرق بين زيد وبين الذين , و " إن " تدخل على كل مبتدأ فتقول إن زيدا هو منطلق , ثم تأتي بإن فتقول : إن زيدا إنه منطلق . وقال الشاعر : إن الخليفة إن الله سربله سربال عز به ترجى الخواتيم فكيف وصلت لهذا الاستكشاف العبيط أن كتابك غير محرف ؟؟؟ يتبع المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة miran dawod بتاريخ
09.07.2009 الساعة 17:33 .
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ
يعني القرآن والقرآن نزل نجوما : شيئا بعد شيء ; فلذلك قال " نزل " والتنزيل مرة بعد مرة . والتوراة والإنجيل نزلا دفعة واحدة فلذلك قال " أنزل " والباء في قوله " بالحق " في موضع الحال من الكتاب والباء متعلقة بمحذوف التقدير آتيا بالحق ولا تتعلق ب " نزل " لأنه قد تعدى إلى مفعولين أحدهما بحرف جر , ولا يتعدى إلى ثالث . بِالْحَقِّ أي بالصدق وقيل : بالحجة الغالبة . مُصَدِّقًا حال مؤكدة غير منتقلة ; لأنه لا يمكن أن يكون غير مصدق , أي غير موافق ; هذا قول الجمهور . وقدر فيه بعضهم الانتقال , على معنى أنه مصدق لنفسه ومصدق لغيره . لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يعني من الكتب المنزلة "نزل عليك" يا محمد "الكتاب" القرآن ملتبسا "بالحق" بالصدق في أخباره "مصدقا لما بين يديه" قبله من الكتب "وأنزل التوراة والإنجيل من قبل" أي قبل تنزيله "هدى" حال بمعنى هادين من الضلالة "للناس" ممن تبعهما وعبر فيهما بأنزل وفي القرآن بنزل المقتضي للتكرير لأنهما أنزلا دفعة واحدة بخلافه "وأنزل الفرقان" بمعنى الكتب الفارقة بين الحق والباطل وذكره بعد ذكر الثلاثة ليعم ما عداها . وهل تفسير الآيات يعني أن الكتاب المقدس خالي من التحريف؟؟؟أو أنه يجب علينا قراءة كتابك المحرف ؟؟؟
وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ وقوله تعالى " وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله " فيه قرئ وليحكم أهل الإنجيل بالنصب على أن اللام لام كي أي وآتيناه الإنجيل ليحكم أهل ملته به في زمانهم وقرئ وليحكم بالجزم على أن اللام لام الأمر أي ليؤمنوا بجميع ما فيه وليقيموا ما أمروا به فيه ومما فيه البشارة ببعثة محمد والأمر باتباعه وتصديقه إذا وجد كما قال تعالى " قل يا أهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليكم من ربكم" الآية وقال تعالى " الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة" إلى قوله " المفلحون " ولهذا قال ههنا " ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون" أي الخارجون عن طاعة ربهم المائلون إلى الباطل التاركون للحق وقد تقدم أن هذه الآية نزلت في النصارى وهو ظاهر من السياق .
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ قال ابن عباس : جاء جماعة من اليهود إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : ألست تقر أن التوراة حق من عند الله ؟ قال : ( بلى ) . فقالوا : فإنا نؤمن بها ولا نؤمن بما عداها ; فنزلت الآية ; أي لستم على شيء من الدين حتى تعلموا بما في الكتابين من الإيمان بمحمد عليه السلام , والعمل بما يوجبه ذلك منهما ; وقال أبو علي : ويجوز أن يكون ذلك قبل النسخ لهما . رَبِّكُمْ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا أي يكفرون به فيزدادون كفرا على كفرهم , والطغيان تجاوز الحد في الظلم والغلو فيه , وذلك أن الظلم منه صغيرة ومنه كبيرة , فمن تجاوز منزلة الصغيرة فقد طغى , ومنه قوله تعالى : " كلا إن الإنسان ليطغى " ( العلق : 6 ) أي يتجاوز الحد في الخروج عن الحق . وَكُفْرًا فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ أي لا تحزن عليهم . أسي يأسى أسى إذا حزن . قال : وانحلبت عيناه من فرط الأسى وهذه تسلية للنبي صلى الله عليه وسلم , وليس بنهي عن الحزن ; لأنه لا يقدر عليه ولكنه تسلية ونهي عن التعرض للحزن . وقد مضى هذا المعنى في آخر ( آل عمران ) تم الرد على عبد الصليب المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة miran dawod بتاريخ
19.07.2009 الساعة 16:52 .
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ما شاء الله تبارك الله عنجد روعة يا ميران أكرمك الله أذكر نفسي وإياكِ والجميع ![]() ![]() ![]() المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين بارك الله فيكِ غاليتي وحبيبتي أخت العرب شرفني مرورك ِ على موضوعي يا حبيبه |
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيراً يا اختي وجعلك الله ممن يذبون عن حياض هذا الدين العظيم دين الاسلام المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() الله أكبر وما شاء الله
موضوع رائع جدا جزاك الله خيرااااااااااااا المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
حياكم الله أخي الفاضل مهندس محمد وأخي الفاضل ابو مريم شرفني مروركم بموضوعي |
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختنا الفاضلة جزاكِ الله كل خير ووفقك دائماً لكل خير ![]() ![]() ![]() المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
مهزلة, نصرانية, الرد, الشبهة, القرآن, يصلى |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
شبهة نصرانية تخص إتيان البهائم | بن عراق | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول السيرة و الأحاديث النبوية الشريفة | 1 | 15.04.2011 15:57 |