آخر 20 مشاركات
كهنة النصارى بيصلوا لربهم وسط البراز ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          المسيحية بفرنسا و السّقوط الحُر ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قس مرعوب من اكتساح الإسلام لأوروبّا !! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          vatileaks (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هلّلويا : النّصارى يمزجون زيت المسحة المقدّسة ببقايا جُثث القديسين ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Nouvelle Sion : la prophétie d’Isaïe est vraie et s’accomplit littéralement ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إرشم يا برنس ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          The circumcised god ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قصة مريم العذراء من سورة آل عمران (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ عبدالله الجهني : تلاوة من صلاتي مغرب وعشاء 9-2-1447هـ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الآنبا رافائيل يعترف بتحريف كتابه المقدس! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل الربّ يقتل أنبياءه المختارين ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قس يصعد إلى النخلة و يمسك بعذوقها ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أبو الفوانيس يخرج شيطانا بمجرد ابتسامة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - آخر مشاركة : الشهاب الثاقب - )           »          قيامة المصلوب أكبر خدعة عاشها المسيحيون ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          la bonté chrétienne a des limites (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          المحبة بين القرآن الكريم و كتاب النصارى المقدس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب يأمر ببيع وأكل الجثث (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ISLAM and slavery (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

قصة سليمان بين القرآن والكتاب

القسم النصراني العام


 
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 05.08.2009, 16:09
صور miran dawod الرمزية

miran dawod

عضو

______________

miran dawod غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.080  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
01.09.2010 (16:07)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي رد: قصة سليمان بين القرآن والكتاب


في احد القنوات الفضائية التي تعمل تحت مخطط التنصير جاء أحد البرامج التي يطلق عليها سؤال جريء والذي يقدم شخص اسمه رشيد والذي يقول الله جل وعلا في امثاله :- {ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو الد الخصام} .

يستضيف البرنامج شخص اسمه دكتور رأفت عماري .. وهذا الحماري (اقصد العماري) تكلم عن موضوع اسمه : قصة سليمان بين القرآن و الكتاب المقدس ، أو الملك سليمان بين التوراة والقرآن ، أو سليمان عليه السلام بين خبر العهد القديم ونبأ القرآن الكريم .


أولاً وقبل الدخول ودحض هذه الأكاذيب نقول :-

المعلوم للجميع بأن الوحي في المسيحية لا هو إنزال ولا وإملاء أو نقلاً حرفياً من الوحي بل يؤمنوا بخرافة محتواها أن الروح القدس يوحي لهم في عقول الرسل والأنبياء فيعبرون بكلامهم عن المعاني التي يريد الله أن يبلغها للناس ..... فلا توجد قاعدة أو دليل قاطع يؤكد بأن الأفكار التي دخلت في عقل هذا الشخص هي وحي سماوي وليس وحي شيطاني ... وفي كلتا الحالتين نجد أن مفهوم الوحي يؤكد بأنه كلام العهدين بشري مائة بالمائة لأنه ليس منقولا نقلاً حرفياً من الوحي .

قال القس أنطونيوس فكري حول كاتب سفر صموئيل الأول والثاني : غالباً من ناحية التسلسل الزمني ياتي هذا الإصحاح (أي السابع) بعد الإصحاح الثامن الذي فيه نجد عدة حروب بعدها أراحة الرب من كل الجهات . لكن كاتب هذا الإصحاح لم يراعي التسلسل الزمني .





ألا يكفي هذا لإثبات أن رب البايبل أخطا عندما اعطى الأنبياء حرية الكتابة بأفكارهم التافهة التي كشفت عن غباء مستفحل بعقولهم ؟

فلو اخذنا داود مثال سنجد بأن روح الرب حلت على داود {1صم 16:13} وفي حلول روح الرب عليه يزني داود بجارته بثشبع بنت اليعام امرأة اوريا الحثّي {2صموئيل11} ويخطط لقتل زوجها فقتله ، وفي نفس الوقت كان يكتب المزامير .. فكيف يمكن أن نفرق بين حلول روح الرب وحلول روح الشيطان في آن واحد ؟ وكأننا نشاهد فيلم في صالة سينما ، فروح الرب تحل من 3إلى 6 وروح الشيطان تحل من 6 إلى 9 .... كما أن {يشوع بن سيراخ 47:24} والذي كتب عام 180 قبل الميلاد أي بعد كتابة المزامير بمئات السنيين أشار بأن الله لم يغفر لداود ولن تُقبل توبته .

كما أن كتاب الكنيسة بعهديه أكدوا بما لا يدع مجال للشك بأن الرب يرسل الضلال للأنبياء .

2 تسالونيكى2
11 ولأجل هذا سيرسل إليهم الله عمل الضلال ، حتى يصدقوا الكذب

ويعلن هذا الكتاب بأن الله (حاشا لله) يضلل الكفار لكي يتمكن من إدانتهم .

فهذه الفقرات تُشير إلى أن أي كلمة من كلمات الرب لا يمكن إثبات صدقها طالما انه يرسل عمل الضلال .. لذلك إن كل الإيمان بالكتاب المدعو مقدس أنه كلمة الله فهذا يعني انه كتاب غير صادق ويحمل من الضلال ما يكفي لتضليل الناس .

فلقد وصل الأمر إلى أن فرائض العبادة أصبحت كاذبة

حزقيال 20
25 وأعطيتهم أيضا فرائض غير صالحة ، وأحكاما لا يحيون بها

فكيف يمكن للكنيسة أو المعابد اليهودية تتأكد بأن مضمون كتابها المقدس أو الطقوس أو الفرائض العبادية التي يتبعونها هي صالحة على الرغم أن العهدين اثبتوا بأن الرب يعطي فرائض غير صالحة وأحكام باطلة ؟


كما أن جميع الدوائر المسيحية وكذا قاموس الكتاب المقدس قال : بأنه لا وجود للمخطوطات الأصلية التي كتبها الرسل والأنبياء ولكن المخطوطات التي تحت أيدينا هو منسوحه من الأصول ولكن [مع أن النساخ قد اعتنوا بهذه النسخ اعتناءً عظيماً فقد كان لا بد من تسرب بعض السهوات الإملائية الطفيفة جداً إليها ، بسبب عدم كمال الإنسان الذي يقوم بالنسخ] .

كما أن الحقيقة الغائبة هي أن الكتب الحالية هي التي تتحكم في المخطوطات المكتشفة وليست المخطوطات هي التي تتحكم في الكتب الحالية .. ومثال لذلك أنه تم اكتشاف مخطوطات لسفر تكوين ولكنها مختلفة عن المضمون الحالي ولكنها متفقة معه في الإسم فقط .. فلم يجد رجال اليهود والكنيسة إلا انهم لقبوه باسم (تكوين ابو كريفا) .

وحيث أن الكتابات التي وجدت في الكهوف تثبت بما لا يدع مجال للشك ان الكتاب المقدس الذي استعمله اهل قمران احتوى كتبا اكثر من كتب اليهود والمسيحيون الحاليون وبالتالي لا يمكن الحديث عن امانة نقل الكتاب المقدس ..فالامين لا يزيد كتبا والاْمين لا ينقصها ، فان كل ما كان مع اهل قمران هو الصحيح وبالتالي تم تحريف العهدين عبر تحريف و الغاء عدد من الكتب او ان قوم قمران محرفون ومزورون والمزور والمحرف لا تقبل شهادته في المحاكم .... فكيف اعترفت الكنائس بجزء من هذه الكتب وأنكرت جزء أخر ؟ إذن المخطوطات لا تتحكم في كتاب الكنيسة بل الكتاب هو الذي يتحكم في صحة المخطوطة حتى ولو كانت المخطوطة هي الأصح .

ولو نظرنا لسفر استير الحالي لوجدنا حرب كلامية فاضح تكشف حجم التحريف والتدليس الواقع في هذا الكتاب المطلق عليه مقدس وكذا الخلافات بين الطوائف المسيحية في عدد الإصحاحات والأكاذيب التي تطلقها الطائف الأرثوذكسية مدعية بالكذب (أتحداها) بإيمان الكاثوليك به ورفضهما تعاليم البروتستانت.


فقال الأرثوذكس: سفر أستير مكون من سته عشر أصحاحاً ، ولكن بحسب طبعة البروتستانت يتكون من عشرة أصحاحات آخرها وهو الأصحاح العاشر يضم ثلاثة أعداد فقط. .

وقالوا أن هناك تتمة تعتقد الكنيستان الارثوذكسية والكاثوليكية فى صحتها وقانونيتها رغم رفض البروتستانت له...

ولكن بالبحث عن ما تؤمن به الطائفة الكاثوليكية وجدنا انها لا تعترف إلا بعشرة اصحاحات فقط علماً بأن أخر اصحاح يحمل ثلاثة فقرات فقط مثل البروتستانت .

فما وجدنا إلا اكاذيب تفتعلها الأرثوذكس لتضليل اتباعهم .

والأغرب من هذا وذاك أن شخصيات الحدوتة (سفر استير) هي شخصيات ألهة وثنية:

* فأستير (هي أشتار آلهه البابلين)

* مردخاى (هو مردوخ الإله البابلى)

* هامان (هو اسم الإلة العيلامى همان)

فأسماء الشخصيات الرئيسية فى السفر ترجع إلى أصول بابلية أو عيلامية لا يعطى للسفر قيمه تاريخية دقيقة ويثبت أن الوثنية تغلغلت بالمسيحية من خلال الأسفار .

والفاجعة الأخرى هي أنه تم اكتشاف سفراً آخر وهو سفر المكابيين الثانى أقتبس من سفر إستير وهذا يدل على عدم صحة سفر المكابيين لأنه منسوخ من سفر باطل كما أوضحنا عاليه على لسان الطوائف المسيحية .

والمعلوم لدى اليهود أن سفر استير يحتوي على تسعة إصحاحات كاملة ومضاف عليهم الإصحاح العاشر بثلاثة فقرات فقط ولا يخضع تحت كتاب سماوي بل تم قيده ضمن ما يُسمى (كتوبيم) أي الكتب وهو أدنى مستويات الثقافة عند اليهود .

فالجزء الغير معترف به من سفر أستير يقع تحت الأسفار السبعة المحذوفة والتي لا يعترف بها اليهود لكونها كتب تافهة ولا ترقى للعقل البشري ولا يؤمن بها إلا الحيوانات فقط .

ولكن احتج الأرثوذكس وأكدوا بصحة الأسفار السبعة المحذوفة وكأنهم اصحاب العهد القديم بقولهم : أنهم وردوا فى الترجمة السبعينية اليونانيه للتوراة التي تمت في مصر عام 280 ق.م ....... علماً بأن الأرثوذكس يعلمون أن العقل يقول أخذ الأصول من أصحابها وليس من الأتباع وكذا أن الترجمة السبعينية بها أخطاء فادحة وطُلبت بعض الطوائف ترجمة يونانيّة جديدة تصحّح "أخطاء" الترجمة السبعينيّة ، وقد رفض اليهود الأسفار السبعة لأنه تم تحريف وتزوير وتبديل الكلمات لتناسب أكاذيب المسيحية ومثال لذلك : أش 7: 14 حيث الصبية المتزوجة في العبرية تحولت بالتدليس "العذراء والبتول" ، وهذا ما رفضه اليهود واعتبروها أسفارًا منحولة «أبوكريفة» لأنهم لا يمكن أن يصلحوا لبناء الإيمان وهم : يهوديت وطوبيا والمكّابيّون الأوّل والثاني والحكمة ويشوع بن سيراخ وباروك ومقاطع من أستير ودانيال .

ولم يكتفي أهل وعبدة الصليب بكل ما جاء من أقوال بل أكدوا في النهاية أن سفر أستير هو سفر فاشل لا يقبله عاقل ولا يؤمن به إلا غبي لأنهم قالوا بالحرف : يتبقى بعد ذلك أن نقول أن كاتب السفر مجهول وكذا زمن كتابة السفر فهو غير معروف على وجهة التحقيق.

ولا حول ولا قوة إلا بالله .... يؤمنوا بكلام ليس له أصل ولا هوية .

وفي النهاية نترك للعاقل الحكم... فأنا لم أقدم لكم فقرات أو تناقضات من داخل كتاب الكنيسة لأثبت تحريفه بل قدمت حقائق تؤكد بأنه كتاب بشري مشكوك فيه ولا يمكن بأي حال من الأحوال وضع القرآن في مقارنة مع كتاب الكنيسة .


أعتذر على الإطالة ولكن كان يجب التوضيح هذه النقاط قبل الرد على المطعن لكي يستوعب القارئ ويفهم المقصود من كلامي

يتبع





رد باقتباس
 

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
والكتاب, القرآن, سليمان


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع



لوّن صفحتك :