لماذا يكره الكتاب المقدس مصر وفلسطين والعراق

[أسد الجهاد]

رائع أكرمكم الله وجزاكم كل خير
بين بطلان كتابهم والتفرقة العنصرية والأرهاب الذى يغرسه كتابهم فى صدورهم
وبالنسبة لشارون فلنبين أيضاً قدره وخيبته لتكتمل الصورة من الجانبين

اقتباس وهتافهم بحياة ” آرئيل شارون ” رئيس الوزراء السابق لكيان القردة والخنازير ، لسحق مصر وشعبها بالفسفور الأبيض

شارون نفسه كان سيسحق من قوات الجيش المصري فى الثغرة من المجموعة 39قتال بقيادة أسطورة الصاعقة الرفاعى ومدفعية ألمشير أبو غزالة رحمه الله ,شارون ربط رأسه وإستدعى طائرة هيلكوبتر لنقله إلى المستشفى وهو لم يكن مصاب ,وبعض الضباط إتهموه بالخيانة وطالبوا بمحاكمته وهرب من ارض المعركة يبحث عن جحر

وإسرائيل باكملها كانت ستقع فى قبضة القوات المصرية ,لو كانت مصر قضت على الثغرة ,فعند القضاء عليها
لن يتبقى إلا قوات مبعثرة قلة لهم داخل سيناء أما جميع قواتهم فى الثغرة لو قضى عليها قضيت على الجيش
وكسينجر نفسه عندما تحدث مع السادات قال أعلم أنك تستطيع أن تقضى على الثغرة والخبراء لدى أكدوا لى ذلك
ولاكنه هدد السادات وأخبره أن البنتاجون والغرب لن يسمح بذلك ,ولم يكن السادات لديه مايكفى من الأسلحة ليكون مستعد للبنتاجون والغرب بعد تصفية الثغرة ,
السادات من بداية الحرب كان هدفة تحرير سيناء ومنها تحرير غزة ومن غزة إلى تل أبيب
ولاكن الشاذلى أعترض واخبره أن الجيش ليس لديه اعداد كافية من صواريخ الدفاع الجوي سام6
فقرر الشاذلى تنفيذ الأمر على مرحلتين ,المرحلة الأولى تمت بنجاح والمرحلة الثانية توقفت بسبب
قلة الدعم العربي{ ماعدا العراق} ,ضخامة التدخل الأمريكى وغيره فى وقت لم تكن مصر مستعدة لذلك {نكسة +لاسياحة لااقتصاد لابترول }
أما الآن الحمد لله مصر هى الترسانة الصاروخية الأولى فى الشرق الأوسط والأقوى فى الشرق الأوسط ,إيران بالقوة التى تتغنى بها لاشىء فى القوات المصرية
مصر تتفوق على الكيان فى ثلاث فروع الدفاع الجوى القوات البرية القوات البحرية وإن كانت البحرية المصرية ثلاثة اضعاف
البحرية الصهيونية ,والبحرية هو السلاح الوحيد الذى تتفوق به مصر عن الكيان تكنولوجياً ووسائل لايمتلكها الكيان نفسه
فالصواب أن نقول مصر قوة بحرية ,وليست مصر لديها قوة بحرية
وبالنسبة لقوات الصاعقة البحرية هى الأولى فى العالم والصاعقة البرية هى الثانية والضفادع البشرية ,والأخطبوط ,والسيل تيم
هذة القوات بإذن الله تجعلنا فى غنى أساساً عن الإسطول

وبالنسبة لشارون جعلوه العجل الذهبي رغم خيانته لهم , ليعبده اليهود ويرفع عنهم اليأس والإحباط
وقبله كان ديان , وجعلوا منه بطل ليرفع الروح المعنوية فقط
ديان يقول فى مذكراته
{رأت المؤسسة العسكرية خلق هذا المعبود الجديد ولكن لأسباب سياسية، وكان يجب أن يكون البطل هذه المرة جنرالا ليس كغيره من جنرالات إسرائيل المعروفين.. جنرال له أكثر من شخصية.. وأكثر من ثوب.. وهذا ما انطبق على الجنرال "إرييل شارون" الذى فرض نفسه ليصبح بطلا لأول حرب تهزم فيها إسرائيل..!!، وشارون هو بطل "الثغرة" التى كانت فى الأساس أشبه "بالتمثيلية التليفزيونية" وكان الغرض منها خلق أو صناعة العجل الذهبى الجديد وهو شارون}
{. ومنذ اللحظة الأولى اختلف شارون مع رئيسه المباشر الجنرال "شمويل جونين" واشتد الخلاف بينهما حتى أدى إلى:
- انهيار جونين واصابته بحالة "اكتئاب" لم تجد معها كل النصائح المقدمة إليه.
- قيام شارون بثلاث هجمات مضادة ضد القوات المصرية إنتهت كلها بهزائم متتالية لقواته، واحتلال القوات المصرية لمقر قيادته المتقدمة، ومركز قيادة وسط سيناء فى تل "كاتب الخيل".
- بعد هذه الهزائم أصدر شارون أوامره بهجوم مركز مضاد بالمدرعات والدبابات ضد القوات المصرية فى الضفة الشرقية للقناة وبخاصة فى منطقة القنطرة شرق.. وهو ما تسبب فى تلقى إسرائيل هزيمة ساحقة فى هذا الهجوم الذى انتهى بتدمير كل اللواء رقم 190 وأسر قائده "عساف ياجورى".. وبعد هذه الهزيمة الساحقة أقيل الجنرال جونين من منصبه كقائد للجبهة، وأسندت المهمة لحاييم بارليف.. وتحت ضغط مستمر من شارون أمر بارليف بشن سلسلة من الهجمات المضادة فى محاولة لقطع القوات المصرية، والوصول إلى الضفة الشرقية للقناة، وانتهت كل هذه الهجمات بالفشل، وبتدمير القوات الإسرائيلية بدرجة لم تشهدها إسرائيل من قبل وأيضا بأسر عددا كبيرا من ضباط وجنود إسرائيل..وبناءا على ذلك أمر شارون بالتوقف واتخاذ المواقف الدفاعية بدلا من سلسلة الهجمات الفاشلة..وتؤكد بعض التسجيلات النادرة والفريدة من نوعها والتى استمعت إليها لجنة التحقيق الخاصة بهزيمة إسرائيل فى حرب أكتوبر (أجرانات) أن شارون نفسه هو الذى أبلغ القوات الإسرائيلية المحاصرة فى بعض النقاط الحصينة بخط بارليف بأن القوات الإسرائيلية تحت قيادته لا تستطيع أن تقدم لهم أية معونة، وأن الأمر متروك لهم ليسلموا أنفسهم للقوات المصرية أو يحاولوا التسلل إلى الخطوط الإسرائيلية إن أمكنهم ذلك.. وعن عملية "الثغرة" أو المغامرة التى كلفت إسرائيل ثمنا باهظا من الرجال والعتاد.. أكدت القيادة العليا الإسرائيلية أنها قد أصدرت أوامرها ثلاث مرات متتالية بالإنسحاب من "الجيب" الإسرائيلى فى غرب القناة وذلك بسبب الخسائر الفادحة الناتجة عن مغامرة الجنرال شارون الذى قام بدوره بتجاهل هذه الأمر..!! وأكدت شهادة بعض العسكريين الذين شاركوا فى تلك المغامرة وذلك أمام لجنة "اجرانات"أن منطقة عبور القوات الإسرائيلية "الثغرة"كانت أشبه بجهنم، فالمصريين كانوا يدمرون كل شئ يتحرك من الجانب الإسرائيلى، وكان الجنود الإسرائيليون فى هذه المنطقة هدفا سهلا للمدفعية المصرية كما كانوا هدفا واضحا للطائرات المصرية القاذفة والمقاتلة.. وأكدت هذه الاعترافات فشل المغامرة التليفزيونية، وأصبح رجال الجيب أو الثغرة الإسرائيلية رهائن تحت تصرف القوات المصرية، وفشلت هذه الورقة سياسيا وأسرعت إسرائيل بسحب قواتها إلى عمق سيناء كما لم يتحقق الهدف النفسى منها ولكن برز شارون كبطل لحرب يوم السبت الأسود ليصبح بطل الهزيمة الأولى لإسرائيل}}
دعوه بنفسه يتحدث عن الجحيم الذى وجده فى الثغرة وعن الكابوس الذى كان يلاحقه
الجنود الصهاينة الذين كانوا فى الثغرة عاشوا الرعب و الخوف بسبب كلما يبتعد احدهم عن جحره كانت الصاعقة المصرية يقطعون رؤوسهم و يتركوهم بلا راس

فى يوم واحد خسرت إسرائيل 300جندى وألف جريح
أجمل إعتراف من عدو {( انها ليلة مرعبة , اعتقد انها ليلة الموت , و قد خسر ت من قواتي 300 قتيل و حوالي 1000 جريح , و كلنا من الجنود الي القادة , كنا نقاتل هناك , و أنها كانت اكثر الليالي رعبا رأيتها في حياتي}
ابراهيم حجازى يتحدث عن الثغرة

ضابط احتياط بالقوات الخاصه من يناير 68 حتى أغسطس 1975
السادات نفسه رحمه الله تحدى إسرائيل ان تعلن عن خسائرها فى الثغرة فقط ,ورفضت إسرائيل
وبالنسبة للفسفور الأبيض أين كان هو فى 73 ثم كم تحتاج إسرائيل من الأسلحة الكيماوية ليغرس فسفورها الأبيض فى قلب صهاينتها !
السادات قال من قبل يامرحباً

(و ها هم عمقهم معرض اذا تصوروا ان في استطاعتهم تخويفنا بتهديد العمق العربي و ربما اضيف لكي يسمعوا في اسرائيل اننا لسنا دعاة ابادة كما يزعمون , ان صواريخنا المصرية العربية عابرة سيناء من طراز "ظافر" موجودة الان على قواعدها مستعدة للانطلاق باشارة واحدة الى اعماق الاعماق في اسرائيل و لقد كان في وسعنا منذ الدقيقة الاولى للمعركة ان نعطي الاشارة و نصدر الامر خصوصا و ان الخيلاء و الكبرياء الفارغة اوهمتهم باكثر مما لا يقدرون على تحمل تبعاته لكننا ندرك مسئولية استعمال انواع معينة من السلاح و نرد انفسنا بانفسنا عنها و ان كان عليهم ان يتذكروا ما قلته يوما و ما زلت اقوله العين بالعين و السن و العمق بالعمق....... لكننا بعون الله قادرون بعد الكلمة و بعد التنبيه و بعد التحذير ان نوجه الضربة بعد الضربة و سنعرف متي و اين و كيف اذا ارادوا التصاعد فيما يفعلون)

للمزيد من مواضيعي

 

[جادي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها أسد الجهاد رائع أكرمكم الله وجزاكم كل خير بين بطلان كتابهم والتفرقة العنصرية والأرهاب الذى يغرسه كتابهم فى صدورهم وبالنسبة لشارون فلنبين أيضاً قدره وخيبته لتكتمل الصورة من الجانبينشارون نفسه كان سيسحق من قوات الجيش المصري فى الثغرة من المجموعة 39قتال بقيادة أسطورة الصاعقة الرفاعى ومدفعية ألمشير أبو غزالة رحمه الله ,شارون ربط رأسه وإستدعى طائرة هيلكوبتر لنقله إلى المستشفى وهو لم يكن مصاب ,وبعض الضباط إتهموه بالخيانة وطالبوا بمحاكمته وهرب من ارض المعركة يبحث عن جحر وإسرائيل باكملها كانت ستقع فى قبضة القوات المصرية ,لو كانت مصر قضت على الثغرة ,فعند القضاء عليها لن يتبقى إلا قوات مبعثرة قلة لهم داخل سيناء أما جميع قواتهم فى الثغرة لو قضى عليها قضيت على الجيش وكسينجر نفسه عندما تحدث مع السادات قال أعلم أنك تستطيع أن تقضى على الثغرة والخبراء لدى أكدوا لى ذلك ولاكنه هدد السادات وأخبره أن البنتاجون والغرب لن يسمح بذلك ,ولم يكن السادات لديه مايكفى من الأسلحة ليكون مستعد للبنتاجون والغرب بعد تصفية الثغرة , السادات من بداية الحرب كان هدفة تحرير سيناء ومنها تحرير غزة ومن غزة إلى تل أبيب ولاكن الشاذلى أعترض واخبره أن الجيش ليس لديه اعداد كافية من صواريخ الدفاع الجوي سام6 فقرر الشاذلى تنفيذ الأمر على مرحلتين ,المرحلة الأولى تمت بنجاح والمرحلة الثانية توقفت بسبب قلة الدعم العربي{ ماعدا العراق} ,ضخامة التدخل الأمريكى وغيره فى وقت لم تكن مصر مستعدة لذلك {نكسة +لاسياحة لااقتصاد لابترول } أما الآن الحمد لله مصر هى الترسانة الصاروخية الأولى فى الشرق الأوسط والأقوى فى الشرق الأوسط ,إيران بالقوة التى تتغنى بها لاشىء فى القوات المصرية مصر تتفوق على الكيان فى ثلاث فروع الدفاع الجوى القوات البرية القوات البحرية وإن كانت البحرية المصرية ثلاثة اضعاف البحرية الصهيونية ,والبحرية هو السلاح الوحيد الذى تتفوق به مصر عن الكيان تكنولوجياً ووسائل لايمتلكها الكيان نفسه فالصواب أن نقول مصر قوة بحرية ,وليست مصر لديها قوة بحرية وبالنسبة لقوات الصاعقة البحرية هى الأولى فى العالم والصاعقة البرية هى الثانية والضفادع البشرية ,والأخطبوط ,والسيل تيم هذة القوات بإذن الله تجعلنا فى غنى أساساً عن الإسطول وبالنسبة لشارون جعلوه العجل الذهبي رغم خيانته لهم , ليعبده اليهود ويرفع عنهم اليأس والإحباط وقبله كان ديان , وجعلوا منه بطل ليرفع الروح المعنوية فقط ديان يقول فى مذكراته {رأت المؤسسة العسكرية خلق هذا المعبود الجديد ولكن لأسباب سياسية، وكان يجب أن يكون البطل هذه المرة جنرالا ليس كغيره من جنرالات إسرائيل المعروفين.. جنرال له أكثر من شخصية.. وأكثر من ثوب.. وهذا ما انطبق على الجنرال "إرييل شارون" الذى فرض نفسه ليصبح بطلا لأول حرب تهزم فيها إسرائيل..!!، وشارون هو بطل "الثغرة" التى كانت فى الأساس أشبه "بالتمثيلية التليفزيونية" وكان الغرض منها خلق أو صناعة العجل الذهبى الجديد وهو شارون} {. ومنذ اللحظة الأولى اختلف شارون مع رئيسه المباشر الجنرال "شمويل جونين" واشتد الخلاف بينهما حتى أدى إلى: - انهيار جونين واصابته بحالة "اكتئاب" لم تجد معها كل النصائح المقدمة إليه. - قيام شارون بثلاث هجمات مضادة ضد القوات المصرية إنتهت كلها بهزائم متتالية لقواته، واحتلال القوات المصرية لمقر قيادته المتقدمة، ومركز قيادة وسط سيناء فى تل "كاتب الخيل". - بعد هذه الهزائم أصدر شارون أوامره بهجوم مركز مضاد بالمدرعات والدبابات ضد القوات المصرية فى الضفة الشرقية للقناة وبخاصة فى منطقة القنطرة شرق.. وهو ما تسبب فى تلقى إسرائيل هزيمة ساحقة فى هذا الهجوم الذى انتهى بتدمير كل اللواء رقم 190 وأسر قائده "عساف ياجورى".. وبعد هذه الهزيمة الساحقة أقيل الجنرال جونين من منصبه كقائد للجبهة، وأسندت المهمة لحاييم بارليف.. وتحت ضغط مستمر من شارون أمر بارليف بشن سلسلة من الهجمات المضادة فى محاولة لقطع القوات المصرية، والوصول إلى الضفة الشرقية للقناة، وانتهت كل هذه الهجمات بالفشل، وبتدمير القوات الإسرائيلية بدرجة لم تشهدها إسرائيل من قبل وأيضا بأسر عددا كبيرا من ضباط وجنود إسرائيل..وبناءا على ذلك أمر شارون بالتوقف واتخاذ المواقف الدفاعية بدلا من سلسلة الهجمات الفاشلة..وتؤكد بعض التسجيلات النادرة والفريدة من نوعها والتى استمعت إليها لجنة التحقيق الخاصة بهزيمة إسرائيل فى حرب أكتوبر (أجرانات) أن شارون نفسه هو الذى أبلغ القوات الإسرائيلية المحاصرة فى بعض النقاط الحصينة بخط بارليف بأن القوات الإسرائيلية تحت قيادته لا تستطيع أن تقدم لهم أية معونة، وأن الأمر متروك لهم ليسلموا أنفسهم للقوات المصرية أو يحاولوا التسلل إلى الخطوط الإسرائيلية إن أمكنهم ذلك.. وعن عملية "الثغرة" أو المغامرة التى كلفت إسرائيل ثمنا باهظا من الرجال والعتاد.. أكدت القيادة العليا الإسرائيلية أنها قد أصدرت أوامرها ثلاث مرات متتالية بالإنسحاب من "الجيب" الإسرائيلى فى غرب القناة وذلك بسبب الخسائر الفادحة الناتجة عن مغامرة الجنرال شارون الذى قام بدوره بتجاهل هذه الأمر..!! وأكدت شهادة بعض العسكريين الذين شاركوا فى تلك المغامرة وذلك أمام لجنة "اجرانات"أن منطقة عبور القوات الإسرائيلية "الثغرة"كانت أشبه بجهنم، فالمصريين كانوا يدمرون كل شئ يتحرك من الجانب الإسرائيلى، وكان الجنود الإسرائيليون فى هذه المنطقة هدفا سهلا للمدفعية المصرية كما كانوا هدفا واضحا للطائرات المصرية القاذفة والمقاتلة.. وأكدت هذه الاعترافات فشل المغامرة التليفزيونية، وأصبح رجال الجيب أو الثغرة الإسرائيلية رهائن تحت تصرف القوات المصرية، وفشلت هذه الورقة سياسيا وأسرعت إسرائيل بسحب قواتها إلى عمق سيناء كما لم يتحقق الهدف النفسى منها ولكن برز شارون كبطل لحرب يوم السبت الأسود ليصبح بطل الهزيمة الأولى لإسرائيل}} دعوه بنفسه يتحدث عن الجحيم الذى وجده فى الثغرة وعن الكابوس الذى كان يلاحقه الجنود الصهاينة الذين كانوا فى الثغرة عاشوا الرعب و الخوف بسبب كلما يبتعد احدهم عن جحره كانت الصاعقة المصرية يقطعون رؤوسهم و يتركوهم بلا راس فى يوم واحد خسرت إسرائيل 300جندى وألف جريح أجمل إعتراف من عدو {( انها ليلة مرعبة , اعتقد انها ليلة الموت , و قد خسر ت من قواتي 300 قتيل و حوالي 1000 جريح , و كلنا من الجنود الي القادة , كنا نقاتل هناك , و أنها كانت اكثر الليالي رعبا رأيتها في حياتي} ابراهيم حجازى يتحدث عن الثغرة ضابط احتياط بالقوات الخاصه من يناير 68 حتى أغسطس 1975 السادات نفسه رحمه الله تحدى إسرائيل ان تعلن عن خسائرها فى الثغرة فقط ,ورفضت إسرائيل وبالنسبة للفسفور الأبيض أين كان هو فى 73 ثم كم تحتاج إسرائيل من الأسلحة الكيماوية ليغرس فسفورها الأبيض فى قلب صهاينتها ! السادات قال من قبل يامرحباً (و ها هم عمقهم معرض اذا تصوروا ان في استطاعتهم تخويفنا بتهديد العمق العربي و ربما اضيف لكي يسمعوا في اسرائيل اننا لسنا دعاة ابادة كما يزعمون , ان صواريخنا المصرية العربية عابرة سيناء من طراز "ظافر" موجودة الان على قواعدها مستعدة للانطلاق باشارة واحدة الى اعماق الاعماق في اسرائيل و لقد كان في وسعنا منذ الدقيقة الاولى للمعركة ان نعطي الاشارة و نصدر الامر خصوصا و ان الخيلاء و الكبرياء الفارغة اوهمتهم باكثر مما لا يقدرون على تحمل تبعاته لكننا ندرك مسئولية استعمال انواع معينة من السلاح و نرد انفسنا بانفسنا عنها و ان كان عليهم ان يتذكروا ما قلته يوما و ما زلت اقوله العين بالعين و السن و العمق بالعمق....... لكننا بعون الله قادرون بعد الكلمة و بعد التنبيه و بعد التحذير ان نوجه الضربة بعد الضربة و سنعرف متي و اين و كيف اذا ارادوا التصاعد فيما يفعلون)

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

اكرمك الله اخي الحبيب اسد الجهاد ماشاء الله عرض رائع ولكن الا ترى معي حاليا ان استعمال هذه الاسلحة يحتاج الى ارادة وايمان لايكفي ان نكدس هذه الاسلحة في مستودعاتنا او لعروض عسكرية او تدريبية الا ترى ان هذه هي وضيفتها الان في كثير من دول الاسلام والعروبة ! طبعا اللهم اذا تذكرنا كذلك قمع شعوب هذه البلدان ،
في سنة واحد صرفت دولة عربية معروفة 20 مليار دولار على اسلحة اجمع كثير من الباحثين انها لاتستعمل
بالتاكيد نحن لا نقلل من عظم انتصارات اكتوبر التي كانت من خلال دراسة وعقيدة قتالية وايمان حقيقي ولولا ذلك ماتم التقدم ولولا ثقة البعض بالانضمة الغربية وتم وقف القتال ماستطاعت اسرائيل لملمة جراحها واعادة الهجوم بالاضافة للجسر الجوي الغربي التي تم امدادهم به .
اسرائيل لم ولن تكشف يوما عن حقائق خسائرها في تلك المعركة او غيرها من المعارك وعلى اي حال لاجد هذا الامر ضروريا في كيان يهزه مقتل جندي فسرعان مايكشف عن تعتيمه

جزاكم الله خيرا كثير
وجزاك الله خيرا عمي ابا السعود والحقيقة نسأل الله العظيم ان يخلصنا من قناة العبرية ومن موقعها وذلك لما له اثر كبير على الفتة في بلاد الاسلام والعاقبة للمتقين

المزيد من مواضيعي

علماء فلك يشكِّكون في يوم ميلاد المسيح عليه السلام

مصر لم تكن أبداً دولة مسيحية ولم يأتها عصر يُدعى بالعصر القبطي

غدا اول ايام عيد الفطر المبارك ( كل عام وانتم بخير )

بين عالم وحاكم

عندما يترحم النصارى على أيام العثمانيين

عاجل مارايكم

كتاب تسامح الاسلام مع غير المسلمين

في ذكرى سبرينيتشا ( في مثل هذه الايام جرائم لاتعد ولاتحصى ارتكبها الصرب الصليبيين ضد المسلمين العزل

توقيع جادي

رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران ) جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون