آخر 20 مشاركات
رسالة لـرؤوس الكنيسة الأرثوذكسية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أنا الفريدة لا تضرب بي المثل ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          خُلُق قرآنيّ : الإصلاح بين المتخاصمين (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قـُــرّة العُــيون : حلقة 14 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 19 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 19 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 19 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 19 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

أقد فرغت يا أبا الوليد؟

الحديث و السيرة


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 09.07.2009, 11:54

مهندس محمد

عضو

______________

مهندس محمد غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.198  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
09.01.2014 (03:20)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي أقد فرغت يا أبا الوليد؟


أقد فرغت يا أبا الوليد؟كتبه/ عبد المنعم الشحات
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فقد أرسل الله رسوله -صلى الله عليه وسلم- بالهدى ودين الحق؛ ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون، فجاهد في الله حق جهاده، ومرت دعوته -صلى الله عليه وسلم- بأحوال وأطوار تصرَّف فيها -صلى الله عليه وسلم- بتأييد من الله -تعالى- سطر بعضه في القرآن وبعضه في سيرة النبي -صلى الله عليه وسلم- بما يغني أتباعه إلى يوم القيامة من تلمُّس التصرف الأمثل في كل ما يعرض لهم؛ فسوف يجدون مثله في سيرة النبي -صلى الله عليه وسلم-.
ومن المعلوم أن أول ما وُوجـه به النبي -صلى الله عليه وسلم- في دعوته العلنية كان ذلك الخطاب الطاغوتي المتعجرف من أبي لهب -لعنه الله- الذي قال للنبي -صلى الله عليه وسلم-: "تبًّا لك، ألهذا جمعتنا؟!"، فتولى الله -تعالى- الإجابة عن رسوله -صلى الله عليه وسلم-، ونزلت الآيات تخصه بالذم والتقريع، وإن كان غالب أحوال آي القرآن أن تنزل بالوعيد العام لمن أعرض عن الحق, ولكن لما بالغ أبو لهب في الإيذاء نزل القرآن فيه خاصة: (تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ . مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ . سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ . وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ . فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ) (المسد)(1).
ولقد ظن أبو لهب أن النبي -صلى الله عليه وسلم- وهو رجل واحد يكفي في زجره أن يقول له سيد من سادات قريش: "تبًا لك" لينتهي الأمر!!
ولكن الأمر لم ينتهِ؛ لأنه من عند الله، وهذا ما أبى أبو لهب أو غيره من صناديد قريش أن يتأملوا فيه، أو تأملوا وأصرُّوا على الإعراض، واتسع الأمر رغم الكلمات الجوفاء التي خرجت من أبي لهب، حتى لجأت قريش(2) إلى حيلة أخرى، وذلك أنها انتدبت منهم رجلاً عاقلاً بليغـًا لم يكن قد صدر منه إلى تلك اللحظة أي أذى تجاه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فذهب إليه مفاوضـًا أو مساومًا، وكان بوسع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن يُعرضَ عنه من باب أنه صَمَتَ صَمْتَ المقرِّ عن قول أبي لهب، وأن مبادرته قد تأخرت سنوات قـُتلت فيها "سمية" -رضي الله عنها- بغير ذنب إلا أن تقول ربي الله، ووضعت الحجارة العظيمة على صدر "بلال" -رضي الله عنه-، وفعل وفعل...
ولكن النبي -صلى الله عليه وسلم- بأخلاقه الكريمة حتى مع الكفار استقبله وسمع منه، وخاطبه بكنيته، كان هذا الرجل هو "عتبة بن ربيعة"، وكنيته "أبو الوليد"، ودار بينه وبين النبي -صلى الله عليه وسلم- هذا الحوار:
"قال عتبة: يَا ابْنَ أَخِي، إنّك مِنّا حَيْثُ قَدْ عَلِمْت مِنْ السّطَةِ -الشرف- فِي الْعَشِيرَةِ وَالْمَكَانِ فِي النّسَبِ، وَإِنّك قَدْ أَتَيْت قَوْمَك بِأَمْرِ عَظِيمٍ فَرّقْتَ بِهِ جَمَاعَتَهُمْ، وَسَفّهْت بِهِ أَحْلامَهُمْ، وَعِبْتَ بِهِ آلِهَتَهُمْ وَدِينَهُمْ، وَكَفّرْتَ بِهِ مَنْ مَضَى مِنْ آبَائِهِمْ، فَاسْمَعْ مِنّي أَعْرِضْ عَلَيْك أُمُورًا تَنْظُرُ فِيهَا لَعَلّك تَقْبَلُ مِنْهَا بَعْضَهَا، قَالَ: فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللّهِ -صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ-: (قُلْ يَا أَبَا الْوَلِيدِ أَسْمَعُ)، قَالَ: يَا ابْنَ أَخِي، إنْ كُنْتَ إنّمَا تُرِيدُ بِمَا جِئْتَ بِهِ مِنْ هَذَا الأَمْرِ مَالاَ جَمَعْنَا لَكَ مِنْ أَمْوَالِنَا حَتّى تَكُونَ أَكْثَرَنَا مَالاً، وَإِنْ كُنْتَ تُرِيدُ بِهِ شَرَفًا سَوَّدْنَاك عَلَيْنَا حَتّى لا نَقْطَعَ أَمْرًا دُونَك، وَإِنْ كُنْتَ تُرِيدُ بِهِ مُلْكًا مَلّكْنَاك عَلَيْنَا، وَإِنْ كَانَ هَذَا الّذِي يَأْتِيك رَئِيّا تَرَاهُ لا تَسْتَطِيعُ رَدّهُ عَنْ نَفْسِكَ طَلَبْنَا لَكَ الطّبّ، وَبَذَلْنَا فِيهِ أَمْوَالَنَا حَتّى نُبْرِئَكَ مِنْهُ، فَإِنّهُ رُبّمَا غَلَبَ التّابِعُ عَلَى الرّجُلِ حَتّى يُدَاوَى مِنْهُ.
وفَرَغَ عُتْبَةُ وَرَسُولُ اللّهِ -صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ- يَسْتَمِعُ مِنْهُ، قَالَ: (أَقَدْ فَرَغْت يَا أَبَا الْوَلِيدِ؟)، قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: (فَاسْمَعْ مِنّي)، قَالَ: أَفْعَلُ، فَقَالَ الحبيب -صلى الله عليه وسلم-: بِسْمِ اللّهِ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ (حم . تَنْزِيلٌ مِنَ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ) (فصلت:1-2)، ومَضَى رَسُولُ اللّهِ -صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ- يقرأ وقد َأَلْقَى عتبة يَدَيْهِ خَلْفَ ظَهْرِهِ مُعْتَمِدًا عَلَيْهِمَا يَسْمَعُ منصتـًا حتى انْتَهَى رَسُولُ اللّهِ -صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ- إلَى السّجْدَةِ(3)، فَسَجَدَ ، ثُمّ قَالَ: (قَدْ سَمِعْت يَا أَبَا الْوَلِيدِ مَا سَمِعْت، فَأَنْتَ وَذَاكَ)"(4).
وهذا الجواب النبوي القرآني ينبغي أن يكون جوابنا لكل "أبي وليد"، عربيًّا كان أو أعجميًا؛ لأننا معشر المسلمين نؤمن بأنه: "لا فضل لعربي على عجمي، ولعجمي على عربي إلا بالتقوى"، وليس المعيار الذي نزن به الأشخاص والأقوال والأفعال القومية والعصبية، بل الدين، وقد جاءنا أبو الوليد الفرنسي قبل ثلاثة قرون من الآن، فحصل على نفس الجواب ورجع(5).
ولا بأس أن نقف عند بعض الآيات التي قرأها النبي -صلى الله عليه وسلم- على "أبي الوليد العربي" ليكون منها "أبو الوليد الأمريكي" على بينة:
- (حم . تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) (فصلت:1-2).
أي أن هذا الدين من عند الله رحمة للعالمين من ظلم بعضهم لبعض، ومن استعباد بعضهم بعضًا، وأبو الوليد من أدرى الناس بذلك، وهو تنزيل من الله لا يملك منه الرسول -صلى الله عليه وسلم- شيئًا حتى "يفاوضوه"، أو إن شئنا أن نسمي الأشياء بأسمائها حتى "يساوموه"، وهذا القدر وحده هو الرد بتمامه، وكل ما بعده كان عرضًا لهذه الدعوة كما عرض أبو الوليد دعوته.
- ومما جاء في هذه التلاوة: (قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ . الَّذِينَ لا يُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ) (فصلت:6-7)، وهي دعوة إلى السبيل الوحيد؛ إلى الطهارة والزكاة والمثل العليا، وهو الإيمان والتوحيد.
- ومما جاء فيها: (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ) (فصلت:8)، فأما وقد وعد الله المؤمنين بأجر غير منقطع فلا حاجة لهم إلى وعود تنقطع بانقطاع الدنيا، وربما انقطعت قبل ذلك بانقطاع الدول، وربما انقطعت مثل ذلك بانقطاع صاحب الوعد عن دنياه أو عن سلطانه، وربما ذهب "أبو الوليد" فجاء بعده "أبو جهل".
- ومما جاء فيها: (فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ) (فصلت:15).
- ومما جاء فيها: (وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ . وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ . وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ . وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) (فصلت:33-36).
ولا يمكننا أن نترك هذا المقام إلا بعد أن نشير إلى أن محاولة أخرى أخف من هذه المحاولات بكثير تمت فيما بعدُ حينما طلبت قريش من النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يخص كبراءهم بمجلس يتميزون فيه عن الضعفاء، فتردَّد النبي -صلى الله عليه وسلم- في قبول ذلك، فأنزل الله في ذلك قرآنـًا يبيِّن أن هذا يمثله افتراء قرآن آخر على الله، كما قال -تعالى-: (وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذًا لاتَّخَذُوكَ خَلِيلا . وَلَوْلا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلا . إِذًا لأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا) (الإسراء:73-75).
فاللهم يا ولي الإسلام وأهله مسكنا به حتى نلقاك عليه.
منقول من طريق السلف
ادعو لاخيكم لعل دعاء يكون سبيل نجاة وهدايتي.
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : أقد فرغت يا أبا الوليد؟     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : مهندس محمد






آخر تعديل بواسطة miran dawod بتاريخ 09.07.2009 الساعة 15:31 .
رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 09.07.2009, 15:32
صور miran dawod الرمزية

miran dawod

عضو

______________

miran dawod غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.080  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
01.09.2010 (16:07)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي رد: أقد فرغت يا أبا الوليد؟


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

بارك الله فيك أخي الفاضل مقالة جميلة جداً وسبحان الله قبل قليل كنا نتكلم عن هذه السورة في غرفتنا المنتدى في البالتوك







توقيع miran dawod
اكبر آفة تحرق المثقف هو ذلك الرأي الذي يقوله دون روية ولاتثبت, وأيضاً يرى أنه حق ولايقبل النقاش والجدال, ثم يقضي كل وقته في إثبات صحة مايقول, فيرد النصيحة, ويتهم خصومه بالحقد والتحجر, ويبحث له عن أدلة واهية ليثبت صدق دعواه, وما علم أنه كل يوم يحترق حتى ينتهي لنهاية المطاف وقد أفلس من كل شيء, وأتُهم في عقله ودينه وعرضه ...

*****
بقى الصراع بين صاحب تجربة يجد الحكمة فيما وصل إليه، ويشفق على الآخرين أن يبدؤوا من حيث بدأ، "يريد أن يبدؤوا من حيث انتهى" وبين شاب ممتلئ حماسا وحرقة وطموحا، يشعر أن لديه من الهمة ما يزيل الجبال عن أماكنها
*****
لا تبك على الماضي .. فيكفي أنه مضى ..
فمن العبث أن نمسك نشارة الخشب .. وننشر !!
أنظر للغد .. استعد .. شمّر !!
كن عزيزاً .. وبنفسك افخر !
فكما ترى نفسك سيراك الآخرون ..
فإياك لنفسك يوماً أن تحقر !!
فأنت تكبر حينما تريد أن تكبر ..
وأنت فقط من يقرر أن يصغر !

*****
~*~منتديات صوت الإسلام الدعوية~*~ هنا
~*~حملة البابا شنودة مطلوب للمحاكمة اسلاميا وعربيا ~*~هنا
~*~سلسلة طفولة قلب ~*~ هنا




رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 21.08.2009, 06:36

أبو عبد الله محمد بن يحيى

عضو

______________

أبو عبد الله محمد بن يحيى غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 937  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.09.2012 (01:27)
تم شكره 5 مرة في 3 مشاركة
افتراضي رد: أقد فرغت يا أبا الوليد؟


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده – بأبي هو وأمي –
وبعد ... :
أين من يُكني من ليس على ملة الإسلام
موقف جميل ،،
وهو -الموقف - من أروع المواقف القريبة من قلبي
إلى الدعاة في مشارق الأرض ومغاربها ،،،، انتبهوا
هذه أخلاق الحبيب ،، يا محب الحبيب
يا دعاة إلى أخلاق الحبيب !!!!!
والله المستعان
ادعوا لأخيكم
والسلام







توقيع أبو عبد الله محمد بن يحيى
خُـــــذْ لك زَاديْــنِ مِـنْ سِــيـــرَةٍ ** وَمِنْ عَمَـلٍ صَــالِــــحٍ يُدّخرْ
وكن في الطريق عفيفَ الخُطى ** شريفَ السماعِ كريمَ النَّظرْ
وكــن رجـــلاً إن أتَـــــــوْا بَعْدَهُ ** يَقُــولُـونَ مَــرّ وَهَـــذَا الأثَرْ


رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
الوليد؟, فرغت


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع



لوّن صفحتك :