|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما أجملها من تأملات الحمد لله علي نعمة الاسلام جزاك الله خيراً أخي طائر السنونو متابعة ان شاء الله للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
يا غير مسجل : لماذا الإسلام ..
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
لا تسئلني من أنا
المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة طائر السنونو بتاريخ
20.05.2010 الساعة 09:09 .
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته آمين لما دعوتم ولكم مثل شكر الله لكم أجمعين مروركم الكريم أمنا الفاضلة نوران و أخي الحبيب الصارم الصقيل و أختي الفاضلة لا تسئلني من أنا المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة طائر السنونو بتاريخ
20.05.2010 الساعة 09:10 .
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
...............وبه نستعين نـُكمل بحول الله وطوله وقوته .. قالوا :ـ الإسلام ظالم أذل المرأة و أنصف عليها الرجل وصيرها عبدة له وهو قائم عليها أين المساوة .. حضارتنا حررتها حضارتنا أنصفتها حضارتنا قدرتها .. فما فعل إسلامكم ؟؟ ............. قلت :ـ بئس هي حضارتكم .. بئس هي ديانتكم .. بئس هو رقيكم .. عريتم المرأة بإسمها .. صِرتم وصيرتموها عبيدا ً لشهواتكم .. عبيدا ً لنزواتكم .. عبيدا ً لفسوقكم وعصيانكم .. ما أشبه حضارتكم بالجاهلية ... يا حضارة الدعارة والمثلية .. ضاعت الأنساب .. وتدنست الأصلاب .. وضاع الطهر والعفاف .. والله ... ما أنصفها غير الإسلام .. بعد أن كانت بين الخلق دنية .. إن أُسرت كانت حظية .. و إن مات عائلها صارت منسية .. و إن حاضت أو أنجبت تنجست وصارت منفية .. كانت حياة الجاهلية :ـ حياة ضلال ٍ وشر وفسق وفجور لا يأمن فيها الرجل نفسه فما بالكم بالمرأة .. حياتهم كلها غزو وسلب ونهب يتكسبون من سرقاتهم وغاراتهم على من جاورهم من القبائل .. إلا ما رحم ربي وعمل بالتجارة مثال قريش .. فكانت المرأة عالة على والدها لا تصلح لحرب ولا لقتال .. يخشى على نفسه منها العار إن هو مات أوسبيت أو خطفت .. فكانت تعامل معاملة الدواب.. لا هي إنسان فتكرم .. ولا دابة ٍ فترحم .. حتي كانت المرأة عندهم طفيلية الوجود ، تابعة وإرادتها بيَد ربِّ البيت ، من أبيها إن كانت في بيت الأب ، أو زوجها إن كانت في بيت الزوج أو غيرهما . فربَّما باعَها ، وربَّما وهَبها ، وربما أقرضها للتمتُّع ، وربما أعطاها في حقٍّ يراد استيفائه منه كدين وخراج ونحوهما ، وربما ساسها بقتل أو ضرب أو غيرهما . ( ما أشبه هذا بما يحدث في حضارتكم وديانتكم ) كما أن بيده تدبير مالها إن ملكت شيئاً بالزواج أو الكسب مع إذن وليِّها ، لا بالإرث لأنَّها كانت محرومة منه ، وبيد أبيها أو واحد من سراة قومها تزويجها ، وبيد زوجها تطليقها . كان هكذا الحال عند العرب وعند غيرها من الأمم من مدعين الحضارة مثل الفرس والرومان والهنود واليونان وغيرها من سائر شعوب الأرض حتي كانت المرأة تعمل بالدعارة ليتكسب من بيع نفسها صاحبها ومالكها .. أصحاب الرايات الحمر ( مثل بيوت الدعارة عندكم ) .. حتي كان الرجل ممن بشر بالأنثى يعجل بقتلها ودفنها ليأمن شرها وبوائقها .. حتى جاء الإسلام فتابعونا ![]() |
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() وما أصدق ما وصف القرآن الكريم حال من أنجب الأنثى ![]() "وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ *يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلاَ سَاء مَا يَحْكُمُونَ" (النحل 58, 59). هكذا قتلت لمجرد أنها أنثى بلا ذنب ٍ جنته يداها ولاحول ولا قوة إلا بالله .. "وَإِذَا الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ *بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ" (التكوير8-9). فجاء الإسلام علمهم الآداب .. وأصلح حالهم .. ونظم حياتهم .. ونقلهم من ظلمات الشرك لنوره البراق .. ومن عبادة العباد لعبادة رب البرية .. فاطر كل شئ .. سبحانه من رب ٍ كريم .. وأنصف الله النساء ورفع قدرهن بالإسلام .. فأحق لها حق الميراث .. "يُوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ فَإِن كُنَّ نِسَاء فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِن لَّمْ يَكُن لَّهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ السُّدُسُ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَآؤُكُمْ وَأَبناؤُكُمْ لاَ تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرِيضَةً مِّنَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيما حَكِيماً" (النساء 11). وشرفها بجعل سورة بإسمها في القرآن .. وأختصها بقوامة الرجل عليها .. "وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكُيمٌ" (البقرة228). من رعاية لها وحفظ لها وتلبية لطلباتها فليس قوامة الرجل في الإسلام قوامة السطوة والاستبداد والقوة والاستعباد ، ولكنها قوامة التبعات ، والالتزامات والمسؤوليات ، قوامة مبينة على الشورى والتفاهم على أمور البيت والأسرة ، قوامة ليس منشؤها تفضيل عنصر الرجل على عنصر المرأة ، وإنما منشؤها ما ركب الله في الرجل من ميزات فطرية ، تؤهله لدور القوامة لا توجد في المرأة ، بينما ركب في المرأة ميزات فطرية أخرى ، تؤهلها للقيام بما خلقت من أجله ، وهو الأمومة ورعاية البيت وشؤونه الداخلية. وساوى في الحقوق بين الزوجين .. "...وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكُيمٌ" (البقرة228). وأختص الأمهات بالتأكيد على حسن الرعاية في الكبر .. ويذهب رجل يسأل رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "من أحق الناس بحسن رعايتي يا رسول الله؟ فيقول على الفور: أمك، ثم من؟ فيقول (صلى الله عليه وسلم): أمك، ثم من؟ فيقول الرسول الكريم: أمك، ثم من؟ فيقول: أبوك". ![]() فأوصى بحسن صحبة الوالدين خاصة ً الأم عند الكبر .. وأحق لها المهر " فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً" (النساء24) . والمعنى فآتوهن مهورهن .. وساوى بينهم في العبادة .. "إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً" (الأحزاب35). وغير هذا كثير .. فهذا عدل الإسلام للنساء .. فما عدل دينكم وحضارتكم ؟؟؟ روابط مفيدة .. هنـــا و هنــا والله من وراء القصد والله أعلم تابعونا ولماذا الإسلام |
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() الإسلام و تنظيم الحياه أولا ً :ـ ما يخص أمور التجاره من بيع وشراء .. سن الإسلام من الشرائع .. ما تستقيم به الحياة .. و يأمن الناس بوائق بعضهم .. حتى فيما يخص البيع والشراء .. فحبب في التسامح والرحمة بين البائع والمشتري وجعلها من أسباب الرحمة .. فقال : { حدثنا علي بن عياش حدثنا أبو غسان محمد بن مطرف قال حدثني محمد بن المنكدر عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله ![]() ![]() أي رحم الله رجلا ً طيبا ً سهلا ً في بيعه وشرائه وحتى في مخاصمته غيره فلا يفجر ولا يغش ولا يغدر .. وهدد جل وعلا البائع من عاقبة الغش في الميزان .. ![]() ![]() و أوصى بإيتاء الناس كامل حقوقهم فقال جل وعلا .. ![]() ![]() و ![]() الإسراء ![]() كما نهى عن بيع المسروق حتى لا يشترك البائع في إثمها .. وأمر بوضوح وصدق التاجر في تعامله مع المشترين .. فلا يبيع لهم ما به عيب لا يعرفونه .. و وضح أن البيع إنما يكون بالتراضي بين البائع والمشتري وليس بالإكراه .. فقال ![]() ![]() ونهى عن الحلف الكاذب لبيع سلعة أو غيرها .. ![]() ![]() وقال ![]() ![]() وقال ![]() ![]() أخرجه ابن ماجه في الكفارات، باب: من حلف له بالله فليرض (2101) من حديث ابن عمر رضي الله عنهما بلفظ: ((فليس من الله)). قال البوصيري: "رجال إسناده ثقات"، وحسنه الحافظ في الفتح (11/536)، والألباني في صحيح الترغيب (2951). ونهى على أن يشتري الشخص ما إشتراه غيره ونهى حتى عن المزايدة عليه حتى لا يفسد له بيعه وشراؤه .. قال ![]() ![]() و{ ''لا يبع بعضكم على بيع بعض'' } رواه مسلم . ونهى المشتري أن يبخس على البائع حقه فلا يعطه له .. و أن على المشتري أن يكون جادًا في الشراء ، فلا يتعب البائع بهدف التسلية وقضاء الوقت أو لإغضاب البائع أو حتى للجدل الغير مفيد كما يحدث الآن . - ونهى أن يبيع الإنسان مالا يملك ولا تبع السلعة قبل حيازتها . - وحذر من بخس الناس أشياءهم فهذا يؤذي البائع -و حذر من النجش وهو أن تزيد ثمن السلعة ولا تريد شراءها بهدف تربيح التاجر على حساب الزبون قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { لا تناجشوا } رواه البخاري ومسلم ويطول الذكر ولا ينقص الفضل هذا والله أعلم
وهو أهدى للسبيل سُبْحَنْ رَبُكَ رَبُ الْعِزَةِ عَما يَصِفونْ وَ سَلَامٌ عَلى الْمُرْسَلِينْ وأخِرُ دَعْوانا أنْ الْحَمْدُ للهِ رَبْ الْعَالَمِينْ المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة طائر السنونو بتاريخ
16.10.2010 الساعة 13:13 .
|
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() بسم الله ما شاء الله كم استمتع بقراءة هذه التأملات النابضة بتعظيم من له العظمة والكمال حقا إن الدين عند الله الإسلام ************ جزاك الله خيرا أخى الكريم وبارك الله فيك ![]() المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ليس موجه لك بالخصوص يا ضيفنا لكن دي تقنية حديثة يظهر بها لكل عضو اسمه في الموضوع يعني أنا شايف إسمي في الموضوع زي ما انت شايف اسمك المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() لأن الله هو الوحيد الذي يستحق العبادة |
الأعضاء الذين شكروا عبد من عباد الله على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() الإسلام : هو الاستسلام لله ، والانقياد له سبحانه بتوحيده ، والإخلاص له والتمسك بطاعته وطاعة رسوله لأنه المبلغ عن ربه .. ولهذا سمي إسلاماً: لأن المسلم يسلم أمره لله ، ويوحده سبحانه ، ويعبده وحده دون ما سواه، وينقاد لأوامره ويدع نواهيه، ويقف عند حدوده ، هكذا الإسلام. وله أركان خمسة وهي : شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وصوم رمضان ، وحج البيت لمن استطاع . |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
مسلمة, إقتناع |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
)()(* عَشر همسات لكل مسلمة )()(* | نضال 3 | قسم الأسرة و المجتمع | 2 | 06.08.2010 01:07 |
ويندوز أنا مسلمة sp3 | 3asfoora | منتدى الحاسوب و البرامج | 9 | 11.02.2010 01:43 |
الى كل مسلمة مغتربة | أمــة الله | قسم الحوار العام | 12 | 16.06.2009 22:44 |
سنة 2028.. بروكسل ذات غالبية مسلمة ! | Telmeeth_ALRAJI | ركن المسلمين الجدد | 2 | 13.04.2009 06:16 |