آخر 20 مشاركات
الهولي بايبل و معاملة النساء زمن الحروب و الصّراعات المسلّحة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إجابة عن سؤال : ماذا قدّم المسلمون للبشرية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          المهتدي مويزو روتشيلد و رحلة من اليهودية إلى الإسلام (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أسرار خطيرة عن التمويلات الكنَسية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مُباركة من سورة الزّمر : الشيخ إبراهيم أبو حجلة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مُباركة من سورة فاطر : الشيخ القارئ إياد عوني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الخمر و الحشيش و الدعارة في كتاب النصارى ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورةالزُمَر : الشيخ القارئ خالد بن محمد الرَّيَّاعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة غافر : الشيخ القارئ خالد بن محمد الرَّيَّاعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يهوه ينادي بالحج ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إشهار إسلام الأخت مارتينا ممدوح (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مصيبة عيد القيامة في الكنائس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأضحية هي قربان لله أم للأوثان ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكنيسة الأرثوذكسية تصــرخ : هننقرض بعد 300 سنة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكنيسة الأرثوذكسية تصــرخ : هننقرض بعد 300 سنة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          زاهي حواس ينفي وجود ذكر للأنبياء في الآثار (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ضربة لمعبود الكنيسة تعادل في نتائجها الآثار المرعبة لهجوم نووي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سؤال حيّر الأنبا رفائيل وجعله يهدم المسيحية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة عذبة من سورة القلم : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورتي السجدة و الإنسان : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

الجزء الثاني من نهج البردة ..

أقسام اللغة العربية و فنون الأدب


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 12.04.2010, 09:40
صور طائر السنونو الرمزية

طائر السنونو

مشرف عام

______________

طائر السنونو غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 20.03.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.842  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.07.2019 (23:39)
تم شكره 64 مرة في 49 مشاركة
افتراضي الجزء الثاني من نهج البردة ..


بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي خاتم رسل الله
وآله وصحبه والتابعين بإحسان
صاحب الحمد والمقام المحفوظ خاتم المرسلين وأول شفيع مشفع بأبي هو وأمي....... وبعد :

اللَـهُ قَسَّـمَ بَيـــــــــنَ النـاسِ رِزقَهُـمُ

وأنتَ خُيِّــرتَ فـي الأَرزاقِ وَالقِسَـمِ

إِن قُلتَ في الأَمرِ لا أَو قُلتَ فيهِ نَعَـم

فَخيرَةُ اللَـهِ فــــــي لا مِنـكَ أَو نَعَـمِ

أَخوكَ عيسى دَعــــــا مَيتـاً فَقـامَ لَـهُ

وَأَنتَ أَحيَيـتَ أَجيــــــالاً مِـنَ الزِمَـمِ

وَالجَهلُ مَوتٌ فَـــإِن أوتيـتَ مُعجِـزَةً

فَاِبعَث مِنَ الجَهلِ أَو فَاِبعَث مِنَ الرَجَمِ

قالوا غَزَوتَ وَرُسلُ اللَهِ مـا بُعِثـوا

لِقَتــــــلِ نَفـسٍ وَلاجـاؤوا لِسَفـكِ دَمِ

جَهــــــلٌ وَتَضليـلُ أَحـلامٍ وَسَفسَطَـةٌ

فَتَحتَ بِالسَيفِ بَعـدَ الفَتـــحِ بِالقَلَـمِ

لَمّـــا أَتى لَكَ عَفـواً كُـلُّ ذي حَسَـبٍ

تَكَفَّــــــــلَ السَيـفُ بِالجُهّـالِ وَالعَـمَـم

ِوَالشَرُّ إِن تَلقَهُ بِالخَيـــــرِ ضِقـتَ بِـهِ

ذَرعـاً وَإِن تَلقَـهُ بِالشَـــــــرِّ يَنحَسِـمِ

سَــــلِ المَسيحِيَّةَ الغَـرّاءَ كَـم شَرِبَـت

بِالصابِ مِن شَهَــــواتِ الظالِـمِ الغَلِـمِ

طَريدَةُ الشِـركِ يُؤذيـــهـا وَيوسِعُهـا

في كُلِّ حيـنٍ قِتـالاً ساطِـعَ الحَـــــــدَمِ

لَـولا حُمــــــــاةٌ لَهـا هَبّـوا لِنُصرَتِهـا

بِالسَيفِ ما اِنتَفَعَت بِالرِفـقِ وَالرُحَـمِ

لَولا مَكــــــــانٌ لِعيسـى عِنـدَ مُرسِلِـهِ

وَحُرمَةٌ وَجَبَت لِلـروحِ فــــي القِـدَمِ

لَسُمِّرَ البَدَنُ الطُـهرُ الشَريـفُ عَلـى

لَـــوحَينِ لَم يَخشَ مُؤذيـهِ وَلَـم يَجِـمِ

جَلَّ المَسيــــحُ وَذاقَ الصَلـبَ شانِئُـهُ

إِنَّ العِقـــــــابَ بِقَـدرِ الذَنـبِ وَالجُـرُمِ

أَخو النَبِـيِّ وَروحُ اللَـهِ فـي نُــــــتزُلٍ

فَوقَ السَماءِ وَدونَ العَـرشِ مُحتَـترَمِ

عَلَّمتَهُم كُـلَّ شَـيءٍ يَجهَلــــــــونَ بِـهِ

حَتّى القِتالَ وَمـا فيـــــــهِ مِـنَ الذِمَـمِ

دَعَوتَهُـم لِجِهـادٍ فيـــــــــهِ سُـؤدُدُهُـم

وَالحَربُ أُسُّ نِظـامِ الكَـتتتونِ وَالأُمَـمِ

لَولاهُ لَم نَـرَ لِلـدَولاتِ فـــــــــي زَمَـنٍ

ما طالَ مِن عُمُدٍ أَو قَـــــرَّ مِـن دُهُـمِ

تِلـكَ الشَواهِـدُ تَتـرى كُـــــــــــلَّ آوِنَـةٍ

في الأَعصُرِ الغُرِّ لا في الأَعصُرِ الدُهُمِ

بِالأَمسِ مالَت عُروشٌ وَاِعتَلَت سُـــرُرٌ

لَولا القَذائِفُ لَـــــــــم تَثلَـم وَلَـم تَصُـمِ

أَشياعُ عيسى أَعَـدّوا كُــــــــلَّ قاصِمَـةٍ

وَلَم نُعِـدُّ سِـوى حــــــــــالاتِ مُنقَصِـمِ

مَهما دُعيتَ إِلى الهَيجـــاءِ قُمـتَ لَهـا

تَرمي بِأُسدٍ وَيَرمــــــي اللَـهُ بِالرُجُـمِ

عَلـــــــــــــى لِوائِـكَ مِنهُـم كُـلُّ مُنتَـقِـمٍ

لِلَّـهِ مُستَقتِـلٍ فـــــــــــــي اللَـهِ مُعـتَـزِمِ

مُسَبِّـحٍ لِلِقـاءِ الـلَـهِ مُضـطَــــــــــــــرِمٍ

شَوقاً عَلى سابِخٍ كَالبَـرقِ مُضطَــــــرِمِ

لَوصادَفَ الدَهرَ يَبغـي نَقلَـةً فَرَمــــــى

بِعَزمِهِ في رِحــــــــــالِ الدَهـرِ لَـم يَـرِمِ

بيضٌ مَفاليلُ مِن فِعلِ الحُـــروبِ بِهِـم

مِن أَسيُفِ اللَـهِ لا الهِندِيَّـةُ الخُــــــــذُمُ

كَم في التُرابِ إِذا فَتَّشتَ عَـن رَجُـــــلٍ

مَن ماتَ بِالعَهدِ أَو مَن مـاتَ بِالقَسَـمِ

لَولا مَواهِبُ في بَعـضِ الأَنـــــــامِ لَمـا

تَفاوَتَ الناسُ فـي الأَقـــــدارِ وَالقِيَـمِ

شَريعَةٌ لَـكَ فَجَّـــــــــرتَ العُقـولَ بِهـا

عَن زاخِرٍ بِصُنــــــوفِ العِلـمِ مُلتَطِـمِ

يَلوحُ حَولَ سَنـا التَوحيــــدِ جَوهَرُهـا

كَالحَليِ لِلسَيـفِ أَو كَالوَشــــــيِ لِلعَلَـمِ

غَرّاءُ حامَت عَلَيهــــــا أَنفُـسٌ وَنُهـىً

وَمَن يَجِد سَلسَلاً مِـن حِكمَـــــــةٍ يَحُـمِ

نورُ السَبيلِ يُســـــاسُ العالِمـونَ بِهـا

تَكَفَّلَـت بِشَبـابِ الدَهـــــــــــرِ وَالـهَـرَمِ

يَجري الزَمانُ وَأَحكــامُ الزَمـانِ عَلـى

حُكمٍ لَها نافِـــــــذٍ فـي الخَلـقِ مُرتَسِـمِ

لَمّا اِعتَلَت دَولَـــةُ الإِسـلامِ وَاِتَّسَعَـت

مَشَت مَمالِكُــــــــهُ فـي نورِهـا التَمَـمِ

وَعَلَّمَـت أُمَّـــــــــــــــةً بِالقَـفـرِ نـازِلَـةً

رَعيَ القَياصِرِ بَعـدَ الشـــــاءِ وَالنَعَـمِ

كَم شَيَّدَ المُصلِحـونَ العامِلــــونَ بِهـا

في الشَرقِ وَالغَربِ مُلكاً باذِخَ العِظَـمِ

لِلعِلمِ وَالعَدلِ وَالتَمديـنِ مــــا عَزَمـوا

مِنَ الأُمورِ وَما شَـدّوا مِـنَ الحُــــــزُمِ

سُرعانَ مـا فَتَحـوا الدُنيـــــــا لِمِلَّتِهِـم

وَأَنهَلوا الناسَ مِن سَلسالِهـــا الشَبِـمِ

ساروا عَلَيها هُداةَ الناسِ فَهيَ بِهِـم

إِلى الفَلاحِ طَريـقٌ واضِــــــحُ العَظَـمِ

لا يَهدِمُ الدَهرُ رُكنـاً شـــــــادَ عَدلَهُـمُ

وَحائِـــــــــطُ البَغـيِ إِن تَلمَسـهُ يَنهَـدِمِ

نالوا السَعادَةَ في الدارَينِ وَاِجتَمَعـوا

عَلى عَميمٍ مِـنَ الرُضـــــــوانِ مُقتَسَـمِ

دَع عَنكَ روما وَآثينـا وَمـا حَوَتــــــا

كُلُّ اليَواقيـتِ فـي بَغـــــــدادَ وَالتُـوَمِ

وَخَـلِّ كِسـرى وَإيوانـاً يَـــــــــــدِلُّ بِـهِ

هَوىً عَلـى أَثَـرِ النيــــــــرانِ وَالأَيُـمِ

وَاِترُك رَعمَسيسَ إِنَّ المُلكَ مَظهَـرُهُ

في نهضَةِ العَدلِ لا في نَهضَةِ الهَـرَمِ

دارُ الشَرائِــــــــــعِ رومـا كُلَّمـا ذُكِـرَت

دارُ السَلامِ لَهـا أَلقَـت يَــــــــدَ السَلَـمِ

مـا ضارَعَتهـا بَيانـاً عِنــــــــــدَ مُلتَـأَمٍ

وَلا حَكَتهـا قَضــــــــاءً عِنـدَ مُختَصَـمِ

وَلا اِحتَوَت في طِرازٍ مِن قَياصِرِهـا

عَلـى رَشيــــــــدٍ وَمَأمـونٍ وَمُعتَصِـمِ

مَـنِ الَّذيـنَ إِذا ســــــــــارَت كَتائِبُـهُـم

تَصَرَّفـوا بِحُـــــدودِ الأَرضِ وَالتُخَـمِ

وَيَجلِسـونَ إِلــــــــــى عِلـمٍ وَمَعـرِفَـةٍ

فَـلا يُدانَـونَ فـــــــــي عَقـلٍ وَلا فَهَـمِ

يُطَأطِـئُ العُلَمـاءُ الهـــــامَ إِن نَبَسـوا

مِن هَيبَةِ العِلمِ لا مِن هَيبَـةِ iiالحُكُــمِ

وَيُمطِــــرونَ فَما بِـالأَرضِ مِـن مَحَـلٍ

وَلا بِمَن باتَ فَوقَ الأَرضِ مِن عُــدُمِ

خَلائِفُ اللَـهِ جَلّـــــــوا عَـن مُوازَنَـةٍ

فَلا تَقيسَـنَّ أَمـلاكَ الــــــــوَرى بِهِـمِ

مَن فـي البَرِيَّـةِ كَالفـــــــاروقِ مَعدَلَـةً

وَكَاِبنِ عَبدِ العَزيزِ الخاشِـعِ الحَشِــمِ

وَكَالإِمـامِ إِذا مـــــــــا فَـضَّ مُزدَحِـمـاً

بِمَدمَعٍ فـي مَآقـي القَـــــــومِ مُزدَحِـمِ

الزاخِرُ العَذبُ فـي عِلــــــمٍ وَفـي أَدَبٍ

وَالناصِرُالنَدبِ في حَــربٍ وَفـي سَلَـمِ

أَو كَاِبنِ عَفّانَ وَالقُـــــرآنُ فـي يَـدِهِ

يَحنوعَلَيهِ كَما تَحنـو عَلــــى الفُطُـمِ

وَيَجمَــــــــعُ الآيَ تَرتيـبـاً وَيَنظُمُـهـا

عِقداً بِجيـدِ اللَيالــــــي غَيـرَ مُنفَصِـمِ

جُرحانِ في كَبِـــدِ الإِسـلامِ مـا اِلتَأَمـا

جُرحُ الشَهيدِ وَجُرحٌ بِالكِتـابِ دَمي

وَمـا بَــــــــــــــلاءُ أَبـي بَـكـرٍ بِمُتَّـهَـمٍ

بَعدَ الجَلائِـلِ فـي الأَفعــــــالِ وَالخِـدَمِ

بِالحَزمِ وَالعَزمِ حاطَ الدينَ في مِحَـنٍ

أَضَلَّتِ الحُلـمَ مِـن كَهــــــــلٍ وَمُحتَلِـمِ

وَحِدنَ بِالراشِــــدِ الفاروقِ عَـن رُشـدٍ

في المَوتِ وَهوَ يَقينٌ غَيــــرُ مُنبَهِـمِ

يُجـادِلُ القَــــــــــــومَ مُسـتَـلّاً مُهَـنَّـدَهُ

في أَعظَمِ الرُسلِ قَدراً كَيفَ لَــــم يَـدُمِ

لا تَعذُلـوهُ إِذا طــــــــافَ الذُهـولُ بِـهِ

ماتَ الحَبيبُ فَضَـلَّ الصَبُّ عَن رَغَـمِ

يا رَبِّ صَلِّ وَسَلِّـم مـــــــا أَرَدتَ عَلـى

نَزيلِ عَرشِـكَ خَيـــــــــرِ الرُسـلِ كُلِّهِـمِ

مُحـيِ اللَيالـي صَــــــــلاةً لا يُقَطِّعُهـا

إِلا بِدَمـعٍ مِـنَ الإِشفـــــــــاقِ مُنسَجِـمِ

مُسَبِّحاً لَـكَ جُنـحَ اللَيــــــــلِ مُحتَمِـلاً

ضُرّاً مِنَ السُهدِ أَو ضُرّاً مِنَ الـوَرَمِ

رَضِيَّـةٌ نَفسُــــــــــهُ لا تَشتَكـي سَـأَمـاً

وَما مَعَ الحُبِّ إِن أَخلَصتَ مِن سَـأَمِ

وَصَـلِّ رَبّـــــــــــي عَلـى آلٍ لَـهُ نُخَـبٍ

جَعَلتَ فيهِم لِـــــواءَ البَيـتِ وَالحَـرَمِ

بيضُ الوُجوهِ وَوَجهُ الدَهرِ ذو حَلَـكٍ

شُمُّ الأُنــوفِ وَأَنفُ الحادِثـاتِ حَمـى

وَأَهـدِ خَيــــــــــرَ صَـلاةٍ مِنـكَ أَربَعَـةً

في الصَحبِ صُحبَتُهُم مَرعِيَّةُ الحُـرَمِ

الراكِبيـنَ إِذا نـادى النَبِـيُّ بِــــــــــهِـم

ماهالَ مِن جَلَلٍ وَاِشتَــــــدَّ مِـن عَمَـم

الصابِريـــــنَ وَنَفـسُ الأَرضِ واجِفَـةٌ

الضاحِكينَ إِلـى الأَخطــــــارِ وَالقُحَـمِ

يارَبِّ هَبَّـت شُعـوبٌ مِـــــــــن مَنِيَّتِهـا

وَاِستَيقَظَت أُمَـمٌ مِـن رَقـــــــدَةِ العَـدَمِ

سَعدٌ وَنَحـسٌ وَمُلـكٌ أَنـتَ مالِكُــــــــهُ

تُديــــــــــــلُ مِـن نِعَـمٍ فيـهِ وَمِـن نِقَـمِ

رَأى قَضـاؤُكَ فينـا رَأيَ حِكمَـتِـــــــــهِ

أَكــــــرِم بِوَجهِـكَ مِـن قـاضٍ وَمُنتَقِـمِ

فَاِلطُف لِأَجلِ رَســـــولِ العالَميـنَ بِنـا

وَلا تَــــــــزِد قَومَـهُ خَسفـاً وَلا تُسِـمِ

يا رَبِّ أَحسَنتَ بَــدءَ المُسلِميـنَ بِـهِ

فَتَمِّمِ الفَضلَ وَاِمنَــــح حُسـنَ مُختَتَـمِ
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع طائر السنونو
أستغفِرُ اللهَ ما أسْتَغْفَرهُ الْمُستَغفِرونْ ؛ وأثْنى عليهِ المَادِحُونْ ؛ وعَبَدَهُ الْعَابِدُون ؛ ونَزَهَهُ الْمُوَحِدونْ ؛ ورجاهُ الْسَاجِدون ..
أسْتَغْفِرَهُ مابقي ؛ وما رضي رِضًا بِرِضاهْ ؛ وما يَلِيقُ بِعُلاه ..
سُبحانهُ الله ..

صدقوني و إن تغيبت أني أحبكم في الله
أحبكم الله


رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
الثاني, البردة, الحسن


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
يسوع يعترف :- ولكن شُبه لهم ( الجزء الثاني ) سيف الحتف التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 6 01.02.2013 21:55
سؤال جرىء: إختر الإجابة الصحيحة من بين الأقواس (الجزء الثانى) :......... د. نيو القسم النصراني العام 4 29.08.2010 16:47
أشعار النصارى في مدح خير البرية! زهراء أقسام اللغة العربية و فنون الأدب 3 11.03.2010 16:16
لهذه الاسباب هو خير البشر الجزء الثاني Just asking إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول السيرة و الأحاديث النبوية الشريفة 0 10.09.2009 03:04



لوّن صفحتك :