رقم المشاركة :31 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معلومات غاية من الاهمية شكرا لك اخى الفاضل .. وفى انتظار جديدك دومااا تقبل مرورى مع كامل الاحترام والتقدير المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :32 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() الكرز... قد يشكل مستقبلا العلاج لمرض السكري: يتوقع العلماء أن تصبح فاكهة الكرز، واحداً من وسائل علاج الداء السكري. فالمادة السكرية، وأنواع الكعك المصنوعة من تلك الفاكهة، تحتوي على مواد كيماوية يمكن أن تحرض على إفراز الأنسولين الذي يساعد في السيطرة على مستوى السكر في الدم. وحسب رأي العلماء فإن تلك الكيماويات تدعى أنتوسيانين، تتواجد بصورة طبيعية في الكرز، وهي التي تمنحه ذاك اللون الأحمر اللامع، إضافة لعدد آخر من الخضراوات والفواكه والورود الحمراء. ويتواجد الانتوسيانين أيضاً في العنب الأحمر، الفريز أو الفراولة والخضار والخل والشاي.. ولكن يبقى النوع الأقوى تأثيراً منه على الأنسولين، هو ذاك الموجود في الكرز تحديداً. وحسب دراسة نشرت في عدد يناير / كانون الثاني من مجلة Journal of Agricultural and Food Chemistry ، فإن الفواكه التي تحوي على تلك المواد الكيماوية، يمكن أن تلعب دوراً في خفض نسبة حدوث الأمراض القلبية. وهذا ينطبق على مرضى السكري، حسب ما أكد الباحثون في جامعة ميتشيغان، الذين عمدوا إلى عزل مجموعة من الانتوسيانين من فاكهة الكرز، واختبارها على خلايا بنكرياسية مفرزة للأنسولين، عزلت من أحد القوراض. وكانت النتيجة أن ارتفع مستوى إفراز الأنسولين في تلك الخلايا بمعدل 50 بالمائة عندما تم تطبيق الانتوسيانين عليها. كما لوحظ في إحدى الحالات وصول إفراز الأنسولين إلى الضعف تقريبا، مع تطبيق النوع الأكثر فعالية من الانتوسيانين. ومما لا شك فيه أن هذا يشكل نقطة مهمة لمساعدة مرضى السكري، ولكن مازال الأمر يتطلب مزيداً من التجارب على الحيوان والإنسان، كي يتم التصريح والسماح بإدراجه في قائمة العلاجات الناجحة لهذا الداء الذي أصبح ينتشر بكثرة عند مختلف الأعمار والأجناس. ومن يدري لربما يصبح الانتوسيانين مستقبلا، حجر الأساس في العلاج الجديد لداء السكري. وحتى ذلك الحين لا يمكن الاعتماد على الكرز وحده في السيطرة على مشاكل الأنسولين. وطالما أنه ليس للانتوسيانين أي تأثير سمي على جسم الإنسان، فليس هناك ضرر من تناول الكرز كجزء من حمية غذائية صحية سليمة. المشي علاج فعال للسكري بيَّنت دراسة حديثة أجريت على المتنزهين والمتسلقين في جبال الألب، أن للأشكال المتنوعة في الرياضة تأثيرات مختلفة على الدهون في الجسم، وعلى السكر في الدم، وأن للسير نزولا فوائد أخرى إضافية لا يتوصل إليها الجسد من خلال المشي صعوداً في مناطق جبلية. فإذا كان المشي صعوداً متعباً وصعباً، فلا تزال فرصة الاستفادة من المشي نزولا متوفرة، وهي الأسهل، فالدراسة التي بينت أن المشي صعوداً ساعد على التخلص من الدهون بسرعة، وجدت أن النزول من أعلى أدى إلى خفض السكر في الدم بشكل ملحوظ، في حين ساهم المشي، صعوداً أو نزولاً في خفض نسبة الكولسترول في الدم. أجرى الدراسة الدكتور هاينز دريكسل، وهو طبيب يعمل في مستشفى فيلدريخ النمساوي، وتأتي أهميتها والجديد فيها من كون المشاركين فيها هم من هواة المشي في الجبال ومناطق التزلج. وكشف الطبيب النمساوي عن نتائج دراسته في خلال مؤتمر طبي نظمه تجمع أطباء القلب في نيو اورليانز، وتؤكد الدراسة على فوائد المشي في كل الأحوال، صعوداً كان أم نزولاً، إلا أن مرضى السكري مثلا يستفيدون أكثر من ممارسة المشي نزولاً لا صعوداً. ويقول الدكتور جيرالد فلتشر، طبيب الأمراض القلبية بمستشفى مايو، في جاكسونفيل، إنه يمكن تطبيق هذه الدراسة في الحياة اليومية، فمرضى السكري الذين يعملون في مكاتب موجودة في مباني عالية مثلاً، يمكنهم استقلال المصعد صعوداً، والدرج نزولا. واختبر دريكسل التمارين على 45 شخصا أصحاء ولا يمارسون التمارين إلا نادرا. كانوا يصعدون التلال ثلاث مرات في الأسبوع وعلى مدى شهرين، وينزلون بعربة المتزلجين. ثم عاود الاختبار نفسه ولكن بالطريقة المعاكسة، حيث كانوا يصعدون بالعربة وينزلون سيرا على القدمين. وفوجئ الطبيب بأن السير نزولا أدى إلى التخلص من السكر في الدم وحسن قدرة الجسد على تحمل تأثيرات الغلوكوز بشكل كبير. وقد تكون نتائج هذه الدراسة خبراً ساراً للمصابين بمرض السكري، لسهولتها وخصوصاً أن الطبيب يؤكد نتائجها ويضمنها. ويؤكد خبراء التغذية أن تناول فاكهة الكرز يعمل على تقوية الذاكرة، كما يمنع حدوث بعض أنواع السرطانات، ويحافظ على صحة القلب. ويشار إلى أن ثمار الكرز غنية بمركبات كيميائية تعمل على خفض نسبة السكر في الدم، ويحتوي على مواد أخرى تحسّن صحة القلب وتقلل من نشوء السرطان وتخفف من الآم المفاصل. ![]() التعليق إن الذي يقرأ مثل هذه الدراسات يشعر على الفور بعظمة الإسلام! فقد سخر لنا الله هذه الفاكهة وهي الكرَز وأودع فيها الشفاء، وهنا يتجلى حديث نبوي عظيم يقول فيه المصطفى عليه الصلاة والسلام: (ما أنزل الله من داء إلا وأنزل معه الدواء)، وهذا الحديث الصحيح يؤكد أن أي مرض له علاج، وما علينا إلا أن نبحث عنه فهو موجود في الطبيعة من حولنا. ولو تأملنا آيات القرآن نلاحظ أنه تعالى يتحدث كثيراً عن الفاكهة في الدنيا والآخرة، فهي جزء مهم من غذاء المؤمن، يقول تعالى: (وَالْأَرْضَ وَضَعَهَا لِلْأَنَامِ * فِيهَا فَاكِهَةٌ وَالنَّخْلُ ذَاتُ الْأَكْمَامِ * وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ * فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) [الرحمن: 10-13]. فقد ذكر الله الفاكهة كنعمة من نعمه العظيمة، وحتى في غذاء المؤمنين في الجنة فإن الله تعالى سوف يطعمهم الفاكهة الكثيرة، يقول تعالى: (وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ * لَكُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ كَثِيرَةٌ مِنْهَا تَأْكُلُونَ) [الزخرف: 72-73]. بينما نجد الحديث عن اللحم جاء كما يلي في طعام أهل الجنة: (وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ) [الواقعة: 21]. وفي ذلك إشارة إلى أهمية الفاكهة وأن الإكثار منها لا يضر على عكس اللحم، ولذلك قال: (فَاكِهَةٌ كَثِيرَةٌ) بينما لم يقل (ولحم كثير)، فتأمل! أما رياضة المشي فهي مفيدة للجسد وللنظام المناعي بل ومفيدة للحالة النفسية للإنسان، وربما نتذكر أمراً نبوياً عظيماً يتعلق بكثرة الخطى إلى المساجد، لماذا أمرنا النبي أن نمشي للمساجد بل ونكثر المشي؟ الجواب أن النبي الرحيم بأمته يريد لهم الخير، فلا يريد لنا الكسل والخمول لأنه سبب معظم الأمراض! والله تعالى أخبرنا عدة مرات أن نسير في الأرض أو نمشي في الأرض، ولم يقل (اقعدوا) أو (اركبوا) بل قال: (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ) [الملك: 15]. وقال أيضاً: (قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآَخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [العنكبوت: 20]. وفي كل ذلك إشارة إلى أهمية المشي وضرورة المشي التأملي، وهو أهم أنواع المشي، أن نمشي ونحن نتأمل خلق الله ونسبحه ونشكره على نعمه التي لا تُحصى، يقول تعالى: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) [النحل: 18]. المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة نضال 3 بتاريخ
17.04.2010 الساعة 19:51 .
|
رقم المشاركة :33 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() جزاك الله خيرأً أخي الحبيب دوماً كنت من أشد المتابعين لمواضيعك جزاك الله عنها جميعاً كل خير وجعلها في ميزان حسناتك . وننتظر المزيد موفق إنشاء الله بس ياريت تكبر الخط شوية.... المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :34 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ![]() سبحان الله ما خلق شيئا باطلا ابدا وهذه اشجار الكرز باليابان [IMG]http://hanihhh.***********/Dcp_3303.jpg[/IMG] سبحان الله خلق فأبدع كل شيئ خلقه شكرا لك اخى الكريم mosaab1975 لهذه الطرح الرائع والمفيد وهذا ما تعودناه من قيم طروحاتك نسال الله ان الكل يستفاد منه جزاك الله خيرا _ وفى انتظار جديدك دومااا
المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة نضال 3 بتاريخ
17.04.2010 الساعة 22:10 .
|
رقم المشاركة :35 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أهمية تناول السمك للوقاية من فقدان الذاكرة هذه دراسة حديثة تؤكد أن الأسماك بأنواعها تحوي مواد تقي من الخرف وأمراض أخرى مثل اضطرابات نظم القلب وبعض الالتهابات، لنقرأ.... يقول تعالى: (وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) [النحل: 14]. فعالم البحار مليء بالأسرار، وقد سخر الله تعالى لنا ما يحويه هذا البحر من أسماك لتكون غذاءً ودواءً! فقد أظهرت دراسة أجريت في فنلندا ونشرت نتائجها مجلةNeurology الصادرة عن الأكاديمية الأميركية لطب الأعصاب، أن تناول سمك التونة وأنواع أخرى من الأسماك بانتظام يحدّ من مخاطر الخرف لدى الأشخاص المسنين. وأجريت الدراسة على 3600 رجل وامرأة تبلغ أعمارهم 65 عاماً على الأقل، وأظهرت أن الذين يتناولون التونة أو أسماكاً أخرى غنية بالأحماض الدهنية من نوع أوميغا-3 ثلاث مرات أسبوعياً على الأقل، انخفضت لديهم مخاطر الإصابة بندبات في أنسجة بالدماغ مسؤولة عن الخرف، وكذلك الجلطات الدماغية بنسبة 26 بالمئة مقارنة مع الأشخاص الذين لا يتناولون بانتظام هذا النوع من السمك. وذكرت الدراسة أن تناول مثل هذا النوع من الأسماك الغنية بالزيوت مرة واحدة في الأسبوع فقط يؤدي إلى تراجع مخاطر الإصابة بجلطة دماغية أو ندبات في أنسجة الدماغ بنسبة 13 بالمئة. وفي بداية الدراسة تم إجراء فحوصات بالتصوير الإشعاعي لأدمغة المشاركين لرصد أي ندبات صغيرة لا تسبب أعراضا مرضية، لكن يمكن أن تؤدي إلى تراجع في القدرات الذهنية أو الخرف أو الإصابة بجلطات دماغية أكثر خطورة. وبعد خمس سنوات تم إجراء نفس الفحوصات مجدداً، أجاب المشاركون في الدراسة على أسئلة في استمارات تتعلق بعاداتهم الغذائية، وما إذا كانوا يتناولون السمك في وجباتهم. وأوضح يريكي فيرتانين من جامعة كيوبيو في فنلندا أن تناول التونة أو أنواع أخرى من السمك الغني بالزيوت يترك آثاراً وقائية من فقدان الذاكرة أو الجلطات الدماغية، إلا أن هذه الآثار المفيدة لم تسجل لدى الأشخاص الذين يتناولون السمك المقلي بانتظام. وأضاف فيرتانين أن الأحماض الدهنية من نوع أوميغا-3 الموجودة في الأسماك تلعب دوراً كبيراً في هذه الآثار الوقائية المفيدة ويتعين إجراء أبحاث إضافية لمعرفة كيفية تأثير الأسماك الغنية بالزيوت وأبعادها الأخرى. وكانت دراسات أخرى قد أظهرت في السابق أن أحماض أوميغا-3 لها خصائص أخرى مضادة للالتهابات، وأنها مرتبطة بخفض مخاطر الإصابة بأمراض القلب. وإلى جانب التونة يمكن الحصول على كميات من الأحماض الدهنية في سمك السلمون والسردين والأنشوجة والرنجة وفي أغذية أخرى مثل الجوز. كما أثبتت دراسات أخرى أهمية السمك في الوقاية من الجلطات الدماغية. وأخيراً فإن هذه الفوائد التي أودعها الله في الأسماك تجعلنا نستشعر رحمة الله بنا، وأنه سخر لنا كل شيء لخدمتنا، وهنا يتجلى قول الحق جل وعلا: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) [النحل: 18]. |
رقم المشاركة :36 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فعلا الاسماك مفيدة جدااا حيا .... الله اخى الكريم بارك الله فيك لهذا الطرح المفيد وشكرا لك مشاركاتك الطيبة معنا وفى انتظار الجديد والمميز
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :37 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أيهما أفضل: الكالسيوم الغذائي أو أقراص الكالسيوم؟ يلعب معدن الكالسيوم دوراً أساسياً في بناء عظام صلبة وسليمة كما يستخدم مخزون الكالسيوم لمختلف الوظائف في الجسم. مع التقدم في السن، تخسر العظام من مخزون الكالسيوم فتتعرّض لخطر الترقق والكسور، مما يجعل تناول هذا المعدن ضرورياً، خاصة أن الجسم لا يصنعه، بل يحصل عليه فقط من المصادر الغذائية. الأطعمة التي تحتوي على الكالسيوم من أغنى المصادر الغذائية لمعدن الكالسيوم هو الحليب ومشتقاته (الجبنة، اللبنة واللبن). تليها المصادر الأخرى: السبانخ، البامية، البروكولي، السردين واللوز. إمتصاص الكالسيوم من الأغذيةيتأثر إمتصاص الكالسيوم في الجسم بعوامل شتى منها مصدر الكالسيوم الغذائي، وجود الفيتامين D، العمر، الحاجات الغذائية، والأطعمة المتناولة مع مصادر الكالسيوم الغذائية. • إنّ أعلى نسبة إمتصاص للكالسيوم هي من مصادر الحليب ومشتقاته (%30) مقارنة بغيرها من المصادر كالخضار الورقية الخضراء (%5). • تزيد نسبة امتصاص الكالسيوم عندما يكون مقروناً بالفيتامين D، مما يجعل الحليب المدعم، المصدر الأفضل للكالسيوم الغذائي. • في مرحلة الطفولة، تكون نسبة امتصاص الكالسيوم الغذائي أعلى بمرتين إلى ثلاث مرات مقارنة بسن الرشد، وذلك لدعم احتياجات الأطفال الغذائية التي تفوق غيرهم، من دون أن ننسى أن نسبة امتصاص الكالسيوم تنخفض مع التقدم في السن. • يعزز كل من سكر اللاكتوز والفيتامين C إمتصاص الكالسيوم في الجسم، بينما تخفّض الوجبات العالية الدهون أو البروتينات من امتصاصه وتزيد نسبة تخلّص الجسم منه. خير نصيحة:يحصل محبّو الحليب والمقبلون على تناوله على نسبة %80 أكثر من الكالسيوم في غذائهم مقارنة بالذين لا يتناولون الحليب. فقومي بتلبية احتياجاتك اليومية من الكالسيوم والفيتامين D بتناول كوبين من حليب Nestle NESVITA® Pro-Bonesقليل الدسم أو خال من الدسم. ماذا عن أقراص الكالسيوم؟ تقبل النساء على تناول أقراص الكالسيوم خاصة في مرحلة ما قبل انقطاع الحيض. لتأمين وتلبية احتياجاتهنّ الغذائية من الكالسيوم. ولكن نرى أيضاً أن الكثيرات من النساء الشابات يقمن بتناولهذه الأقراص عندما يفتقر نظامهم الغذائي للكالسيوم. تعجّ الأسواق بأنواع مكملات الكالسيوم المختلفة، وهي في متناول الجميع. تحتوي تلك الأقراص على شكل من أشكال الكالسيوم مثل كاربونات الكالسيوم Calcium Carbonate وسيترات الكالسيوم Calcium Citrate. ولكن هل سبق أن فكّرتي كيف يتجاوب جسمك لتلك الأقراص ويتحمّلها؟ أو ما هي جوانبها السلبية؟ هل تتذكرين تناولها يومياً؟ وهل كلفتها ضمن الميزانية؟ إمتصاص الكالسيوم من الأقراص الطريقة المثلى لامتصاص الكالسيوم في الجسم هي بتناوله على دفعات أي عدة مرات في اليوم بكمية 500 ميليغرام أو أقل في المرّة الواحدة. ومن الأفضل تناول كاربونات الكالسيوم مع الطعام. إذا كنت مستعدة لتناول 2 إلى 3 أقراص يومياً، فهذا الخيار مناسب لك. كوني على يقين أن الكالسيوم يؤثّر سلباً على امتصاص معدن الحديد. فمن الأفضل عدم تناول أقراص الكالسيوم مع أقراص الحديد، إلا إذا كانت من نوع كالسيوم السيترات الذي يمكن تناوله في أيّ وقت. يمكن أن تسبّب تلك الأقراص للبعض من الناس حالات من النفخة والإمساك. ماذا ينصح الخبراء؟ ما هو الأنسب لنا: الكالسيوم الغذائي أم أقراص الكالسيوم؟ لا يمكن للأقراص أن تحلّ مكان الكالسيوم الغذائي أو التعويض عنه. لقد أظهرت آخر الأبحاث أن للكالسيوم الغذائي دور أساسي في الحفاظ على بنية العظام مقارنة بأقراص الكالسيوم. وقد اتّضح أنّ النساء اللواتي يتناولن نظاماً غذائياً غنيّاً بالكالسيوم أو نظاماً غذائياً غنيّاً بالكالسيوم ومزوّداً بالأقراص، يتمتّعن بكثافة عظام عالية وبنية صلبة مقارنة باللواتي يحصلن على الكالسيوم من الأقراص فقط. للحفاظ على صحّة العظام، لا تقومي بحذف مصادر الحليب من غذائك واستبدالها بأقراص الكالسيوم، فتلك الأقراص وجدت لإكمال غذائك وليس التعويض عنه أو الحلّ مكانه. |
رقم المشاركة :38 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() لبن العصفور حقيقة أم خيال؟؟ من يوم كنا صغار ونحن نسمع هذه الجملة(بجيب لك لبن العصفور) هل لبن العصفور حقيقة أم خيال؟؟؟ هذا التعبير يقوله الناس حينما يقصدون الشي (المستحيل) فهل للعصفور لبن ؟ من تقرير علمي للعصفور لبناً كما لغيره من الطيور ولايختلف في تركيبه الكيميائي عن لبن أي حيوان آخر ، فهو يحتوي على مادة بروتينيه (كازينزجين) ودهن ، وسكر اللاكتوز، وهي نفس مكونات اللبن . ولكن لبن الطيور عامة يختلف عن لبن الحيوانات الأخرى في بعض خواصه الطبيعيه لأنه ليس بسائل ، ولكنه على هيئه فتات أبيض اللون هش سريع التكسر أشبه مايكون بفتات الجبن الأبيض . حيث أنه في زمن حضانه البيض يتحور النسيج الداخلي لحويصلة الطائر تحوراً دهنيا ويزداد سمك الغشاء المبطن لهذه الحويصلة فيبلغ في الأناث مليمترا ونصف، وفي الذكور ثلاثة مليمترات . هذا وعلما بأن هذا الغشاء لايزيد في الأوقات العادية على جزء من عشرة أجزاء من المليمتر . ويفرز كلا من الذكر والأنثى اللبن من الحويصله . لذلك يشترك كلاهما في إطعام الصغار . ولعلنا جميعا رأينا كيف تضع العصفورة منقارها في فم فراخها معتقدين أنها تطعمهم فقط حبه شعير أو قمح أو.... ولكنها في الواقع تطعمهم لبناً حقيقياً تكون في الحويصلة وتقوم بإسترجاعه الى فمها ومن ثم الى منقارها ومنه الى فراخها (سبحان الله). إذن لبن العصفور حقيقة وليست خرافه |
رقم المشاركة :39 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أربع نصائح للرشاقة الدائمة !!
![]() ![]() هل لاحظت أن "بعض الناس" لا يسمنون مهما أكلوا ومهما بلغ بهم الكسل وقلة الحركة!؟ وهل لاحظت أن البدناء يقفون دائما عند وزن معين ورقم ثابت لا يسمنون بعده مهما أكلوا!؟ وهل لاحظت أيضا أن كل من عمل "ريجيما" يعود بسرعة إلى وزنه السابق ثم يستقر عنده!؟ كل هذه الحالات تؤكد وجود رقم معين، ومؤشر خاص، ووزن مفضل يتوازن عنده الجسم ويستقر عليه ورغم وجود عوامل كثيرة تحدد لكل إنسان (مؤشره الخاص) إلا أن العامل الأساسي والحاسم هو ما يعرف بمعدل التأيض ... والتأيض (Metabolism) كلمة تطلق على عملية تفكيك المواد الكيميائية في الطعام لاستخراج الطاقة التي يحتاجها الجسم.. وانخفاض معدل التأيض يعني انخفاض معدل حرق السعرات الحرارية المستخرجة من الطعام وبالتالي تخزين المتبقي كشحوم (وهي المشكلة التي يعاني منها البدناء عموما) !! أما ارتفاع معدل التأيض فمعناه زيادة حرق السعرات المستخرجة من الطعام وبالتالي عدم توفر فائض يمكن تخزينه في الجسم (ولهذا السبب لا يسمن بعض الناس مهما أكلوا) !! وبما أنك جربت شتى أنواع الريجيم والحرمان فقد أن الآوان للتفكير بطريقة مختلفة (للتخلص من السمنة) تعتمد على تنشيط عملية التأيض لديك وخفض مؤشر الوزن الذي يرتاح جسمك عنده .. وحسب علمي هناك طرق كثيرة للرفع من عملية التأيض اخترت لك أهم أربع منها: الطريقة الأولى تناول إفطارا جيدا من حيث الكم والنوع فقد ثبت أن عدم تناول الإفطار يفزع مركز الجوع في الدماغ فيعتقد أنك تمر بحالة "مجاعة" فيخفض معدل التأيض (وهو ما يشعرك بالوهن) كما يعمد لتخزين معظم ما ستتناوله لاحقا لاستعماله وقت الطوارئ .. أما حين يحدث العكس وتتناول إفطارا جيدا فيشعر بالإطمئنان ويصرف معظم الطعام كطاقة خلال النهار دون تخزين شيء منها (وهو ما يشعرك بالنشاط) ويتعامل مع أي وجبة تالية بنفس الفعالية والمستوى.. الطريقة الثانية وهي مراعاة فترات ارتفاع وانخفاض عملية التأيض خلال اليوم... فتناولُ إفطار جيدا لا يفيد فقط في طمأنة مركز الجوع في الدماغ (ويخرجه من حالة الاستعداد للمجاعة المفترضة) بل وأيضا لأن أجسادنا تكون في أول النهار أكثر استعدادا لحرق معظم السعرات الحرارية (كي يتاح استخدامها والاستفادة منها لآخر النهار) .. أما حين يحل المساء فينخفض معدل التأيض حيث لا يتبقى في اليوم مايكفي لاستعمالها وبالتالي يعمد الجسم لتخزين الفائض منها (وهو مايثبت خطأ أكل الوجبات الدسمة ليلا)! الطريقة الثالثة فهي تناول الأطعمة والأشربة التي ترفع معدل التأيض فعلا... وهذه النصيحة تتطلب منك مراقبة المستجدات والنصائح الطبية الخاصة بهذا الموضوع؛ فأنا شخصيا قرأت أخبارا تؤكد دور القهوة، والشاي الأخضر، وقرون الشطة، في الرفع من نسبة التأيض وحرق السعرات الحرارية .. فقد أثبتت دراسة نشرتها مجلة Physiology&Behavior أن من يتناولون القهوة يرتفع لديهم معدل التأيض بنسبة 16% أكثر من غيرهم .. كما ثبت أن الشاي الأخضر يسرع من حركة الأمعاء والتخلص من الطعام قبل امتصاصه (لآخر قطرة) .. أما قرون الشطة فيعتقد أنها مسؤولة عن رشاقة "الهنود" كونها ترفع معدل حرق السعرات الحرارية بما يعادل المشي لمسافة 80 دقيقة يوميا... الرابعة والأخيرة فهي الإقلال من السكريات والنشويات مقابل البروتينات والدهون ؛ فالنشويات والسكريات سريعة الاحتراق ولأنها كذلك يحرقها الجسم قبل غيرها (وحين يكتفي منها يعمد لتخزين الدهون والبروتينات كشحوم) .. وهناك دراسات كثيرة أثبتت أن التأيض المصاحب لتناول البروتينات والدهون ضعف التأيض المصاحب لتناول النشويات والسكريات وأن الذين يركزون في غذائهم على البروتينات والدهون الصحية يرتفع لديهم معدل التأيض بعد 10 أسابيع من تطبيق الفكرة!! وفي النهاية لاحظ أنني لم أتحدث مطلقا عن أي ريجيم أو حالة حرمان من الطعام .. فالريجيم بطبعه حالة مؤقتة وفترة نجاح محدودة (تعود بعدها للوزن الذي يرتاح جسمك عنده) .. أما هذه النصائح فبمثابة برنامج صحي طويل المدى يتيح لك التمتع بالطعام ويعمل خلال شهر على رسم مؤشر وزني جديد ومنخفض يقف عنده جسمك إلى الأبد!! مع تمنياتي لكم بدوام الصحة والعافية المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة queshta بتاريخ
27.04.2010 الساعة 16:42 . و السبب : حجم الخط صغير
|
رقم المشاركة :40 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() [SIZE="5"]تعرف البدانة بأنها زيادة وزن الجسم عن الوزن المثالي بأكثر من 20% وأسبابها عديدة ومن هذه الأسباب العوامل الوراثية، الإفراط في تناول الطعام، اتباع عادات غذائية خاطئة، قلة النشاط والحركة، أمراض في الغدد الصماء، والعلاج ببعض الأدوية. ويرتبط العديد من الأمراض بالبدانة مثل أمراض الأوعية الدموية والقلب كارتفاع ضغط الدم والذبحة الصدرية وأمراض الجهاز التنفسي كضيق في التنفس وأمراض الغدد الصماء، وأهمها الإصابة بمرض السكري و أمراض في الجهاز الهضمي كعسر الهضم والتهابات المرارة، بالإضافة إلى العيوب الجسمانية والاضطرابات النفسية مع ازدياد في معدلات الوفيات. ولإنقاص الوزن يبتعد الكثيرين عن الأطعمة الدسمة والأكلات الشهية لتحقيق معادلة الرشاقة الصعبة التي يحلمون بها، بينما يكتفي البعض الأخر بالامتناع عن وجبة الإفطار ظناً منهم أنها تسهم بشكل كبير في إصابتهم بالبدانة، لكن دراسة تايوانية حديثة أبرزت دور استهلاك وجبات الفطور في الوقاية من السمنة، مؤكدة أن إهمال تلك الوجبات الصباحية قد يؤثر سلباً على نوعية الحياة للأفراد، فيما يختص بالجانب الصحي. وشملت الدراسة التي أعدها باحثون من جامعة تايبيه الطبية ما يزيد عن 15 ألف شخص، من المشاريكن في إحدى المسوح الصحية الوطنية التي أجريت في تايوان خلال عام 2005. وقام فريق البحث بتحديد الأشخاص الذين لا يتناولون وجبات الإفطار، طبقاً لما ورد بوكالة "القدس برس" الأثنين، وهم الذين لا يتجاوز معدل تكرار استهلاكهم لوجبات الإفطار عن مرة أسبوعياً. كما تم تصنيف الحلات المصابة بالبدانة بين أفراد العينة، وهى التي بلغ معامل الكتلة للجسم (IBM) لديها 27 أو يزيد، بالإضافة إلى ذلك تم تقييم نوعية الحياة المرتبطة بالصحة عند جميع المشاركين. وبحسب نتائج الدراسة التي نشرتها الدورية الدولية للسمنة الصادرة لشهر إبريل من عام 2010، ارتفعت مخاطر نشوء السمنة بين الأشخاص الذين لا يتناولون وجبات الإفطار، حتى عند ضبط عدد من العوامل الهامة مثل السن، نوع الجنس، المستوى التعليمي، الحالة الاجتماعية، الدخل الشهري، وغيرها. ووفقاً لما أوضح الباحثون، انخفضت نوعية الحياة من الناحية الصحية عن الأشخاص الذين يتناولون وجبات الإفطار، ومن وجهة نظرهم، تدعم نتائج الدراسة الأخيرة وجود دور محتمل لتناول وجبة الفطور في الوقاية من السمنة. كما أكد فريق من الأطباء التشيك أن الاعتقاد السائد بأن تجاهل الوجبة الصباحية قد يخفض الوزن وبالتالي يصبح الكولسترول في الدم في حدوده الطبيعية اعتقاد خاطئ. وأثبتت الدراسة أنه على العكس من ذلك يمنح الفطور الصباحي للجسم الطاقة المناسبة من أجل الانطلاق في نهار عمل منظم وحيوي مما يعطي الإنسان الراحة النفسية المطلوبة طوال اليوم. وأوضحت الدراسة أن عدم تناول الفطور يمنع استجابة الجسم بالشكل المطلوب لمادة الأنزولين الموجودة فيه وبالتالي ترتفع نسبة الكولسترول، وأن هذه الوجبة مهمة جدا من أجل إمداد الجسم بربع الطاقة أي 20 إلى 25% من الطاقة اللازمة. وأشارت الطبيبة ريناتا مارتينكوفا المشرفة على الدراسة، إلى أن اَلية سير عمل الجسم تحتاج إلى تفسير من أجل وضع خطة تناسب هذه الآلية، لذلك تبين أنه لا بد من الانتباه إلى أمور عديدة في مجال مراعاة تنظيم إمداد الجسم بالطاقة التي يحتاجها من أجل قضاء يوم عمل طبيعي دون أي إشكالات. وأكدت أنه من الخطأ الاكتفاء بتناول وجببتين كبيرتين خلال النهار بل يجب توزيع كمية الطعام بالشكل المناسب، لذا من الضروري إعطاء الجسم خلال النصف الأول من النهار طاقة يومية يحتاجها وتصل إلى 60% ويصرفها لأنه يكون في كامل نشاطه، أما مدة ما بعد الظهيرة والمساء فلا يحتاج لنفس الطاقة فيقوم الجسم بتحويل الطعام إلى فائض يتكدس في الجسم مسبباً البدانة[/SIZE] ![]() ![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
منوعات, خفيفة, علمية |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
تنبيهات علمية هامة جدا للجميع | أبوحمزة السيوطي | الحديث و السيرة | 13 | 02.06.2014 16:27 |
وحي الله إلى النحل آية قرآنية وحقيقة علمية | نور اليقين | الإعجاز فى القرآن و السنة | 3 | 06.10.2011 02:01 |
محاكمة يسوع في جلسة علنية!! | زهراء | القسم النصراني العام | 3 | 29.10.2010 22:07 |
عين سبنيورية أكلة تونسية خفيفة | IiI sabra IiI | الطبخ و لوازمه | 3 | 22.04.2009 18:30 |