القسم الإسلامي العام يجب تحري الدقة والبعد عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :101 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ ءَانَآئِ الَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى (130) [سورة طه].
اللَّهُمَّ ثَبِّتْنا عَلَى نَهْجِ الإِسْتِقَامَةِ، وَأَعِذْنَا مِنْ مُوجِبَاتِ النَّدَامَةِ يَوْمَ الْقِيامَةِ، وَخَفِّفْ عَنَّا ثِقْلَ الأَوْزَارِ، وَارْزُقْنَا عِيشَةَ الأَبْرَارِ، وَاكْفِنَا وَاصْرِفْ عَنَّا شَرَّ الأَشْرَارِ، وَاعْتِقْ رِقَابَنا وَرِقَابَ آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنا وَأَهْلِينا مِنَ النَّارِ، يَا عَزِيزُ يَا غَفَّارُ، يَا كَرِيمُ يَا غَفَّارُ، يَا حَلِيمُ يَا جَبَّارُ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمَّ إِنِّي ضَعِيفٌ فَقَوِّنِي فِي رِضَاكَ، وَخُذْ إِلَى الْخَيْرِ بِنَاصِيَتِي، وَاجْعَلْ الإِسْلاَمَ مُنْتَهَى رَجَائِي. اللَّهُمَّ عَامِلْنا بِإِحْسَانِكَ، وَتَدَارَكْنَا بِفَضْلِكَ وَامْتِنَانِكَ، وَتَوَلَّنَا بِرَحْمَتِكَ وَغُفْرَانِكَ، وَاجْعَلْنا مِنْ عِبَادِكَ الَّذِينَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ. اللَّهُمَّ مَتِّعْنَا بِأسْمَاعِنا وَأبْصَارِنا، وَأَزْوَاجِنا وَذُرِّيَّاتِنا وَمَعَايِشِنا ما أَحْيَيْتَنا، وَاجْعَلْهُ الوارِثَ مِنّا. اللّهُمَّ اجْعَلْنا شَاكِرِينَ لِنِعْمَتِكَ، وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ الْطُفْ بِنا فِي قَضَائِكَ، وَهَبْ لَنا مَا وَهَبْتَهُ لأَِوْلِيَائِكَ، وَاجْعَلْ خَيْرَ أَيَّامِنَا وَأَسْعَدَهَا يَوْمَ لِقَائِكَ. اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنا فِي السَّاعَاتِ وَالأَوْقَاتِ.. وَبَارِكْ لَنا فِي أَعْمَارِنا وَأَعْمَالِنا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ. |
رقم المشاركة :102 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ (78) وَهُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (79) وَهُوَ الَّذِي يُحْيِ وَيُمِيتُ وَلَهُ اخْتِلاَفُ الَّيْلِ وَالنَّهَارِ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ (80) [سورة المؤمنون].
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كُلُّهُ، وَلَكَ الْمُلْكُ كُلُّهُ، وَبِيَدِكَ الْخَيْرُ كُلُّهُ، وَإِلَيْكَ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ، عَلاَنِيَتُهُ وَسِرُّهُ، فَأَهْلٌ أَنْتَ أَنْ تُحْمَدَ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا عِنْدَكَ، وَأَفِضْ عَلَيَّ مِنْ فَضْلِكَ، وَانْشُرْ عَلَيَّ مِنْ رَحْمَتِكَ، وَأَنْزِلْ عَلَيَّ مِنْ بَرَكَاتِكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ يَوْمَ الْعَيْلَةِ، والأَمْنَ يَوْمَ الْخَوْفِ. اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كَثِيراً وَلاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ، وَارْحَمْنِي بِرَحْمَتِكَ الوَاسِعَةِ، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لَنَا دِينَنَا الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِنَا، وأَصْلِحْ لَنَا دُنْيَانَا الَّتي فِيهَا مَعَاشُنَا، وَأَصْلِحْ لَنَا آخِرَتَنا الّتِي إِلَيْهَا مَعَادُنَا، وَاجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لَنَا فِي كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ الْمَوْتَ رَاحَةً لَنَا مِنْ كُلِّ شَرٍّ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِعِلْمِكَ الْغَيْبَ، وَقُدْرَتِكَ عَلى الْخَلْقِ، أَحْيِنِي إذَا كَانَتْ الْحَياةُ خَيْراً لِي، وَتَوَفَّنِي إِذَا كَانَتْ الْوَفَاةُ خَيْراً لِي. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْفَوزَ عِنْدَ الْقَضَاءِ، وَنُزُلَ الشُّهَداءِ وَعَيْشَ السُّعَداءِ، وَمُرَافَقَةَ الأَنْبِياءِ، وَالنَّصْرَ عَلى الأَعْدَاءِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عَيْشاً قَارّاً، وَرِزْقاً دَارّاً، وَعَمَلاً بَارّاً، اللُّهُمَّ اغْنِنِي بِالإِفْتِقَارِ إِلَيْكَ، وَلاَ تُفْقِرْنِي بِالإِسْتِغْنَاءِ عَنْكَ. رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلِلْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ الأَحْياءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ. |
رقم المشاركة :103 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ (78) وَهُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (79) وَهُوَ الَّذِي يُحْيِ وَيُمِيتُ وَلَهُ اخْتِلاَفُ الَّيْلِ وَالنَّهَارِ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ (80) [سورة المؤمنون].
اللَّهُمَّ يَا ذَا الْحَبْلِ الشَّدِيدِ والأَمْرِ الرَّشِيدِ، أَسْأَلُكَ الأَمْنَ يَوْمَ الْوَعِيدِ، وَالْجَنَّةَ يَوْمَ الْخُلُودِ، مَعَ الْمُقَرَّبِينَ الشُّهُودِ، الرُّكَّعِ السُّجُودِ، الْمُوفِينَ بِالْعُهُودِ، إِنَّكَ رَحِيمٌ وَدُودٌ، تَفْعَلُ مَا تُرِيدُ. اللَّهُمَّ اعْصِمْنَا مِنْ شَرِّ الْفِتَنِ، وَعَافِنَا مِنْ جَمِيعِ الْمِحَنِ، وَأَصْلِحْ مِنَّا مَا ظَهَرَ وَمَا بَطَنَ، وَنَقِّ قُلُوبَنَا مِنَ الْحِقدِ وَالْحَسَدِ، وَلاَ تَجْعَلْ عَلَيْنَا تِبَاعَةً لأَحَدٍ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ، وَالمُعَافَاةَ الدَّائِمَةَ، فِي الدِّينِ والدُّنْيَا وَالآخِرَةِ. رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلِلْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ الأَحْياءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ. |
رقم المشاركة :104 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ اتَّقُواْ اللهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُواْ اللهَ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (18) [سورة الحشر].
رَبَّنَا: وَجْهُكَ أَكْرَمُ الْوُجُوهِ، وَجَاهُكَ أَعْظَمُ الْجَاهِ، وَعَطِيَّتُكَ أَفْضَلُ الْعَطِيَّةِ وَأَهْنَاهَا، تُطَاعُ رَبَّنَا فَتَشْكُرُ، وَتُعْصَى فَتَغفِرُ، وَتُجِيبُ المُضْطَرَّ، وَتَكْشِفُ الضُّرَّ، وَتَشْفِي السَّقِيمَ، وَتَغْفِرُ الذَّنْبَ، وَتَقْبَلُ التَّوْبَةَ، وَلاَ يَجْزِي بِآلاَئِكَ أَحَدٌ، وَلاَ يَبْلُغُ مِدْحَتَكَ قَوْلُ قَائِلٍ. اللَهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أسْرَرْتُ وَمَا أعْلَنْتُ، وَمَا أَنْتَ أعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أنْتَ إِلهِي لاَ إِلهَ إِلاَّ أنْتَ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ، دِقَّهُ وَجُلَّهُ، خَطَأهُ وَعَمْدَهُ، سِرَّه وَعَلاَنِيَتَهُ، أوَّلَهُ وَآخِرَهُ. اللَّهُمَّ أَنْتَ أحَقُّ مَنْ ذُكِرَ، وأَحَقُّ مَنْ عُبِدَ، وَأَرْأَفُ مَنْ مَلَكَ، وَأَجْوَدُ مَنْ سُئِلَ، وَأَوَسَعُ مَنْ أَعْطَى، أَنْتَ الْمَلِكُ الَّذِي لاَ شَرِيكَ لَكَ، وَالْفَرْدُ الَّذِي لاَ نِدَّ لَكَ. كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَكَ، لَنْ تُطَاعَ إِلاَّ بِإذْنِكَ، وَلَنْ تُعْصَى إِلاَّ بِعِلْمِكَ. تُطَاعُ فَتَشْكُرُ وَتُعْصَى فتَغْفِرُ. القُلُوبُ لَكَ مُفْضِيَةٌ، والسِّرُّ عِنْدَكَ عَلاَنِيَةٌ. الْحَلاَلُ مَا أَحْلَلْتَ، وَالْحَرَامُ مَا حَرَّمْتَ، وَالدِّينُ مَا شَرَعْتَ، وَالْخَلْقُ خَلْقُكَ، وَالْعَبْدُ عَبْدُكَ، وَأَنْتَ اللَّهُ الرَّؤُوفُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنا أَعْلَمُ وَأَسْتَغْفِرُكَ لِما لاَ أَعْلَمُ. اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَمَلِي كُلَّهُ صَالِحاً . وَاجْعَلْهُ لِوَجْهِكَ خَالِصاً وَلاَ تَجْعَلْ لأَحَدٍ فِيهِ شَيْئاً . |
رقم المشاركة :105 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ (78) وَهُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (79) وَهُوَ الَّذِي يُحْيِ وَيُمِيتُ وَلَهُ اخْتِلاَفُ الَّيْلِ وَالنَّهَارِ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ (80) [سورة المؤمنون].
وَالَّذِينَ صَبَرُواْ اْبْتِغَآءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُواْ اْلصَّلاَةَ وَأَنْفَقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلاَنِيَةً وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ اْلسَّيِّئَةَ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى اْلدَّارِ (22) [سورة الرعد]. اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ، أَنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ والأَرْضِ، وَلَكَ الْحَمْدُ، أَنْتَ قَيُّومُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ رَبُّ السَّموَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا فِيهِنَّ، أَنْتَ الْحَقُّ، وَقَوْلُكَ الْحَقُّ، وَوَعْدُكَ الْحَقُّ، وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ، وَالْجَنَّةُ حَقٌّ، وَالنَّارُ حَقٌّ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ، وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ، وَمُحَمَّدٌ حَقٌّ. اللَّهُمَّ إِنَّ حَسَنَاتِي مِنْ عَطَائِكَ، وَسَيِّئَاتِي مِنْ قَضَائِكَ، فَجُدْ بِمَا أَعْطَيْتَ عَلَى مَا قَضَيْتَ، وَامْحُ ذَلِكَ بِذَلِكَ، جَلَلْتَ أَنْ تُطَاعَ إِلاَّ بإذْنِكَ، وَأَنْ تُعْصَى إِلاَّ بِعِلْمِكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ الْمَسْأَلَةِ، وَخَيْرَ الدُّعَاءِ، وَخَيْرَ النَّجَاحِ، وَخَيْرَ العَمَلِ، وَخَيْرَ الثَّوَابِ، وَخَيْرَ الْحَيَاةِ، وَخَيْرَ الْمَمَاتِ، وَثَبِّتْنِي وَثَقِّلْ مَوَازِينِي، وَحَقِّقْ إِيمَانِي، وَارْفَعْ دَرَجَتِي، وَتَقَبَّلْ صَلاَتِي، وَاغْفِرْ خَطِيئَتِي، وَأَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ.. آمِين. اللَّهُمَّ لاَ بَرَاءَةَ لِي مِنْ ذَنْبٍ فَأَعْتَذِرُ، وَلاَ قُوَّةَ لِي فَأَنْتَصِرُ، وَلكِنِّي مُذْنِبٌ مُسْتَغْفِرٌ. سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَلاَّ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ. سُبْحَانَكَ أَنْتَ الْمُسْتَحِقُّ لِكُلِّ حَمْدٍ وَذِكْرٍ، وَأَنْتَ الْجَدِيرُ بِكُلِّ ثَنَاءٍ وَشُكْرٍ، وَأَنْتَ أَهْلٌ لِكُلِّ إِجْلاَلٍ وَتَقْدِيسٍ، وَأَنْتَ الْخَلِيقُ بِكُلِّ طَاعَةٍ وَتَمْجِيدٍ. اللَّهُمَّ كُنْ لِي مُؤَيِّداً وَنَاصِراً، وَكُنْ بِي رَؤُوفاً رَحِيماً، يَا خَيْرَ الْمَسْؤُولِينَ. إِلَيْكَ أَشْكُو ضَعْفَ قُوَّتِي، وَقِلَّةَ حِيلَتِي، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. إِرْحَمْنِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ، وَلاَ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ. يَا حَيٌّ يَا قَيُّومُ، بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ. رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلِلْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ الأَحْياءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ . اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنا أَعْلَمُ وَأَسْتَغْفِرُكَ لِما لاَ أَعْلَمُ. اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
رقم المشاركة :106 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يِكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا (111) [سورة الإسراء]. اللَّهُمَّ رَبَّنا لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً كَثِيراً طَيِّباً مُبارَكاً فِيهِ. وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. وَاللهُ أَكْبَرُ كَبِيراً. وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ. أَصْبَحْنَا عَلَى فِطْرَةِ الإِسْلاَمِ وَكَلِمَةِ الإِخْلاَصِ، وَدِينِ نَبِيِّنا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمِلَّةِ أَبِينا إِبرَاهِيمَ حَنِيفاً مُسْلِماً، وَما كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ. اللَّهُمَّ عَالِمَ الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، فَاطِرَ السَّماوَاتِ وَالأَرْضِ، رَبَّ كُلِّ شَيْءٍ وَمَلِيكَهُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَشِرْكِهِ. حَسْبِيَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ، وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ. اللَّهُمَّ وَفِّقْنَا لِنُصْرَةِ الحَبِيبِ المُصْطَفَى قَوْلاً وَفِعْلاَ.. ظَاهِراً وَباطِناً
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :107 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() سُبْحَنَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَا الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ ءَايَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ (1) [سورة الإسراء].
اللَّهُمَّ يَا مُفَرِّجَ الْكُرُبَاتِ، وَغَافِرَ الْخَطِيئَاتِ، وَقَاضِيَ الْحَاجَاتِ، وَمُسْتَجِيبَ الدَّعَوَاتِ، وَكَاشِفَ الظُلُمَاتِ، وَدَافِعَ البَلِيَّاتِ، وَسَاتِرَ العَوْرَاتِ، وَرَفِيعَ الدَّرَجَاتِ، وَإِلَهَ الأَرْضِ وَالسَّمَوَاتِ.. يَا مَنْ عَلَيْهِ وَحْدَهُ الْمُتَّكَلُ، يَا مَنْ إِذَا شَاءَ فَعَلَ، وَلاَ يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ، يَا مَنْ لاَ يُبْرِمُهُ سُؤَالُ مَنْ سَأَلَ.. نَسْأَلُكَ أَنْ تُعِزَّ الإِسْلاَمَ وَالْمُسْلِمِينَ، وَأَنْ تُؤَيِّدَ أُمَّةَ حَبِيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنَصْرٍ مُؤَزَّرٍ مُبِينٍ، وَأَنْ تَكْشِفَ مَا بِهَا مِنْ غُمَّةٍ وَكُلَّ غُمَّةٍ بِفَضْلِكَ وَمَنِّكَ وَكَرَمِكَ يَا أَكْرَمَ الأَكْرَمِينَ. اللَّهُمَّ إِنّا نَعْلَمُ أَنَّ نَصْرَكَ آتٍ فَهَيِّئْ لَنا أَسْبَابَهُ وَاجْعَلْنا مِنْ جُنْدِكَ الغَالِبِينَ اللَّهُمَّ عَجِّلْ بِالفَرَجِ يَا مَنْ بِيَدِهِ مَفَاتِيحُ الفَرَجِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
رقم المشاركة :108 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم ثبت عن النبي – صلى الله عليه وسلم – جملة من الأذكار والأدعية التي يقولها المسافر ، وتكون بإذن الله سبباً في حفظه وتوفيقه ، منها أن يقول إذا ركب على دابته، واستقر عليها : ( الحمد لله، سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا الى ربنا لمنقلبون، ثم يقول: الحمد لله، الحمد لله، الحمد لله، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، سبحانك إني ظلمت نفسي، فاغفر لي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ) رواه أبو داود ثم يقول: ( اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى، ومن العمل ما ترضى، اللهم هون علينا سفرنا هذا ، واطْوِ عنا بعده، اللهم أنت الصاحب في السفر ، والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من وَعْثَاء السفر، وكآبة المنظر، وسوء المنقلب، في المال والأهل ) رواه مسلم ، وفي رواية الإمام أحمد : ( اللهم اقبض لنا الأرض ، وهوّن علينا السفر ) ، وله أن ينوّع في الدعاء فيقول : ( اللهم اصحبنا في سفرنا ، واخلفنا في أهلنا ، اللهم أني أعوذ بك من الحور بعد الكور ، ودعوة المظلوم ، ومن سوء المنظر في الأهل والمال ) رواه الترمذي ، والمقصود بالحور بعد الكور : فساد الأمور بعد صلاحها السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخوانى واخواتى فى اللهِ المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :109 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() سُبْحَنَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَا الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ ءَايَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ (1) [سورة الإسراء].
رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ (19) [سورة النمل]. اللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا، وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآخِرَةِ. اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا الإِيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنَا، وَكَرِّهْ إِلَيْنَا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيَانَ، وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ. اللَّهُمَّ أَرِنَا الحَقَّ حَقَّاً وَارْزُقْنَا اتِّبَاعَهُ، وَأَرِنَا البَاطِلَ بَاطِلاً وَارْزُقْنَا اجْتِنَابَهُ، وَلاَ تَجْعَلْهُ مُلْتَبِساً عَلَيْنَا فَنَضِلَّ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا لِشَرِيعَتِكَ مُحَكِّمِينَ، وَلِسُنَّةِ نَبِيِّكَ مُتَّبِعِينَ، وَلأَوْلِيَائِكَ نَاصِرِينَ وَوَفِّقْنَا اللَّهُمَّ لِمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى وَخُذْ بِنَوَاصِينَا لِلْبِرِّ وَالتَّقْوَى. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَاناً يُبَاشِرُ قَلْبِي، وَيَقِيناً صَادِقاً حَتَّى أَعْلَمَ أَنَّهُ لاَ يُصِيبُنِي إِلاَّ مَا كَتَبْتَ لِي، وَرَضِّنِي بِمَا قَسَمْتَ لِي إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَعْلَمُ سِرِّي وَعَلاَنِيَتِي فَاقْبَلْ مَعْذِرَتِي، وَتَعْلَمُ حَاجَتِي فَأَعْطِنِي سُؤْلِي، وَتَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي فَاغْفِر لِي ذَنْبِي. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَالجَنَّةَ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّار. اللَّهُمَّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ. اللَّهُمَّ إِنّا نَعْلَمُ أَنَّ نَصْرَكَ آتٍ فَهَيِّئْ لَنا أَسْبَابَهُ وَاجْعَلْنا مِنْ جُنْدِكَ الغَالِبِينَ اللَّهُمَّ عَجِّلْ بِالفَرَجِ يَا مَنْ بِيَدِهِ مَفَاتِيحُ الفَرَجِ اللَّهُمَّ أَصْلِحْ أَحْوالَ أُمَّةِ حَبِيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ عَلَى الْحَقِّ يَا رَبَّ العَالَمِينَ. اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. |
رقم المشاركة :110 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() اللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا، وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآخِرَةِ. اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا الإِيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنَا، وَكَرِّهْ إِلَيْنَا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيَانَ، وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ. اللَّهُمَّ أَرِنَا الحَقَّ حَقَّاً وَارْزُقْنَا اتِّبَاعَهُ، وَأَرِنَا البَاطِلَ بَاطِلاً وَارْزُقْنَا اجْتِنَابَهُ، وَلاَ تَجْعَلْهُ مُلْتَبِساً عَلَيْنَا فَنَضِلَّ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا لِشَرِيعَتِكَ مُحَكِّمِينَ، وَلِسُنَّةِ نَبِيِّكَ مُتَّبِعِينَ، وَلأَوْلِيَائِكَ نَاصِرِينَ وَوَفِّقْنَا اللَّهُمَّ لِمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى وَخُذْ بِنَوَاصِينَا لِلْبِرِّ وَالتَّقْوَى. اللَّهُمَّ إِنّا نَعْلَمُ أَنَّ نَصْرَكَ آتٍ فَهَيِّئْ لَنا أَسْبَابَهُ وَاجْعَلْنا مِنْ جُنْدِكَ الغَالِبِينَ اللَّهُمَّ عَجِّلْ بِالفَرَجِ يَا مَنْ بِيَدِهِ مَفَاتِيحُ الفَرَجِ اللَّهُمَّ أَصْلِحْ أَحْوالَ أُمَّةِ حَبِيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ عَلَى الْحَقِّ يَا رَبَّ العَالَمِينَ. اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
اليومي, الدعاء, سلسلة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 61 ( 0من الأعضاء 61 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
الدعاء وموانع الإجابة | ابو اسامه المصرى | القسم الإسلامي العام | 7 | 01.03.2012 17:47 |
][ كيف تواجه الهموم والقلق اليومي ][ | تَسَابِيْحٌ | قسم الحوار العام | 8 | 08.10.2011 10:26 |
سلسلة قصص لم تثبت ...!!! | نور اليقين | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول السيرة و الأحاديث النبوية الشريفة | 5 | 11.03.2010 17:33 |
سلسلة حلقات شبهات حول مصادر القرآن الكريم | نور اليقين | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم | 0 | 17.04.2009 16:59 |
ما جاء في الدعاء بين الأذان والإقامة | مريم_12 | الحديث و السيرة | 2 | 17.04.2009 07:02 |