![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() .................. ................ ؟؟ هل تم إنقاذ يهوذا وإخراجه من القبرمثلاً ، وهذه القبور من السهل البقاء فيها حياً مُده طويله لمن يُفيق ، بعد أن لم يمت على الصليب ، ودُفن على أنه ميت ، وندم بعد أن أُخرج من القبر وأفاق ، وندم على فعلته وأعاد الرشوه وشنق نفسه بعدها ، وسقط وأنشق نصفين كما ورد في أعمال الرُسل{1: 18-19}( وهل هُناك إنسان ينشق إلى نصفين دون شقه من غيره) وخرجت أمعاءُه أو أحشاءُه من بطنه ، بعد أن أعاد الرشوه التي قبضها ، علماً بأن ندمه هذا لم يُذكر إلا في إنجيلٍ واحد هو إنجيل متى{27: 3-8} ، وأنه خنق نفسه لم يرد في الاناجيل الأُخرى ، بل ورد في أعمال الرُسل ، والإثنتان فيهما شك بصدقهما ، فهما يُكملان بعضهما البعض للتغطيه على إختفاء يهوذا للأبد من يوم القبض على المصلوب ؟؟ ................. ؟؟ لماذا ورد في متى{27: 1-8} أن يهوذا الإستخريوطي لما رأى أن من أسلمه قد دين ، ندم ورد الرشوه لرؤساء الكهنه والشيوخ ، مُعترفاً بخطأه وندمه على ذلك ، ثُم مضى وخنقنفسه ، إي أنه موت نفسه قبل الذي أسلمه ، بينما ما ورد في أعمال الرُسل{1: 15-20} أن يهوذا الإستخريوطي إقتنى حقلاً( إشتراه واستعمله) من الرشوه(أُجرة الظُلم) ، وسقط على وجهه وأنشق من الوسط ، وانسكاب أحشاءه كُلها ، كيف نستطيع أن نوفق بين الروايتين إلا أنهما كاذبتين ، وغير موفقتين للتغطيه على إختفاء يهوذا الإستخريوطي الذي صُلب هو بديلاً عن المسيح ، ولو قُدمت هاتين الشهادتين لقاضي حول يهوذا لطرد القاضي الشاهدين لعدم صحة روايتهما ، لأن الأُولى غير مُقنعه والثانيه خياليه ؟؟ .............. ................. ؟؟ هل من يسقط على وجهه ينشق إلى نصفين ، وهل من يسقط على وجهه تخرج أحشاءه كُلها ؟؟ .............. ؟ إذا كان ما ورد في متى{27: 3-8} عن يهوذا صحيحاً ، وهو من التأليف والتحريف للتغطيه على إختفاءه ، بأن يهوذا عندما رأى المسيح قد دين ، ندم ورد الثلاثين من الفضه إلى رؤساء الكهنه والشيوخ ، قائلاً( قد أخطأت إذ سلمتُ دماً بريئأ) لماذا لم يُعفى عن المسيح ، ما دام الذي سلمه إعترف بهذا الإعتراف وأمام جمع كبير من الناس ، ولماذا لم يذهب لبيلاطس ويُخبره أن المسيح بريء ليوقف ما يجري بحقه ، بدل أن يذهب ويخنق نفسه ليموت قبل أن يُصلب المسيح ويموت ، من صاحب عقل يقبل هذه الكذبه ؟ ................ ............. ؟؟ لماذا لم تكن هُناك جمهره كبيره من الناس ، حول القبر و بالقرب منه أو مُراقبته من بعيد ، ليروا هذا الحدث العظيم والغريب ، لقيام المسيح من القبر مُتنفظاً مُنسلاً كالأفعى كما يقول نزار شاهين على قناة الحياه ، ولا بُد لهم من رؤية هذا الملاك ومُشاهدة الزلزله العظيمه ، وهذه الأكاذيب التي لا وجود لها إلا في عقل من وضعوها في الأناجيل ، وفوات فُرصة رؤية السارقين وهم يُزيلون الختم الروماني والحجر عن القبر ، وسرقتهم لجُثة يهوذا وترتيبهم للكفن؟؟ .............. ؟؟ يقول نزار شاهين على قناة الشياطين (قناة الحياة) أن القبر الذي دُفن فيه المصلوب أُغلق بحجر يزن بين 1,5-2 طُن ، ويستشهد بحجر عظيم بالقُرب منه أثناء التصوير لمَشاهدِهِ المُصوره ، كيف أستطاع يوسف الرامي والشخص الذي معه دحرجة هذا الحجر وبهذا الوزن لوحدهما وإغلاق القبر به ، وروت الأناجيل أن يوسف دحرجه لوحده ؟؟ .............. ؟؟ أين ذهبت الزلزله العظيمه ، وهل نزول ملاك يُحث زلزله ، ولماذا لم يحس بها أهل أُورشليم ، ونزول ملاك الرب من السماء كالبرق بثياب بيضاء كالثلج ، وسقوط الحُراس كالأموات ، ودحرجته للحجر وجلوسه عليه خارج القبر ، وإنجيل يقول بوجود شخص داخل القبر يلبس حُله بيضاء ، وإنجيل يتحدث عن شخصان يرتديان ملابس بيضاء ، والإنجيل الآخر أنهما يرتديان ملابس براقه ، ألا يدل هذا التناقض على عدم صدق هذه الروايات ؟؟ ................ ؟؟ من رأى ملاك الرب عندما أحدث زلزله عظيمه والذي لم يرد إلا في إنجيل متى، وأنهُ نزل كالبرق بثياب بيضاء كالثلج ، ومن يُثبت أو رأى الحُراس بأنهم سقطوا كالأموات ، وإذا حدث ذلك للحُراس ، ألم يُفيقوا ولماذا لم يدخلوا القبر مع الداخلين ويروا ما حدث ، أو يذهبوا بسرعه لإخبار بيلاطس عما جرى لئلا يُحملهم مسؤلية الإهمال في واجبهم ؟؟ .............. ؟؟ لماذا لم يرد إلا في متى{28: 3}"وإذا زلزله عظيمه حدثت . لأن ملاك الرب نزل من السماء وجاء ودحرج الحجر عن الباب وجلس عليه " طبعاً لا يوجد شاهد على ذلك بما ورد في متى ، وهو الإنجيل الوحيد الذي تحدث عن ملاك رب وحدوث زلزله ، وأن الملاك هو الذي دحرج الحجر ، أما في مرقص{16: 4}" فتطلعن ورأين أن الحجر قد دُحرج . لأنهُ كان عظيماً " علماً بأن من دحرجه على باب القبر هو يوسف الرامي لوحده ، وفي لوقا{24: 2}" فوجدن الحجر مُدحرجاً " وفي يوحنا{20: 2} " فنظرت الحجر مرفوعاً عن القبر" ، لماذا ملاك من كتب إنجيل متى هو الذي حُدد لتحديده أنه هو من دحرج الحجر ؟؟ ............... ؟ من يُثبت أن من تواجدوا عند القبر سواء كان شخص واحد أو إثنان ، وسواء خارج القبر أو داخله ، أنهم ملائكه وهُم لم يقولوا أو يُخبروا أنهم ملائكه ، لماذا لا يكونوا أشخاص من البشر أرتدوا هذه الملابس بقصد وتواجدوا بتخطيط مُسبق ، ليُخبروا أن المصلوب قام من بين الأموات بعد إزالة الختم عن القبر ، وإزاحة الحجر وترك المجال للدخول لمن هو قادم لأمرٍ مُخطط لهُ ؟ ............... ؟؟ لماذا يرتعد الحُراس وصاروا كالأموات في متى{28: 4} ، وهُم رجال أشداء وجنود مُدربون وأقوياء ، بينما المرأه أو المرأتان داخل القبر أو خارجه لم تٌصبحا كالأموات ؟؟ ............... ؟؟ إذا كان الملاك أو الملاكان نزلا من السماء ومن عند الرب وهو الله ، كيف يقول الملاك للمريمان " هلما أنظرا الموضع الذي كان الربُ مُضطجعاً فيه " ، هل نزل الرب الله والعياذُ بالله ليضطجع في قبر ، ويُرسل ملائكته للإخبار عنه بأنه قام من تحت الأرض من القبر؟؟ ............... ؟؟ في متى{28: 11-15} حول قيامة المسيح ، كيف يذهب الحراس لرؤساء الكهنه وهم لا زالوا كالأموات ليجتمعوا مع الشيوخ ، قبل ويسبقا المريمان لتصادفهما المريمان وهُما خارجتان ، ما هذه السُرعه لهذه البرمجه بالقول إن تلاميذه أتوا ليلاً وسرقوه ؟؟ ................. ؟؟ من أين أتى يسوع ليكون خلف مريم المجدليه داخل القبر في إنجيل يوحنا ، عندما التفتت خلفها ولا زالت داخل القبر ، والملاكان لا زالا واحد عند الرأس وواحد عند الرجلين ، ولم تعلم أنهُ يسوع ، هل تجهل مريم المجدليه يسوع ، حتى لا تعلم أنه هو ، ولماذا الذهاب للجليل وتجشم مشقة السفر ، ما دام هو موجود في هذا المكان داخل القبر خلف ظهرها ، وباستطاعته الإجتماع مع تلاميذه بعيداً عن أعداءه ، إذا كان لا زال خائفاً أن يُصلب مرةً أُخرى إذا كان هو المصلوب ؟؟ .............. ؟ ما ورد في إنجيل يوحنا{20: 18}" قال لها يسوع لا تلمسينيلأني لم أصعد بعد إلى أبي . ولكن إذهبي إلى إخوتي وقولي لهم إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلاهكم " ، لماذا قال لها لا تلمسيني وهي لها سابقه بلمسه ودهن رجليه ، هل أصبحت نجسه الآن أم أن هُناك أمر آخر ، وما دام أنهُ أخبرها بأنه صاعد لما قال عنه ، ما هذه اللقاءات المتكرره في إنجيل يوحنا بعدها ، مره يدخل والأبواب مُغلقه عشية ذلك اليوم ، وبعدها ب 8 أيام يدخل عليهم والأبواب مُغلقه ويقف في الوسط ، هل أُجلت رحلة الطائره لهُ عند يوحنا وتحول إلى سوبر مان ، ليطير بعدها إلى بُحيرة طبريا إلى أقصى الشمال ، وفي الصباح يقف على الشاطىء وتلاميذه لا يعلمون أنهُ المسيح ، علماً بأنه قبلها بليله وقف وسطهم وقال لهم سلامٌ لكم على الأقل لماذا لم يعرفه سمعان بطرس وتوما ؟ ........... ........... ؟؟ لماذا هذا التناقض في من ذهبن للقبر ، حيث يورد متى مريم المجدليه ومريم الأُخرى ، والأُخرى هذه وضعها متى مجهوله لا ندري لماذا ومن هي ، هل هي مريم أُم يعقوب أم مريم الثالثه ، بينما يورد مُرقص ثلاثة نساء المريمان وسالومه ، بينما لوقا يترك الباب مفتوح للعدد فيقول أتين للقبر وليس وحدهن بل يقول ومعهن أُناس ، هذا يُعني أن العدد كبير ممن حضروا للقبر ، وقبلها قال وتبعنه نساءٌ كُن قد أتين من الجليل ، فهل تأتي نساء لم يذكر لوقا عددهن ولا تأتي أُم المسيح مريم العذراء ، أما إنجيل يوحنا فلا يورد إلا مجيء مريم المجدليه لوحدها ، لماذا هذا التناقض وهل هؤلاء كتبوا هذه الأناجيل وهم مُساقين بالروح القُدس ، ليوحي لكُل واحد بشيء يختلف عن الآخر؟؟ ............. ؟؟ لماذا هذا التناقض في وقت ذهاب من ذهب للقبر ، إنجيل متى يورد عند الفجر ، و إنجيل لوقا أول الفجر ، وإنجيل مُرقص طلعت الشمس ، وإنجيل يوحنا باكراً والظلام باقي إي أن الشمس لم تطلع ؟؟ ............... ؟؟ إذا كان المسيح وعد أُمه وتلاميذه بأنهُ سيقوم من القبر ، وأن ما سيتم له من موت وصلب لا يؤثر فيه ، ليعود حياً ، لماذا بُكاء ونحيب أُمه وتلاميذه ومُحبيه عند الصليب ، وبعد ذلك يستمر نحيبهم ونواحهم وبُكاءهم ، إذا كا هُناك وعد لهم بالقيام من القبر وقد إقترب ذلك لماذا الإستمرار بالبُكاء والنُواح ، بدل الفرح واللهفه لإنتظار قيامه ، ومن هُم تلاميذه وأين هُم ولم يحضر للقبر غير إثنين ، في مرقص{16: 11} حتى مجيء الخبر بقيامه من القبر؟؟ ................ ؟؟ إذا كانت واقفات عند الصليب في يوحنا{19: 2} أُم يسوع مريم العذراء وأُخت أُمه..إلخ ، وإذا كان المسيح وعد بأنه سيقوم من القبر ، لماذا لم تنتظر في القدس يوم السبت وتذهب مريم العذراء وهي في لهفه ما بعدها لهفه صباح الأحد للقبر ، أو بالقرب منهُ، لهفتُها لهفة الأُم التي سترى إبنها عاد من الموت ، وانتصر عليه وسحقه ؟؟ ................ ؟؟ ورد في لوقا{23: 56}" فرجعن وأعددن حنوطاً وأطياباً " لماذا تذهب المريمان أو مريم واحده ، أو مجموعه من النساء ، بالحنوط والطيب لتحنيط ودهن المصلوب الميت ، وقد طيبه يوسف الرامي ونيقوديموس بمزيج من المُر والعود نحو مئةِ مناً ؟؟ ............. ؟؟؟ لماذا تذهب المريمان بالحنوط والطيب للميت وتحنيطه ودهنه ، والتحنيط لا يتم إلا للميت ليمكث طويلاً ، وهذا المدفون وعد بأنه سيقوم من بين الأموات وعلى وشك ، ويجدنه قد قام ؟؟؟ ............... .......... يتبع ما بعده للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
نفي قيامة المسيح عليه السلام من القبر أو من بين الأموات
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
عمر المناصير
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() .......... ؟؟ هل هُناك عاقل يُصدق ، أن المصلوب هو المسيح ، ووعد بأنه سيقوم من القبر في اليوم الثالث ، ويتم الذهاب لتحنيطه ، إن دل هذا على شيء فهو يدُل على عدم وجود وعد للقيام من الموت؟؟ .............. ؟؟ لماذا يتعجب تلميذ المسيح بُطرس كما ورد في لوقا{24: 12} عندما ركض إلى القبر وانحنى ورأى الأكفان ، لماذا التعجب مما حدث إذا كان عنده علم ووعد من مُعلمه أنهُ سيقوم من القبر في اليوم الثالث كما يُدعى ؟؟ .............. ؟؟ إذا كان هُناك وعد من المسيح بأنهُ سيقوم من القبر في اليوم الثالث ، لماذا لم يكُن تلاميذهُ في حالة إنتظار وتأهُب لهذا الأمر ، بدل غياب غالبيتهم ، وتواجد إثنين فقط منهم ، وهذه الدهشه والإستغراب وعدم التصديق من هؤلاء الإثنين ، وأن يتراءى كلام النساء لهم كالهذيان ولم يُصدقوهن في لوقا{24: 12} ، وقد كانوا يُصدقونه بكُل شيْ يُخبرهم به ، والنواح والبُكاء ولا يأتوا إلا بعد إخبارهم من النساء ؟؟ ................ ؟؟ ألا يدل ذلك على أنه ليس هُناك وعد بالقيام من بين الأموات ، أو أن الميت قام قبل وقته أي سُرقت جُثته من القبر مُبكراً لأنهن جئن لتطييبه وتحنيطه ؟؟ ................. ؟؟ كيف تذهب المريمان للقبر وتُفكران وهُن في الطريق ، من يُزيل لهُن الحجر العظيم عن القبر ، وهُن يعلمن أن القبر عليه حراسه مُشدده من الجنود وبطلب من الكهنه والفريسيين وبأمر من بيلاطُس وبوجودهم ، لمنع إي شخص من الدخول إليه ، أو خروج من في القبر ، بالإضافه أن القبر مُغلق الإحكام بحجر كبير ، ومختوم بالختمالروماني ؟؟ ؟؟ ورد في مرقص{16: 8}" ولم يقُلن لأحد شيئاً لأنهُن كُن خائفات " إذاً ما الفائده من الرساله التي حملها الملاك لهُن ، وبعده يورد مُرقص بأنه ظهر أولاً لمريم خارج القبر ، لأنه عندما دخلت القبر لم تجده بل وجدت الملاك ، بينما متى يورد لقاءه بالمريمان ، بينما يرد في لوقا{24: 9}" ورجعن من القبر وأخبرن الأحد عشر وجميع الباقين بهذا كُله " ؟؟ ............. ؟؟ المريمان تعلمان والكُل يعلم بوجود جُنود عند القبر وحراسه مُشدده ، ومن المؤكد وجود الكثير من الكهنه والفريسيين عند القبر ، ولنفرض أن المريمان غبيتان ولا تعلمان بعدم السماح لهن من الإقتراب من القبر، كيف تُفكران بمن يُزحزح لهن الحجر عن القبر ، وهؤلاء لديهم القُدره على زحزحة الحجر ، الذي زحزحه يوسف الرامي لوحده ، إذا كان ذلك مسموح ؟؟ .............. ؟؟ من رأى ملاك الرب كما ورد في متى وكان منظره كالبرق ولباسه أبيض كالثلج ، مع حدوث هذه الزلزله ، وقام بدحرجة الحجر ، وكان يجلس على الحجر إي أنهُ خارج القبر ، بينما إنجيل مُرقص يتحدث عن وجود شاب وديع يلبس حُله بيضاء يجلس داخل القبر ، بينما لوقا يتحدث عن رجلان بثياب براقه وقفا بهن ، بمعنى أنها ليست بيضاء ، بينما يوحنا يذكر ملاكين بثياب بيض جالسين واحد عند الرأس والآخر عند الرجلين ، هل تُقبل شهادة الأربعه المُتضاربه لو عُرضت على قاضي مثلاً ؟؟ ........... ؟؟ لماذا ملاك إنجيل متى يظهر مُخادعاً وغير صادق أو غبياً ، أو أنهُ لا يعلم عن تواجد المصلوب قريباً منهُ( وحاشى لهُ من ذلك إن كان ملاكاً لله) ، عندما أخبر المريمان أن المصلوب ليس ههُنا وأنهُ قام من الأموات ، وها هو يسبقكم إلى الجليل ، هُناك ترونه ، وهو يتواجد قريباً منهُ ويقفز كالغزال ( اللهم لا حسد) عندما لاقاهُما وهُما مُنطلقتين وقال سلامٌ لكما ؟؟ .................... ؟؟ إذا كانت المريمان أمسكتا قدمي المسيح وسجدتا ، وتلاميذه يسجدون له ، لماذا لا تسجدون أنتم الآن لله ، إذا كان هُناك سجود للمسيح سابقاً ، وأنتم تعرفون أن السجود هو وضع الجبهه واليدين والركب على الأرض ؟؟ ................. ؟؟ الملاك عند متى ومن يتواجد عند القبر ، يُرشد للذهاب للجليل للقاء بالمسيح ، والمسيح نفسه هذا إذا كان هو المسيح وكان من قبله ملاك ، يطلب الإلتقاء به في الجليل ، ألا يُعني ذلك أنه لا وجود للمسيح عند القبر أو حوله ، وإن اللقاء به لرؤيته هو في الجليل؟؟ ................. ؟ لماذا لوقا وصف من هُم في داخل القبر بأنهما رجُلان يرتدون ملابس براقه ، ولم يقُل عنهم ملاكان ؟ ........... ؟؟ أين ذهبت الحِراسه المُشدده من الجنود على القبر ، لمنع المصلوب من القيام بالإضافه لمن معهم من الكهنه والفريسيين الذين لا يمكن أن يثقوا بالجنود وحدهم لحراسة القبر ، ولماذا لم يروا أو يشعروا بزلزلة إنجيل متى ، وإذا قيل أنهم أصبحوا كالأموات ألم يُفيقوا ويذهبوا ليُخبروا عما حدث ، لكي يتم إعذارهم عن تقصيرهم ؟؟ ............ ؟؟ الزلزلهالعظيمه التي حدثت وذُكرت في إنجيل متى فقط ، ولم تُذكر في الأناجيل الأُُخرى ، عند وصول مريم المجدليه ومريم الأُخرى لتنظرا القبر ، اليست شبيهه بعدم صدقها بحدوث الزلزله عند موت المصلوب في متى ، وتزلزل الصخور وتشققها ، وبحدوث الظُلمه 3 ساعات على كامل الكُره الأرضيه ، وإنشقاق حجاب الهيكل إلى نصفين ، وتفتح القبور وخروج القديسين ، أم أن من كتب إنجيل متى على لسان متى مُتخصص بإحداث الزلازل في إي وقت يشاء ، ويشعر بها هو وحده دون الآخرين ، ومُتخصص بشق الأشياء إلى نصفين ؟؟ ................ ؟؟ من يُثبت أن هذا الذي يرتدي اللباس الأبيض أو الإثنان هُما أشخاص من البشر ، وممن أشتركا وأزالا الختم الروماني عن القبر ، وإزالة الحجر ودحرجته عن باب القبر ، ليتسنى الدخول للتمويه لرؤية الكفن مُرتباً وعصابة الرأس ، وأن المصلوب قام من بين الأموات ؟؟ ............ ؟؟ من يُثبت أن من كانوا عند القبر سواء داخله أو خارجه ، وسواء كانوا واحد أو إثنان ، حسب تضارب الأناجيل مع بعضها وعدم إتفاقها ، ويرتديان ملابس بيضاء أو براقه هُم ملائكه ، لماذا لا يكونوا أشخاص يرتدون هذه الملابس ولهم مُهمه مُوكله بهم ، للتضليل والتمويه ، على أن المصلوب قام من القبر ؟؟ ................ ؟؟ إذا كان المسيح ظهر بلباس البُستاني عند القبر أي في القُدس أُورشليم ، (علماً بأنها ظنته البُستاني) ، ورأته المريمان لماذا الذهاب للجليل التي تحتاج للوصول إليها إلى يوم وجُزء من اليوم ، لماذا لم يلتقي المسيح مع تلاميذه في أي مكان حدده للمريمان قريب من القُدس وبعيداً عن أعين اليهود وأعداءه ؟؟ ................ ؟؟ لماذا تلاميذ المسيح ينوحون ويبكون في إنجيل مرقس{16: 10} ، ويبقوا على هذا الحال مُبتعدين ومُعلمهم قام من القبر كما وعدهم ، حتى تأتي مريم المجدليه تُخبرهم ولم يُصدقوا ، لماذا لم يُصدقوا ويندهشوا ، ويعتبر الرُسل الحديث عن قيام المسيح من قبل النساء كالهذيان وعدم تصديقهم لهن ، كما ورد في لوقا{24: 12} ، ويقتصر الأمر على تلميذان فقط ، إلا يدل هذا أنهم لم يُخبروا من المسيح سابقاً بأن هُناك قيام من القبر؟؟ ................ ؟؟ لماذا ظهور المسيح دائماً لمريم المجدليه ، ولم تأتي للقبر إلا مريم المجدليه ، أين ذهبت مريم العذراء والدة المسيح ، أين ذهب تلاميذه ومؤيدوه ومحبيه والمُتعاطفين معه ، والمؤمنين بتعاليمه علناً وسرأً وهو يعرفهم وهم يعرفونه ؟؟ ................. ؟؟ وفي مرقص{16: 12} لماذا يظهر المسيح لإثنين من تلاميذه في البريه ، هل تحول لشبح يظهر مره ، ومره يختفي ، ولماذا لم يُصدق بقية التلاميذ أنه حي عندما أخبرهما هذان الإثنان ؟؟ ................. ؟؟ وفي مرقص{16: 14} كيف ظهر يسوع فجأةً للأحد عشر ، وأين ذهب رقم 12 وهو يهوذا الإستخريوطي ، لماذا وبخهم على عدم إيمانهم وقساوة قلوبهم لعدم تصديقهم أنهُ قام ، ومنذُ متى كان تلاميذ المسيح عديمي الإيمان بكُل ما كان يقوله مُعلمهم ، ومتى كان هؤلاء الأطهار قُساة قلوب ، ومنذُ متى كانوا لا يُصدقون مُعلمهم ، أليست هذه إساءآت بحق هؤلاء الأطهار ، ولماذا لم يُصدقوا أليس لأنهم ليس عندهم خلفيه عن هذا الموضوع ، أو أن هذا الكلام كُله تأليف وتحريف ؟؟ .............. ؟؟ كيف يترك يسوع غالبية تلاميذه في أُورشليم ويطير إلى قريه بعيده ستين غلوةً إسمُها عمواس ، وكيف تُمسك أعينهم عن معرفته ولماذا، وقبلها مريم ظنته البُستاني ..إلخ( وعلى رأي المثل غاب ليله ويوم ضيع باب الدار ، أو قال أين باب الدار) ؟؟ ................. ؟؟ ورد في إنجيل لوقا{24: 25} " وأما هُم فلم يروه " من هُم الذين لم يروه ، ومن رآه إذا لم يراه تلاميذه ، تراه النساء فقط ، إنجيل واحد يتحدث عن إمرأه ، والإنجيل الثاني يتحدث عن إمرأتان فقط ؟؟ ............... ؟؟ من يُصدق أن المسيح بذيء اللسان ويقول لتلميذين من تلاميذه (أيُها الغبيان)، وأنهما بطيئا الإيمان ، ماذا أبقى لغيرهما ، إذا كان من علمهما ورباهُما هُما غبيان وبطيئا الإيمان ؟؟ ............. ؟؟ ما ورد في لوقا{24: 28-32} كيف يختفي المسيح من بين تلاميذه فجأةً ، وهل لهُ سابقه قبلها عندما كان معهم أن يختفي من بينهم ، دون وجود خوف على نفسه ، ولماذا الحديث دائماً عن ال11 تلميذ ، وأين ذهب الثاني عشر ، ثُم كيف وهُم يتكلمون يظهر فجأةً بينهم ، ويختفي فجأةً من بينهم ، هل تحول إلى شبح أو طائر؟؟ .................. ؟؟ لماذا في لوقا{24: 37} " فجزعوا وخافوا وظنوا أنهم نظروا روحاً " لماذا يخاف ويجزع تلاميذه عندما رأؤوه ، ويصفهم المسيح بأنهم مُضطربين ، لماذا لا يكونوا في فرح وسرور ويهبوا لتقبيله ، وأنه هو هو وليس روح ، أليس هُناك وعد لهم بقيامه من القبر ، أم أن ذلك تحريف وأكاذيب وُضعت في الأناجيل ؟؟ ................ ؟؟ كيف يوصف أحد تلاميذ المسيح في يوحنا{20: 9} بأنه لم يؤمن إلا عندما حضر إلى القبر ورأى الكفن وعصابة الرأس ، فكيف يكون هذا تلميذ للمسيح وتلقى تعاليمه ومواعظه وأمثاله ، وأين إيمانه سابقاً ، ولماذا يكون تلميذ للمسيح وهو غير مؤمن ، أليست هذه إساءه وتجني على أحد تلاميذه الأطهار ، أم أنه ليس عنده علم مُسبق عن قيام مُعلمه من الأموات؟؟ .................... ؟؟ لماذا يَتخفى المسيح بلباس البُستاني ، ومن أين أتى بلباس البُستاني ومن هو البُستاني ، وإذا كان ذلك صحيحاً ألا يدل ذلك أنهُ خائف من القبض عليه وصلبه مرةً أُخرى ، هذا إذا كانت هذه صحيحه ، وهي ليست كذلك ؟؟ .................... ؟؟ لماذا لم يرى التلميذان سمعان بطرس والتلميذ الآخر المسيح وهما دخلا القبر في يوحنا{20: 8-16} ، بينما تراه مريم لوحدها عندما التفتت للوراء ورأت يسوع واقفاً ولم تعلم أنهُ يسوع ، ثُم ظنت أنهُ البُستاني ، والمسافه بينها وبينه بسيطه ولا يوجد غيرها وغيره ، وهل غاب عنها طويلاً حتى لا تعلم من هو ، ثُم تظُن أنهُ البُستاني وتقول لهُ وتُخاطبه وجهاً لوجه ، يا سيد إن كُنتَ أنت حملتهُ فقُل لي أين وضعته....؟؟ ................. ؟؟ إذا كان الكفن مُرتب ، وعصابة الرأس موضوعه بالقرب منهُ ، فماذا كان يرتدي يسوع عندما تفاجأت مريم أنهُ يقف خلفها ، أم أنهُ كان عاري الجسد ، وظنتهُ البُستاني ، وإذا كان يرتدي ملابس فمن أين أتى بها ومن ألبسها لهُ ؟؟ ............... ؟؟ ومنذُ متى كان هذا الطاهر المسيح عليه السلام ، الذي لسانه رطب بحلو الكلام تجاه تلاميذه ، يصفهم بأنهم عديمي الإيمان وغبيان ، وإذا كان هؤلاء من آمنوا به عديمي الإيمان وأغبياء ، فمن هو الذي سيكون صاحب إيمان ، ومتى كان تلاميذه قُساة قلوب حتى يصفهم مُعلمهم بهذه الأوصاف ، اليست هذه إساءات للمسيح وأقوال نُسبت لهُ لم يقلها ، ولأحداث لم تحدث أصلاً ؟؟ .................
يتبع ما بعده المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ................. ؟؟ ما ورد في يوحنا{20: 10}" لأنهم لم يكونوا بعد يعرفون الكتاب أنهُ ينبغي أن يقوم من الأموات " وقبلها لم يؤمن أحد التلاميذ حتى أتى ورأى القبر والكفن ، كيف لا يعرفون إذا قال لهم هو أنهُ سيقوم من القبر بلسانه ، وإذا قال هو ذلك هل هُم بحاجه لمعرفة الكتاب ، أم أن ذلك يدل أن لا خبر منهُ لهم عن قيامٍ من القبر؟؟ ................. ؟؟ وفي يوحنا{20: 19} إذا كانت الأبواب مُغلقه كيف دخل يسوع ووقف في الوسط ، هل أصبح شبح ولديه قوه خارقه ، وهو أرى تلاميذه يديه ورجليه وأنهُ جسد من دم ولحم وعظام ، وأنهُ ليس روح كما يتخيلون ؟؟ ................ ؟؟ قول المسيح لتلاميذه في يوحنا{20: 24}" من غفرتم خطاياه تُغفر لهُ . ومن أمسكتم خطاياه أُمسكت " اليست هذه إقامه للتلاميذ مكان الله ، الذي لا يغفر الذنوب ولا يُمسكها إلا الله ؟؟ ................ ؟؟ قول يسوع لتوما في يوحنا{20: 27} هات إصبعك إلى هُنا وأبصر يدي وهات يدك وضعها في جنبي ولا تكن غير مؤمن بل مؤمناً ، من أين أُستدل بها على أنه أراه أثار المسامير..إلخ ، وهي لا تدل لا من قريب ولا من بعيد أن المسيح أراه أثار المسامير في يديه ورجليه وأثر الطعنه ، بل رُبما ليُريه أنه لم يتعرض لما تعرض لهُ المصلوب ، وأنه ليس هو من صُلب وطُعن ، هذا إذا كان هذا حدث فعلاً ؟؟ .................. ؟ كيف يقف يسوع على شاطىء بحر طبريا كما ورد في يوحنا{21: 6} ، وتلاميذه لم يعرفوه( غيبتي ليست طويله كُلها كم يوم وليله ، غابوا يوم قالوا أين باب الدار) ، وطلب منهم أن يرموا الشباك في الماء ، بعد أن طلب منهم أداماً لأنهُ جائع ويُريد أن يأكُل( الله أو الرب جائع ويطلب أداماً) ، مساكينٌ هؤلاء التلاميذ لم يعرفوا أنهُ الرب إلا بعدها ، والغريب أن أحدهم كان عُرياناً ؟ ................ ؟؟ في يوحنا{21: 13} كيف لا يجرأ أو يجسر أحد من تلاميذه أن يسأله من أنت ، عندما عرفوا أنهُ الرب قبلها عندما ظهر لهم على شاطىء طبريا ، ألم يكن سابقاً الرب وكانوا يسألونه عن أُمور كثيره ؟؟ .................. ؟ ماذا تُعني العباره التي وردت في إنجيل يوحنا{21: 21} بعد القبض على من صُلب وتم ما تم " وقال يا سيد من هو الذي يُسلمك ، ومن سُلم سُلم وصُلب وقام كما يُدعى من القبر ، أم أن هُناك تسليم آخر، وقبلها العباره " قال هذا مُشيراً إلى أيةِ ميتةٍ كان مُزمعاً أن يُمجِدَ اللهَ بها" ولماذا ورود هذه العبارات في هذا الوقت والمقام ؟ .................. ؟؟ من شنق يهوذا وهو ميت ودحرجه ، بعد أن سرق جُثته من القبر ، وخرجت أمعاءُه من بطنه نتيجة الطعنه في خاصرته ودحرجَته لينشق إلى نصفين ، أو شقه من قبل غيره إلى نصفين ، ليُغطي على إختفاءه نتيجة وقوع الشبه للمسيح عليه ؟؟ ............... ؟؟ الطب والجراحين ينفون خروج أمعاء الشخص من بطنه( فكيف إذا كانت الأحشاء كُلها) ، دون وجود شق واسع في البطن يسمح بخروجها ، وسقوط الشخص وتدحرجه لا يتسبب بشق البطن لتخرج أمعاءه من بطنه ، وتدحرج أي شخص لا يؤدي إلى أن ينشق إلى نصفين ؟؟ ................. ؟؟ في متى{28: 12-15} ". فاجتمعوا مع الشيوخ وتشاوروا وأعطوا العسكر فضةً كثيرةً . قائلين .قولوا إن تلاميذهُ أتوا ليلاً وسرقوه ونحنُ نيام. أليست هذه إدانه للحُراس بالإهمال حُكمهم فيها الإعدام ، وإلا لماذا هُم يحرسون القبر لكي يناموا وتُسرق الجُثه ، وهل يجرأ الحُراس ويقولوا لبلاطس كُنا نيام ؟؟ .................. ؟ لماذا لم تكن حُجة الحُراس بحدوث زلزله ، ونزول ملاك الرب ، على أثر ذلك أصبحوا كالأموات ، وهي حُجه قويه تُبرئهم أمام بيلاطس ، لأن ذلك فوق طاقتهم هذا إذا حدثت هذه الزلزله الكاذبه ، بدل القول بسرقة التلاميذ لهُ وهُم نيام ، أم أن الزلزله ونزول ملاك الرب ودحرجته للحجر لا وجود لها إلا عند من حرف إنجيل متى إذا كان متى كتب هذا الإنجيل، مما أضطر ذلك اليهود لرشوة الحُراس للتغطيه على سرقة جُثة المصلوب ؟ .................. ؟؟ لماذا يُعطي رؤساء الكهنه بعد التشاور مع الشيوخ رشوه من الفضه للعسكر ، للذين كانوا يحرسون القبر ، ليقولوا إن تلاميذ المسيح أتوا ليلاً وسرقوا جُثة المصلوب ، ونحنُ نيام ، ما هو مُبتغاهم من ذلك وما يهمهم الأمر ، إذا سُرقت الجُثه أو قام صاحبها ؟؟ ................. ؟ لماذا لم يقف رؤساء الكهنه من اليهود عند القبر ليُخبروا من يحضر عند القبر ، أن الجُثه سُرقت من القبر بدل رشوة العسكر ، لماذا ترك القبر مُتاحاً للدخول إليه لمن يشاء ، مع ترتيب الكفن وعصابة الرأس ، والإيحاء بأن المصلوب قام من القبر ؟ .................... ؟؟ لماذا لم يذهب بيلاطس للقبر ويرى هذا الحدث الهام بأُم عينه ، أو يبعث من يتحقق من الخبر وبراءة جنوده وحراسه من إهمالهم بواجبهم ، وترك واجب الحراسه وفقدان جسد المصلوب من القبر ؟؟ .................... ؟؟ هل تم التحقيق من قبل بيلاطس مع الجنود الذين يحرسون القبر لإهمالهم بواجبهم ، وخاصةً أن العقوبه لمثل هذا الإهمال هو الإعدامحسب القانون الروماني ، أم أن الأمر إلقاء كلام غير صحيح وأكاذيب في الأناجيل وعلى الكُل تصديقها ؟؟ ................. ؟ لو عُرضت شهادة الأناجيل الأربعه حول قيامة المسيح من الأموات على قاضي ليحكم فيها ، هل تُقبل شهادتهم ، أم ان القاضي سيرفض شهادة الأربعه ويردُها لعدم تطابق شهادة أي واحد مع الآخر ، على الأقل في موضوع من أتى للقبر هل هي واحده أم إثنتان ، أم نساء كُثر ، وكذلك تواجد ملاك أم ملاكان داخل أو خارج القبر..إلخ ؟ .............. ؟؟ المصلوب قبل أن يُفارق الحياه ويموت قال بيدك أستودعُ روحي ، وقبلها قال إلهي إلهي لما تركتني ، إذا عاد للحياه من القبر ، ومن بين الأموات ، من هو الذي سيُعيد إليه الروح التي أستودعها بيده ، إذا كان هو الله لتعود لهُ الحياه بها ، كما فقدها بدونها ومات ، هل هُناك صاحب لهذه الروح أُستودعت عنده غير الله ، إذاً كيف يكون هو الله ويعيش بروح يستودعها لدى الله ، ولا بُد من إعادة هذه الروح لهُ لتعود لهُ الحياه بها ، ليقوم من القبر ومن بين الأموات إذا قام ؟؟ ................. ؟؟ لماذا لم تُسجل الأناجيل من ضمن الظهورات التي سجلتها للمسيح ، أنه قام من القبر وظهر لتلاميذه في عدة أماكن ولمدة 40 يوم أو أكثر ، الظهور الأهم والضروري وهو أن يبحث عن أُمه ويظهر لها ويلتقيها ويُرد إليها لهفتها قبل غيرها وحتى قبل تلاميذه ، وخاصةً أنها جاءت من الناصره إلى أُورشليم لتراه عندما علمت بتآمر اليهود عليه ولكنها لم تستطع ، لتواريه هو وتلاميذه وراء جدول قدرون ، ولم ترى إلا شبيهه مُقتاداً إلى الصليب وعُلق عليه ظانةً هي وتلاميذه أنه هو ، وعادت إلى الناصره من أُورشليم لظنها أن أبنها هو من صُلب ومات على الصليب ودُفن ؟؟ .................... ؟؟ إذا كان المسيح قام من القبر أو من بين الأموات ، وظهر لتلاميذه وأستمر كما يُدعى بالظهور لهم لمُدة 40 يوماً ، أين إعترافه لهم بأنه قام من القبر أو شرحُه لهم لما حدث معه ، من ساعة القبض عليه وما مر به أثناء التحقيق ، ومن جلد وضرب وبصق بوجهه ونتف للحيته وضرب لهُ على رأسه وإهانه ، وما أحس به وهو مُعلق على الصليب ، وكيف فارق الحياه...إلح وكيف أفاق من الموت وخرج من الأكفان ومن ساعده ، وكيف فُتح عنهُ القبر ومن فتحه ، ومن البسه وستر عورته...إلخ ، هل ورد شيء عن المسيح من هذا القبيل في الأناجيل ؟؟ ..................... ؟؟ إذا قام المسيح من القبر ومن بين الأموات ، وظهر لتلاميذه طيلة هذه المُده وكلمهم ، هل أخبرهم بأنه نفذ خطة الله الأزليه للكفاره عن خطيئة آدم وأنه حمل خطايا وذنوب البشر ، وإن ذلك تم بنجاح وتم قبول ذلك من الله ، أين ذلك إذا كان لهُ وجود في الأناجيل ؟؟ ................. ؟؟ ما السر في طلب الحراسه على المدفون والقبر ، وإبعاد تلاميذه ومُحبيه ووالدته عن المكان ؟؟ .................. ؟؟؟ من أزال الختم الروماني عن القبر ، ومن أزال وزحزح الحجر وفتح القبر؟؟؟ ...................... ؟؟؟؟؟ من أمر بإخلاء الحراسه عن القبر قبل إنتهاء مُدتها ، ومن رتب الكفن ؟؟؟؟؟ ............... ؟؟ من سرق جسد المصلوب من القبر ، وقام بترتيب الكفن؟؟ ................. ؟إذا كان المسيح قام من بين الأموات ، وترك الكفن خلفه وعصابة الرأس خلفه ، فهو قام عُريان كما ولدته أُمه؟ ............... ؟؟؟ فمن البس وستر عورة المسيح بعد أن قام ، هذا إذا كان قد قام من الأموات ، وترك الكفنَ خلفه مُرتبا ً وعصابة الرأس ؟؟؟ ................ ؟؟؟؟ من هو يحي المعمدان الثاني وهو من ستر عورة المسيح والبسه ، إذا كان هو من قام من القبر ؟؟؟؟ ؟؟ إذا كان المسيح سحق الموت وتغلب عليه كما يقول من يدعون ذلك ، وأنه لا جدوى من صلبه أو قتله مرةً أُخرى ، لماذا لم يظهر المسيح علانيةً لأعداءه ويُجاهرهم بذلك ويتحداهم أنه سحق الموت وتغلب عليه ، ولو صلبوه مرةً أُخرى لسحقه وقام من القبر ؟؟ .................... ؟؟؟؟ لو كان المسيح قام من القبر ومن بين الأموات ، وظهر لأحد مُباشرةً ، وطيرانه من مكان لمكان ، لكان أولى الناس ليظهر لهم ويُطمئنهم ، هي والدته مريم العذراء فأين ذلك في الأناجيل ؟؟؟؟؟ ................ هذه هي إكذوبة قيام المسيح من بين الأموات ، أو من القبر ، وسحقه للموت والصلب المزعوم الذي لم يحدث له .............................................. لأن المسيح لو أخبر عن أنهُ سيُصلب هو ، وأنهُ سيقوم من القبر ومن بين الأموات في اليوم الثالث ،لكان أولى الناس بأن يُخبره بذلك هياُمه الطاهرهمريم العذراء ، لكي يُخفف عنها المُصاب أولاً ، وثانياً لتكون مع أول من ينتظره عند قيامه من القبر ، بدل أن لا تكون موجوده نهائياً ، ثُم لكان الخبر مؤكداً عند تلاميذه والمُقربين منه ، بدل غيابهم وعدم حضورهم ودهشتهم وعدم تصديقهم ، ويقتصر التواجد وربما صُدفه ، على إثنان من تلاميذه فقط حتى تُناديهم من ذهبن أو من ذهبت للقبر ، وأن تكون من ذهبت أو من ذهبن للقبر لمُلاقاة القائم من القبر وليس لتحنيطه ، ثُم إضطراب ودهشة تلاميذه وعدم ثصديقهم عندما وصلهم هذا الخبر...إلخ ............................................... يتبع ما بعده المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ولنأتي إلى آية المسيح التى طُلبت منه ، وأخبر عنها وبينها وبين كيفيتها ومُدتها ، كتحدي منه لمن طلبوها منه من أعداءه من اليهود ........... وقد طلب الفريسيون والكهنه من اليهود ، من المسيح آيه زياده عن كُل ما أحدثه هذا النبي الكريم من مُعجزات وآيات وعجائب ، ووعدهم بأن آيته ستكون كآية نبي الله يونان (يونس عليه السلام الذي مكث في بطن الحوت ثلاثة أيام وثلاثة ليالي) وقد ورد عنها :- ............ وفي متى{16: 4}"جيل شرير فاسق يلتمسُ آيةً . ولا تُعطى لهُ آيةٌ الا آيةُ يونان النبي. ثم تركهم ومضى " .............. وفي متى{12: 38-41} " حينئذٍ أجاب قومٌ من الكهنه والفريسيين قائلين يا مُعلم نُريدُ أن نرى منك آيه . فأجاب وقال لهم جيلٌ شرير وفاسق يطلبُ آيه ولا تُعطى لهُ آيه إلا آية يونان النبي (يونس عليه السلام) . لأنهُ كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال(3أيام+3ليالي) هكذا يكون إبن الإنسان في قلب الأرض(السماء وحُرفت) ثلاثة أيام وثلاث ليالي(3أيام +3ليالي) " ............ وفي لوقا{11: 29-31} " وفيما كان الجموع مُزدحمين إبتدأ يقول . هذا الجيل شريرٌ يطلبُ آيةً ولا تُعطى لهُ آيةٌ إلا آيةُ يونان النبي. لأنهُ كما كان يونان آيةً لأهل نينوى كذلك يكونُ إبنُ الإنسان أيضاً لهذا الجيل " . ............ "وأما الرب فأعد حوتاً عظيما ليبتلع يونان، فكان يونان في جوف الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال.. وأمر الرب الحوت فقذف يونان إلى البر" (يو17:1؛ 10:2). ........... إذاً آية المسيح التي وعد بها هي (3أيام + 3ليالي 3 أيام (نهارها بلياليها) ×24) =72 ساعه ، أي أنهُ سيغيب 3 أيام(نهارُها) + 3 ليالي ، والذي سيُدفن في القبر إن لم يغب هذه المُده ، تحت التُراب في القبر ، فلن يكون هو المسيح ، وآية المسيح وغيابه لن تكون في جوف القبر وتحت التُراب ، ولكن في جوف السماء ، وسيعود منها للإرض . .......... فنبي ألله المسيح آيته تطابقت مع آية نبي ألله يونس (يونان) ، من جميع ألنواحي والوجوه وكالتالي : - .......... 1- يونس(يونان) نبي الله وعيسى نبي ألله عليهما السلام ، يونس إسمه من أربع حروف ، وعيسى كذلك ، يسوع أربعة أحرف ، ألمسيح مشتركه بين ألإثنان لأن معناها نبي . ........... 2- يونس دخل جوف الحوت وهو حيٌ يُرزق ، والمسيح دخل جوف السماء حيأ كذلك ، والمصلوب دخل القبر ميتاً . .......... 3- دخل نبيا ألله يونس بطن ألحوت ، وعيسى بطن ألسماء ، وهما بكامل لحمهما وشحمها وعظمهما ، أي غير منقوصين ، بينما ألمصلوب دُفن ناقصا ًمن دمه وماء جسمه ، نتيجة ألمسامير والجلد والضرب وطعنة أحد ألجُنود له في خاصرته . ........... 4- مدة ألمُكوث ( ثلاثة أيام(نهارُها وليليها) ) ،72 ساعه ليونس ، وكذلك ألمسيح ، المصلوب مكث مُده دون 36 ساعه . ............ 5– يونس مكث ألمُده في جوف ألحوت ، وعيسى مكثها في جوف ألسماء ، المصلوب مكثها منقوصه في جوف الأرض . ........... 6- يونس كان في ظُلماتٍ ثلاث ، ظُلمة بطن ألحوت ، وظُلمة ألبحر ، وظُلمة ألليل للسماء ، وكذلك كان عيسى في ظُلمات ثلاث ظُلمة ألسماء ألأُولى ، ثُم ظُلمة ألسماء ألثانيه ، ثُم ظُلمة ألسماء ألثالثه . ............ 7- يونس ألتقمه ألحوت وهو في حالة غضب ، والمسيح عيسى التقتطه ملائكة ألرحمه وهو في حالة خوف . ............. 8- يونس كان يُسبح ألله في بطن ألحوت ، وعيسى ألمسيح يُسبح ألله في جوف ألسماء ألثالثه ، لأن أنبياء ألله في حالة تسبيح وتأمل وقت فراغهم . ............ 9- يونس في حالة لجوء وتضرع إلى ألله ليُخرجه من بطن ألحوت ، والمسيح في حالة لجوء وتضرع إلى ألله ليُرجعه ليرى أُمه وتلاميذه وانصاره ألحواريين لأنه لم يراهم ويودعهم في المرة الأُولى ( واستجاب ألله ألكريم لهما ) . ........... 10- ألإثنان عادا إلى ألأرض أحياء ، يونس قذفه الحوت حياً على البر ، والمسيح عاد حياً من السماء للجليل ، بينما ألمصلوب فُقدت جُثته أو سُرقت ، وتُرِك ألكفن في القبر ، وبالتالي أُخذ عارياً من ألقبر . .......... والخبر الذي ورد عند القبر، ممن كانوا يرتدون ملابس بيضاء ، وسواء كانوا واحد أو إثنان ، وسواء كانوا ملائكه أو أشخاص ، هو إيصال الخبر لمن جاء من النساء لتحنيط الميت ، أن المسيح ليس ههُنا ، وأنه حيٌ لم يمت ، ووُجه الكلام لمن حضر للقبر لماذا تطلبن الحي بين الأموات ، دلاله على الذي مات ليس المسيح ، وأن المسيح حي لم يُصلب ولم يمت ، وإنه ليس هُنا ، وخُلاصة ما كان يُريد أن يوصله من كان عند القبر ، أن من أراد رؤية المسيح ، فرؤيته ستكون في الجليل . ............ وورد في لوقا{24: 23} " ولما لم يجدن جسدهُ أتين قائلات إنهُنَ رأين منظر ملائكهقالوا إنهُ حي " ......... هل يُعني رؤية منظر ملائكه ، انهم ملائكه ، لماذا لا يكونوا أشخاص عاديين ٌقالوا إنه حي وهو كذلك ، وعندهم علم بأنه سيعود للجليل من المكان الذي صعد إليه ، وإن مُهمتهم هي لهذا الغرض فقط ، ولم يقولوا إنهُ قام ، وإذا كان ملاك أو ملاكان لماذا لا يكون إخبارهم فقط أن اللقاء به سيكون في الجليل ، وأن الروايات التي روت تواجد المسيح في القبر أو خارج القبر...إلى غير ذلك هي مُلفقه ، ومن التحريف والتأليف ، الذي دُس في الأناجيل . .......... وفي متى{28:7} " ها هو يسبقكم إلى الجليل هُناك ترونهُ " .......... وفي متى{28: 10} " فقال لهما يسوع لا تخافا . إذهبا قولا لإخوتي أن يذهبوا إلى ألجليل وهُناك يرونني " .......... وفي متى{28: 16} "وأما الأحد عشر تلميذاً فانطلقواإلىالجليل إلى الجبلحيث أمرهم يسوع . ولما رأوه سجدوا لهُ ولكن بعضهم شكوا" .......... وفي لوقا{16: 7} " لكن إذهبن وقُلن لتلاميذه ولبطرس إنهُ يسبقكم إلى الجليل . هُناك ترونهكما قال لكم " ......... ورد في متى{28: 6،7}ومرقص{16: 6، 7}" ليس ههُنا لأنهُ قام كما قال لكم ، ها هو يسبقكم إلى الجليل " . .......... وفي لوقا{24: 5 ، 6}" لماذا تطلبن الحي بين الأموات . ليس هو ههُنا لكنهُ قام " ........... ولناتي على آية ألمسيح ألتي وعد بها وهي ثلاثة أيام (نهارها بلياليها) ، أي 72 ساعه ، وستبدأ من ساعة رفعه للسماء ، وهي ساعة ألقبض على من صُلب وهو يهوذا ، على الأقل ستكون مُنتصف ليلة الجُمعه ، لأن تدخل ألله جاء في هذه اللحظه لإنقاذ نبيه ورفعه بكامله روحاً وجسداً غير منقوص لا دماً ولا لحماً ولا فكراً ولاعقلاً ولامُعتقداً ، وكان ألوقت ليلاً والتلاميذ نائمون ، ما عدا ألمسيح وبرنابا ، وعادةً ألناس تنام بحدود منتصف ألليل ، ولنفرَض أن ألوقت 12 ليلاً ، وإذا أخترنا ساعه أُخرى ما قبل أو ما بعد فلن يختلف ألوقت ألكُلي ، والليله ليلة ألجُمعه(ليلة القبض على يهوذا على أنه ألمسيح ، ورفع ألله للمسيح) ويجب أن تمر 72 ساعه ، حتى ساعة ألإلتقاء به في ألجليل ( في ألناصره)(ولن يكون له نزول للمسيح للجليل وفي بيت والدته في ألناصره إلا ساعة وصول من يُريدون رؤيته والإلتقاء به من القُدس – أورشليم -) ، لحظة نزوله من ألسماء ، وستكون ألساعه 12 لليلة ألإثنين . فمن ألساعه 12 ليلاً لليلة ألجُمعه ، وحتى فجر ألأحد قَبل طلوع ألشمس ، واختفاء جُثة المصلوب ، وذهاب المريم أو ألمريمان للقبر ، وفرضنا أن ألساعه ألسادسه صباحاً ، ساعة إبلاغ مريم أو المريمان ومن معها أو معهما عند ألقبر ، أن أللقاء معه سيكون في ألجليل ، في مدينة ألناصره حيث بيت أُمه ألعذراء ، تكون هذه ألمُده وتُحسب بثلاثة طُرق . ............ ورد في لوقا{2: 44}" وإذ ظناهُ بين الرفقه ذهبا مسيرة يوم(12ساعه)وكانا يطلبانه بين الأقرباء والرفقه... هذا من الناصره إلى أُورشليم ، بينما من أُرشليم للجليل تحتاج لمسيرة يوم وبضع من اليوم ، بحدود18ساعه ........... (12 ساعه – تبدأ مُنتصف ليلة ألجُمعه حتى 12 ظُهراً ليوم الجُمعه( تم فيها عرض المقبوض عليه على قيافا رئيس الكهنه ، وتم التحقيق وجلد وضرب ألمصلوب وإهانته ، مع أنه أكد أنه ليس المسيح ، وأن المسيح قلبه شبه له بسحره ، ونزع ألإعتراف منه قسراً بأنه ألمسيح وبإراده من ألله(وتم خلالها عرض المقبوض عليه على الوالي بيلاطس ورد بيلاطس له ليراه هيرودس ، ورد هيرودس له إلى بيلاطس ، ثُم تبرئته لنفسه من دمه وتسليمه لرؤساء الكهنه بدار الولايه وإهانته وبعدها صلب ألمصلوب 9 صباحاً وموته) + 12 ساعه( من الظُهر ليوم ألجُمعه إلى 12 لمنتصف ليلة السبت ، ودفنه في ألساعه ألأخيره لهذا أليوم) +12 ساعه لليلة ألسبت(ألمصلوب مدفون) +12 ساعه ليوم ألسبت( لا زال ألمصلوب مدفون) + 6 ساعات لفجر ألأحد( مجييء المريم أو ألمريمان وفُقدان ألجسد ، وإبلاغهما للذهاب للجليل) = 54 ساعه ، لحظة ذهاب مريم ومن معها للقبر وألطلب من مريم والتلاميذ ألتوجه للجليل = 54 ساعه + 18 ساعه ، وهو ألوقت ألذي احتاجته مريم أو المريمان والتلاميذ للوصول للجليل ، وكما ورد في ألإنجيل = 72 ساعه ، وهي ثلاثة أيام ( نهارها بليليها) 24×3=72 ساعه ومهما تم من إختيار للساعة للقبض على يهوذا ، وهي ساعة رفع ألمسيح ، او ساعة لقاء ألمسيح في ألجليل ، فلن يزيد أو ينقص ألوقت عما ذكرناه ، لانه إذا زاد أو نقص ألوقت ألمُستغرق للذهاب للجليل ، ينقص معه أو يزيد وقت ألقبض على يهوذا وحصول ألشبه ، وهو وقت رفع ألمسيح . ........ وطريقه أُخرى لِحساب ألوقت وبإعتماد ساعة إلقاء ألقبض على ألمصلوب باعتبارها ساعة رفع المسيح ، وفرضناها 12 ليلاً ، وحتى لو اُختيرت ساعه اُخرى لبداية ألوقت فلن يختلف ألمجموع ألكلي لآية ألمسيح ، لأن ساعة ألرجوع سترتبط بها ، وقد شرحنا سبب إختيار هذه ألساعه . .......... 12 ليلا لليلة ألجُمعه وحتى دفن ألمصلوب عند ألغروب ألساعه ألسادسه مساءً لليلة ألسبت ألوقت ألذي مر(12 +6 ) =18ساعه خارج القبر( تم فيها القبض على من سيتم صلبه ، والتحقيق معه ومُحاكمته وجلده وصلبه ، وموته على الصليب ، ودفنه في القبر ) + 36 ساعه داخل القبر ألزمن ألذي مكثه ألمصلوب في ألقبر ، من ساعة ألدفن ألساعه ألسادسه مساءً لليلة ألسبت وحتى فُقٌدان ألجسد ألساعه ألسادسه قبل طلوع ألشمس أو مع طلوع الشمس ليوم ألاحد ليلتان ويوم (12+12+12)=36 ، ألمجموع ألكُلي للمده ألسابقه يكون 18+36=54 ساعه +18 ساعه(ألزمن ألذي إستغرقتهُ مريم أو المريمان , والتلاميذ للوصول للجليل للقاء ورؤية المسيح ، فيكون ألزمن ألكلي ،54+18=72 ساعه ، وهو ألزمن ألكُلي من ساعة رفع ألمسيح ، إلى ساعة نزوله من ألسماء للقاء أُمه وتلاميذه به في بيت أُمه بالجليل ، وعند قسمة ألزمن ألكُلي ، على ألزمن لليوم (نهاره 12 ساعه + ليله 12 ساعه) وهو 24 ساعه ، تكون ألنتيجه 72÷24=3 أيام نهارها بلياليها، وهناك طريقه ثالثه لحساب ألوقت ، ونكتفي بالطريقتين ألسابقتين . ............ ولن يكون هُناك نزول للمسيح من ألسماء ، إلا لحظة أللقاء به بالجليل ، حسب ما ورد في أنجيل برنابا ، فلا يُعقل أن ينزل وينتظر 18 ساعه في ألجليل هو والملائكه ألذين يحرسونه حتى تصل مريم أو المريمان ومن معها وتلاميذه . اما عن ظهور ألمسيح عند ألقبر , وطلبه أن يذهبوا للجليل للإلتقاء به ، وإنكارمريم لهُ ، وعدم تعرفها عليه ، وسجودهما عند قدميه إلى آخر ذلك من كلام فيه تجنٍ على ألمسيح ومريم وتلاميذه لا يُقنع به ألاطفال (لا يُعقل أن يتواجد ألمسيح عند ألقبر ، ويطلب منهم ألذهاب للقاءه في ألجليل ، ما الفائده من ذلك ، لم يرد أنه رافقهم أو طار في ألهواء للجليل ، وما ألفائده من ذلك كله ، لماذا لا يكون اللقاء بهم في القُدس ) ، لكلامً مُحرف لُفق للتلاميذ ، وهم منه براء . ............. تقولون إن ألمسيح مكث في جوف ألأرض ثلاثة أيام ، ويجب أن تكون نهارها ثلاثة ولياليها ثلاث ، على أنه هو ألمصلوب ، لكن ألمصلوب مكث ( لليلتان ويوم...غروب ليلة ألسبت وهي ليلة ألدفن + يوم السبت + ليلة ألأحد ، حيث فُقد ألجسد قبل طلوع ألشمس ، ورُبما اُخذ ألجسد قبل ذلك بكثير ، فاين باقي ألمده ألتي وعد بها ألمسيح ، وأين باقي آيته ، هل سرقها من أخذ وسرق جُثة يهوذا ألأستخروطي وألذي أزال ألختم الروماني وأزاح ألحجر ورتب ألكفن ،( يا من أغلقتم عقولكم ، وقفلتم عليها ألتفكير) . ............. يتبع ما بعده المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ............. قلنا إن آية ألمصلوب ناقصه وهي ليلتان ويوم أو أقل إذا كان له آيه ، وبالتالي فإن قيامته بَطُلت كقيامه للمسيح ، هذا أذا قام ألمصلوب حياً من القبر ، أو من بين ألأموات ، ولله حكمةٌ بالغه بعدم ترك ألقبر ألذي دُفن فيه ألمصلوب خالياً ، بل سخر ألله ألكهنه والفريسيين والهرودسيين والجنود ألرومان والفضولين من أعداء ألمسيح للحراسه ألمُشدده على ألقبر وبتشديد من بيلاطس ألحاكم ألروماني . ............. وخلال هذه أل 36 ساعه، تمت عملية إزالة ألختم ألروماني عن ألقبر وإزاحة ألحجر عن باب ألقبر والدخول وأخذ وسرقة جُثة ألمصلوب وترتيب ألكفن ، ولن يتم ذلك إلا بترتيب مع ألحاكم ألروماني والحراسه ، أو بطريقه حاكها ألكهنه والفريسيون ، وهم غير عاجزون عن ذلك ، فمن حاك ودبرَ خطة تأليب وإقناع بيلاطس للقبض على ألمسيح وقتله ، ولم يتم له إلا ألقبض على شبه ألمسيح ومُحاكمته وصلبه حتى ألموت ، غير عاجز عن حياكة سرقة المصلوب من القبر ، والإيهام بأنه قام من القبر ، وربما أكملوا باقي فصول ألخطه . ............ ومُدة مكوث المصلوب في القبر هي ( أنهُ دُفن غروب شمس يوم الجُمعه ، إي ليلة السبت وعادة غروب الشمس ، لنفرضها الساعه 6 مساءً ( 6 ليلة السبت( مع الغروب) إلى 6 لفجر السبت = 12 ساعه ) (6 من فجر السبت إلى 6 مساء الأحد( مع الغروب) = 12 ساعه ) (من 6 مساءً للغروب للأحد -- إلى 6 فجر الأحد فُقدان الجُثه = 12 ساعه ) = المجموع 36 ساعه، علماً بأن هذه هي المُده القُصوى لمكوث جسد المصلوب ، وبما أن الجُثه غير موجوده ، فلا بُد من فقدانها بوقت كثير ، وقت إزالة الختم وزحزحة الحجر عن القبر وترتيب الكفن وعصابة رأس المصلوب ، وربما سُرقة الجُثه في الليله الأولى ، فبوجود حراسه على القبر لا أحد يعرف ما الذي يجري أو ما جرى عند القبر . .............. أما عن سرقة جسد المصلوب من القبر ، فقد ورد الإعتراف به في إنجيل متى{28: 11-15} وفي متى(27: 62 -66 )، وفي إنجيل برنابا {218 :1 -9 }: - ............... ففي برنابا {218 :1 -9 } 1 ورجع كل الى بيته 2 ومضى الذي يكتب ويوحنا ويعقوب أخوه مع أم يسوع الى الناصرة 3 أما التلاميذ الذين لم يخافوا الله فذهبوا ليلا وسرقواجسد يهوذا وخبأووه وأشاعوا أن يسوع قام 4 فحدث بسبب هذا إضطراب 5 فأمر رئيس الكهنة أن لا يتكلم أحد عن يسوع الناصري وإلا كان تحت عقوبة الحرم 6 فحصل اضطهاد عظيم فرجم وضرب ونفي من البلاد كثيرون لأنهم لم يلازموا الصمت في هذا الأمر 7 وبلغ الخبر الناصرة كيف أن يسوع أحد أهالي مدينتهم قام بعد أن مات على الصليب 8 فضرع الذي يكتب الى أم يسوع أن ترضى فتكف عن البكاء لأن ابنها قام فلما سمعت العذراء مريم هذا قالت باكية : لنذهب الى أورشليم لننشد ابني 9 فاني إذا رأيته متُ قريرة العين " .................... وفي متى{28: 11-15} " وفيما هُما ذاهبتان إذا قومٌ من الحُراس جاءوا إلى المدينةِ وأخبروا رؤساء الكهنه بكُل ما كان . فاجتمعوا مع الشيوخ وتشاوروا وأعطوا العسكر فضةً كثيرةً . قائلين . قولوا إن تلاميذهُ أتوا ليلاً وسرقوه ونحنُ نيام. وإذا سُمع ذلك عند الوالي فنحنُ نستعطفه ونجعلكم مُطمئنين . فأخذوا الفضةوفعلوا كما علموهم . فشاع هذا القول عند اليهود إلى هذا اليوم " ............... وفي متى(27: 62 -66 ) " وفي الغد الذي بعد الإستعداد (المقصود بالغد السبت لأن يوم الإستعداد يكون الجمعه) إجتمع رؤساء الكهنه والفريسيين إلى بيلاطس . قائلين يا سيد قد تذكرنا أن ذلك المُضل قال وهو حي إني بعد(بعد وليس قبل أو خلال)ثلاثة أيام أقوم . فَمُر بضبط القبر إلى اليوم الثالثلئلا يأتي تلاميذهليلاًويسرقوه ويقولوا للشعب إنهُ قام من بين الأموات . فتكون الضلالةُ ألأخيره أشرُ من الأُولى . فقال لهم بيلاطس عندكم حُراس . إذهبوا وأضبطوا كما تعلمون . فمضوا وضبطوا القبر بالحُراس وختموا الحجر " . ............. وللكُل مُلاحظه على هذا النص ، قولهم بأنه قال بعد ثلاثة(3) أيام أقوم ، وليس قبل أو خلال( وبالتالي إذا كان هو المسيح ودُفن مع غروب ليلة السبت ، فبعد ثلاثة أيام يجب أن يقوم بعد الغروب لنهاية يوم الإثنين ، والمُلاحظه الثانيه طلبهم بضبط القبر إلى اليوم الثالث فقط ( وقصدهم من بداية الدفن على أن يوم الجُمعه هو أول يوم ) ، لماذا لم يقولوا لنهاية اليوم الثالث ، أو إستمرار الحراسه للتماشى مع قولهم ( بعد ثلاثة أيام) ، لماذا أختاروا التوقيت ليلاً ( فاختاروا ليلة الأحد وحتى بداية اليوم الثالث أي فجر الأحد قبل طلوع شمسه). ............. لماذا يتوقع ويُنَجِم ويُتَكَهن اليهود بأن المصلوب سيتم سرقته من القبر ، إن لم يكُن هُناك تخطيط مُسبق لهذا الأمر منهم ، ولأمر هام وضروري بالنسبه لهم ، للتغطيه على إختفاء يهوذا ولإضلال غيرهم ، وصُنع ما أعترف به (إللي رافاج) ، وهل من سيقوم من القبر ومن بين الأموات يحتاج من تلاميذه لسرقته ، والقول للشعب بأنه قام ، أم أن عليه أن يقوم هو وأن يُظهر نفسه لمن صلبوه وقتلوه على الصليب ويتحداهم ـ بأنه قهر الموت وتغلب عليه ، وها هو حيٌ لم يؤثر فيه كُل ما جرى لهُ ، ولماذا لم يتذكروا أن يحرسوا القبر إلا يوم السبت . ............ نُلاحظ من النص السابق الذى عنى به المسيح غير ما فهموه هُم ، أن المسيح وعد كما يقولون هُم بأنهُ سيقوم ، ولم يُحدد من أين يقوم ، بعدوليسقبلثلاثة أيام أي بعد ثلاثة أيام وثلاثة ليالي ، بينما المصلوب لم يمكث على أقصى حد لفقدان جُثته يوم وليلتان . .............. أن رؤساء ألكهنه والفريسيون ذهبوا إلى بيلاطس يوم السبت ، لأن الإستعداد يكون يوم الجمعه ، وطلبوا منه أن يُصدر أمره بحراسة ألقبر، للمصلوب على أنه ألمسيح إلى اليوم ألثالث ، خوفاً من قيام تلاميذه بِأخذه ليلاً ويسرِقوه ، ويُخبروا ألشعب بِأنه قام من بين ألأموات ، فتكون هذه ألخدعه والضلاله أكبر شراً من ألأُولى ، فأعطاهم ألحرس ، وأن يذهبوا ويحتاطوا ، ويضبطوا القبر بالحُراس ويختموا القبر بالختم الروماني ، إذاً هُناك نيه مُبيته وهذا يدل على وجودها مُسبقاً لسرقة المصلوب ليلاً من القبر وبالذات ليلة الأحد ، وبعدها تُخلى الحراسه لعدم الحاجه لها . .............. كما نُلاحظ من النص أن الكهنه والفريسيين طلبهم لضبط القبر فقط إلى اليوم الثالث ، وهذا الطلب مُخطط لهُ ومُبرمج ، وجاء تذكرهم لهذا الطلب يوم السبت ، بعدما أكتشفوا إختفاء يهوذا ، ولسرقة الجُثه لعلمهم أنها لهُ في تلك الليله وهي ليلة الأحد ، فلا بُد من التحرك بسرعه للتغطيه على إختفاء يهوذا الإستخريوطي، وسرقة جُثته من القبر ليلاً وشنقه والإدعاء بأنه ندم ورد الفضه وذهب وخنق نفسه ، ولذلك عندما أتت المريم أو المريمان فجر الأحد لم تكُن هُناك حراسه ولم تكن هُناك جُثه ، بل كان الكفن مُرتباً وعصابة الرأس كذلك . ، فهم أعتبروا الجمعه يوم والسبت يوم والأحد يوم ، وليلة الأحد نفذوا ما أرادوا تنفيذه ، وهُم ليسوا بحاجه لتغطية بقية المُده المطلوبه ، ولكي يتسنى لمن يحضر لدخول القبر والإقتناع بأن المصلوب قام من القبر ومن بين الأموات . .............. إذا كانت الحراسه طُلبت لتُغطي ثلاثة أيام ، فالمصلوب يجب أن يُحرس حسب طلب من جاءوا لبيلاطس ، يوم السبت + يوم الأحد + يوم الإثنين أو على الأقل لصباح يوم الإثنين ، لماذا لم تكن هُناك حراسه قبل طلوع فجر يوم الأحد ، أي أن الحراسه رُبما أُخليت ليلة الأحد حيث لم تكن موجوده فجر الأحد ، عندما حضرت المريم أو المريمان ، ولم تُغطي يوم الأحد ولا ليلة الإثنين ويومه أو صباحه ، كما طُلبت . .......... علماً بأن الهدف الرئيسي للحراسه وطلبها ، هو إبعاد كُل من أعتقد أن المصلوب هو المسيح ، ويكون من المُحبين له أو من تلاميذه ومن الممكن أن يتواجد عند القبر. ............ مما ذكره متى نستنتج أنه من المفروض أن تكون هُناك حِراسه مُشدده بأمر من بيلاطس وحيطة من ألجنود ألحُراس والكهنه ومن رؤساء ألأحبار وألفريسيين والهيرودسيين والفضوليين وغيرهم من أعداء ألمسيح ولمدة ثلاثة أيام والمكان محدود وصغير ولا يمكن ألنفاذ منه بأي حال من ألأحوال ، وكان ألقانون ألروماني صارماً جدا بحق جنوده ، حيث يستحق ألقتل من يُهمل بوظيفتهً ، إذا كان ألجسد ليسوع فكيف خَرج وهو عاري ألجسد لأنه ترك ألكفن وعصابة ألرأس خلفه ، والقول بأن تلاميذه سرقوا ألجسد من على ألصليب أو من ألقبر نوع من ألغباء والجنون ألقول بذلك لوجود حراسه مُشدده على ألمصلوب وهو على ألصليب وعلى ألقبر بعد دفنه ، والتلاميذ أصلاً في حالة خوف ورُعب ومُطاردين ، ولن يجرُأ أحد منهم من ألإقتراب من ألقبرإلا من بعيد ، إلا إذا كان هُناك بعض التلاميذ تآمروامع من تآمر لأخذ الجسد من القبر ، وإشاعة أن من في القبر قام من بين الأموات ، ولن يكونوا من الأحد عشر المُخلصين للمسيح . .......... وتمنينا لو لم تكُن هُناك حِراسه ، إستَبعدت وأبعَدت من يخُص ألمسيح من ألتواجد عند ألقبر ، وتمنينا لو تواجدت مريم أُمه والمريمات وتلاميذ ألمسيح ومُحبوه ومؤيدوه عند ألقبر لانتظار قيامه من ألقبر ، ومن الفضوليين ، وكان ألقبر على حاله مُغلق ومختوم ، فلو بقوا ألدهر كله عند ألقبر فلن يقوم من فيه ، وحتى لو دخلوا وأخذوا من في ألقبر وجلسوا عنده أياماً وليالي وسنوات حتى يتحلل فلن يقوم ، لأنه ليس ألمسيح ، ولن يأتيهم خبر غير خبر ألإلتقاء بالمسيح في ألجليل ، ولربما فوتوا ألفُرصه على من قاموا بسرقة جُثة يهوذا من ألقبر ليلة الأحد وتمثيلية شنقه لنفسه ، ولكنها مشيئة وإرادة ألله ، ولا راد لإرادته ومشيئته ، ولِامرٍ يُريدُه ألله جل جلالُه ، ولكن ألحراسه عندها علم سرقة ألمصلوب ومن أجل ذلك كانت . ............. لأنه لا يمكن للجنود والذين معهم وبأمر من بيلاطس ، أن يقوموا بالتخلي عن ألحراسه ألمُشدده للقبر خلال ألثلاثة أيام ، وأن ألأحداث ألتي رُويت تحدثت عن أمور حدثت في صبيحة أليوم ألثاني وبكل أريحيه ، أي بعد مرور 36 ساعه على دفن ألمصلوب ، والجنود والحِراسه لم تنتهي مُهمتهم ووظيفتُهم ، وإذا أُخليت ألحراسه عن ألقبر قبل ألثلاثة أيام ألتي طلبها بيلاطس والكهنه ، وهذا ما تم ، حيث أن ألحراسه ومن مُجريات ألاحداث تُبين إنتهائها قبل موعدها بأكثر من نصف المُده ، وهذا سؤال بِحاجه للإجابه . ............. إلا إذا كان هُناك موضوع تم ترتيبه على إثره قاموا بإخلاء ألمكان وبِأمر من بيلاطُس ، بعد أخذ ألجسد ، وترتيب ألكفن ، وذلك بعد فك ألختم وإزالة ألحجر ألكبير وإلا كيف يتم وضع جسده في قبر حجري و سُدّ باب القبر بحجر يزن 1.5 – 2 طن ، وإخلاء ألمكان ، وإلا فإن هذه ألأقوال لا يقنع بها طفل ، وغريبٌ انها موجودةٌ في كُتب المسيحيين ، لِان من تَقول بها على تلاميذ ألمسيح ألأطهار وكتبها على لسانهم ، لم يوفِق بين أقوال ألأربعه في الأناجيل ، ونسي ألزمن لِآية ألسيح ألتي وعد بها ، ونسي ألحراسه ألمُشدده ، والتي من ألمفروض أنها مُتواجده ، فكيف تاتي المريمان للقبر بالطيب والحنوط ، ولا تجدان ألرب ثُم تعودان لمناداة سمعان والآخر بكُل هذه ألاريحيه ، والقبر عليه حِراسه مُشدده ، ومُغلق بِحجر كبير ، ومختوم بالختم ألروماني بِأمر من بيلاطُس ، وتدخلان ولم تجدا الرب ، ثُم يأتي ألآخران ، تم ألتقول في أحد ألأناجيل على أنه عندما نزل ملاك ألرب ، حدث زلزال وأصبح ألحُراس كالأموات ، هل إعترف بذلك ألكهنه والجُنود ، فبيلاطس سيُجري تحقيق على أن هُناك إهمال أو تقصير تم في ألحراسه ، وبالتالي أدى إلى سرقة جسد ألمصلوب ، هل حقق بيلاطس بإهمال جنوده بالحراسه ، أو أنه عذرهم لحدوث هذا ألامر ألخارق ، أو أنه تم خدعتهم أو رشوتُهم....إلخ ذلك ، لفك ألختم عن ألقبر ، وإزاحة ألحجر ، واخذ ألجسد ، وترتيب ألكفن ، أو أن كُل ذلك تم بِعلمه ، هل موجود أومكتوب في ألكُتب أن جرى مُسائله أو تحقيق حول ذلك . ............ والإصحاح والآيات (215 : 1-6) من إنجيل برنابا يُبين فيها رفع الله للمسيح . .......... وفي إنجيل برنابا {215 :1-6 } ويقول برنابا رضي الله عنه: - .......... " 1 ولما دنت الجُنود مع يهوذا من المحل الذي كان فيه يسوع سَمع يَسوع دُنُوّ جَمٍّ غفير 2 فلذلك انسحب إلى البيت خائفاً 3 وكان التلاميذ نياماً 4 فلما رأى الله الخطر على عبده امر جبريل وميخائيل ورفائيل وأوريل سفراؤه أن يأخذوا يسوع من العالم 5 فجاء الملائكة الاطهار واخذوا يسوع من النافذة المشرفة على الجنوب 6 فحملوه ووضعوه في السماء الثالثة في صحبة الملائكة التي تسبح الله إلى الابد " . ........... يتبع ما بعده المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
الأموات, المسيح, السلام, القبر, عليه, قدامة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
متى وُلِدَ السيد المسيح -عليه السلام-؟ | خادم المسلمين | القسم النصراني العام | 6 | 24.12.2010 08:37 |
كشف أكذوبة قيامة المسيح يوم الاحد موضوع هام جداا لكل من يبحث عن حقيقة قيامة المسيح | asd_el_islam_2 | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 3 | 24.10.2010 03:41 |
ركزوا فى الفيلم المسيح (عليه السلام) بلسانه يبشر الحوارين بمحمد (صلى الله عليه وسلم ) | elqurssan | البشارات بالنبي الكريم في كتب النصارى | 2 | 22.08.2010 02:13 |
أدلة تفنيد ألوهية المسيح عليه السلام من الإنجيل | asd_el_islam_2 | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 5 | 13.03.2010 03:27 |