العودة   شبكة كلمة سواء للحوار الإسلامي المسيحي العودة المنتدى الدراسات الإسلامية و العلوم الشرعية الحديث و السيرة

آخر 20 مشاركات
البابا تواضروس "أنت ابن الله الحي القائم من بين الأموات " لم يقولها بطرس مضافة من الكتبة (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة المجادلة : الشيخ القارئ بكر حسن عيسى (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ حسن الخولي : سورة هود (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ عبدالرحمن النغري : سورة مريم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          The accursed devil, how rude he is ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إبليس اللعين ، ما أوقحه ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إجعل لكَ مكاناً على جبل الرُّماة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كاد رائدُ الفضاء أن ينطقَ أمامي بهذه الآية من سورة المعارج ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأب متى المسكين " و يسوع المسيح الذي أرسلته " زائدة و مضافة (الكاتـب : الشهاب الثاقب - )           »          كشف تدليس و دجل كهنة المعبد بخصوص عدم زواج الملائكة في الفكر المسيحي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كيف تتعرف على شخص في اللغة العبرية ؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ حسن الخولي : سورة هود (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ عبدالرحمن النغري : سورة مريم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Le bonheur est entré dans mon coeur . vol 5 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مسلم فرنسي يبكي متأثرًا : تمنّيت لو وُلدت مسلمًا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورة مريم : الشيخ القارئ عبدالله ظاهر (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مسيحية سابقة : تم استبعادي من العائلة بسبب إسلامي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة الفتح : الشيخ القارئ بكر حسن عيسى (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القارئ عبدالرازق بوكار : سورة المزمل والمدثر والقيامة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مريم غالي : الفتاة المسيحية التي اعتنقت الإسلام وفضــحت رجالات الكنيسة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2010, 21:15

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


63) كولد تسيهر
.........
".. الحق، أن محمدًا (صلى الله عليه وسلم) كان بلا شك : -
.............
أول مصلح حقيقي في الشعب العربي من الوجهة التاريخية".
..........
".. إن محمدًا قد بشر بمذهبه للمرة الأولى بحماس لم يفترا ولم تعوزه المثابرة ، وبعقيدة ثابتة بأن هذا المذهب يحقق صالح الجماعة الخاصة ، وقد كان في ذلك كله مظهرًا لإنكار الذات برغم سخرية الجمهور" .
........
"في هذا العصر نرى النبي (صلى الله عليه وسلم) يستخدم حنكته المفكرة ورويته الدقيقة وتبصره العالمي ، في مقاومة خصومه الذين شرعوا في معارضة مقاصده وغاياته في داخل موطنه وخارجه".
*******************************
64)عبد الله لويليام
..............
يقول " كان محمد (صلى الله عليه وسلم) على أعظم ما يكون ، من كريم الطباعوشريف الأخلاق ، ومنتهى الحياءوشدة الإحساس.. وكان حائزًا لقوة إدراك عجيبة ، وذكاء مفرط ، وعواطف رقيقة شريفة ، وكان على خلق عظيم وشيم مرضية مطبوعًا على الإحساس..".
..............
".. إن بعض كتاب هذا العصر الحاضر كادوا أن يعرفوا ، بأن الطعن والقدح والشتم والسب ليس بالحجة ولا البرهان ، فسلموا بذكر كثير من صفات النبي (صلى الله عليه وسلم) السامية وجليل أعماله الفاخرة..".
...........
".. ما اهتدى مئات الملايين إلى الإسلام إلا ببركة محمد (صلى الله عليه وسلم) الذي علمهم الركوع والسجود لله ، وأبقى لهم دستورًا لن يضلوا بعده أبدًا ، وهو القرآن الجامعلمصالح دنياهم ولخير أخراهم..".
...........
" لما شرف محمد (صلى الله عليه وسلم) ساحة عالم الشهود بوجوده الذي هو الواسطة العظمى والوسيلة الكبرى إلى اعتلاء النوع الإنساني ، وترقيه في درجات المدنية أكمل ما يحتاجه البشر من اللوازم الضرورية ، على نهج مشروع وأوصل الخلق إلى أقصى مراتب السعادة بسرعة خارقة ، ومن نظر بعين البصيرة في حال الأنام قبله عليه الصلاة والسلام ، وما كانوا عليه من الضلالة.. ونظر في حالهم بعد ذلك ، وما حصل لهم في عصره من الترقّي العظيم ، رأى بين الحالين فرقًا عظيمًا ، كما بين الثريا والثرى".
..................
".. امتدت أنوار المدنية بعد محمد ( صلى الله عليه وسلم) ، في قليل من الزمان ساطعة في أقطار الأرض ، من المشرق إلى المغرب ، حتى إن وصول أتباعه في ذلك الزمن اليسير إلى تلك المرتبة العلية من المدنيه ، قد حيّر عقول أولي الألباب ، وما السبب في ذلك إلا كون أوامره ونواهيه ، موافقة لموجب العقل ومطابقة لمقتضى الحكمة ".
***************************
65) روم لاندو
...........
يقول روم لاندو ".. لم ينسب محمد (صلى الله عليه وسلم) في أيّما يوم من الأيام إلى نفسه صفة ألوهية ، أو قوى أعجوبية ، بل على العكس ، لقد كان حريصًا على النص على أنه مجرد رسول اصطنعه الله لإبلاغ الوحي للناس ".
..............
" كان محمد (صلى الله عليه وسلم) تقيًّا بالفطرة ، وكان من غير ريب .
.............
مهيّأ لحمل رسالة الإسلام التي تلقاها..
..............
وبالإضافة إلى طبيعته الروحية ، كان في سرّه وجهره رجلاً عمليًا، عرف مواطن الضعف ومواطن القوة في الخُلق العربي ، وأدرك أن الإصلاحات الضرورية ينبغي أن تقدم إلى البدو الذين لا يعرفون انضباطًا ، وإلى المدنيين الوثنيين ، وفي آن واحد على نحو تدريجي ، وفي الوقت نفسه كان محمد (صلى الله عليه وسلم) يملك إيمانًا لا يلين بفكرة الإله الواحد.. وعزمًا راسخًا على استئصال كل أثر من آثار عبادة الأصنام ، التي كانت سائدة بين الوثنيين العرب" .
............
" كانت مهمة محمد (صلى الله عليه وسلم ) هائلة ، كانت مهمة ليس في ميسور دجال تحدوه دوافع أنانية (وهو الوصف الذي رمى به بعض الكتاب الغربيين المبكرين الرسول العربي (صلى الله عليه وسلم)) أن يرجو النجاح في تحقيقها بمجهوده الشخصي ، إن الإخلاص الذي تكشف عنه محمد (صلى الله عليه وسلم) في أداء رسالته ، وما كان لأتباعه من إيمان كامل في ما أنزل عليه من وحي ، واختبار الأجيال والقرون .
............
كل أولئك يجعل من غير المعقول اتهام محمد (صلى الله عليه وسلم) بأيّ ضرب من الخداع المتعمد .
...........
ولم يعرف التاريخ قط أي تلفيق (ديني) متعمد استطاع أن يعمر طويلاً ، والإسلام لم يعمر حتى الآن ما ينوف على ألف وثلاثمائة سنة وحسب ، بل إنه لا يزال يكتسب ، في كل عام أتباعًا جددًا ، وصفحات التاريخ لا تقدم إلينا مثلاً واحدًا على محتال كان لرسالته الفضل في خلق إمبراطورية من إمبراطوريات العالم وحضارة من أكثر الحضارات نبلاً" .
...........
" كانت مهمة محمد (ص) هي القضاء على النظام القبلي القوي ، الذي كان مسؤولاً عن اندلاع نار الحرب ، على نحو موصول تقريبًا بين العرب ، والاستعاضة عنه بولاء لله تسمو على جميع الروابط الأسرية والأحقاد الصغيرة ، كان عليه أن يعطي الناس قانونًا كليًا يستطيع حتى العرب المتمردون قبوله والإذعان له ، وكان عليه أن يفرض الانضباط على مجتمع عاش على العنف القبلي ، والثأر الدموي لضروب من المظالم بعضها واقعي وبعضها متوهم ، كان عليه أن يحلّ الإنسانية محل الوحشية ، والنظام محل الفوضى ، والعدالة محلة القوة الخالصة " .
..........
" عندما توفي محمد (صلى الله عليه وسلم) عام 632 م ، كان في نجاح الإسلام ما زكى إيمان خديجة (رضي الله عنها ) بالوحي الذي تلقاه زوجها ، وكانت العقيدة التوحيدية الجديدة في سبيلها إلى القيام بفتح روحي ومادي ، لا يضارعه أي فتح في التاريخ البشري" .
******************************
66) عبدُ الله بن سلام
..........
أما عبدُالله بن سلام ، وهو من عُلماء أليهود في زمنه ، وسيدهم على ألإطلاق وابنُ سيدهم ، وعالمُهم وابنُ عالمهم ، وكُل ذلك بإعترافهم ، يقولُ لمُحمد
..........
أشهدُ بانك نبي ألله حقاً وإنك جئتَ بالحق
..........
وقصته معروفه مع قومه بإنكارهم له عندما أسلم ، وأشهد رسول ألله على ذلك
******************************
يتبع ما بعده
للمزيد من مواضيعي

 






رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2010, 21:17

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


67) غوستاف ليوبون
...........
فيقول " لقد جمع محمد (صلى الله عليه وسلم) قبل وفاته كلمة العرب ، وبنى منهم أمة واحدة خاضعة لدين واحد مطيعة لزعيم واحد ، فكانت في ذلك آيته الكبرى.. ومما لا ريب فيه أن محمدًا (صلى الله عليه وسلم) أصاب في بلاد العرب نتائج لم تصب مثلها جميع الديانات التي ظهرت قبل الإسلام ، ومنها اليهودية والنصرانية .
.........
" ولذلك كان فضله على العرب عظيمًا..".
................
" وإذا ما قيست قيمة الرجال بجليل أعمالهم كان محمد (صلى الله عليه وسلم) من أعظم من عرفهم التاريخ.
............
وقد أخذ علماء الغرب ينصفون محمدًا (صلى الله عليه وسلم) مع أن التعصب الديني أعمى بصائر مؤرخين كثيرين عن الاعتراف بفضله..".
..........
" واستطاع محمد (صلى الله عليه وسلم) أن يبدع مثلاً عاليًا قويًا للشعوب العربية التي لا عهد لها بالمثل العليا ، وفي ذلك الإبداع .
..........
تتجلى عظمة محمد (صلى الله عليه وسلم) على الخصوص..
.............
ولم يتردد أتباعه في التضحية بأنفسهم في سبيل هذا المثل الأعلى..".
...........
".. لا شيء أصوب من جمع محمد (صلى الله عليه وسلم) لجميع السلطات المدنية والحربية والدينية في يد واحدة أيام كانت جزيرة العرب مجزأة ما استطعنا أن نقدر قيمة ذلك بنتائجه ، فقد فتح العرب العالم في قرن واحد بعد أن كانوا قبائل من أشباه البرابرة المتحاربين قبل ظهور محمد (صلى الله عليه وسلم) " .
*******************************
68) لوقا
.........
يقول لوقا ".. ما كان محمد (صلى الله عليه وسلم) كآحاد الناس في أخلاقه ومزاياه
.........
وهو الذي اجتمعت له آلاء الرسل عليهم السلام ، وهمة البطل
............
فكان حقًا على المنصف أن يكرم فيه المثل ، ويحيّي فيه الرجل" .
.............
" لا تأليه ولا شبهة تأليه في معنى النبوة الإسلامية.. وقد درجت شعوب الأرض على تأليه الملوك والأبطال والأجداد ، فكان الرسل أيضًا معرضين لمثل ذلك الربط بينهم وبين الألوهية بسبب من الأسباب ، فما أقرب الناس لو تركوا لأنفسهم أن يعتقدوا في الرسول أو النبي أنه ليس بشرًا كسائر البشر وأن له صفة من صفات الألوهية على نحو من الأنحاء.
..........
ولذا نجد توكيد هذا التنبيه متواترًا مُكررًا في آيات القرآن ، نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر" {قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ} [الكهف 110]، وفي تخير كلمة (مثلكم)معنى مقصود به التسوية المطلقة ، والحيلولة دون الارتفاع بفكرة النبوة أو الرسالة فوق مستوى البشرية بحال من الأحوال ، بل نجد ما هو أصرح من هذا المعنى فيما جاء بسورة الشورى: {فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا إِنْ عَلَيْكَ إِلا الْبَلاغُ} الشورى 48، وظاهر في هذه الآية تعمد تنبيه الرسول نفسه (صلى الله عليه وسلم) إلى حقيقة مهمته ، وحدود رسالته التي كلف بها ، وليس له أن يتعداها ، كما أنه ليس للناس أن يرفعوه فوقها " .
.........
".. رجُلٌ فردٌ هو لسان السماء ، فوقه الله لا سواه ، ومن تحته سائر عباد الله من المؤمنين ، ولكن هذا الرجل يأبى أن يداخله من ذلك كِبر ، بل يُشفق، بل يَفرُق من ذلك ويحشد نفسه كلها لحرب الزهو في سريرته ، قبل أن يحاربه في سرائر تابعيه"
..........
" ولو أن هذا الرسول بما أنعم من الهداية على الناس وما تم له من العزة والأيادي ، وما استقام له من السلطان ، اعتد بذلك كله واعتز به ّ، لما كان عليه جناح من أحد ، لأنه إنما يعتد بقيمةٍ ماثله ، ويعتز بمزيةٍ طائله ، يطريه أصحابه بالحق الذي يعلمون عنه ، فيقول لهم:- (لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم، إنما أنا عبد الله ، فقولوا عبد الله ورسوله). ويخرج على جماعة من أصحابه فينهضون تعظيمًا له ، فينهاهم عن ذلك قائلاً :-( لا تقوموا كما يقوم الأعاجم يعظم بعضهم بعضًا )" .
..........
"ماذا بقي من مزعم لزاعم ؟ إيمان امتحنه البلاء طويلاً قبل أن يُفاء عليه بالنصر وما كان النصر متوقعًا أو شبه متوقع لذلك الداعي إلى الله في عاصمة الأوثان والأزلام.. ونزاهة ترتفع فوق المنافع ، وسمو يتعفف عن بهارج الحياة ، وسماحة لا يداخلها زهو أو استطالة بسلطان مطاع لم يفد ، ولم يورث آله ، ولم يجعل لذريته وعشيرته ميزة من ميزات الدنيا ونعيمها وسلطانها ".
........
" وحرم على نفسه ما أحلّ لآحاد الناس من أتباعه ، وألغى ما كان لقبيلته من تقدم على الناس في الجاهلية حتى جعل العبدان والأحابيش سواسية وملوك قريش ، لم يمكن لنفسه ولا لذويه ، وكانت لذويه بحكم الجاهلية صدارة غير مدفوعة ، فسوّى ذلك كله بالأرض أي قالة بعد هذا تنهض على قدمين لتطاول هذ المجد الشاهق أو تدافع هذا الصدق الصادق ؟ لا خيرة في الأمر .
..............
ما نطق هذا الرسول عن الهوى.. وما ضلّ وما غوى.. وما صدق بشر إن لم يكن هذا الرسولبالصادق الأمين..".
...........
" أيُ الناس أولى بنفي الكيد عن سيرته من (أبي القاسم) (صلى الله عليه وسلم) .
الذي حول الملايين من عبادة الأصنام الموبقة إلى عبادة الله رب العالمين، ومن الضياع والانحلال إلى السموّ والإيمان .
...........
ولم يفد من جهاده لشخصه أو آله شيئًا مما يقتتل عليه طلاب الدنيا من زخارف الحطام ؟ ".
...........
" كان محمد (صلى الله عليه وسلم) يملك حيويته ولا تملكه حيويته ، ويستخدم وظائفه ولا تستخدمه وظائفه ، فهي قوة له تحسب في مزاياه ، وليست ضعفًا يعد في نقائصه ، لم يكن (صلى الله عليه وسلم) معطل النوازع ولكنها لم تكن نوازع تعصف به ، لأنه يسخرها في كيانه في المستوى الذي يكرم به الإنسان حين يطلب ما هو جميل وجليل في الصورة الجميلة الجليلة التي لا تهدر من قدره بل تضاعف من تساميه وعفته وطهره ، وبيان ذلك في أمر بنائه بزوجاته التسع (رضي الله عنهن).."(صح لسانُك يا لوقا) .
*******************************
69) ماسيه
............
يقول ".. كان محمد (صلى الله عليه وسلم)
.............
هو المشرّع الملهم والمحرك الأول للوحدة الدينية بين جميع الأقوام ، .. وكان بسيطًا وحازمًا..".
...........
" بفضل إصلاحات محمد (صلى الله عليه وسلم) الدينية والسياسية ، وهي إصلاحات موحدة بشكل أساسي ، فإن العرب وعوا أنفسهم وخرجوا من ظلمات الجهلوالفوضى ليعدّوا دخولهم النهائي إلى تاريخ المدنية ".
********************************
70) مونته
.............
يقول مونته " إن طبيعة محمد الدينية تدهش كل باحث مدقّق نزيه المقصد بما يتجلى فيها من شدة الإخلاص.
............
فقد كان محمد مصلحًا دينيًا ذا عقيدة راسخة ، ولم يقم إلا بعد أن تأمل كثيرًا وبلغ سن الكمال بهذه الدعوة العظيمة التي جعلته من أسطع الأنوار الإنسانية في الدين ".
................
وهو في قتاله الشرك والعادات القبيحة التي كانت عند أبناء زمنه كان في بلاد العرب أشبه بنبي من أنبياء بني إسرائيل الذين نراهم كبارًا جدًا في تاريخ قومهم.
...........
ولقد جهل كثير من الناس محمدًا (صلى الله عليه وسلم) وبخسوه حقه وذلك لأنه من المصلحين النادرين الذين عرف الناس أطوار حياتهم بدقائقها" .
...........
" كان محمد (صلى الله عليه وسلم) كريم الأخلاق حسن العشرة ، عذب الحديث ، صحيح الحكم صادق اللفظ ، وقد كانت الصفات الغالبة عليه هي صحة الحكم وصراحة اللفظ ، والاقتناع التام بما يعمله ويقوله".
.........
".. نُدرةُ بين المصلحين من عُرفت حياتهم بالتفصيل مثل محمد(صلى الله عليه وسلم) وإن ما قام به من إصلاح أخلاق وتطهير المجتمع يمكن
.........
أن يعد به من أعظم المحسنين للإنسانية" .
...........
ويستمر قائلاً "لا مجال للشك في إخلاص الرسول (صلى الله عليه وسلم) وحماسته الدينية التي تشبعت بها نفسه وفكره..".
*****************************
يتبع ما بعده





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2010, 21:21

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


71) نهرو
...........
يقول ".. لربما خامرت هؤلاء الملوك والحكام الذين تسلموا كتب الرسول (صلى الله عليه وسلم) ، الدهشة من هذا الرجل البسيطالذي يدعوهم إلى الطاعة ".
.............
ولكن إرسال هذه الكتب
.........
يعطينا صورة عن مقدار ثقة محمد (صلى الله عليه وسلم) بنفسه ورسالته .
.........
وقد هيأ بهذه الثقة وهذا الإيمان لأمته أسباب القوة والعزّة والمنعة ، وحوّلهم من سكان صحراء إلى سادة يفتحون نصف العالم المعروف في زمانهم..
..............
" وقد توفي محمد ( صلى الله عليه وسلم) بعد أن جعل من القبائل العربية المتنافرة أمة واحدة تتقد غيرة وحماسًا..".
****************************
72) مونتغمري وات
.................
يقول مونتجومري وات في كتابه " محمد في مكة 1953 " ولي أمل أن هذه الدراسة عن حياة محمد (صلى الله عليه وسلم) يمكنها أن تساعد على إثارة الاهتمام من جديد .
..........
برجل هو أعظم رجال أبناء آدم" .
.............
فلو لم يكن نبيًا ورجل دولة وإدارة ، ولو لم يضع ثقته بالله ويقتنع بشكل ثابت أن الله أرسله
.......
لما كتب فصلاً مهمًا في تاريخ الإنسانية .
..............
منذ أن قام كارليل بدراسته عن محمد (صلى الله عليه وسلم) في كتابه (الأبطال وعبادة البطل)
...........
أدرك الغرب أن هناك أسبابًا وجيهة للاقتناع بصدق محمد
.............
إذ إن عزيمته في تحمل الاضطهاد من أجل عقيدته ، والخلق السامي للرجال الذين آمنوا به ، وكان لهم بمثابة القائد ، وأخيرًا عظمة عمله في منجزاته الأخيرة ، كل ذلك يشهد باستقامته التي لا تتزعزع .
..............
فاتهام محمد (صلى الله عليه وسلم) بأنه دجال Imposteur يثير من المشاكل أكثر مما يحلّ .
............
ومع ذلك فليس هناك شخصية كبيرة في التاريخ حُط من قدرها في الغرب كمحمد (صلى الله عليه وسلم) .
..................
فقد أظهر الكتاب الغربيون ميلهم لتصديق أسوأ الأمور عن محمد ( صلى الله عليه وسلم )
..........
وكلما ظهرأي تفسير نقدي لواقعة من الوقائع ممكنًا قبوله ، مع ذلك لا يكفي في ذكر فضائل محمد أن نكتفي بأمانته وعزيمته إذا أردنا أن نفهم كل شيء عنه ، وإذا أردنا أن نصحح الأغلاط المكتسبة من الماضي بصدده فيجب علينا في كل حالة من الحالات ، لا يقوم الدليل القاطع على ضدها ، أن نتمسك بصلابة بصدقه ، ويجب علينا أن لا ننسى عندئذ أيضًا أن الدليل القاطع يتطلب لقبوله أكثر من كونه ممكنًا وأنه في مثل هذا الموضوع يصعب الحصول عليه.." .
..............
"هناك – على العكس – أسباب قوية تؤكد صدق (محمد) (صلى الله عليه وسلم) ونستطيع في مثل هذه الحالة الخاصة أن نبلغ درجة عالية من اليقين ، لأن النقاش حول هذه المسألة.. يعتمد على وقائع ولا يمكن أن يتضمن خلافًا في التقدير حول الأخلاقية.." .
..............
".. ليس توسع العرب شيئًا محتومًا أو آليًا وكذلك إنشاء الأمة الإسلامية.
.........
ولولا هذا المزيج الرائع من الصفات المختلفة الذي نجده عند محمد (صلى الله عليه وسلم) لكان من غير الممكن أن يتم هذا التوسع .
...........
ولاستنفذت تلك القوى الجبارة في غارات على سوريا والعراق دون أن تؤدي لنتائج دائمة.
...............
ونستطيع أن نميز ثلاث هبات مهمة أُوتيها محمد (صلى الله عليه وسلم)
.........
لقد أوتي أولاً موهبة خاصة على رؤية المستقبل
......
فكان للعالم العربي بفضله ، أو بفضل الوحي الذي ينزل عليه حسب رأي المسلمين ، أساس فكري (إيديولوجي) حُلت به الصعوبات الاجتماعية ، وكان تكوين هذا الأساس الفكري يتطلب في نفس الوقت حدسًا ينظر في الأسباب الأساسية للاضطراب الاجتماعي في ذلك العصر.
...............
والعبقرية الضرورية للتعبير عن هذا الحدس في صورة تستطيع إثارة العرب حتى أعمق كيانهم..
...........
وكان محمد (صلى الله عليه وسلم) ثانيًا رجل دولة حكيمًا ، ولم يكن هدف البناء الأساسي الذي نجده في القرآن، سوى دعم التدابير السياسية الملموسة والمؤسسات الواقعية.
.............
ولقد ألححنا خلال هذا الكتاب غالبًا على استراتيجية محمد (صلى الله عليه وسلم) السياسية البعيدة النظر على إصلاحاته الاجتماعية ولقد دلّ على بعد نظره في هذه المسائل الانتشار السريع الذي جعل من دولته الصغيرة إمبراطورية ، وتطبيق المؤسسات الاجتماعية على الظروف المجاورة واستمرارها خلال أكثر من ثلاثة عشر قرنًا.
............
" وكان محمد (صلى الله عليه وسلم) ثالثًا رجل إدارة بارعًا ، فكان ذا بصيرة رائعة في اختيار الرجال الذين يندبهم للمسائل الإدارية. إذ لن يكون للمؤسسات المتينة والسياسة الحكيمة أثر إذا كان التطبيق خاطئًا مترددًا. وكانت الدولة التي أسسها محمد (صلى الله عليه وسلم) عند وفاته ، مؤسسة مزدهرة تستطيع الصمود في وجه الصدمة التي أحدثها غياب مؤسسها ، ثم إذا بها بعد فترة تتلاءم مع الوضع الجديد وتتسع بسرعة خارقة اتساعًا رائعًا ".
...............
" كلما فكرنا في تاريخ محمد ( صلى الله عليه وسلم) وتاريخ أوائل الإسلام .
..........
تملكنا الذهول أمام عظمة مثل هذا العمل
.........
ولا شك أن الظروف كانت مواتية لمحمد فأتاحت له فرصًا للنجاح لم تتحها لسوى القليل من الرجال غير أن الرجل كان على مستوى الظروف تمامًا .
...............
إن استعداد هذا الرجل لتحمل الاضطهاد منأجل معتقداته والطبيعة الأخلاقية السامية لمن آمنوا به واتبعوه واعتبروه سيداوقائدا لهم ، إلى جانب عظمة إنجازاته المطلقة كل ذلك يدل على العدالة والنزاهةالمتأصلة في شخصه .
...............
بل إنهلا توجد شخصية من عظماء التاريخ الغربيين لم تنل التقدير اللائق بها مثل ما فعل بمحمد .
******************************
يتبع ما بعده





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2010, 21:23

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


73) هربرت جورج ولز
..............
أما الكاتب والأديب البريطاني المعروف هربرت جورج ولز H. G. Wells فيقول : -
...........
".. هل تراك علمت قط أن رجلاً على غير كريم السجايا مستطيع أن يتخذك صديقًا ؟ ذلك أن من عرفوا محمدًا ( صلى الله عليه وسلم ) أكثر من غيرهم ، كانوا أشد الناس إيمانًا به ، وقد آمنت به خديجة (رضي الله عنها) كل حياته على أنها ربما كانت زوجة محبة لهُ.
.............
فأبو بكر (رضي الله عنه) شاهد أفضل وهو لم يتردد قط في إخلاصه ، كان يؤمن بالنبي ( صلى الله عليه وسلم ) ومن العسير على أي إنسان يقرأ تلك الأيام إلا يؤمن بأبي بكر وعلي (رضي الله عنهما ) ، فعلي فإنه خاطر بحياته من أجل النبي (صلى الله عليه وسلم) في أحلك أيامه سوادًا.." .
................
" حجّ محمد ( صلى الله عليه وسلم) حجة الوداع من المدينة إلى مكة ، قبل وفاته بعام ، وعند ذاك ألقى على شعبه موعظة عظيمة..
...........
إنّ أول فقرة فيها تجرف أمامها كل ما بين المسلمين من نهب وسلب ومن ثارات ودماء ، وتجعل الفقرة الأخيرة منها الزنجي المؤمن عدلاً للخليفة ..
............
إنها أسست في العالم تقاليد عظيمة للتعامل العادل الكريم ، وإنها لتنفخ في الناس روح الكرم والسماحة ، كما أنها إنسانية السمة ممكنة التنفيذ، فإنها خلقت جماعة إنسانية يقل ما فيها مما يغمر الدنيا من قسوة وظلم اجتماعي ، عما في أي جماعة أخرى سبقتها " .
...............
" لقد منح العرب العالم ثقافة جديدة ، وأقاموا عقيدة لا تزال إلى اليوم من أعظم القوى الحيوية في العالم ، أما الرجل الذي أشعل ذلك القبس العربي فهو محمد (صلى الله عليه وسلم) " .
******************************
74) ساروجنى ندو شاعرة الهند
.............
أما شاعرة الهند فتقول
.....
"يعتبر الإسلام أول الأديان مناديًاومطبقًا للديمقراطية .
.............
وتبدأ هذه الديمقراطية في المسجد خمس مرات في اليوم الواحد،عندما ينادى للصلاة ويسجد القروي والملك جنب لجنب اعترافًا بأن الله أكبر ، ماأدهشني هو هذه الوحدة غير القابلة للتقسيم والتي جعلت من كل رجل بشكل تلقائي أخًاللآخر"
******************************
75)بوسورث سميث
..........
أما بوسورث سميث فيقول في كتابه "محمد والمحمدية" لندن 1874 صفحة 92 :-
...........
لقد كان محمد قائدا سياسيا وزعيما دينيا فيآن واحد ، لكن لم تكن لديه عجرفة رجال الدين كما لم تكن لديه فيالق مثل القياصرة ،ولم يكن لديه جيوش مجيشة أو حرس خاص أو قصر مشيد أو عائد ثابت .
............
وإذا كان لأحد أنيقول إنه حكم بالقدرة الإلهية ، فإنه محمد لأنه استطاع الإمساك بزمام السلطة ، دون أنيملك أدواتها ، ودون أن يسانده أهلها .
******************************
76) جيبون أوكلي
...............
يقول إدوارد جيبون وسيمون أوكلي في كتابه "تاريخ إمبراطورية الشرق" لندن 1870صفحة 54 :-
..............
ليس انتشار الدعوة الإسلامية هوما يستحق الانبهار وإنما استمراريتها وثباتها على مر العصور
.............
فما زال الانطباعالرائع الذي حفره محمد في مكة والمدينة له نفس الروعة والقوة في نفوس الهنودوالأفارقة والأتراك حديثي العهد بالقرآن ، رغم مرور اثني عشر قرنا من الزمان.
...............
لقد استطاع المسلمون الصمود يدا واحدة فيمواجهة فتنة الإيمان بالله ، رغم أنهم لم يعرفوها إلا من خلال العقل والمشاعرالإنسانية. فقول "أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله" هي ببساطة شهادةالإسلام ، ولم يتأثر إحساسهم بألوهية الله (عز وجل) بوجود أي من الأشياء المنظورةالتي كانت تتخذ آلهة من دون الله .
..........
ولم يتجاوز شرف النبي وفضائله حدود الفضيلةالمعروفة لدى البشر ، كما أن منهجه في الحياة جعل مظاهر امتنان الصحابة له (لهدايتهإياهم وإخراجهم من الظلمات إلى النور) منحصرة في نطاق العقل والدين.
******************************
يتبع ما بعده





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2010, 21:26

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


76) الدكتور زويمر
...............
الدكتور زويمر الكندي مستشرق كندي ولد 1813 ـ 1900 قال في كتابه(الشرق وعاداته)
..............
يقولُ فيه إن محمداً كان ولا شك
..........
من أعظم القوادالمسلمين الدينيين ويصدق عليه القول أيضاً بأنه .
............
كان مصلحاً قديراً وبليغاً فصيحاًوجريئاً مغواراً ومفكراً عظيماً
.............
ولا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هذه الصفات وهذاقرآنه الذي جاء به وتاريخه يشهدان بصحة هذا الادعاء.
******************************
77) سانت هيلر
..............
(العلامة برتلي سانت هيلر الألمانيمستشرق ألماني ولد في درسدن 1793 ـ 1884 قال في كتابه (الشرقيون وعقائدهم(
...............
فيقول فيه كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياةالشعب وحريته وكان يعاقب الأشخاص الذين يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه وأحوالتلك الجماعات الوحشية التي كان يعيش النبي بين ظهرانيها فكان النبي داعياً إلىديانة الإله الواحد وكان في دعوته هذه لطيفاً ورحيماً حتى مع أعدائه وإن في شخصيتهصفتين هما من أجلّ الصفات التي تحملها النفس البشرية وهما العدالة والرحمة.
******************************
78) إدوار مونته
.............
أما (الفيلسوف إدوار مونته الفرنسي مستشرق فرنسي ولد في بلدته لوكادا 1817ـ 1894 قال في آخر كتابه (العرب)
...........
فيقول عُرف محمد بخلوص النيةوالملاطفة ، وإنصافه في الحكم ونزاهة التعبير عن الفكر ، والتحقق وبالجملة .
..........
كان محمدأزكى وأدين وأرحم عرب عصره
..........
وأشدهم حفاظاً على الزمام فقد وجههم إلى حياة لم يحلموابها من قبل وأسس لهم دولة زمنية ودينية لا تزال إلى اليوم.
******************************
79) السير موير
..................
يقول السير موير الإنكليزي في كتابه ( تاريخ محمد ) : -
..........
إن محمداً نبي المسلمين
لُقب بالأمين منذالصغر بإجماع أهل بلده لشرف أخلاقه وحسن سلوكه ومهما يكن هناك من أمرفإن محمداًأسمى من أن ينتهي إليه الواصف
.........
ولا يعرفه من جهله وخبير به من أمعن النظر في تاريخهالمجيد
.........
ذلك التاريخ الذي ترك محمداً في طليعة الرسلومفكري العالم.
******************************
81) سنرستن الآسوجي
.........
(العلامة سنرستن الآسوجي : مستشرق آسوجي ولد عام 1866 أستاذ اللغات الساميّة ساهم في دائرة المعارف جمعالمخطوطات الشرقية محرر مجلة (العالم الشرقي) له عدة مؤلفات منها: (القرآن الإنجيلالمحمدي) ومنها: (تاريخ حياة محمد )
...............
يقول إننا لم ننصف محمداً إذاأنكرنا ما هو عليه من عظيم الصفات وحميد المزايا
...........
فلقد خاض محمد معركة الحياةالصحيحة في وجه الجهل والهمجية مصراً على مبدئه وما زال يحارب الطغاة حتى انتهى بهالمطاف إلى النصر المبين
............
فأصبحت شريعته أكمل الشرائعوهو فوق عظماء التاريخ.
******************************
82) المستر سنكس
..........
( المستر سنكس الأمريكي : مستشرق أميركي ولد في بلدته بالاي عام 1831توفي 1883 في كتابه: (ديانة العرب)
............
فيقول فيه :- ظهر محمد بعد المسيح بخمسمائةوسبعين سنة
.............
وكانت وظيفته ترقية عقول البشر بإشرابها الأصول الأولية للأخلاق الفاضلةوبإرجاعها إلى الاعتقاد بإله واحد وبحياة بعد هذه الحياة.
............
إلى أن قال: إن الفكرة الدينية الإسلاميةأحدثت رقياً كبيراً جداً في العالم وخلّصت العقل الإنساني من قيوده الثقيلة التيكانت تأسره حول الهياكل بين يدي الكهان.
............
ولقد توصل محمد ـ بمحوه كل صورة في المعابدوإبطاله كل تمثيل لذات الخالق المطلق ـ
............
إلى تخليص الفكر الإنساني من عقيدة التجسيدالغليظة.
******************************
83) شبرك النمساوي
..........
فيقول الدكتور شبرك النمساوي .
..........
إنّ البشرية لتفتخر بانتسابرجل كمحمد إليها ، إذ إنّه رغم أُمّيته استطاع قبل بضعة عشر قرنًا ، أنْ يأتي بتشريعسنكونُ نحنُ الأوروبيين أسعد ما نكون إذا توصلنا إلى قمّته.
*****************************
يتبع ما بعده





المزيد من مواضيعي
رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :6  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2010, 21:28

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


84نصري سلهب
...........
فيقول إنه " في مكة . . أبصر النور طفل لم يمرّ ببال أُمه ساعة ولادته ، أنه سيكون أحمد
............
وسيكون أعظم الرجال في العالم بل في التاريخ ، ولربما أعظمهم إطلاقًا..".
...........
"هنا عظمة محمد (صلى الله عليه وسلم) لقد استطاع ، خلال تلك الحقبة القصيرة من الزمن ، أن يحدث شريعة خلقية وروحية واجتماعية لم يستطعها أحد في التاريخ بمثل تلك السرعة المذهلة ".
..........
".. هذا الرجل الذي ما عرف الهدوء ولا الراحة ولا الاستقرار ، استطاع وسط ذلك الخضم الهائج ، أن يرسي قواعد دولة ، وأن يشرّع قوانين ويسنّ أنظمة ، ويجود بالتفسير والاجتهادات.. ولم ينسى أنه أب وجد لأولاد وأحفاد ، فلم يحرمهم عطفه وحنانه ، فكان بشخصيته الفذة الغنية بالقيم والمعطيات والمؤهلات ، المتعددة الأبعاد والجوانب ، الفريدة بما أسبغ الله عليها من نعم وصفات ، وبما حباها من إمكانات ، كان بذلك كله عالمًا قائمًا بنفسه ".
..........
" تراثك يا ابن عبد الله ينبغي أن يُحيا"
...........
لا في النفوس والقلوب فحسب ، بل في واقع الحياة ، في ما يعاني البشر من أزمات وما يعترضهم من عقبات.
...........
تراثك مدرسة يلقى على منابرها كل يوم عظة ودرس ، كل سؤال له عندك جواب ، كل مشكلة مهما استعصت وتعقدت ، نجد لها في آثارك حلاً ".
...........
".. لم يكن النبي (صلى الله عليه وسلم) رسولاً وحسب ، يهدي الناس إلى الإيمان ، إنما كان زعيمًا وقائد شعب ، فعزم على أن يجعل من ذلك الشعب خير أمة أخرجت للناس ، وكان له ما أراد ".
*****************************
85إيڤلين كوبلد
...........
تقول إيڤلين كوبلد في كتابها ( البحث عن الله) : " كان العرب قبل محمد – صلى الله عليه وسلم - أمة لا شأن لها ، ولا أهمية لقبائلها ، ولا لجماعتها .
..............
فلما جاء محمد – صلى الله عليه وسلم - بعث هذه الأمة بعثاً جديداً يصح أن يكون أقرب إلى المعجزات فغلبت العالم ، وحكمت فيه آجالاً وآجالاً .
...........
لقد استطاع النبي – صلى الله عليه وسلم - القيام بالمعجزات والعجائب ، لَمّا تمكن من حمل هذه الأمة العربية الشديدة العنيدة على نبذ الأصنام ، وقبول الوحدانية الإلهية ، لقد وُفّق إلى خلق العرب خلقاً جديداً، ونقلهم من الظلمات إلى النور".
............
فلقد كانت الحياة العربية قبل الإسلام تقوم أساساً على نمطية خاصة ؛ فالقبيلة هي التنظيم الاجتماعي والسياسي الذي يضم حياة الفرد في القبيلة ، فكان انتماء العربي الجاهلي انتماءً قبلياً ، وليس هناك أية رابطة عملية توحد القبائل وتجمعها ، بل على النقيض ؛ كانت القبائل متناحرة متحاربة ، وإذا ما قامت أحلاف قبلية ، فلِمُنَاصرة قبيلة على أخرى ، وبالتحديد كانت القبيلة العربية تصنع وحدة سياسية مستقلة.
............
ومن هنا كان
الانقلاب الذي أحدثه الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم - عميقاً في حياة الجزيرة العربية ؛ إذ استطاع بسياسته الكفاحية التي تُمليها روح الإسلام أن يحول هذه الوحدات القبلية المستقلة ويرتقي بها لتظهر في إطار الأمة الإسلامية.
.........
إن الأمة الإسلامية ـ القائمة على الإيمان ـ التي أسسها النبي محمد – صلى الله عليه وسلم - كانت ولا زالت أقوى رباطاً ، وأوثق عرى من فكرة القبلية التي سادت في القرون الغابرة .
******************************
86الروسي آرلونوف
............
يقول الباحث الروسي آرلونوف في (مجلة الثقافة الروسية، في مقالة: النبي محمد – صلى الله عليه وسلم –):-
............
" في شبه جزيرة العرب المجاورة لفلسطين ظهرت ديانة ، أساسها الاعتراف بوحدانية الله ، وهذه الديانة تعرف بالمحمدية ، أو كما يسميها أتباعها الإسلام ، وقد انتشرت هذه الديانة انتشاراً سريعاً ، ومؤسس هذه الديانة هو العربي محمد – صلى الله عليه وسلم - وقد قضى على عادات قومه الوثنية ، ووحد قبائل العرب ، وأثار أفكارهم وأبصارهم بمعرفة الإله الواحد ، وهذب أخلاقهم ، ولين طباعهم وقلوبهم ، وجعلها مستعدة للرقي والتقدم ، ومنعهم سفك الدماء ووأد البنات..
......
وهذه الأعمال العظيمة التي قام بها محمد– صلى الله عليه وسلم - تدل على أنه من المصلحين العظام.
............
وعلى أن في نفسه قوة فوق قوة البشر، فكان ذا فكر نير، وبصيرة وقيادة ، واشتهر بدماثة الأخلاق ، ولين العريكة ، والتواضع وحسن المعاملة مع الناس .
..............
قضى محمد – صلى الله عليه وسلم - أربعين سنة مع الناس بسلام وطمأنينة ، وكان جميع أقاربه يحبونه حباً جماً ، وأهل مدينته يحترمونه احتراماً عظيماً ، لما عليه من المبادئ القويمة ، والأخلاق الكريمة ، وشرف النفس ، والنزاهة".
.........
إن فضل الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم - على العرب لا حد له ؛
إذ أخرجهم من الجاهلية إلى نور الإسلام ؛
******************************
87هربرت وايل
..........
يقول المستشرق الأيرلندي المستر هربرت وايل في كتابه (المعلم الكبير): " بعد ستمائة سنة من ظهور المسيح عليه السلام ظهر محمد – صلى الله عليه وسلم - فأزال كل الأوهام ، وحرم عبادة الأصنام ، وكان يلقبه الناس بالأمين ، لما كان عليه من الصدق والأمانة .
............
" وهو الذي أرشد أهل الضلال إلى الصراط المستقيم " .
*****************************
88جورج دي تولدز
.........
ويتحدث الباحث الأمريكي جورج دي تولدز ( 1815-1897)، عن فضل الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم - على العرب حين نقلهم من الهمجية إلى المدنية ، وعن دور الرسالة في تبديل أخلاق عرب الجاهلية ، حين عمر ضياء الحق والإيمان قلوبهم، فيقول:-
..........
" إن من الظلم الفادح أن نغمض الجفن عن حق محمد– صلى الله عليه وسلم – "
...........
والعرب على ما علمناهم من التوحش قبل بعثته ، ثم كيف تبدلت الحالة بعد إعلان نبوته ، وما أورته الديانة الإسلامية من النور في قلوب الملايين من الذين اعتنقوها بكل شوق وإعجاب من الفضائل ؛ .
...............
" لذا فإن الشك في بعثة محمد– صلى الله عليه وسلم - إنما هو شك في القدرة الإلهية التي تشمل الكائنات جمعاء ".
*****************************
يتبع ما بعده





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :7  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2010, 21:30

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


89اللايدي إيفلين كوبرلد
.........
وتقول الشاعرة الإنكليزية اللايدي إيفلين كوبرلد في كتابها (الأخلاق) ايفلين كوبرلد: الأخلاق ص 66:-
...........
" لعمري لقد استطاع محمد– صلى الله عليه وسلم -
القيام بالمعجزات والعجائب ، لما تمكن من حمل هذه الأمة العربية الشديدة العنيدة على نبذ الأصنام ، وقبول الوحدانية الإلهية ، ولقد كان محمد– صلى الله عليه وسلم - شاكراً حامداً ، إذ وفق إلى خلق العرب خلقاً جديداً ، ونقلهم من الظلمات إلى النور، ومع ذلك كان محمد - صلى الله عليه وسلم - سيد جزيرة العرب ، وزعيم قبائلهم، فإنه لم يفكر في هذه ، ولا راح يعمل لاستثمارها ، بل ظل على حاله ، مكتفياً بأنه رسول الله ، وأنه خادم المسلمين ، ينظف بيته بنفسه ، ويصلح حذاءه بيده ، كريماً باراً كأنه الريح السارية ، لا يقصده فقير أو بائس إلا تفضل عليه بما لديه .
........
وكان يعمل في سبيل الله والإنسانية " .
...........
كان فضل النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - على العرب
من العمق وبُعد الأثر لا يحصره زمان أو يحده مكان ، عاشته أمة الإسلام ، وما زال وسيظل باقياً خالداً .
******************************
90)قسطاكي حمصي
..............
الباحث قسطاكي حمصي (1858-1941) : يقول " إذا كان سيد قريش نبي المسلمين ومؤسس دينهم ، فهو أيضاً نبي العرب ، ومؤسس جامعتهم القومية ، وإنه من الحمق والمكابرة أن ننكر ما لسيد قريش من بعيد الأثر في توحيد اللهجات العربية ، وقتل العصبيات الفرعية في نفوس القبائل ، بعد أن أنهكها القتال في قتال الصحراء ، وتناحر ملوكها في الشام والعراق تناحراً أطال أمد الحماية الرومانية والفارسية في البلدين الشقيقين حتى الفتح الإسلامي..
................
فمن الخطأ أن ننكر ما للرسول العربي الكريم ، وخلفائه من يد على الشرق ، في إثارة تلك الحماسة والبطولة النادرة المتدفقة في صدور أولئك الصحب الميامين.
..............
الذين كانوا قابعين في حزون الجزيرة وبطاحها ، في سبيل الفتح ، والمنافحة لتحرير الشرق من رق الرومان وأسر الفرس ، إن سيد قريش هو المنقذ الأكبر للعرب من فوضى الجاهلية ، وواضع حجر الزاوية ، في صرح نهضتهم الجبارة المتأصلة في تربة الخلود " .
*****************************
91)البرفسورالقسيس ديفيد بنجامين كلداني
..............
والذي أعتنق الإسلام بعد عُزله وتفكر وحيره وتساؤلات أيُهما حق وأيُهما صدق ، وأيُهما الضلال ، وبدأ يدرس ويُقارن ، ويتعمق ويبحث ويستقصي....ويلجأ إلى الله بالصلاه وطلب الهدايه ، إلى أن هداهُ الله إلى الإيمان بوحدانيته ، فخلع رداء الكهنوت ، ولبس رداء الهدايه والوحدانيه رداء الإسلام ، وغير إسمه إلى عبد الاحد كلداني ، حيث كان قبلها أُستاذ في علم اللاهوت ، وقسيس الروم الكاثوليك لطائفة الكلدانيين الموحده ، ويُجيد هذا القسيس اللاهوتي عدة لُغات وخاصةً اللغه الأراميه القديمه ، حيث ألف كتابه المشهور ( مُحمد في الكتاب المُقدس ) يقول فيه : -
...........
" إن إهتدائي للإسلام لا يُمكن أن يُعزى لأي سببٍ سوى عناية الله عز وجل ، وبدون هداية الله فإن كُل القرءآت والأبحاث ومُختلف الجهود التي تُبذل للوصول إلى الحقيقه ، لن تكون مُجديه ...واللحظه التي آمنتُ بها بوحدانية الله ، وبنبيه الكريم صلوات ُ الله عليه .
............
أصبحت نُقطة تحولي نحو السلوك النموذجي المؤمن "
............
" ويقول أيضاً لا فضل لأحدكم علي باهتدائي وهدايتي .
...........
" لقد فتح اللهُ علي وآمنتُ به واحداً أحد لا شريك لهُ ، ولن أُشرك بعبادة ربي أحدا "
.........
وفي كتابه يقول " لا يمكن أن يكون المُعزي ، وروح الحق ، والبارقليط أو الفارقليط ، وابن الإنسان ،وحمادهوالمُشتهى لكُل الأُمم ، والشيلو واليودوكيا....
........
" إلا مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم نبي الله ورسوله ، وخاتم النبيين والرُسل "
..........
" وأن ملكوت الله ومشيئته التي يدعوا المسيحيين أن يأتي بها الله على الأرض ، كما طلب المسيح من أتباعه ذلك ، ما هي إلا دولة العدل والرحمه التي أقامها نبي الله مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم ، ومن بعده من آمنوا به من المُسلمين "
*******************************
92)القس سيفريدودميس
وهذا ألقس ألأمريكي سيفريدودميس وقد أعلن إسلامه وغير إسمه إلى (علي قواتيمالا ) يقول " كان سبب إسلامي , وإيماني بالقُرآن وبمن أُنزل عليه هذا القُرآن نبي الله مُحمد ، أن أحد المُقررات التي يجب أن أدرسها ، كتاب من تأليف شخص إسمه مُحمد ، إسمه القُرآن وبما أنه مُرسخ عندنا أنه من تأليف بشر هو مُحمد ، وأنه أدعى النبوه ، كان لا بُد لي من أن أجد مُقدمه في بداية الكتاب لهذا المؤلف وهو مُحمد ، ليُبين سبب تأليفه لهذا الكتاب ، ومفاخرته بنسبة هذا الكتاب له وبتأليفه لهُ "
.........
" ولكني عندما أمسكت هذا الكتاب لأدرسه ولأول مره ، تفاجأت بعدم وجود مُقدمه لهذا الكتاب ، وعدم وجود إسم مُحمد كمؤلف لهذا الكتاب ، هذه أو مُفاجأه ، والمُفاجأه الثانيه كانت أن هذا الكتاب بدأني بالتحدي بأنه لا ريب فيه .
...........
{ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ } البقرة2
............
ومن الخلفيه السيئه التي عندي عن هذا الكتاب وعن مؤلفه كبدوي عاش في الصحراء كما علمونا ، وأمام هذا التحدي الذي بدأني إياه هذا الكتاب ، زاد الإصرار عندي لقراءته ولأرى هل فعلاً أنه لا ريب فيه ، وكانت هذه الآيه هي طريقي إلى الوحدانيه ، من الثالوث إلى الوحدانيه لله في التأليه والربوبيه والعباده ، وأيقن أن مُحمداً نبي الله ورسوله ، وأن هذا القُرآن من عند الله ، ولو كان من تأليفه لنسبه لنفسه ، ولكان كُله ريب وتضارب واختلافات .
...............
{أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً }النساء82 .
***********************************
يتبع ما بعده





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
ماذا, وسلم, الله, اللهِ, رسول, عليه, قالوا


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
صحة موضوع رسالة من رسول الله صلى الله عليه وسلم..إلى كل مسلم غيور أمــة الله الحديث و السيرة 6 21.10.2013 13:10
فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم أبوحمزة السيوطي الحديث و السيرة 15 21.12.2010 03:13
رد شبهة : رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم لا يعلم الغيب سيف الحتف إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول السيرة و الأحاديث النبوية الشريفة 1 02.09.2009 02:46
الرد على شبهة أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) طلق سودة لأنها أسنت وشبهة تطليقه لامرأة فيها بياض asd_el_islam_2 إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول السيرة و الأحاديث النبوية الشريفة 2 05.06.2009 14:14



لوّن صفحتك :