الحوار الإسلامي / المسيحي يُمنع نقل المناظرات التي تمت في منتديات النصارى إلا بموافقة الإدارة عليها. |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :21 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() اولا اسفه لتغيبي لظروف قهريه ثانيا بعد قرائتي للمداخلات والحوار الذي قام به الاعضاء مع اختنا الفاضله/جومانه هناك سؤال اخر يحيرني اذا كانت هناك عقيده واحده وشرائع مختلفه اتي بها كل رسول لاختلاف طبائع البشر لماذا نخص كل هذا الحب لرسول واحد فقط لما رسولنا محمد في منزله ليست بمنزله احد الانبياء والرسل هل لانه خاتم الرسل؟ وهناك قول اخر ان الله خلق كل هذا الكون لاجله هو فقط هل هذا صحيح ولماذا؟؟ |
رقم المشاركة :22 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
هذا لا يعني اننا نكره الانبياء الاخرين لا قدر الله ..نحن نحب جميع الانبياء والمرسلين ونؤمن بهم ولكننا نخص نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم بقدر اكبر من المحبة لانه رسولنا ولان الله تعالى امرنا بحبه ولانه أُرسلَ رحمة لنا وللبشرية جمعاء ... وإلا فنحن نحب جميع الانبياء والمرسلين ونفديهم بالمُهج والارواح ..
الله تبارك وتعالى فضل بعض رسله على بعض ... يقول تعالى .. ![]() فالتفضيل بين الانبياء بحسب منزلتهم عند الله تعالى ... وهذا امر راجعالى حكمته سبحانه
ليس صحيحا .. وقد اجاب عن ذلك الامام ابن باز رحمه الله تعالى وغيره وقال في ملخص كلامه : "خلق الله تعالى الدنيا من اجل ان يُعبد ولم يخلقها من اجل شخص معين" والله اعلم واحكم المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :23 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() عودا حميدا أختنا الفاضلة و نرجوا أن يكون المانع خيرا
أختنا بداية قال الله تعالي : (لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً) قال بعض أهل التفسير{ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ } فَقَالَ بَعْضهمْ : عَنَى بِذَلِكَ أَهْل الْمِلَل الْمُخْتَلِفَة , أَيْ أَنَّ اللَّه جَعَلَ لِكُلِّ مِلَّة شَرِيعَة وَمِنْهَاجًا . ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ : 9463 - حَدَّثَنَا بِشْر بْن مُعَاذ , قَالَ : ثنا يَزِيد , قَالَ : ثنا سَعِيد , عَنْ قَتَادَة , قَوْله : { لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَة وَمِنْهَاجًا } يَقُول سَبِيلًا وَسُنَّة . وَالسُّنَن مُخْتَلِفَة : لِلتَّوْرَاةِ شَرِيعَة , وَلِلْإِنْجِيلِ شَرِيعَة , وَلِلْقُرْآنِ شَرِيعَة , يَحِلّ اللَّه فِيهَا مَا يَشَاء وَيُحَرِّم مَا يَشَاء بَلَاء , لِيَعْلَم مَنْ يُطِيعهُ مِمَّنْ يَعْصِيه , وَلَكِنَّ الدِّين الْوَاحِد الَّذِي لَا يُقْبَل غَيْره التَّوْحِيد وَالْإِخْلَاص لِلَّهِ الَّذِي جَاءَتْ بِهِ الرُّسُل . 9464 - حَدَّثَنَا الْحَسَن بْن يَحْيَى , قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْد الرَّزَّاق , قَالَ : أَخْبَرَنَا مَعْمَر , عَنْ قَتَادَة , قَوْله : { لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَة وَمِنْهَاجًا } قَالَ : الدِّين وَاحِد , وَالشَّرِيعَة مُخْتَلِفَة . نقلا عن تفسير الطبري بإيجاز تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُواْ فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلَكِنَّ اللّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ (253) يخبر تعالى أنه فضل بعض الرسل على بعض كما قال : ( ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض وآتينا داود زبورا ) [ الإسراء : 55 ] وقال هاهنا : ( تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ) يعني : موسى ومحمدا صلى الله عليه وسلم وكذلك آدم ، كما ورد به الحديث المروي في صحيح ابن حبان عن أبي ذر رضي الله عنه ( ورفع بعضهم درجات ) كما ثبت في حديث الإسراء حين رأى النبي صلى الله عليه وسلم الأنبياء في السماوات بحسب تفاوت منازلهم عند الله عز وجل . فإن قيل : فما الجمع بين هذه الآية وبين الحديث الثابت في الصحيحين عن أبي هريرة قال : استب رجل من المسلمين ورجل من اليهود فقال اليهودي في قسم يقسمه : لا والذي اصطفى موسى [ ص: 671 ] على العالمين . فرفع المسلم يده فلطم بها وجه اليهودي فقال : أي خبيث وعلى محمد صلى الله عليه وسلم ! فجاء اليهودي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاشتكى على المسلم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا تفضلوني على الأنبياء ؛ فإن الناس يصعقون يوم القيامة فأكون أول من يفيق فأجد موسى باطشا بقائمة العرش فلا أدري أفاق قبلي أم جوزي بصعقة الطور ؟ فلا تفضلوني على الأنبياء " وفي رواية : " لا تفضلوا بين الأنبياء " . فالجواب من وجوه : أحدها : أن هذا كان قبل أن يعلم بالتفضيل ، وفي هذا نظر . الثاني : أن هذا قاله من باب الهضم والتواضع . الثالث : أن هذا نهي عن التفضيل في مثل هذه الحال التي تحاكموا فيها عند التخاصم والتشاجر . الرابع : لا تفضلوا بمجرد الآراء والعصبية . انتهي . الخامس : ليس مقام التفضيل إليكم وإنما هو إلى الله عز وجل ، وعليكم الانقياد والتسليم له والإيمان به . نقلا عن صحيح تفسير بن كثير للشيخ مصطفي العدوي قال الشيخ أبي بكر الجزائري في تفسيره أيسر التفاسير كلاما فحواه : أن النبي فضل بعموم رسالته و بختم النبوات بنبوته وبتفضيل أمته وبإدخاله الجنة في حياته قبل مماته و بتكليمه و مناجاته مع ما خصه الله به من الشفاعة يوم القيامة .
الزعم بأن الدنيا بما فيها خلقت من أجل الرسول صلى الله عليه وسلم يقول سائل: لقد أصبح من المتعارف عليه وشائعاً على ألسنة الناس عندنا وكأنما هو شيء بديهي أن الدنيا بما فيها خلقت لأجل رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولولاه لم تكن ولم تخلق ولم توجد. نرجو من فضيلة الشيخ المجيب على أسئلة المستمعين الإجابة على سؤالي مع الأدلة الشافية إن كان كما قيل، وجزيتم خيراً.هذا ينقل من كلام بعض العامة وهم لا يفهمون، يقول بعض الناس: إن الدنيا خلقت من أجل محمد ولولا محمد ما خلقت الدنيا ولا خلق الناس، وهذا باطل لا أصل له، وهذا كلام فاسد، فالله خلق الدنيا ليُعرف ويُعلم سبحانه وتعالى وليعبد جل وعلا، خلق الدنيا وخلق الخلق ليعرف بأسمائه وصفاته، وبقدرته وعلمه، وليعبد وحده لا شريك له ويطاع سبحانه وتعالى، لا من أجل محمد، ولا من أجل نوح، ولا موسى، ولا عيسى، ولا غيرهم من الأنبياء، بل خلق الله الخلق ليعبد وحده لا شريك له. خلق الله الدنيا وسائر الخلق ليعبد ويعرف ويعظم، وليعلم أنه على كل شيء قدير، وأنه بكل شيء عليم، كما قال سبحانه وتعالى:وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ[1]، بين أنه خلقهم ليعبدوه، لا من أجل محمد عليه الصلاة والسلام. ومحمد من جملتهم خلق ليعبد ربه، كما قال له سبحانه: وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ[2]، وقال سبحانه وتعالى في سورة الطلاق: اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا[3]، وقال سبحانه وتعالى: وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا[4]. فالله جل وعلا خلق الخلق ليعبد، خلقه بالحق وللحق ليعبد ويطاع ويعظم، وليعلم أنه على كل شيء قدير، وأنه العالم بكل شيء سبحانه وتعالى. فأيها السائل، هذه الأشياء التي سمعتها باطلة لا أساس لها، لم يخلق الله الخلق، لا الجن، ولا الإنس، ولا السماء، ولا الأرض، ولا غير ذلك; لم يخلق ذلك من أجل محمد عليه الصلاة والسلام، ولا من أجل غيره من الرسل، وإنما خلق الخلق وخلق الدنيا ليعبد وحده لا شريك له، وليعرف بأسمائه وصفاته. فهذا هو الحق، وهذا الذي قامت عليه الأدلة، وإن كان محمد صلى الله عليه وسلم هو أشرف الناس، وهو أفضل الناس عليه الصلاة والسلام وخاتم الأنبياء وسيد ولد آدم، لكن الله خلقه ليعبد ربه، وخلق الناس ليعبدوا ربهم سبحانه وتعالى، ما خلقهم من أجل محمد، وإن كان أفضل الناس، فاعرف هذا وبلغه لغيرك أيها السائل; لأن هذه مسألة مهمة، وقد وقع فيها بعض من ينتسب إلى العلم وهو من الجهلة ومن الغلاة، الذين ليس عندهم العلم الحقيقي الأصيل، وإنما هم في الحقيقة من الجهلة والعامة الذين ليس عندهم علم. أما أهل العلم والبصائر فهم يعلمون أن هذا باطل، وأن الله خلق الخلق ليعبد وحده لا شريك له، وليعرف بأسمائه وصفاته وأنه الحكيم العليم، وأنه السميع المجيب، وأنه العليم القادر على كل شيء سبحانه وتعالى، وأنه الكامل في صفاته وأسمائه وذاته وأفعاله سبحانه وتعالى كما سبق. نقلا عن موقع الشيخ العلامة بن باز رحمه الله أرجو أن تكون الإجابة وافية شافية أختنا الكريمة ومرة أخري عودا حميدا المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :24 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() مشكور جدا علي اجابتك انا كنت قد قرات حديث فيما معناه انه لن يدخل الانسان الجنه حتي يكون الله ورسوله احب اليه من كل شي وف الغزوات دوما كان الصحابه يفدونه بارواحهم ويرددون دوما مقوله ***بابي وامي يا رسول الله** تري ما سر هذا الحب؟؟؟ وكيف يكون الرسول احب الينا من اي شي بالدنيا |
رقم المشاركة :25 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() لأنه صلى الله عليه وسلم جاءنا رحمة للعالمين... قال تعالى ( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ (107) ولأنه صلى الله عليه وسلم بالمؤمنين رؤوف رحيم...قال تعالى ( لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (128) ويكفى أنه صلى الله عليه وسلم كان يبلغنا عن الله تعالى ما يحبه وما يكرهه ويدلنا على طريق الخير ويحذرنا من طريق الشر
بأن إذا أمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بأمر فعلينا أن نأتمر به ...وإذا نهانا عن شيئ فعلينا أن ننتهى عنه ..وأن لا نقدم قولاً على قوله صلى الله عليه وسلم وعليكِ أختنا الكريمة بقراءة سيرته العطرة ( مثل كتاب الرحيق المختوم ) وعليكِ أيضاً بتطبيق سنته الشريفة لكى يزداد حبه فى قلبك المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
الهائمة......, الفاضلة, بضيفتنا, خاصة, صفية |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
رحبوا معى بضيفتنا الفاضلة جومانة.... | الراوى | قسم الحوار العام | 17 | 02.11.2011 08:37 |
رحبوا معى بضيفتنا الفاضلة الهائمة | الراوى | قسم الحوار العام | 9 | 31.01.2010 14:48 |