ملاحظة: رغم كوننا لسنا بحاجة لكلام بابا الفاتيكان لتبرئة الإسلام من تهمة عاطلة باطلة إسمها الإرهاب ، إلاّ أننا نورد هناكلام الحبر الأعظم من باب إقامة الحجة على المخالف من فم الكهنة المتكلّمين بإرشاد و إلهام و توجيه من الرّوح القدُس !
بقوله : " ليس من العدل ربط الإسلام بالعنف ، كلّ الأديان تضم بين منتسبيها مجموعات صغيرة متطرفّة و هو الأمر الذي ينطبق علينا - كمسيحيين- أيضاً "!!!
الحبر الأعظم في لحظة صدق نادرة أعطى صكّ براءة الإسلام من تهمة ألصقها به زوراً و بهتاناً لصوص الاديان و قطاع طرق الشّريعة .