|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() 3ـ برنابا.. وتكميل الأحداث المفقودة في الأناجيل الأربعة ـ لعل أكثر ما يميز إنجيل برنابا عن الأناجيل الأربعة هو أن بعض التفاصيل المفقودة في القصص الموجودة بالأناجيل الأربعة تجدها في برنابا موجودة بحيث تبدو الأحداث أكثر منطقية عنها حين ترد في أي من الأناجيل الأربعة ولنأخذ بعض الأمثلة على ذلك:ـ 1- يخبرنا كاتب انجيل مرقس (1: 44): أن أبرص جاء للمسيح فشفاه، ولكن بعدما شفاه قال له (لا تقل لأحد شيئاً)... الحقيقة لا اشكال لدي في ذلك .. وانما الاشكال الأكبر هو أنه في نفس الاصحاح وقبل ذلك العدد بـ 16 عدد فقط كانت معجزات المسيح هي محور حديث جميع الناس وقد انتشر خبره في الجليل وكل المدن المجاورة بسبب معجزاته.. نقرأ سوياً (مرقس1: 27-28 27 فَتَحَيَّرُوا كُلُّهُمْ، حَتَّى سَأَلَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا قَائِلِينَ: «مَا هذَا؟ مَا هُوَ هذَا التَّعْلِيمُ الْجَدِيدُ؟ لأَنَّهُ بِسُلْطَانٍ يَأْمُرُ حَتَّى الأَرْوَاحَ النَّجِسَةَ فَتُطِيعُهُ!» 28 فَخَرَجَ خَبَرُهُ لِلْوَقْتِ فِي كُلِّ الْكُورَةِ الْمُحِيطَةِ بِالْجَلِيلِ. ـ فأي مطالبة بالسرية والكتمان بعد ذلك يجعل المشهد يبدو أقرب للسخرية والعبث.. ـ الحادثة نفسها موجودة في انجيل برنابا فصل 11 وبالفعل بعدما شفى المسيح الأبرص قال له لا تقل شيئاً.. ولكن الفارق بين برنابا ومرقس هو أن شفاء الأبرص في برنابا كانت أولى معجزات المسيح بعد نزول الانجيل عليه على جبل الزيتون .. لنقرأ سوياً: " ولما نزل يسوع من الجبل ليذهب إلى أورشليم التقى بأبرص علم بإلهام إلهي أن يسوع نبي ، فتضرع إليه باكيا قائلا : يا يسوع بن داود ارحمني ، فأجاب يسوع : ماذا تريد أيها الأخ أن أفعل لك ، فأجاب الأبرص : يا سيدي أعطني صحة ، فوبخه يسوع قائلا : إنك لغبي اضرع إلى الله الذي خلقك وهو يعطيك صحة لأنني رجل نظيرك ، فأجاب الأبرص أعلم يا سيدي أنك إنسان ولكنك قدوس الرب فاضرع إذا إلى الله وهو يعطيني صحة ، فتنهد يسوع وقال : أيها الرب الإله القدير لأجل محبة أنبيائك الأطهار أبرئ هذا العليل ، ولما قال ذلك لمس العليل بيديه وقال : باسم الله أيها الأخ ابرأ ، ولما قال ذلك برئ من برصه حتى أن جسده الأبرص أصبح كجسد طفل ، فلما رأى الأبرص ذلك وعلم أنه قد برئ صرخ بصوت عال : تعال إلى هنا يا إسرائيل وتقبل النبي الذي بعثه الله إليك ، فرجاه يسوع قائلا : أيها الأخ أصمت ولا تقل شيئا" =============== 2- من كان منكم بلاخطيئة.... ـ يحكي انجيل يوحنا اصحاح 8 .. أن الكتبة والفريسيين لما رأوا المسيح يهتم بالخطاة أكثر من الأبرار فأرادوا أن يوقعوا به فقدموا له إمرأة أمسكت في زنا ومعروف أن عقابها الرجم والا فسيخالف المسيح ناموس موسى.. فكانت إجابة المسيح أن قال لهم كما في يوحنا: من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر ونتيجة لهذه العبارة فقد انصرف الجمع الغفير بمنتهى البساطة وقد بكتتهم ضمائرهم!! .. والواقع أن لو أن ذلك كان رد المسيح فعلاً لوقف الكثيرون ليرجموا المرأة مدعين أنهم أبرار بلا خطايا.. ولربما لنال يسوع أيضاً نصيب من وابل الحجارة الملقى!! كيف وردت القصة إذن في برنابا .. وماذا صنع المسيح عليه السلام لينصرف هذا الجمع في خجل؟ الاجابة نجدها في برنابا 201: وبعد أن دخل يسوع الهيكل أحضر إليه الكتبة والفريسيون امرأة أخذت في زنى ، وقالوا فيما بينهم : إذا خلصها فذلك مضاد لشريعة موسى فيكون عندنا مذنبا وإذا دانها فذلك مضاد لتعليمه لأنه يبشر الرحمة ، فتقدموا إلى يسوع وقالوا : يا معلم لقد وجدنا هذه المرأة وهي تزني ، وقد أمر موسى أن ( مثل هذه ) ترجم ، فماذا تقول أنت ؟ ، فانحنى من ثم يسوع وصنع بإصبعه مرآة على الأرض رأى فيها كل واحد منهم إثمه ، ولما ظلوا يلحون بالجواب انتصب يسوع وقال مشيرا بإصبعه إلى المرآة : من كان منكم بلا خطيئة فليكن أول راجم لها ، ثم عاد فانحنى مقلبا المرآة ، فلما رأى القوم هذا خرجوا واحدا فواحدا مبتدئين من الشيوخ لأنهم خجلوا أن يروا رجسهم.. الحلقة المفقودة في الأناجيل موجودة وواضحة جداً في برنابا (انصرف الجميع خائبين لما أراهم المسيح خطاياهم أماماهم). ============= 3ـ لا يقدر أحد أن يخدم سيدين: ـ ورد هذا الكلام على لسان المسيح في متى 6-24 ولوقا 16-13 وهو يشرح تعارض حب المال والدنيا مع حب الله فيقول: (لا يقدر أحد أن يخدم سيدين) ..وفي الحقيقة فالمرء يمكنه خدمة سيدين ان كانا متوافقين.. ولذا نجد برنابا (16)يزيد (لا يقدر احد ان يخدم سيدين احدهما عدو للآخر).. ـ في الحقيقة فإن الأمثلة في هذا المقام كثيرة لدرجة أنه يصعب حصرها .. ومن أراد الاستزادة في هذه النقطة يمكنه الذهاب لمقال د. وديع أحمد (انجيل برنابا انجيل صحيح).. ويتبع بإذن الله... للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
إنجيل برنابا.... برهان يتطلب قرار
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
الأندلسى
المزيد من مواضيعي
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ الأندلسى على المشاركة المفيدة: | ||
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() (4) برنابا.. الجرأة والإنفراد عن باقي الأناجيل ـ بينما يلقي علماء وأحبار النصارى وابلاً من الشبهات والاتهامات في محاولاتهم لاثبات عدم أصالة انجيل برنابا .. يقف هذا الانجيل شامخا أمام أناجيلهم الأربعة، بل ويصر على تحديهم بانفراده عليهم جميعاً بمعلومات جديدة اذا ما قررنا تتبعها اكتشفنا أن لها بالفعل أصل .. والسؤال المُلِّح لأي عاقل: إذا افترضنا أن كاتب هذه الانجيل لم يعاصر المسيح وأنه اختلق هذا الانجيل في وقت لاحق، فلماذا يقحم نفسه بمخالفة الأناجيل في أدق التفاصيل بل وينفرد عليها بمعلومات جديدة لم توجد في الأناجيل ، لماذا يخاطر في مقام يستدعي الحذر والاقتضاب في سرد الأحداث حتى لا ينكشف زيفه وخداعه؟ سؤال أتركه لكل إنسان منصف للتفكر فيه ... ـ والآن لنبدأ سرد بعض من انفرادات برنابا مع التحقق من مدى مصداقيتها بالأدلة ... (1)عمر المسيح حين عاد من مصر الى فلسطين مرة أخرى: ـ يذكر انجيل متى (2: 19-21) أنه بعد موت هيرودس ظهر ملاك الرب ليوسف النجار مخبراً إياه بأن يأخذ الصبي وأمه ويعودا إلى اسرائيل لأن هيرودس قد مات. 19 فَلَمَّا مَاتَ هِيرُودُسُ، إِذَا مَلاَكُ الرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ فِي حُلْمٍ لِيُوسُفَ فِي مِصْرَ 20 قَائِلاً: «قُمْ وَخُذِ الصَّبِيَّ وَأُمَّهُ وَاذْهَبْ إِلَى أَرْضِ إِسْرَائِيلَ، لأَنَّهُ قَدْ مَاتَ الَّذِينَ كَانُوا يَطْلُبُونَ نَفْسَ الصَّبِيِّ». 21 فَقَامَ وَأَخَذَ الصَّبِيَّ وَأُمَّهُ وَجَاءَ إِلَى أَرْضِ إِسْرَائِيلَ. نفس الكلام نجده موجود في برنابا الفصل التاسع مع زيادة مفاجئة: ولما مات هيرودس ظهر ملاك الرب في حلم ليوسف قائلا : عد إلى اليهودية لأنه قد مات الذين كانوا يريدون موت الصبي ، فأخذ يوسف الطفل ومريم ( وكان الطفل بالغا سبع سنين من العمر). • فلماذا يخاطر كاتب برنابا بهذه الزيادة، وكان الأولى أن يضع النص كما هو موجود بمتى دون هذه الزيادة؟! اللهم إذا كانت هذه الزيادة لها أصل .. ـ والآن لنتحقق هل يوجد بالفعل مايدل على أن عمر المسيح عند العودة من مصر سبع سنوات؟ الاجابة نعم.. و بالأدلة: 1-يذكر عزت أندراوس تحت عنوان (مدة اقامة العائلة بمصر) أن البعض قدر مدة اقامة العائلة في مصر بسبع سنوات مستشهداً بمقال للأب يعقوب موزر " دخول السيد إلى مصر " للأب يعقوب موزر - مجلة الصلاح - مايو 1933 ص 233 والمعلوم وفقاً للأناجيل أن يوسف ذهب بالمسيح وأمه لمصر بعد ميلاده مباشرة .. فيكون عمر المسيح عند العودة سبع سنوات. 2ـ يذكر الأب بولس الفغالي تعليقاً على هذه الزيادة:
انجيل برنابا ترجمة دراسة تحليل الآب بولس الفغالي ص32. 3ـ كتاب (حياة مخلصنا يسوع المسيح) والمنشور في لندن عام 1739 م والمترجم عن أعمال القديس بونافنتور (القرن الثالث عشر الميلادي) ص 91 The Life of Our Lord and Saviour Jesus Christ. Translated from the Works of St. Bonaventure. ![]() 4- كتاب The lost books of the Bible & forgotten books of Eden. والمنشور عام 1926: ![]() نقرأ سوياً: ![]() ============== (2)- عدد الرسل 72 وليس 70 : (1) ـ ظلت النسخ تسجل عدد الرسل الوارد في لوقا 70 رسولا على مدار التاريخ بل والى الآن .. الا أن ترجمة كتاب الحياة الصادرة حديثاً عدلت العدد الى 72 وذلك بناءاً على الرجوع لأقدم المخطوطات .. وهو نفس العدد الذي أورده انجيل برنابا المكتشف في القرن السادس عشر! والسؤال: كيف يتجرأ كاتب الانجيل المنحول المنسوب لبرنابا ويخالف جميع النسخ في عصره ( المفترض وفقاً لمزاعمهم القرن الـ 16) وينفرد بأن عدد الرسل 72 وليس 70 ؟! ثم بعد عدة قرون تخرج علينا ترجمة كتاب الحياة وتؤكد صحة زعم كاتب انجيل برنابا؟ ـ أليس الأمر محير بالفعل؟! ![]() مخطوطة عربية لانجيل لوقا تعود للقرن السادس عشر .. ويلاحظ أن عدد الرسل بها 70 وليس 72. ـ ويؤكد الآب متى المسكين أصالة العدد 72 في تفسيره لانجيل لوقا حيث يقول ص 437:
============== (3) ثلاثين من فضة أم ثلاثين من ذهب ؟ ـ يعود برنابا لانفراداته المذهلة ويخالف بكل جرأة الأناجيل الثلاثة مجتمعة (متى ومرقس ولوقا) التي أكدت أن يهوذا الخائن سلم المسيح بثلاثين من الفضة، بينما نقرأ في برنابا أن يهوذا انما طلب ثلاثين من الذهب وليس الفضة! برنابا 195: أجاب رئيس الكهنة : كم تطلب ؟ ، قال يهوذا : ثلاثين قطعة من الذهب ، فحينئذ عدّ له رئيس الكهنة النقود فورا ـ وحين نعلم أن يهوذا قد أوكل له المسيح أمانة أو حفظ صندوق الجماعة وكان يختلس منه (يوحنا 12-7) .. فهل حين يبيع معلمه سيبيعه بثلاثين من الفضة؟! ـ لقد أثار هذا التساؤل حيرة النصارى بل والمسلمين على السواء... ـ فنجد أحدهم يقول:
- بل إن الأخ Dexter حفظه الله أثار هذا السؤال:
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=2953 وفي الحقيقة لقد أعطى انجيل برنابا الجواب الشافي للجميع بأن أكد بأن الثمن الذي طلبه يهوذا كان ثلاثين من الذهب لا من الفضة! ـ ولهذا نجد المفسر مار ديونيسيوس ابن الصليبي في تفسيره لهذا النص في متى 26 يقول:
-والسؤال: هل اعتمد كاتب انجيل برنابا على المنطق ليجعل الثلاثين قطعة من الذهب بدلاً من الفضة مخالفاً بجرأة ما ورد في الأناجيل الثلاثة – وهل يمكن أن تصل عبقرية شخص إلى هذا الحد؟ أم أنه لهذه المعلومة مصدر أصيل ؟ بالطبع يوجد لها مصدر... و مصدر قديم جداً... يعود لزمن المسيح.... ولكنه سر لن أكشفه لك الآن... لكن أعدك بأني سأكشفه في السطور التالية.. فلم تحن ساعته بعد!! ويتبع بإذن الله....،،،، =================== (1) أول من نبه لانفراد برنابا بأن عدد الرسل 72 بدل من 70 هو د. وديع أحمد حفظه الله والذي كان شماساً في السابق وأسلم بفضل الله. المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة الأندلسى بتاريخ
27.04.2017 الساعة 16:08 .
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ الأندلسى على المشاركة المفيدة: | ||
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() 5-اللغة الأصلية لإنجيل برنابا تعتبر أقدم النسخ الموجودة لانجيل برنابا هي النسخة الايطالية والتي يعود زمنها للقرن السادس عشر، بيد أن هناك العديد من الشواهد على أن النسخة الإيطالية انما كانت مترجمة عن أصل مفقود .. بل ربما كان هذا الأصل المفقود ترجمة لأصل آخر.. لنرى بعض من هذه الشواهد: 1ـ عيد المظال:- يبدأ الفصل الثلاثون لانجيل برنابا الترجمة العربية (د. خليل سعادة ) بهذه الجملة: وذهب يسوع إلى أورشليم قرب المظال وهو أحد أعياد امتنا وعند الرجوع للترجمة الانجليزية للنص: Jesus went to Jerusalem near unto the Senofegia http://barnabas.net/index.php/chapte...0-eternal-life ولكن الترجمة الانجليزية لعيد المظال هي: Tabernacles وليس Senofegia .... فمن أين جاءت هذه الترجمة الغريبة ، والتي ليس لها معنى لا في الانجليزية ولا الايطالية ولا اللاتينية؟؟... والإجابة ببساطة أن اللفظ (اسينوفيجيا أو اسكينوبيجيا) ما هو الا المعنى اليوناني لعيد المظال. ويبدو أن المترجم من النسخة اليونانية لم يفهم هذه اللفظة فنقل منطوقها كما هو للترجمة الايطالية. ============== 2-الأربعة أحرف:Tetragramaton جاء في برنابا 91 : فترتب على رئيس الكهنة تسكينا للشعب أن يركب في مركب لابسا ثيابه الكهنوتية واسم الله القدوس التتغراماتن على جبهته. نلاحظ من النص الآتي: - المترجم لا يعلم المعنى المقصود للتتراجرماتون اليونانية والتي تعني الحروف الأربعة وهذه اشاره للفظ (يهوه) اسم الله عند اليهود المكون من أربعة أحرف. - لم يستطع المترجم ترجمة الكلمة حرفياً فنقل الكلمة كما هي ـ و الدليل على عدم معرفته بها هو أنه نقلها خطأ فقد كتبها Tetagramaton بدلاً من Tetragramaton http://barnabas.net/index.php/chapte...egarding-jesus ـ مما سبق يمكن القول أن هناك نسخة يونانية تم ترجمتها في وقت لاحق الى الترجمة الايطالية.. وليس شرطاً أن تكون اليونانية هي الأصل بل ربما تكون مترجمة عن أصل أرامي أو عبري لا سيما وقد نقل اللفظ أدوناي صباؤوت (والذي يعني رب الجنود) في برنابا حتى وصل للنسخة الايطالية فكتب منطوقاً بالأحرف اللاتينية كما هو (أدوناي صباءوت). " Then Jesus said: "Adonai Sabaoth! http://barnabas.net/index.php/chapte...roman-soldiers ============== ويتبع بإذن الله...،،، المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة الأندلسى بتاريخ
27.04.2017 الساعة 16:43 .
|
الأعضاء الذين شكروا الأندلسى على المشاركة : | ||
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
إنجيل, برهان, برنابا...., يتطلب, قرار |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 3 ( 0من الأعضاء 3 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
إنجيل برنابا (نسخة ثمينة ونادرة) | كلمة سواء | كتب في النصرانيات | 4 | 03.06.2019 11:34 |
سؤال جديد يتطلب جواب | حارس الحدود (أستاذ باحث) | القسم النصراني العام | 0 | 10.06.2016 16:58 |
كيف تلاعب خليل سعادة بنص أنجيل برنابا ؟ | المدافع الحق | مصداقية الكتاب المقدس | 14 | 05.10.2014 22:54 |
أي النسبين الصحيح ما ورد في إنجيل لوقا 3 أم ما ورد في إنجيل متى 1 | وائل جوده | مصداقية الكتاب المقدس | 0 | 01.05.2014 12:01 |
البشارات والذكر عن نبي الله ورسوله مُحمد(ص) كما وردت في إنجيل "القديس برنابا" | عمر المناصير | البشارات بالنبي الكريم في كتب النصارى | 23 | 11.04.2010 19:51 |