صدَق الحبيب المصطفى : صحراء العرب تتحول إلى مروج خضراء

[د/مسلمة]

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

جزاكما الله خيرا أخوي الكريمين إسلامي عزي وأسد الجهاد

للمزيد من مواضيعي

 

[* إسلامي عزّي *]

هل يمكن أن تتحول صحراء قطر لجنة خضراء؟


الدوحة، قطر (CNN)-- في الصحراء القطرية لا يوفر المناخ الجو المناسب للزراعة، ولكن مشروع "غابات صحارى" أثبت العكس تماماً.
إذ أنتج هذا المشروع الصغير الذي يمتد على طول عشرة آلاف متر مربع محاصيل من الخيار والشعير والجرجير، وذلك من خلال اللجوء إلى طرق غير تقليدية بالزراعة، إذ استعمل العلماء مياه البحر المالحة واعتمدوا على مناخ قطر الحار في زراعة هذه المحاصيل.
وتعتمد التقنية المستوحاة من النرويج إلى اللجوء لمياه البحر المالحة والجو الحار الذي تتمتع به قطر وتحويلها لمصادر تحتاج إليها الدولة مثل المياه والطاقة وإنتاج زراعي كاف.
وتعمل هذ المصادر مع بعضها، إذ تعمل مياه البحر على تبريد البيوت البلاستيكية، بينما تعمل أشعة الشمس المركزة على التزويد بالطاقة، لتعطي أملاً في حل مشاكل المجاعة حول العالم.
وقد انطلق هذا المشروع خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وبالتزامن مع مؤتمر المناخ التابع للأمم المتحدة والتي عقد في العاصمة القطرية، الدوحة.

http://arabic.cnn.com/2013/scitech/8...ect/index.html






محاصيل الخيار تنمو في صحراء قطر :

محاصيل زراعية تنمو في الصحراء :

بعض أنواع الزهور التي تمتص الملح من التربة وتفرزه عبر أوراقها، وهي عملية تتم فيها تحلية التربة.




إحدى برك الطحالب التي يستخدمها الباحثون في الزراعة.

الصور المصغرة للملفات المرفقة

       

S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات

المزيد من مواضيعي

قناة البينة :التحية في اللغة العبرية

صدمة المنصّر رشيد وتلعثمه من سؤال صديقه الملحد !

تراويح رمضان 1440 هــ /6

تراويح ليلة 27 رمضان 1436 هـ

شنودة يعترف بسماحة الاسلام

فسيروا 2019 / 08

à propos du HAJJ

Tarawih _ 2021 / 01

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .