القسم الإسلامي العام يجب تحري الدقة والبعد عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :91 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() ۩ نفحــــــة يوم الجمعة ۩ من أقوال بن القيم ![]() لما طلب آدم الخلود في الجنة من جانب الشجرة .... عوقب بالخروج منها !! ولما طلب يوسف الخروج من السجن من جهة صاحب الرؤيا .... لبث فيه بضع سنين !! فلا تسأل غير الله فليس دونه واسطة ... أستودعكم الله الذى لا تضيع ودائعه ... إلى أن نلتقى فى الجمعة القادمة إن قدر الله ذلك ![]() ( شذى الإسلام ) المزيد من مواضيعي
|
الأعضاء الذين شكروا شذى الإسلام على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :92 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رقم المشاركة :93 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() ۩ نفحــــــة يوم الجمعة ۩ ![]() عجبت لمن ابتلي بالضر، كيف يذهل عنه أن يقول: {وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (83)} .......... (الأنبياء) والله تعالى يقول بعدها: {فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ ۖ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَابِدِينَ{ (84)}. أستودعكم الله الذى لا تضيع ودائعه ... إلى أن نلتقى فى الجمعة القادمة إن قدر الله ذلك ![]() ( شذى الإسلام ) المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :94 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() ۩ نفحــــــة يوم الجمعة ۩ ![]() عجبت لمن بلي بالغم، كيف يذهل عنه أن يقول: { وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (87) } .......... (الأنبياء) والله تعالى يقول بعدها: {فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ (88)} أستودعكم الله الذى لا تضيع ودائعه ... إلى أن نلتقى فى الجمعة القادمة إن قدر الله ذلك ![]() ( شذى الإسلام ) المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :95 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() ۩ نفحــــــة يوم الجمعة ۩ ![]() عجبت لمن كوبد في أمر، كيف يذهل عنه أن يقول: {فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (44)} ...... (غافر). والله تعالى يقول بعدها: {فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا ۖ وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ (45)}.![]() أستودعكم الله الذى لا تضيع ودائعه ... إلى أن نلتقى فى الجمعة القادمة إن قدر الله ذلك ![]() ( شذى الإسلام ) المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :96 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() ۩ نفحــــــة يوم الجمعة ۩ ![]() عجبت لمن أنعم الله عليه بنعمة خاف زوالها، كيف يذهل عنه أن يقول: { وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ۚ إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مَالًا وَوَلَدًا (39)} (الكهف) ![]() أستودعكم الله الذى لا تضيع ودائعه ... إلى أن نلتقى فى الجمعة القادمة إن قدر الله ذلك ![]() ( شذى الإسلام ) المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :97 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() ماذا تنتظر؟ الفرصة ما زالت أمامك للسِّباق نحو جنات الفردوس، ويا سعادة وفرحة قلبٍ يظفر بحُبِّ الله ورضاه! فينعم بجنته هنا، وبجنات الخلد هناك. فليكن شعارنا ما حَيِينا، قوله -صلَّى الله عليه وسلَّم- : (( اتَّق الله حيثما كنتَ، وأتبع السيئة الحسنة تَمْحُها، وخالِقِ الناس بِخُلُق حسن )) رواه الترمذي وحسَّنَه الألباني. فالحسنة تمحو السيِّئة كما في الحديث، وكما هو نص القرآن: ﴿ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ﴾ هود: 114 لا تتوانَ عن فعل الخيرات، وقُل دائمًا: ﴿ قَالَ هُمْ أُولَاءِ عَلَى أَثَرِي وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى ﴾ قال الفضيل لرجل : كم أتى عليك؟ قال: سِتُّون سنة، قال له: أنت منذ ستِّين سنة تسير إلى ربِّك، يوشك أن تَصِل. وقال أبو الدَّرداء: إنما أنت أيام، كلَّما مضى منك يوم، مَضى بعضك. فيا أبناء العشرين، كم مات من أقرانكم وتخلَّفْتم! ويا أبناء الثلاثين، أُصِبتم بالشباب على قرب من العهد، فما تأسَّفتم. ويا أبناء الأربعين، ذهب الصِّبا وأنتم على اللَّهو قد عكَفْتم. ويا أبناء الخمسين، تنصَّفتم المائة وما أنْصَفتم. وفي صحيح البخاري عن النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: (أعذَرَ اللهُ إلى مَن بلَّغَه ستِّين سنة) والدُّنيا دار ابتلاء، لا قرار فيها ولا استقرار، ولنا في كتاب الله العبر والعظات لِمَن أراد اللهَ والدار الآخرة؛ فقد قال -عزَّ وجلَّ-: ﴿ وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا ﴾ الكهف: 45 يا له من وصف اختصر الزَّمن والمكان في سطر واحد؛ ليفتح لنا آفاقًا للتأمُّل، وكأنما هي سَنَا برْق، ومَضَ ثم اختفى، رهبة وخوف يغمر النَّفس أمام هذه الحقيقة، وليتنا نأخذ العبرة، ونستعدُّ للرحيل. ![]() أقبِلْ ولا تخَفْ؛ فللرُّوح أشواق وأشجان لا تَهْدأ أبدًا إلاَّ بين يدَيْ مولاها، ولا يَفْتُر حنينها وأنينها إلاَّ في القرب من الله -سبحانه وتعالى- اشتر سعادة أبديَّة بالوقوف على باب الكريم، قال ابن القيِّم -رحمه الله تعالى-: "في القلب شعث تفرَّق، لا يلمُّه إلاَّ الإقبال على الله، وفي القلب وحشة لا يزيلها إلاَّ الأنس بالله، وفي القلب خوف وقلق، لا يُذهبه إلاَّ الفرار إلى الله، وفي القلب حسرة لا يُطْفِئها إلاَّ الرِّضا بالله - عزَّ وجلَّ-. أقبل وأسلم لربِّك كُلَّ الأمر، فلن يَخِيب رجاؤك وأملك، وستَجْني يومًا ثمارًا حلوة للصَّبر، واحتسابك وسيْرك على درب الصالحين، قال - جلَّ من قائل -: ﴿ وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ هود: 115 ![]() أستودعكم الله الذى لا تضيع ودائعه ... إلى أن نلتقى فى الجمعة القادمة إن قدر الله ذلك ![]() ( شذى الإسلام ) |
الأعضاء الذين شكروا شذى الإسلام على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :98 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() ۩ نفحــــــة يوم الجمعة ۩
هشام الجوهري ![]() ما أجملَ أن أقول : أنا أقصد بها ثقتي بنفسي وبقدراتي، وبنعمة ربي وفضله على عبده الضعيف الفقير إليه ! هي رائعةٌ نجد فيها قدرًا كبيرًا من الثقة والاعتراف بفضل الله عليه، وتلك الأنا تذكِّرنا بقول الذي عنده علم من الكتاب: { أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ } [النمل: 40]، وكقول يوسف - عليه السلام -: {اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ } [يوسف: 55] ومن أروع صنوف الأنا: أنا الضعف والخضوع والمَذَلَّة والعبودية لله رب العالمين، وخير مثال على ذلك خضوعُ العبدِ لربه، معترفًا مُقرًّا له - سبحانه - بالربوبية والتوحيد: "اللهم أنت ربي وأنا عبدك"، فـ" أنا عبدك" هي أروعُ وأجمل أنا في الوجود. وقد تكون فلسفة الأنا تعبيريةً كأن يعبر صاحبُها عن سعادته بقوله: "أنا سعيد"، أو عن حزنه فيقول: "أنا حزين، أو أنا مهموم، أو أنا كئيب...". والحديث عن الأنا يتشعب ويطول، لكن من الواضح أنا حُلْوة ومُرَّة، هيِّنة وصعبة، قريبة وبعيدة، واضحة وغامضة، أجملها أنا الخضوع لله، وأقبحها أنا البعد عنه سبحانه، فلنكن جميعًا: أنا القرب لا البعد، أنا الحب لا الكراهية، أنا الإيثار لا الأثرة، أنا الوحدة والأُلفة لا التشرذم والخلاف والفُرْقة، أنا أحبُّكم جميعًا في الله. ![]() أستودعكم الله الذى لا تضيع ودائعه ... إلى أن نلتقى فى الجمعة القادمة إن قدر الله ذلك ![]() ( شذى الإسلام ) المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :99 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ۩ نفحــــــة يوم الجمعة ۩ حسنية تدركيت وكأنَّ كلَّ شيءٍ توقَّف، يستمع ويستمتع بها، يرددها الوجدان مرَّات ومرات، لا ملل ولا كلل، مَعِين صافٍ يتدفق من كلِّ جانب. يروي ظمأ الروح، وينير جوانب النفس التي أظلمت من استغراقها في الملذات، وانغماسها في شهواتها، الآن قل "ربُّنا الله" والدمع ينسكب مدرارًا حارًّا يبحث عن حقيقتها في ذاتك: وظلت الكلمة تشقُّ الطريق إلى سويداء قلبك وتهزُّه هزًّا، فتتساقط معه ثمارُ المحبة الناضجة، "ربُّنا الله"، ما أعذبها من كلمة ! وكأنما ملكتِ كلَّ الكون وأنت ترددها، فيض من الرحمة تسكن به نبضات القلب من تتبع الألم، وهو ينغرز عبثًا في شغافه؛ لهفة على لحظات تمرُّ دون أنس، ها هو الأنس والفرح. وانهل من جمال الآية الكريمة، التي طالما بعثتْ داخلك أسرابًا من جنود الله، تهدِّئ روعك وتُريح قلبك. وتعدك بالكثير والكثير، "ربُّنا الله"، وهل يجوز بعد هذا اليقين أن تقطع عليك شياطين الهوى الطريق إلى الله؟! تبًّا لقلب لم يَعِ معانيها العظيمة ولم يسعد بها، كرِّرها ثم اجعلها نبراسك إن أظلمت الليالي، واشتدتِ الخطوب، اهتف بها وحرِّر نفسك من قيودها وانطلق؛ فعند الله جنات الفردوس تنسى فيه الأنفس البؤس والأحزان. ![]() أستودعكم الله الذى لا تضيع ودائعه ... إلى أن نلتقى فى الجمعة القادمة إن قدر الله ذلك ![]() ( شذى الإسلام ) |
رقم المشاركة :100 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() ۩ نفحــــــة يوم الجمعة ۩ محمد المحيسني قال تعالى: ﴿ مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ رحمة الله هي قبس من ضيائه، ونور من أنواره، يرسلها متى شاء، ويمسكها متى شاء، فلا أحد يملك الإرسال، ولا أحد يملك المنع. ومظاهر تلك الرحمة لا يحصيها عد، ولا يحيط بها مد، ولا يدركها تتبع.. وجدها إبراهيم وهو يلقى في النار قال تعالى: { قُلْنَا يَانَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ } ووجدها فتية الكهف وهم يهجرون القصور بحثاً عنها قال تعالى: { وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرفَقًا } ووجدها يوسف حين قال: { رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ } ووجدها يونس في ظلمة بطن الحوت حين قال: { لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ } ووجدها محمد صل الله عليه وسلم وصاحبه في الغار قال تعالى: { إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا } ووجدها كل من أوى إلى ربه يائساً من كل من سواه، منقطعاً عمن عداه.. من يفتحها الله له: يجدها في كل شيء وعلى كل حال، في نفسه وفيما حوله، حتى ولو كان محروماً فيما يتراءى للناس من كل شيء.. ومن يمسكها عنه: يفقدها في كل شيء وعلى كل حال، ولو أعطي من كل ما يعتبره الناس غاية الوجود والنعمة.. فرحمة الله ظاهرة في ذوات النفوس، وفي كل مبهم ومحسوس، وفيما سخر وما لم يسخر، وكلاهما نعمة، وهي نعمة في الممنوع كما هي نعمة في الممنوح، من يفتحها الله له يجدها في كل شيء وعلى كل حال، وفي كل مكان، وكيفما كان، وإن عده الناس من أهل الحرمان.. ومن يمسكها الله عنه يفتقدها في كل شيء وكل وضع وفي أي حال، ولو كان يملك كل أسباب التمكن، وبيده كل وسائل التنعم والترف.. فالرزق يفيض مع رحمة الله، فإذا هو متاع طيب رخاء.. رغد في الدنيا وزاد إلى الآخرة، وبدونها يصبح مصدراً للقلق والخوف والحسد والبغضاء والبخل والتلف.. والذرية: مع رحمة الله، زينة الحياة وذخر الآخرة وعون على الدنيا، وبدون رحمة الله، هي بلاء ونكد وشقاء وعناء.. والسلطان والجاه: مع رحمة الله، أداة صلاح ومصدر أمن وفلاح في الدنيا والآخرة، وبدون رحمة الله، قلق على فوتهما، وداعية للطغيان والبغي ومثار للحقد والتنافس، فلا يقر لصاحبهما قرار.. المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
إليكم, هديتنا, اجمعة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
يوم شم النسيم أم يوم الشؤم والفجور؟! | queshta | العقيدة و الفقه | 1 | 15.04.2011 15:05 |
من أتى إليكم معروفا فكافئوه | لا تسئلني من أنا | القسم الإسلامي العام | 4 | 02.07.2010 05:24 |
للأسف لا يشرفني الإنتساب إليكم | 3asfoora | ركن المسلمين الجدد | 14 | 30.05.2009 10:58 |