ما سبب عدم انتقاد الدين اليهودي أو المسيحي على القنوات الفضائية؟

[إبراهيم قندلفت (يحيى أبو صبيح الإلياسي)]

لك الشكر على هذه المعلومات. ما كنت أعرفها.

إن كنا لا نملك حرية نقد المسيحية أو اليهودية على قنواتنا فأين الحرية؟ يكفي لنقض المسيحية أو اليهودية قراءة الكتاب المقدس لديهم... فأصحاب الأمر يمنعوننا حتى من قراءة النصوص المسيحية واليهودية!

والعامّة في الغرب يظنون أن البلدان الإسلامية يحكمها الإسلام... ولا يعلمون أننا لا يُسمح لنا حتى بقول الحقيقة (التي نقرأها في كتب اللاهوتيين ذاتهم!!) عن الكتاب المقدس.

للمزيد من مواضيعي

 

[* إسلامي عزّي *]

السلام عليكم ورحمة الله

جزى الله خيرا أختنا الفاضلة د / مسلمة على الحضور و المتابعة الدّائمين لمواضيع أعضاء المنتدى .

اقتباس أغلب القنوات الفضائية التي تتعرض لمقارنة الأديان تجدها اليوم تعادي الإسلاماليهودية أو المسيحية. (لعلّي مخطئ؟). ما سبب التقصير؟

أخي الحبيب ابراهيم :

كما تفضلت أختنا الفاضلة د/ مسلمة فهناكَ قناة الأمة الفضائية التي يشرف عليهاالأخ الفاضل أبو اسلام وهي قناة رائدة ، وشوكة في خاصرة المنصّرين وهي تتناول بالنقد العلمي و الموضوعي النصرانية و الكتاب ( المقدس ) .





وهذا عنوان موقعها على الشبكة العنكبوتية :

http://www.alomma.tv/

وهناك أيضا برنامج يعرض مساء كل سبت على قناة الرحمة الفضائية ( حوالي الساعة 21:00GMT ) خاص بالكتاب ( المقدس ) .

المزيد من مواضيعي

قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا

Taraweeh Gebet 2016 / 14

سورة المعارج كاملة : الشيخ القارئ بندر بليلة

لوقا 22 : 36 تحت المجهر

أنشودة الحج: خير أيام الدنيا

Le miracle du fer

جثة تستمتع بآخر كأس جعة

القمص صموئيل البحيري : كل من هو غير أرثوذكسي سيدخل جهنم !

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .