الكتاب المقدس يفضح زغلول النجار (( ياحلاوة ياولاد ))

[طالب العلم]

أهلا بعودتك صديقى "" المحترم ...

اقتباس:


اقتباس:

اقتباس لتعلم اولا يا صديقي ان مناقشه الكتاب المقدس ليست هنا بهذا القسم هذا اولا

جيد سأذهب إلى قسمها اذا بعد ذلك .

اقتباس:


اقتباس:

اقتباس مبدأيا يا صديقي هل القران كتاب علمي ؟ بمعني هل هو كتاب فيزياء او كيمياء او احياء مثلا ؟ هل هو كتاب جيولوجيا ؟

لا القرآن ليس كتابا علميا .. ولا الإنجيل .. ولا التوراة .. إنما نزلت فيهم الآيات العلمية تبيانا لعظمة الخالق ونعمته على الخلق .. والعلم ليس مطلقا إنما علم الله مطلق ..

أى ان القرآن لا يخالف العلم الثابت من الكيمياء أو الفيزياء أو الاحياء أو الجيولوجى أو البيولوجى ... ولو خالف الثوابت والبديهيات لما كان هناك مسلما وإنما القرآن كتاب فطرة ودين لا يخالف أى حقيقة لأنه فوق الحقائق ...

اقتباس

:

اقتباس:

اقتباس تعال يا صديقي نتطرق للعلم هل تقول ان البشر قبل القران كانوا مجرد عابثين جهلاء كل شاغلهم و همهم هو قتل بعضهم البعض و عباده الاوثان كما يدعي القران ؟

اقتباس الحقيقه لا ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ، ثم جعلناه نطفة في قرار مكين ، ثم خلقنا النطفة علقة ، فخلقنا العلقة مضغة ، فخلقنا المضغة عظاماً ، فكسونا العظام لحما سورة المؤمنون ،12 ـ14. الحقيقه ان مكتبه الاسكندريه العظيمه كانت تحوي الكثير من كتب علم الاجنه و اماض الحمل و الولاده فالحقيقه يا صديقي ان مفسر القران من الفقهاء قد حملوا النص القراني اكثر مما يحتمل بكثير بل اكثر مما اراد الله نفسه ان يقوله و يبدو انه خاطب الناس بما يتوفر في عصرهم ليمنحهم معلومات في علم الاجنه و ليعلمهم فقط قدره الله على الخلق فمعلومه ان الجنين يوجد كاملا في نطفه الرجل معروفه منذ زمن التوراه و قد وردت في سفر ايوب على النحو التالي

اقتباس ( ألم تصبني كاللبن ، وخثرتني كالجبن ، كسوتني جلداً ولحما ، فنسجتني بعظام وعصب ، سفر أيوب 10/12 .

الحقيقة لقد قرأت فى كتب أبوقراط وجالين وأرسطو فى المواقع الأجنبية حول مراحل تطور الجنين (( فى مقالة بعنوان تاريخ علم الأجنة من البداية إلى النهاية )) ... ووجدت أن الكلام سطحى جدا وخاطىء تماما ولكن فيه ملامح من العلم لا ننكر ذلك طبعا بسبب جهودهم وهم علماء لهم تقديرهم ... أما النص فى القرآن هو كلام علمى صارخ الدقة وغير ذلك أن النبى الأمى كان لا يقرأ ولا يكتب كيف كان ينتقفى هذه المراحل
الدقيقة يمكنك مراجعة الفصل فىكتاب البروفيسير كيث مور عن(( مراحل الأجنة فى القرآن ))

وأرجو ألا تفحمنى بالشبهات الخاوية القديمة المملة عن أبقراط وجالين والحارث بن كلدة وتعليم حليمة للنبى القراءة والكتابة كل هذا نسفناه عقلا وعلما ومنطقا .
طبعا كل هذا بغض النظر عن الشبهات والتخبط
لا أخفيك عن علم الأجنة فقط بل
نظريات علوم الفلك والأجنة والبيولوجى والجيولوجى والفيزياء الفلكلية والأقيانوغرافيا والكيمياء الحيوية ...

وكل هذا تلصقونه بالعلماء البدائيين على الأرض وكأن النبى كان يمتلك الإنترنت حتى ينتقى صحيح العلم والمنطق ويضعه فى كتاب بشرى ؟؟

2- النص الذى ذكرته من الكتاب المقدس لا يمت للعلم بأى صلة . وطبعا أنت لن تدعنى أتكلم فيه ..

تحياتى لك صديقى .

للمزيد من مواضيعي