التعليقات على حوار ضيفتنا والدة رامي مع الأخ أبو حمزة السيوطي والأخ مناصر الإسلام

[نوران]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اقتباس قبل ان ادخل الى هنا لم اكن اكره احد اكثر من المسلمين , لكن الان لا اعلم ان كان المسلمين مثلكم لكن انا احبكم كثيرا ولا اشعر بالراحه الا معكم فكلامكم يدخل العقل والقلب معا . لم اكن اعلم اصلا بأني سأكون على موعد معكم . فجأه جائت جارتي حبيبتي ام رامي وقصت علي قصت رامي وانها تريد ان اساعدها في النت , وها انا اقف على نقطة تحول رهيبه . اما الخوف هو الخوف من التغير ومن المجتمع والزواج وكل شيء

طيب يا دليل أم رامي الفاضلة هل لاتزالين فتاة غير متزوجة ؟

إذا كان الأمر كذلك فهو رائع لأن أمورك ستكون أيسر من المتزوجة

أما الخوف من المجتمع فهذا من عمل الشيطان الذي يخوف أولياءه

اسمعي ماذا يقول الله تعالى ؟

قال تعالى ( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ

وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ ۚ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (36)


وَمَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُضِلٍّ ۗ أَلَيْسَ اللَّهُ بِعَزِيزٍ ذِي انْتِقَامٍ (37)

وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ

قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ

أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ

قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ ۖ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ (38)لزمر )


اسمعي ماذا قال نفر من الجنِّ لقومهم بعد سماعهم القرآن :

قال تعالى : ( وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنْصِتُوا ۖ فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَىٰ قَوْمِهِمْ مُنْذِرِينَ (29)


قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ (30)



يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (31)


وَمَنْ لَا يُجِبْ دَاعِيَ اللَّهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي الْأَرْضِ وَلَيْسَ لَهُ مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءُ ۚ أُولَٰئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (32) الأحقاف )

والآن أدعوك لتجيبي أنت أيضا داعي الله وحاربي خوفك بترديد هذه الكلمات الربانية

أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ

بلى والله إن الله كافينا

وإن حاول الشيطان تخويفك فقولي

حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو ربُّ العرش العظيم

قول هابيع الدنيا يارب وارضيك أن هاأسلم يارب حبا فيك

وأنت حسبي يارب ونعم الوكيل ونعم المولى ونعم النصير

والان غاليتي هل تجيبي داعي الله

وتشهد بقلبك وعقلك ولسانك شهادة الحقِّ

تنقذين بها نفسك وتنرين بها دربك

وتشترين بها النعيم المقيم في جنات النعيم ؟

رددي معنا الآن شهادة الحقِّ ومفتاح الجنة

أشهد أنَّ لا إله إلا الله وأشهد أنَّ محمدا رسول الله

أشهد أنَّ لا إله إلا الله وأشهد أنَّ محمدا رسول الله

أشهد أنَّ لا إله إلا الله وأشهد أنَّ محمدا رسول الله

للمزيد من مواضيعي