رقم المشاركة :131 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() سر النجاح ؟ سأل شاب يوما حكيما صينيا قائلا له : ما هو سر النجاح ؟ فقال له الحكيم الصيني : عندما يكون عندك دافع . فقال الشاب: وكيف ذلك؟ فقال الحكيم: عندما تشتعل رغباتك. فقال الشاب: وكيف أشعل رغباتي؟! عندها ذهب الحكيم الصيني وأحضر وعاء كبيرا به ماء ثم قال للشاب انظر في هذا الإناء فنظر فوضع الحكيم رأس الشاب في الماء ودفعه بقوة إلى أسفل فيا ترى ماذا فعل الشاب؟ في بداية الأمر لم يقاوم.. بعدها بقليل بدأ يرفع رأسه ببطء.. وفي نهاية الأمر بعد ثوان معدودة - هي فترة ما يتحمله الإنسان ليبقى بدون تنفس تحت الماء – دفع الشاب يد الحكيم الصيني بقوة وأخرج نفسه من الموت المحقق ! ثم التفت إلى الحكيم قائلا له لماذا فعلت ذلك ؟ فقال له: أما تعلمت شيئا؟ فقال لا ! فقال بل تعلمت.. ثم بدأ يشرح له الدرس. إن الناس عندما يرغبون في شيء فإنه ليس بالضروري أن يحققوه؛ ذلك أن الرغبة ما زالت مجرد أمنية في النفس فإذا بدأ الإنسان بالتفكير في هذه الرغبة لتحويلها إلى عمل بدأت الرغبة تشتعل رويدا رويدا؛ مثل عود الثقاب ولذلك، فإن الشاب قد دفع بنفسه إلى الخارج بقوة أطاحت بيد الحكيم لأنه أراد الحياة ولن يستطيع أحد ما أن يوقف هذه الرغبة المشتعلة. إن الإصرار على الوصول إلى النجاح يعطي صاحبه من العزيمة والإصرار ما لا يتوفر لغيره من الكسالى النائمين، فيشعر بروح جديدة تسري في نفسه تدفعه دفعا إلى الإمام. منقول المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :132 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() حكمة سقراط في اليونان القديمة اشتهر سقراط بحكمته البالغة في أحد الأيام صادف هذا الفيلسوف أحد معارفه الذي جرى له وقال له بتلهف : "سقراط، أتعلم ما سمعت عن أحد طلابك ؟" رد عليه سقراط "قبل أن تخبرني أود منك أن تجتاز امتحان صغير يدعى امتحان الفلتر الثلاثي" "قبل أن تخبرني عن طالبي لنأخذ لحظة لنفلتر ما كنت ستقوله. الفلتر الأول هو الصدق،هل أنت متأكد أن ما ستخبرني به صحيح؟" "لا" رد الرجل،"في الواقع لقد سمعت الخبر و..." "حسنا"قال سقراط،"إذا أنت لست متأكد أن ما ستخبرني صحيح أو خطأ. لنجرب الفلتر الثاني، فلتر الطيبة. هل ما ستخبرني به عن طالبي شيء طيب؟" "لا، على العكس...", رد الرجل "حسنا" تابع سقراط "إذا ستخبرني شيء سيء عن طالبي على الرغم من أنك غير متأكد من أنه صحيح؟" بدأ الرجل بالشعور بالإحراج تابع سقراط : "ما زال بإمكانك أن تنجح بالامتحان، فهناك فلتر ثالث - فلتر الفائدة. هل ما ستخبرني به عن طالبي سيفيدني؟" "في الواقع, لا." أجاب الرجل "إذا" تابع سقراط" إذا كنت ستخبرني بشيء ليس بصحيح ولا بطيب ولا ذي فائدة أو قيمة، لماذا تخبرني به من الأصل؟" هُزم هذا الرجل وأهين فاعلموا اخوتي أن الله أمرنا بان لا ننقل إلا ما هو صحيح وطيب وذو فائدة!! ((يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا إن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين)) منقول |
رقم المشاركة :133 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() تخيل نفسك قلم رصاص !! تكلم صانع قلم الرصاص إلى قلم الرصاص قائلا : هناك خمسة أمور أريدك أن تعرفها قبل أن أرسلك إلى العالم.. فَتَذَكرْها دوماً وستكون أفضل قلم رصاص ممكن .. أولاً: سوف تكون قادراً على عمل الكثير من الأمور العظيمة ولكن فقط!! إن أصبحت في يد أحدهم. ثانيا: سوف تتعرض لـ(بري) مؤلم بين فترة وأخرى، ولكن هذا ضروري لجعلك قلماً أفضل. ثالثاً: لديك القدرة على تصحيح أية أخطاء قد ترتكبها.. رابعاً: دائما سيكون الجزء الأهم فيك هو ما في داخلك فاهتم به أعظم الاهتمام .. خامساً: مهما كانت ظروفك فيجب عليك أن تستمر بالكتابة وعليك أن تترك دائماً خطاً واضحاً وراءك مهما كانت قساوة الموقف.. وفَهِمَ القلمُ ما قد طُلب منه، ودخل إلى علبة الأقلام تمهيداً للذهاب إلى العالم بعد أن أدرك تماماً غرض صانعه.. والآن أختي .. أخي.. ضع نفسك محل هذا القلم.. وتذكر دائما ولا تنسَ هذه الأمور الخمسة وستصبح أفضل إنسان ممكن.. أولاً: ستكون قادراً على صنع العديد من الأمور العظيمة.. ولكن فقط إذا ما تركت نفسك بين يدي الله.. ودع باقي البشر يقصدونك لكثرة المواهب التي امتلكتها, فعليك بالإخلاص وكثرة الدعاء. ثانيا: سوف تتعرض لبري مؤلم بين فترة وأخرى, بواسطة الابتلاءات و المشاكل التي ستواجهها وتواجهك، ولكنك ستحتاج هذا البري كي تصبح إنساناً أقوى من ذي قبل .. (ألم*أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون) ثالثاً: ستكون قادراً على تصحيح الأخطاء والنمو عبرها " فكل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون " والعاقل من استفاد من أخطاءه .. وأخطاء غيره .. وكان غيره عبرة له ولم يكن هو عبرةً لغيره .. رابعاً: اعلم أن الجزء الأهم منك سيكون دائماً هو داخلك " القلب .. وما أدراك ما القلب" إن في الجسد مضغةً إذا صلُحت صلح الجسد كله .. خامساً: في أي طريق مشيت ، فعليك أن تترك أثراً .. و بغض النظر عن الموقف، فعليك دائماً أن تخدم دين الله في كل شيء.. *كن قلماً مختوم عليه* (وقف لله) وأترك أثراً قبل الرحيل .. كلٌّ منا هو كقلم رصاص تم صنعه لغرض فريد وخاص وبواسطة الفهم والفطنة والذكاء وسلوك طرق الصواب .. نواصل مشوار حياتنا في هذه الأرض واضعين في قلوبنا هدفاً ذا معنى وعلاقة يومية مع الله .. إن لم تكن تعلم فاعلم أنه قد تم خلقك من أجل أهداف عظيمة فاعقلها وافهمها وقم بها على الوجه المطلوب .. منقول |
رقم المشاركة :134 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() إسأل ولا تخجل حتى لا تندم ..!! رجل … فقير … أراد أن يسافر بواسطة الباخرة وكانت الرحلة تستغرق عشرة أيام ذهب الرجل ليشتري التذكرة قبل بيوم وكان في حسبانه أن سعرها 500 $ وعندما وقف في الطابور وتحمل الزحمة وبعد طول انتظار وصل دوره وعندما اشترى التذكرة وإذا سعرها 1500 $ فوجئ بالسعر لأن امكانياته متواضعة ولكنه لم يجد مفر من الدفع وأخذ بينه وبين نفسه يلومهم ويتهمهم بالإحتيال ويعرف أنه لا فائدة من الإستفسار وأنه يجب أن يدفع هذا السعر المضاعف مرتين وخاف انه لو كلمهم سيحرج ويتعرض لمواقف مزعجة اشترى التذكرة وذهب ليستعد لرحلة الغد ولكنه فكر في نفسه وقال : ما دام سعر التذكرة مرتفع بهذا الشكل فلا شك أن قضاء الوقت داخل الباخرة سيكون مكلفا أيضا وبالتأكيد ستكون أسعار المطعم مرتفعة ولن أستطيع أن أشتري منه الحل : أن أستعد بطعام من عندي فذهب واشترى خبز وجبن ومربى وحلاوة طحينية وأشياء لا تتأثر بالزمان والمكان حتى تكون طعامه وتكفيه فترة السفر على ظهر الباخرة لمدة العشرة أيام وفي الغد ركب الباخرة وانطلقت على بركة الله أول يوم : كان فطوره من الأكل الموجود عنده وكذلك الغدا ثم العشا وهكذا وكذلك ثاني يوم وثالث يوم ورابع يوم ولكنه كان ينظر الى الناس الذين يأكلون في مطعم الباخرة ويطلبون ما لذ وطاب من الطعام ويستمتعون بالجلوس والأكل ويتحسر في نفسه على عدم تمكنه أن يفعل مثلهم وأن امكانياته لا تتيح له أن يستمتع كما يستمتعون وأخذ يغبطهم على ما عندهم من النعم والخير بينما هو …مسكييييييييين ما عنده المهم أنه بقي على هذه الحال طوال العشرة ايام على ظهر السفينة يأكل الأكل البسيط الذي أتى به ويتحسر على حاله مقارنة بما يرى من حال الآخرين وفي آخر يوم من الرحلة انتبه الى أمر مهم وهو أنه إذا وصل الى بلده لو سألوه عن رحلته وكيف كانت وسألوه عن مطعم الباخرة وكيف الأكل فيه وكيف خدماتهم …وغيرها من الأسئلة ماذا سيقول لهم ؟ هل يقول أنه لم يأكل فيه ولا مرة؟ سيتهمونه بالبخل إذا لا بأس من أن يأكل آخر وجبة في مطعم الباخرة ويطلب أرخص نوع من الطعام وبالطبع الناس لن يدققوا معه في السؤال عن ماذا طلبت ذهب الى المطعم وجلس على الطاولة ونادى الجرسون وطلب منه : شاورما قال له الجرسون: أي شيء ثاني ؟ قال : لا قال الجرسون : مقبلات ، عصيرات ..عندنا أشياء حلوة وهو يرد : لا لا أشتهي ..مع أنه يتحسر داخل نفسه الجرسون : واليوم بمناسبة آخر يوم على وصول الرحلة القائمة عندنا فيها أكلات جديدة لم نعملها طوال الرحلة ( حاول الجرسون إقناعه بطلب شيء منها ) وهو مصمم على رأيه خاف ان يطلب شيئاً لأن امكانياته لا تساعده الجرسون قال له أخيراً : خلاص على راحتك وأحضر له شاورما وبعد قليل أعلنوا نهاية الرحلة والوصول الى البلد نادى على الجرسون وقال له : الحساب قال له الجرسون متعجب : أي حساب قال له : حساب الشاورما قال له الجرسون : يا أخي ،، الأكل في المطعم مدفوعة قيمته مع التذكرة والذين يأكلون في المطعم دفعوا قيمة أغلى تذكرة في الباخرة وهي 1500 دولار، أنت لا تدري ؟؟!! ما يستفاد من القصه : إسأل ..!! إسأل ..!! إسأل ..!! إسأل ولا تخجل حتى لا تندم ..!! منقول |
رقم المشاركة :135 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() كاد أن يبيع الإسلام بـ 20 بنسا منذ سنوات ، انتقل إمام إحدى المساجد إلى مدينة لندن- بريطانيا، و كان يركب الباص دائماً من منزله إلى البلد. بعد انتقاله بأسابيع، وخلال تنقله بالباص، كان أحياناً كثيرة يستقل نفس الباص بنفس السائق. وذات مرة دفع أجرة الباص و جلس، فاكتشف أن السائق أعاد له 20 بنساً زيادة عن المفترض من الأجرة. فكر الإمام وقال لنفسه أن عليه إرجاع المبلغ الزائد لأنه ليس من حقه. ثم فكر مرة أخرى وقال في نفسه: "إنسَ الأمر، فالمبلغ زهيد وضئيل ، و لن يهتم به أحد ...كما أن شركة الباصات تحصل على الكثير من المال من أجرة الباصات ولن ينقص عليهم شيئاً بسبب هذا المبلغ، إذن سأحتفظ بالمال وأعتبره هدية من الله وأسكت. توقف الباص عند المحطة التي يريدها الإمام ، ولكنه قبل أن يخرج من الباب ، توقف لحظة ومد يده وأعطى السائق العشرين بنساً وقال له: تفضل، أعطيتني أكثر مما أستحق من المال!!! فأخذها السائق وابتسم وسأله: "ألست الإمام الجديد في هذه المنطقة؟ إني أفكر منذ مدة في الذهاب إلى مسجدكم للتعرف على الإسلام، ولقد أ عطيتك المبلغ الزائد عمداً لأرى كيف سيكون تصرفك"!!!!! وعندما نزل الإمام من الباص، شعر بضعف في ساقيه وكاد أن يقع أرضاً من رهبة الموقف!!! فتمسك بأقرب عامود ليستند عليه،و نظر إلى السماء و دعا باكيا: يا الله ، كنت سأبيع الإسلام بعشرين بنساً!!! وبعد تذكروا اخواني وأخواتي ، فنحن قد لا نرى أبداً ردود فعل البشر تجاه تصرفاتنا .. فأحياناً ما نكون القرآن الوحيد الذي سيقرؤه الناس .. أو الإسلام الوحيد الذي سيراه غير المسلم .. لذا يجب أن يكون كلٌ مِنَّا مثَلاً وقدوة للآخرين ولنكن دائماً صادقين ، أمناء لأننا قد لا نُدرك أبداً من يراقب تصرفاتنا ، ويحكم علينا كمسلمين... وبالتالي يحكم على الإسلام !!!! منقول |
رقم المشاركة :136 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() استمتع بالقهوة من التقاليد في جامعات ومدارس الثانوية الأمريكية أن خريجيها يعودون اليها بين الحين والآخر في لقاءات لم شمل ويتعرفون على أحوال بعضهم البعض من نجح وظيفيا ومن تزوج ومن أنجب.... الخ وفي إحدى تلك الجامعات التقى بعض خريجيها في منزل أستاذهم العجوز بعد سنوات طويلة من مغادرة مقاعد الدراسة وبعد أن حققوا نجاحات كبيرة في حياتهم العملية ونالوا أرفع المناصب وحققوا الاستقرار المادي والاجتماعي وبعد عبارات التحية والمجاملة طفق كل منهم يتأفف من ضغوط العمل والحياة التي تسبب لهم الكثير من التوتر وغاب الأستاذ عنهم قليلا ثم عاد يحمل أبريقا كبيرا من القهوة، ومعه أكواب من كل شكل ولون أكواب صينية فاخرة أكواب ميلامين أكواب زجاج عادي أكواب بلاستيك وأكواب كريستال فبعض الأكواب كانت في منتهى الجمال تصميماً ولوناً وبالتالي كانت باهظة الثمن بينما كانت هناك أكواب من النوع الذي تجده في أفقر البيوت قال الأستاذ لطلابه : تفضلوا ، و ليصب كل واحد منكم لنفسه القهوة وعندما بات كل واحد من الخريجين ممسكا بكوب تكلم الأستاذ مجددا هل لاحظتم ان الأكواب الجميلة فقط هي التي وقع عليها اختياركم وأنكم تجنبتم الأكواب العادية؟؟؟ ومن الطبيعي ان يتطلع الواحد منكم الى ما هو أفضل وهذا بالضبط ما يسبب لكم القلق والتوتر ما كنتم بحاجة اليه فعلا هو القهوة وليس الكوب ولكنكم تهافتم على الأكواب الجميلة الثمينة و بعد ذلك لاحظت أن كل واحد منكم كان مراقباً للأكواب التي في أيدي الآخرين فلو كانت الحياة هي القهوة فإن الوظيفة والمال والمكانة الاجتماعيةهي الأكواب وهي بالتالي مجرد أدوات ومواعين تحوي الحياة ونوعية الحياة (القهوة) تبقى نفسها لا تتغير و عندما نركز فقط على الكوب فإننا نضيع فرصة الاستمتاع بالقهوة وبالتالي أنصحكم بعدم الاهتمام بالأكواب والفناجين وبدل ذلك أنصحكم بالاستمتاع بالقهوة في الحقيقة هذه آفة يعاني منها الكثيرون فهناك نوع من الناس لا يحمد الله على ما هو فيه مهما بلغ من نجاح لأنه يراقب دائما ما عند الآخرين منقول |
رقم المشاركة :137 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() التفكيــــر خارج الصندوق يحكى أن رجل أعمال ذهب إلى بنك في مدينة نيويورك وطلب مبلغ 5000 دولار كقرض من البنك. يقول ِإنه يريد السفر إلى أوروبا لقضاء بعض الأعمال. البنك طلب من رجل الأعمال ضمانات لكي يعيد المبلغ، لذا فقد سلم الرجل مفتاح سيارة الرولزرويز إلى البنك كضمان مالي!! رجل الأمن في البنك قام بفحص السيارة وأوراقها الثبوتية ووجدها سليمة، وبهذا قبل البنك سيارة الرولز كضمان. رئيس البنك والعاملون ضحكوا كثيراً من الرجل، لإيداعه سيارته الرولز رويز والتي تقدر بقيمة 250000 دولار كضمان لمبلغ مستدان وقدره 5000 دولار . وقام أحد العاملين بإيقاف السيارة في مواقف البنك السفلية. بعد أسبوعين، عاد رجل الأعمال من سفره وتوجه إلى البنك وقام بتسليم مبلغ 5000 دولار مع فوائد بقيمة 15.41 دولار. مدير الإعارات في البنك قال : سيدي، نحن سعداء جداً بتعاملك معنا، ولكننا مستغربين أشد الاستغراب !! لقد بحثنا في معاملاتك وحساباتك وقد وجدناك من أصحاب الملايين ! فكيف تستعير مبلغا وقدره 5000 دولار وأنت لست بحاجة إليها؟؟ رد الرجل وهو يبتسم : سيدي، هل هناك مكان في مدينة نيويورك الواسعة أستطيع إيقاف سيارتي الرولزرويز بأجرة 15.41 دولار دون أن أجدها مسروقة بعد مجيئي من سفري؟ عند التفكير في أمر ما يجد الانسان نفسه مقيدا في التفكير داخل أطر ضيقة لا يستطيع الخروج منها. تسمى هذه الأطر على سبيل المجاز بالصندوق. دائما ننظر للموضوع بجانب واحد وبنظره تقليديه حيث لو اخذنا ننظر له بمختلف الجهات وبنظره متعمقه ستختلف كثير من مواقفنا وارائنا منقول |
رقم المشاركة :138 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() حكمة شاحنة النفايات قال أحدهم : ركبت التاكسي ذات يوم متجهاً للمطار بينما كان السائق ملتزما بمساره الصحيح قفزت سيارة من موقف السيارات بشكل مفاجئ أمامنا ضغط السائق بقوة على الفرامل لتنزلق السيارة وتتوقف قبل أمتار قليلة من الاصطدام أدار سائق السيارة الأخرى رأسه نحونا وانطلق بالصراخ تجاهنا لكن سائق التاكسي ابتسم ولوح له بودّ استغربت فعله جداً وسألته : لماذا فعلت ذلك ؟ إن هذا الرجل كاد يرسلنا للمستشفى برعونته هنا لقنني السائق درساً ، أصبحت أسمّيه فيما بعد : قاعدة شاحنة النفايات قال : كثير من الناس مثل شاحنة النفايات تدور في الأنحاء محملة بأكوام النفايات : التخلف ، الإحباط ، الجهل ، الغضب ، وخيبة الأمل وعندما تتراكم هذه النفايات داخلهم يحتاجون إلى إفراغها في مكان ما في بعض الأحيان يحدث أن يفرغوها عليك لا تأخذ الأمر بشكل شخصي فقد تصادف أنك كنت تمر لحظة إفراغها فقط ابتسم لوّح لهم ، وتمنّ أن يصبحوا بخير ، ثم انطلق في طريقك احذر أن تأخذ نفاياتهم تلك وتلقيها على أشخاص آخرين في العمل ، في البيت أو في الطريق في النهاية : الأشخاص الناجحون لا يدعون شاحنات النفايات تستهلك يومهم فالحياة أقصر من أن نضيّعها في الشعور بالأسف على أفعال ارتكبناها في لحظة غضب لذلك ، اشكر من يعاملونك بلطف ، وادع لمن يسيئون إليك وتذكر دائماً : حياتك محكومة 10% بما تفعله و 90% بكيفية تقبّلك لما يجري حولك منقول |
رقم المشاركة :139 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() هل ستشرب الكأس .. ؟ يحكى ان طاعون الجنون نزل في نهر يسري في مدينة .. فصار ناس كلما شرب منهم احد من النهر يصاب بالجنون ... وكان المجانين يجتمعون ويتحدثون بلغة لا يفهمها العقلاء .. واجه الملك الطاعون وحارب الجنون .. حتى اذا ما اتى صباح استيقظ الملك واذا الملكة قد جنت .. وصارت الملكة تجتمع مع ثلة من المجانين تشتكي من جنون الملك !! نادى الملك بالوزير : يا وزير الملكة جنت أين كان الحرس . الوزير : قد جن الحرس يا مولاي الملك : اذن اطلب الطبيب فورا الوزير : قد جن الطبيب يا مولاي الملك : لم يبقى لنا سوى العراف ، نادي بالعراف الان الوزير : قد جن العراف ايضا يا مولاي الملك : ما هذا المصاب ، من بقي في هذه المدينة لم يجن ؟ رد الوزير : للاسف يا مولاي لم يبقى في هذه المدينة لم يجن سوى انت وانا . الملك : يا لطيف أأحكم مدينة من المجانين الوزير : عذرا يا مولاي ، فان المجانين يدعون انهم هم العقلاء ولا يوجد في هذه المدينة مجنون سوى انت وانا ! الملك : ما هذا الهراء ! هم من شرب النهر وبالتالي هم من اصابهم الجنون ! الوزير : الحقيقة يا مولاي انهم يقولون انهم شربوا من النهر لكي يتجنبوا الجنون ، لذا فإننا مجنونان لأننا لم نشرب. ما نحن يا مولاي الا حبتا رمل الآن .. هم الاغلبية .. هم من يملكون الحق والعدل والفضيلة ... هم الآن من يضعون الحد الفاصل بين العقل والجنون .. هنا قال الملك : يا وزير أغدق علي بكأس من نهر الجنون إن الجنون أن تظل عاقلا في دنيا المجانين. ـــــــــــــــــــــــ بالتأكيد الخيار صعب .. عندما تنفرد بقناعة تختلف عن كل قناعات الآخرين .. عندما يكون سقف طموحك مرتفع جدا عن الواقع المحيط .. هل ستسلم للاخرين .. وتخضع للواقع .. وتشرب الكأس ؟ * هل قال لك احدهم : معقوله فلان وفلان وفلان كلهم على خطأ وانت وحدك الصح ! اذا وجه إليك هذا الكلام فاعلم انه عرض عليك لتشرب من الكأس ؟ * عندما نختار تخصص دراستنا قد يختلف معك من حولك من اهلك واصدقاءك .. بأن هذا المجال لا ينفعك .. قد تستجيب لهم وقد لا تستجيب ... وقد تنجح في هذا المجال وقد لا تنجح .. عندما تدخل مجال العمل بكل طموح وطاقة وانجاز وتجد زميلك الذي يأتي متأخرا وانجازه متواضع يتقدم ويترقى وانت في محلك .. هل يتوقف طموحك .. وتقلل انجازك .. وتشرب الكأس؟ * ولكن هل بالضرورة الانفراد بالرأي او العناد هو التصرف الأسلم باستمرار ! احداهن مثلا تحدت أهلها وكل من حولها لتتزوج أحدهم بعينه لتكتشف بعد سنوات انه أسوأ زوج من الرجال ! كم تمنت انها شربت من الكأس عندما عرض عليها حتى ارتوت ! اذن ما هو الحل في هذه الجدلية ... هل نشرب من الكأس او لا نشرب ؟ دعونا نحلل الموضوع ونشخص المشكلة بطريقة علمية مجردة رأي فردي مقابل رأي جماعي منطقيا الرأي الجماعي يعطينا الرأي الاكثر شعبية وليس بالضرورة الاكثر صحة قد تقول اذن لا اشرب الكأس ... لحظه ! في نفس الوقت نسبة الخطأ في الرأي الجماعي أقل بكثير من نسبة الخطأ في الرأي الفردي اذن تقول نشرب الكأس .. تمهل قليلا ! من يضمن انه في هذه اللحظة وفي هذه القضية كانت نسبة الصواب في صالحك اعرف الامر محير شخصيا عرض علي الكأس مرات عديدة اشربه احيانا وارفض شربه احيانا كثيرة الامر كله يعتمد على ايماني بالقضية وثقتي في نفسي وثقتي في الآخرين من حوالي هذا بالنسبة إلي .. والآن السؤال موجه لك انت يا من تقرأ كلماتي .. اذا عرض عليك الكأس .. هل تفضل ان تكون مجنونا مع الناس ! او تكون عاقلا وحدك ! فهل ستشرب الكأس ? منقول |
رقم المشاركة :140 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بارك الله فيكِ اختى الكريمه موضوع مميز
المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
مسلم, مقره, واعتبر |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
كيف ولماذا يتنصر مسلم ... و لماذا مسلم عرضة للتنصير أكثر من آخر | د/مسلمة | كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية | 6 | 29.05.2017 14:24 |
مسرحية يوميات مسلم | راجية الاجابة من القيوم | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 17 | 20.08.2010 23:21 |
كيف أسلم هؤلاء؟ | hanooda | ركن المسلمين الجدد | 1 | 16.07.2010 20:37 |
لقاء مع مسلم جديد | نور اليقين | ركن المسلمين الجدد | 2 | 01.06.2010 09:03 |
مذكرة اعتقال لقس حوّل مقره لـ"سجن للمتعة" للإغتصاب الأطفال | Ahmed_Negm | غرائب و ثمار النصرانية | 0 | 22.05.2010 23:02 |