| الحوار الإسلامي / المسيحي يُمنع نقل المناظرات التي تمت في منتديات النصارى إلا بموافقة الإدارة عليها. |
آخر 20 مشاركات
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
|
|
|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
من الواضح جدا مدى تعصب العضو و رعشته أثناء كتابة الردود، و هذا واضح من خلال الـ "ههههههههههه" و الأيقونات الضاحكة و كثرة علامات التعجب و الاستفهام إضافة إلى تكبير الخط .... و التي إن دلت على شيء فإنما تدل على ضعف حجته و وهن ردوده، فيحاول بث الثقة في نفسه بالتظاهر بالسخرية .. و هذا التصرف لا يصدر إلا عن الأطفال !! يقول :
دليلك من الكتاب؟ كتابك يقول إن لربك يدا و عينا و رجلا و قدما و أصبعا و عرشا، فتأتي أنت و تقول لا هي تعبيرات مجازية!! فأين الدليل من الكتاب على أن تلك الأوصاف ليست حقيقة ؟ نريد نصا يقول فيه الرب بأن تلك أوصاف رمزية غير حقيقية و أنا ليست لي لا يد و لا رجل و لا عين إلى غير ذلك .. فإن لم تجد فأنت كالغريق الذي يتشبث بقشة و تتأول و تدعي الرمزية و المجاز و هذا شبيه بما فعلته بعض الفرق الإسلامية.. سفر الخروج 31: 18 ثُمَّ أَعْطَى مُوسَى عِنْدَ فَرَاغِهِ مِنَ الْكَلاَمِ مَعَهُ فِي جَبَلِ سِينَاءَ لَوْحَيِ الشَّهَادَةِ: لَوْحَيْ حَجَرٍ مَكْتُوبَيْنِ بِإِصْبعِ اللهِ سفر التثنية 9: 10 وَأَعْطَانِيَ الرَّبُّ لَوْحَيِ الْحَجَرِ الْمَكْتُوبَيْنِ بِأَصَبعِ اللهِ، وَعَلَيْهِمَا مِثْلُ جَمِيعِ الْكَلِمَاتِ الَّتِي كَلَّمَكُمْ بِهَا الرَّبُّ فِي الْجَبَلِ مِنْ وَسَطِ النَّارِ فِي يَوْمِ الاجْتِمَاعِ. هل الأصبع هنا رمز؟؟ فإن كان رمزا فما دليلك على ذلك؟ الفرق بيننا و بينكم أننا نثبت هذه الصفات التي ذكرت في القرآن، كما ذكرت في كتابكم.. و نزيد على ما عندكم بعدم تشبيهها بأوصاف المخلوقين .. بدليل قوله تعالى : ليس كمثله شيء. فصفات الله ليست كصفات المخلوقين، رغم أنها تتشابه في الإسم. كأن تقول رجل الطاولة ليست كرجل الإنسان.. فللطاولة رجل كما أن للإنسان رجل، و لكن لكل منهما شكل معين يختلف عن الثاني.. و لله المثل الأعلى.. فصفاته ليست كصفات شيء من مخلوقاته، و لن يخطر ببالنا شكلها لأن عقولنا خلقت لكي لا تتصور شكلها. أما أنتم، فعاجزون عن ذلك، و للخروج من هذا المأزق تلجأون إلى "الرمزية" و "المجاز" دون دليل.. فهذا هو الهروب... و لسنا نحن من يهرب حين يقول إن الحديث ضعيف.. فالحكم على الحديث بالضعف له قواعد تٌتبع .. ليس بالأهواء و الخيال و الاستنتاجات الشخصية كما تفعلون أنتم كلما حوصرتم، فتقفزون إلى الرمزية..!! فدراسة الأحاديث لها علم قائم بنفسه يفني فيه العالم عمره كله، و يهتم بدراسة حال الرواة.. فإذا وجدنا رجلا عرف بأنه كذاب مثلا ممن نقلوا الحديث، فهل تتوقع منا أن نقبله مثلما فعلتم أنتم فقبلتم أسفارا من كذاب يعترف على نفسه بأنه يكذب ليزداد مجد الرب؟! "ان كان مجد الله قد ازداد بكذبى فلماذا ادان انا كخاطىء " رومية 3 :7 إذا ثبت أن أحد رواة الحديث عرف بالكذب أو سوء الحفظ أو وضع الأحاديث إلى غير ذلك من العلل المسطورة في كتب علم الرجال، فأحاديثهم لا نقبلها و لا نحتج بها.. إذن فإلهكم متحيز أيضا بدليل قول الأعداد سفر ميخا 1: 3 فَإِنَّهُ هُوَذَا الرَّبُّ يَخْرُجُ مِنْ مَكَانِهِ وَيَنْزِلُ وَيَمْشِي عَلَى شَوَامِخِ الأَرْضِ، قال القمص تاردس يعقوب ملطي : اعتاد الله أن يخرج إلى شعبه فيخرج بهم إليه، ينزل إليهم بحبه لكي يرفعهم إلى أحضانه. الآن إذ أصروا على الفساد في عنادٍ خرج لكي يحاكمهم ويؤدبهم. سفر إشعياء 19: 1 وَحْيٌ مِنْ جِهَةِ مِصْرَ: هُوَذَا الرَّبُّ رَاكِبٌ عَلَى سَحَابَةٍ سَرِيعَةٍ وَقَادِمٌ إِلَى مِصْرَ، فَتَرْتَجِفُ أَوْثَانُ مِصْرَ مِنْ وَجْهِهِ، وَيَذُوبُ قَلْبُ مِصْرَ دَاخِلَهَا. ربك يركب على السحاب و يأتي ليرعب أوثان مصر.. سفر الخروج 19: 11 وَيَكُونُوا مُسْتَعِدِّينَ لِلْيَوْمِ الثَّالِثِ. لأَنَّهُ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَنْزِلُ الرَّبُّ أَمَامَ عِيُونِ جَمِيعِ الشَّعْبِ عَلَى جَبَلِ سِينَاءَ. يقول القمص تادرس يعقوب ملطي : طلب الرب من موسى أن يتقدس الشعب ويغسلوا ثيابهم، ويكونوا مستعدين لليوم الثالث، لأنه في اليوم الثالث ينزل الرب أمام عيون جميع الشعب على جبل سيناء [10-11]. كما كان ذلك في الشهر الثالث من خروجهم التزموا بالاستعداد لنزول الرب أمامهم في اليوم الثالث... سفر إشعياء 31: 4 لأَنَّهُ هكَذَا قَالَ لِيَ الرَّبُّ: «كَمَا يَهِرُّ فَوْقَ فَرِيسَتِهِ الأَسَدُ وَالشِّبْلُ الَّذِي يُدْعَى عَلَيْهِ جَمَاعَةٌ مِنَ الرُّعَاةِ وَهُوَ لاَ يَرْتَاعُ مِنْ صَوْتِهِمْ وَلاَ يَتَذَلَّلُ لِجُمْهُورِهِمْ، هكَذَا يَنْزِلُ رَبُّ الْجُنُودِ لِلْمُحَارَبَةِ عَنْ جَبَلِ صِهْيَوْنَ وَعَنْ أَكَمَتِهَا إذن ، الله يخرج عن مكانه و يركب السحاب و ينزل و يمشي على شوامخ الأرض، و ينزل أمام عيون جميع الشعب على جبل سيناء ، و ينزل للمحاربة ... فهذا دليل على عدم وجوده في مكان معين في وقت معين. فما رأيك في هذه المقارنة؟ فإن قلت رموز، فالتفسير يكذبك، و يلزمك دليل من كتابك لكي تثبت ادعاءاتك. نحن نؤمن بأن الله موجود في السماء على العرش بذاته ، و موجود في كل مكان بعلمه.. قال تعالى : الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى [طه:5] عن عبد الله بن موسى الضبي "قال: سألت سفيان الثوري عن قوله تعالى: وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ [الحديد:4] قال: علمه". إذن فالله معنا في كل مكان بعلمه ، فهو بكل شيء عليم.. لكنه في السماء على العرش بذاته. و هذا مفسرهم المعتمد تادرس يعقوب ملطي يتحدث عن العرش و الجلوس عليه و النزول: تفسير الكتاب المقدس - العهد القديم - القمص تادرس يعقوب حكمة سليمان 9 - تفسير سفر الحكمة هب لي الحكمة الجالسة إلى عرشك هنا يقف سليمان ليرى حكمة الله، الأقنوم الثاني الجالس على العرش، فمن يقدر أن يبلغ إليه. ليس من طريقٍ للعبور إليه، بل بتواضعه ينزل إلينا، وبروح التواضع نلتقي معه لنقتنيه. هو جالس على العرش، لكنه ليس ببعيدٍ عنا، إذ يبادر بالحب العملي، يطأطئ السماوات وينزل، ليقف عند أبواب قلوبنا يطلب الدخول. لا يقتحم قلوبنا أو أفكارنا بغير إرادتنا، إنما ينتظر أن ندعوه! من جانبنا ندرك أنه بنزوله أقامنا أبناء له، وقد فتح لنا باب المعمودية ودفع الثمن بالصليب. علينا أن نسأله في رجاء ودالة ألا ينبذنا فإننا أبناؤه. هو يقرع أبواب قلوبنا بحبه الفائق وتواضعه، ونحن نقرع أبوابه بالصلاة بروح التواضع مع الرجاء والدالة! ...... * "حقًا إن الله حتى بالنسبة لهذه الطغمات غير مدرك، ولا يمكن الدنو منه. لهذا فهو يتنازل ليظهر بالطريقة التي وردت في الرؤيا. الله الذي لا يحده مكان ولا يجلس على عرش... من قبيل محبته لنا يظهر جالسًا على عرش وتحيط به القوات السمائية. إذ ظهر على العرش وأحاطت به هذه القوات لم تقدر هذه القوات على معاينته ولا احتملت التطلع إلى بهاء نوره، فغطت أعينها بأجنحتها، ولم يعد لها إلا أن تسبح وترنم بتسابيح مملوءة مجدا ورعدة مقدسة، وأناشيد تشهد لقداسة الجالس على العرش[406]".
ألا تستحي من نفسك؟ أنتم رسمتم ربكم في صورة شيخ بلحية و وضعتموها في الكنائس، ثم تأتي لتقول لي أنكم لستم ماديين؟! العبرة ليست بما تقول أنت، و لا بتصوركم للإله الذي تعبدون، سواء رسمتموه أم لم ترسموه، العبرة بما يقول كتابك..!! فأنت لا تهمني، و لا يهمني فهمك الشخصي للنصوص.. الذي أحاججك به هو كتابك. فإن قال كتابك أن ربك موجود في السماء، و له يد، و له رجل، و له عين، و له أصبع يكتب به، و له عرش يحمله حيوانات، و يجلس عليه، و ينزل من السماء إلى الأرض ... فهذه نصوص قطعية لا تستطيع أنت تأويلها أو تحويلها إلى رموز إلا بوجود دليل قطعي من كتابك على هذه الرمزية.. فإن لم تجده فأنت كمن يتمسك بقشة لتحميه من الغرق.
أنت لا تقول، لكن كتابك يقول.. فمن أصدق؟ الكتاب أم أنت؟
مثالك جميل و لكنه يوقعك في مأزق .. فأنت هو أنت .. و الذي يكلمني على الكمبيوتر هو نفسه الذي يجلس خلف الشاشة و يكتب .. و إذا سمعت صوتك على المايك فسيسمعه في نفس الوقت من يجلس بجانبك في بيتك.. فهل تكلم الآب و الإبن و الروح القدس في نفس الوقت حين صدر صوت من الآب يقول هذا ابني الحبيب و الإبن يعمد و الروح القدس فوقه في شكل حمامة؟ مثالك يناقض عقيدتك و يهدمها تماما.. فهو يستقيم فقط إذا كان الآب هو الذي تجسد.. بينما عقيدتك تقول إن الذي تجسد هو الإبن، و تقول كذلك أن الآب ليس هو الإبن، كلاهما شخصية قائمة بذاتها .. و القائل بغير ذلك يعتبر مهرطقا. إذن فالذي تجسد غير الذي بقي في فوق الفوق كما ذكرت.. و بهذا لا يستقيم مثالك.. و هذا يجعلنا نقول إن الإله الذي تعبده متجزيء، جزء منه في السماء (أقنوم الآب) و الجزء الثاني تجسد (أقنوم الإبن) و الجزء الثالث هو الوسيط بينهما (الروح القدس) ، لأن الآب ليس الإبن و ليس الروح القدس. فهمت؟؟
هل الذي يحبنا و يخاف علينا يكثر من الضحك و السخرية و التهكم؟ أنت تدعي هذا الحب و الخوف، و إلا لكان أسلوبك مختلفا. و نحن نسمح لك بهذا رغم تطاولك المستمر، لأننا نرجو من الله أن ينور قلبك و يشرح صدرك، لذلك نصبر عليك.. فهدفك الذي تدعي هو نفس هدفنا من هذه الحوارات معك. و في النهاية الله وحده بيده هداية الناس، فإن رآى فيك خيرا و رغبة في البحث عن الحق و ترك التعصب لدين معين، سيهديك إلى طريقه.
هل أنت أعمى أم أنك لا تحسن القراءة؟ مداخلتين متتاليتين ثم تقول رد عليّ؟ إن جئت إلى هنا لتضيع أوقاتنا فعد من حيث أتيت.
أنت قلتً .. و أنا لا يهمني ما تقول أنت.. يهمني ما يقول كتابك .. كتابك يقول أن الرب يجلس على عرش و تحمله حيوانات.. و أكد المفسرون ذلك ... فماذا تريد منا أكثر من هذا؟ إن كنت لا تؤمن بذلك فهذا أمر يخصك وحدك.. ما يهمنا أنه لا يحق لك الاعتراض على شيء في الإسلام و في دينك مثله أو يزيد عليه.. قال القمص تادرس يعقوب ملطي : اَلرَّبُّ فِي السَّمَاوَاتِ ثَبَّتَ كُرْسِيَّهُ، وَمَمْلَكَتُهُ عَلَى الْكُلِّ تَسُودُ [19]. عرش الله عالٍ في السماء، ليس ما يعلو عليه، ولا ما يُقارَن به، ولا ما يصحبه، ولا ما يعنيه، ولا ما يعوقه عن العمل، ولا ما يخفيه (راجع أي 9: 4؛ إش 44: 28؛ 46: 10؛ أف 1: 5؛ في 2: 13)[35]. ينسب الله كرسيه للسماوات، لأنها أسمى من الأرض بارتباكاتها المستمرة واضطراباتها وعدم ثباتها. قيل عن الأرض: "المزعزع الأرض من مقرها فتتزلزل أعمدتها" (أي 4: 6). السماوات مرتفعة لا تتسلل إليها خداعات الشياطين، ولا المكر البشري، ولن يلحقها دنس أو نجاسة، إنما هي طاهرة ونقية ومجيدة. إن كان ربك لا يحتاج إلى عروش و كراسي و ما حولها، و كل تلك ماهي إلا رموز فقط ، فأين يجلس يسوع الآن؟!!! رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 12: 2 نَاظِرِينَ إِلَى رَئِيسِ الإِيمَانِ وَمُكَمِّلِهِ يَسُوعَ، الَّذِي مِنْ أَجْلِ السُّرُورِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَهُ، احْتَمَلَ الصَّلِيبَ مُسْتَهِينًا بِالْخِزْيِ، فَجَلَسَ فِي يَمِينِ عَرْشِ اللهِ. سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 3: 21 مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَجْلِسَ مَعِي فِي عَرْشِي، كَمَا غَلَبْتُ أَنَا أَيْضًا وَجَلَسْتُ مَعَ أَبِي فِي عَرْشِهِ. إئتني بحديث صحيح أجيبك عنه، أما أن يكون كل رصيدك أحاديث ضعيفة و مكذوبة فجوابي عليك سيكون بكلمتين : الحديث ضعيف. كيف تريد أن تلزمني بأحديث لم يقلها رسول الله صلى الله عليه و سلم، و هي مكذوبة عليه؟ بل هذا اعتراف بالخشبة التي في عينك أنت.. و هذا نص تؤمن به أنت لا ما أؤمن به أنا.. أنا أذكرك بكلام ربك فحسب، و لا ألزم نفسي به.
انظر إلى هشاشة ردودك .. أنت قلت في السابق أن الله ليس له أعداء هكذا بالإجمال ، و اعتبرت أن هذه صفة نقص، متهكما على الله تعالى. فلما أفحمتك و ألقمتك حجرا بهذا النص و أثبتت جهلك بما في كتابك ، ارتجفت و بدأت تبحث عن مخرج من هذا المأزق فقلت أن الأعداء هم الشياطين...!! طيب هاهو ربك له أعداء سواء إنس أو شياطين... فهل هذه صفة نقص؟ ثم إن كلامك هذا مجانب للصواب، فالنص واضح و صريح و يتحدث عن اليهود الذين رفضوا المسيح، و قالوا لا نريد أن هذا يملك علينا. فرد المسيح عليهم بذلك القول .. فجعل هؤلاء اليهود أعداء له و أمر بذبحهم أمامه.. فهل اليهود ليسوا بشرا؟ هل حولتهم إلى شياطين؟!! شكلك مضحك جدا يا جون.. المراجع الإسلامية؟ هكذا ... و الله تعليقاتك تميت ضحكا ... يا سادة ، يا قراء ، الدكتور بارث إيرمان Ehrman, Bart أصبح أحد علماء المسلمين، و كتبه أصبحت حسب العلامة جون ؛ مراجع إسلامية !!!!! ادخل هنا لتتعرف على الكاتب أكثر http://www.bartdehrman.com/biography.htm من الواضح أننا نضيع أوقاتنا معك ، فردودك و تعليقاتك و أسلوبك يوحي بأنك لازلت طفلا غير ناضج.. أنصحك بأن تتعلم دينك و تثقف نفسك أكثر قبل أن تتطرق لمواضيع كهذه.
عقيدتك قائمة على تجسد الإله غير المحدود ليرفع عقاب خطيئة غير محدودة. إذن فشرط المصلوب الذي يموت أن يكون غير محدود.. و اللاهوت غير محدود، بينما الناسوت محدود. فإتمام الفداء يستلزم موت اللاهوت، لأن موت الناسوت وحده لا يفدي البشرية بشيء لأنه غير محدود. فمن الذي مات؟ اللاهوت أم الناسوت؟ أو بشكل أوضح ؛ هل الذي مات و دفن كان محدودا أم غير محدود؟
عن أية ردود تتحدث؟ هل أنت أعمى؟ راجع مداخلتي جيدا و اقرأ الروابط التي وضعت لك و ستجد كل ما تبحث عنه ـ هذا إن كنت فعلا تبحث! لا أن ترمي الشبهات و تفر من الردود ـ ثم إن هذه صفحة تعليقات، و ليست صفحة المناظرة.. شبهاتك تطرحها في صفحة المناظرة، و سيتم الرد عليها هناك.
هل تخجل من دينك إلى هذه الدرجة؟ ألست في مناظرة؟ نحن لا نخاطب ملحدا لكي تطلب منا الابتعاد عن دينك.. فأنت نصراني، و لديك عقيدة مستمدة من نصوص فيما يخص صفات الله، فإن كنت تعترض على صفات الله في الإسلام، فيجب أن ننظر أولا إذا كانت هذه الصفات في عقيدتك، فنحيلك إليها، لكي تعترض على القسيس أولا أو تمحوها من كتابك قبل أن تعترض علينا... للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
صفحة التعليقات على مناظرة " صفات الإله بين الإسلام والنصرانية "
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
أسد الدين
المزيد من مواضيعي
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
| العلامات المرجعية |
| الكلمات الدلالية |
| مناظرة, والمسيحية, الله, النمل, الإسلام, النصرانية, التعليقات, الرب, صفات, صفية |
| الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
| حمّل كتاب " مناظرة بين الإسلام والنصرانية " | د/مسلمة | كتب رد الشبهات ومقارنة الأديان | 7 | 30.01.2012 19:27 |
| حوار بين الأخ "الإشبيلي" والضيف "تنوير" حول "حقيقة وجود إله للكون" | الاشبيلي | الرد على الإلحاد و الأديان الوثنية | 51 | 26.11.2011 18:23 |
| مناظرة مع العضو جون حول صفات الإله بين الإسلام والنصرانية | جون | الحوار الإسلامي / المسيحي | 55 | 07.08.2011 15:48 |