رقم المشاركة :421 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() من الذي يؤمن حقا؟ في قرية صغيرة في الهند، قرر شخص ما فتح متجر للخمور مقابل أحد المعابد. فاعترض المتعبدون في ذلك المعبد على مشروع متجر الخمور فنظموا حملة لمنعه من العمل في تلك المنطقة والرحيل بعيداً. تضمنت تلك الحملة توقيع عريضة وتقديمها للبلدية، وكذلك الإكثار من الدعاء بأن يفشل المشروع أو يتعرض لمكروه ويقفل. وعندما اقترب المشروع من الانطلاق وقبيل افتتاح المتجر ببضعة أيام قليلة، تعرض ذلك المتجر لصاعقة برق فتدمر البناء واحترق بالكامل. قرر مالك ذلك المتجر أن يقاضي المعبد والمتعبدين فيه حيث حملهم مسؤولية دمار متجره الذي لم يفتح بعد. قام بإعداد القضية والأوراق واتهم المتعبدين في ذلك المعبد بأنهم السبب وراء الدمار الذي حل بمتجره وأن دعواتهم قد تسببت في خسارته. وفي ردهم على تلك القضية المرفوعة ضدهم، أنكر المعبد ورجاله مسؤوليتهم عن الحادث أو صلة دعواتهم بما جرى مؤكدين أنها لم تكن السبب في دمار المتجر. وعندما مضت القضية في طريقها داخل المحكمة، ووصلت إلى يد القاضي وجاء موعد جلسة الاستماع والنطق بالحكم، نظر القاضي إلى المسألة وعلق قائلاً: "لا أعرف كيف سأقرر في هذه القضية، لكن يبدو من الورق الذي أمامي أننا لدينا مالك لمتجر خمور يؤمن بقوة الدعوات والصلوات، بينما لدينا معبد بأكمله مع متعبديه لا يؤمنون بقوة تلك الدعوات والصلوات." كن ثابتاً على مبادئك واجعل إيمانك مطابقاً لأفعالك ومواقفك منقول المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :422 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أحسن الظن ..!! إنه الخميس وهو يوم إجازة أحمد على عكس كثيرين... جاء كعادته إلى ذات المقهى الذي اعتاد زيارته في هذا اليوم.... جاء في نفس الموعد المقرر وهو العاشرة صباحاً ليشرب قهوته بشكل مختلف عما اعتاده خلال أيام العمل.. لكنه وجد نفس الشخص يأتي بنفس الوقت ويجلس ويشرب قهوته كذلك... تكرر الأمر في ستة أسابيع متتالية... نظر أحمد إلى الرجل وهو يفكر فيه ويقول لنفسه "هذا الرجل مهمل ولا يهتم بعمله، إنه دائما يتغيب ويأتي كل يوم في هذه الساعة ليتناول القهوة... هذا هو سبب تخلفنا". بعد مدة من الزمن وبعد أن تعارفا سأله - بفضول - : لماذا تأتي كل يوم إلى هنا ؟!! فقام واقترب منه وقال له " أنا مثلك عطلتي يوم الخميس ... وما أدراك أصلا أنني آتي كل يوم ما دمت لا تأتي حضرتك إلا كل خميس؟".. صمت أحمد ولم يعرف بماذا يجيب... افترض أن الناس مثلك على الأقل.. لا نقول افترض أنهم أفضل منك... الحكمة : لو افترضنا فقط أن الناس في مثل ظروفنا ...لأحسنا بهم الظن! منقول |
رقم المشاركة :423 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() المرتاحون في القمة
كان فارس شاباً طموحاً لا يتجاوز عمره الثمانية عشر عاما، هذا الشاب كان يحب أن يكون في أفضل مستوى بدني وذهني واجتماعي... لذلك كان يبحث دوماً عن الأفضل ويسعى له. وجاءت الفرصة لفارس بسرعة، فقد أعلن حاكم البلاد أن من يصل لقمة الجبل الأعلى ارتفاعاً ويقيم هناك 89 يوماً سيتم تعيينه مستشاراً خاصاً له. هذه القمة وطوال 60 سنة لم يستطع أحد أن يصلها، وحاك الناس حولها قصصاً خيالية من وجود الجن والوحوش والنسور المجنونة. وأعطى حاكم البلاد مهلة سنة كاملة لمن يصل لهذه القمة ويقيم هناك الفترة المطلوبة، شرط أن يقوم باستقبال رسالة من الحمام الزاجل كل يوم على القمة ليتم التأكد من وجوده عليها. تردد فارس في البداية، فما يجعله يظن أن مصيره لن يكون مصير المئات من قبله ممن ذهبوا دون هدف وللتجربة فقط ولم يعودوا. وبدأت الأخبار تأتي لفارس من أصحابه أن فلاناً اختفى وأن صديقنا فلاناً لم يعد أحد يستطيع رؤيته والسبب دوماً السعي للمنصب الكبير عبر هدف صعب للغاية وهو الصعود لقمة الجبل والمكوث هناك. قرر فارس أخيراً المغامرة وذلك بعد مضي 5 أشهر، فقام بتمارين صعبة للغاية ورفع من لياقته وقدرته البدنية وقرر الذهاب ، لكنه انتبه إلى حقيقة أنه من الممكن أن يصل هو وأكثر من شخص إلى القمة فما العمل؟ فجاء الرد من حاجب الحاكم أن العمل بسيط جداً ، وهو أن المطلوب جلب التسعين رسالة التي تأتي من الحمام الزاجل هناك... أي بلغة أخرى لو صعد شخص في آخر يوم لفارس بالقمة وقام بقتل فارس لفاز ذلك الشخص. فارس ذهب للجبل هناك، حاول التسلق لكنه سقط قبل أن يبدأ..... لكن الهدف كبير وخشية كلام الناس أكبر ... فواصل طريقه بقوة يضرب هنا بالجبل ويواصل وضع الحبال كي يصل.... فهو رجل مستعد بدنياً وذهنياً ونفسياً وكيف لا تكون النتيجة أن نرى فارسا في القمة بعد هذه المحاولات؟ وصل فارس القمة ولم يجد أي أحد هناك، فعلم أنه فاز لا محالة بالمنصب الكبير وما زال عمره صغيراً... ولم يلبث أن وصل فإذا بأولى الحمام الزاجل تصل له برسالة ففكها عن رجلها ليقرأ فيها : " احتفظ بها ، وعند عودة هذا الطائر دون رسالة سنرسل لك الطعام مما تشتهي ومما تعرف ولا تعرف مع طيور أخرى". وهذا ما حدث، فالحاكم لا يريد تجويع الرجل في الأعلى... فجاءت طيور مختلفة تحمل الطعام من الفواكه والخضار والخبز وكافة الأطعمة الرائعة... تمدد فارس على الأرض وبدأ يتخيل أيامه السعيدة المقبلة. في الليلة الأولى خشي من النوم فهو يسمع أن هناك نسوراً مجنونة ووحوشاً وجناً خبيثاً لكن لم يكن أي شيء من هذا، وفي الصباح نهض ليمارس التمارين الرياضية لكنه سأل نفسه : " لماذا أتعب نفسي وأنا وصلت للقمة هنا ..وبعد أيام قليلة سأكون هناك مع الحاكم؟". مضت أيام فارس دون أن يمارس تمارينه الرياضية المعتادة التي أوصلته للقمة، وافترش الأرض ليبدأ بأحلامه الجميلة لحياته مع حاكم البلاد والنجاحات الكبيرة التي سيحققها هناك ... والأهم ماذا سيقول عنه الناس بعد النجاح الكبير. بدأ فارس يزداد سمنة..وتحول البطل الرياضي لشخص بدين جداً كسول لا يقدر على الحراك.... واقترب الحسم والفوز فاليوم هو رقم 89. وجاءت الرسالة عبر الحمام الزاجل واضحة الكلام والمعالم وفيها : " بقي لك يوم واحد، وفي حال فشل ثابت بالصعود ستكون مستشاري الخاص!!!". فارس يتحدث لنفسه بصوت مرتفع : " من هو ثابت هذا الذي يريد إفساد أحلامي".... الجواب بصوت مرتفع : " أنا ثابت وجئت لكن ليس من أجل أن أسرق حلمك بل كي أحقق حلمي". فارس : " وهل تعتقد أيها الأحمق أنك تستطيع هزيمتي؟ أنا فارس القوي السريع الخطير!". ثابت : " أنظر إلى نفسك ، أنا لست مضطراً كي أقاتلك فانك لن تستطيع التحرك للدفاع عن نفسك كي آخذ الرسائل الآن". وتوجه ثابت للرسائل التي تبعد عن فارس خطوتين فقط، لكن فارس حاول التحرك لكنه لم يستطع بسبب ثقل وزنه... فجمع ثابت الرسائل بكل سهولة ومضى والتفت لفارس ليقول له : " لا أعتقد أنك تستطيع النزول الآن، وسوف تموت في قمتك الوهمية بعدما خسرتها". نعم لم يسمع أحد شيئاً عن فارس بعد ذلك، وكم من فارس عربي وكم من فارس عالمي... اعتقد الكثيرون أنهم بوصولهم القمة أصبحوا فيها للأبد فارتاحوا لتكون النهاية هي نهايتهم وليس نهاية قصة النجاح ... أضاعوا النجاح لأنهم اعتقدوا أنه مكان للراحة ولم يدركوا أن النجاح يتطلب استمرار الجهد كي نحافظ عليه منقول |
رقم المشاركة :424 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() الاعتذار
كتب رجلٌ لصديق قديم : " لقد جرحتك كثيرًا ، وهذا ما أغضبك علي ، وانفصلت بنا مسالك الحياة .. الآن بعد كل هذه السنين أرجو أنه لم يبق من الجراح إلا أثرًا باهتًا ، وقد انبعث بقلبي ذكرى أجمل صديقين كنا في يوم من الأيام " ثم جاءه الرد برسالة : " كان صديقك يخبرني عنك ويُصِرّ أنّك الإنسان الذي لم تجرحه أبدًا؛ ولا أستطيع إثبات من منكما أصدق .. " فقد ” مات أبي “ !؟ الحكمة : لا تنتظر على الهجر والفراق لوقت يصبح الاعتذار لا فائدة منه .. بادر بالمعروف قبل فوات الأوان قد يكون كل من الطرفين يحمل الود والمعزة للآخر لكن كبرياء كل طرف يمنعه من المبادرة ... لتكن أنت المبادر ولك بالصلح والمبادرة الأجر بذلك. منقول |
رقم المشاركة :425 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() عهود الماكرين كان الثعلب يلتهم حيواناً كان قد قتله وفجأة علقت عظمة صغيرة في حلقه ولم يستطع بلعها. وفوراً شعر بألم فظيع في حنجرته وبدأ يركض ذهاباً وإياباً يئن ويتأوه باحثاً عن أحد يساعده. حاول أن يقنع كل من قابل ليزيل له العظمة، قائلا : "سأعطيك أي شيء إذا أخرجتها." وأخيراً وافق طائر الكركي على المحاولة، فاستلقى الثعلب على جنبه وفتح فكيه إلى أقصى حد. فوضع الكركي رقبته الطويلة داخل حلق الثعلب وبمنقاره حرر العظمة وأخرجها أخيراً. قال الطائر: "هل تسمح بأن تعطيني الجائزة التي وعدت بها؟ " كشر الثعلب أنيابه عن ابتسامة ماكرة وقال : "كن قنوعاً. لقد وضعتَ رأسك في فم ثعلب وأخرجته آمناً؛ أليست هذه جائزة كافية لك!" الحكمة : العهود مع الماكرين نهايتها مكر أيضاً منقول |
رقم المشاركة :426 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() الأنانية
قالت زهرة الربيع لنفسها: "أنا زهرة في حقل الزهور. من المستحيل ملاحظة جمالي وسط بقية الزهور." فسمعها أحدهم وعلق قائلاً: "لكنك جميلة جداً!" فردت: "أريد أن أكون الوحيدة!" فحملها وأخذها إلى أحد الميادين في المدينة. وبعد عدة أيام ذهب رئيس البلدية إلى هناك مع البستاني لإجراء بعض التغييرات على الميدان، فقال: "لا شيء مهم هنا. احفر الأرض وازرع نبات زينة أفضل" فصرخت الزهرة: "انتظر لحظة، ستقتلني إذا فعلت ذلك!" فأجابها: "لو كان هناك زهور أخرى مثلك، لتمكنا من صنع زينة جميلة. لكن لا وجود لزهر الربيع حولنا هنا، وأنتي وحدك لا يمكن أن تشكلي حديقة." وعندها قطف الزهرة من الأرض. الحكمة : الفردية والأنانية قد تجعلك ترتاح لفترة لكن نتائجها وخيمة!. منقول |
الأعضاء الذين شكروا pharmacist على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :427 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() من لا يطول العنب
ذات يوم كان هناك ثعلب يسير في الغابة فوقع نظره على عنقود من العنب المعلق على غصن الشجرة. فقال الثعلب لنفسه: "يا للروعة، هذا ما أحتاجه لأروي ظمأي." عاد الثعلب إلى الوراء بضعة خطوات ثم قفز ولكنه أخفق في لمس العنب ولكنه كان وشيكاً من الحصول عليه. قرر الثعلب المحاولة من جديد فتراجع للوراء بضعة خطوات وحاول الوصول إلى العنب لكنه أخفق مرة أخرى. في النهاية، يئس الثعلب واستسلم ثم قال لنفسه : "لا شك أن هذا العنب حامض بأية حال،" ثم أكمل طريقه في الغابة. الحكمة: من السهل احتقار ما لا يمكنك الحصول عليه. منقول |
الأعضاء الذين شكروا pharmacist على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :428 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أشكركٍ على هذه الخواطر والعبر. أذكر أن لقصة الثعلب هذه حكمة أخرى. وهي أن الثعلب لا يقول فقط عن العنب الذي لا يطوله بأنه حامض بل أيضاً عن العنب الذي استطاع الحصول عليه وانتزعه من غيره.... المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :429 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رقم المشاركة :430 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ثمن المعجزة توجّهت الطفلة ذات السادسة إلى غرفة نومها، وتناولت حصالة نقودها من مخبئها السري في خزانتها، ثم أفرغتها مما فيها على الأرض، و أخذت تعد بعناية ما جمعته من نقود خلال الأسابيع الفائتة، ثم أعادت عدها ثانية فثالثة، ثم همست في سرها : “إنها بالتأكيد كافية، و لا مجال لأي خطأ”؛ وبكل عناية أرجعت النقود إلى الحصالة ثم لبست رداءها، وتسللت من الباب الخلفي، متجهة إلى الصيدلية التي لا تبعد كثيرا عن دارها. كان الصيدلي مشغولا للغاية، فانتظرته صابرة، و لكنه استمر منشغلا عنها، فحاولت لفت نظره دون جدوى ... فما كان منها بعد أن يئست إلا أن أخرجت قطعة نقود معدنية بقيمة ربع دولار من الحصالة، فألقتها فوق زجاج الطاولة التي يقف وراءها الصيدلي؛ عندئذ فقط انتبه إليها، فسألها بصوت عبر فيه عن استيائه : ماذا تريدين أيتها الطفلة ؟ إنني أتكلم مع شقيقي القادم من شيكاغو ، و الذي لم أره منذ زمن طويل ....!!؟؟ فأجابته بحدة، مظهرة بدورها انزعاجها من سلوكه: شقيقي الصغير مريض جدا و بحاجة لدواء اسمه / معجزة /، و أريد أن أشتري له هذا الدواء. أجابها الصيدلي بشيء من الدهشة : عفواً، ماذا قلتِ ؟ فاستأنفت كلامها قائلة بكل جدية: شقيقي الصغير أندرو، يشكو من مشكلة في غاية السوء، يقول والدي أن هناك ورما في رأسه، لا تنقذه منه سوى معجزة، هل فهمتني ؟؟؟ فكم هو ثمن /معجزة/ ؟ أرجوك أفدني حالا ! أجابها الصيدلي مغيرا لهجته إلى أسلوب أكثر نعومة : أنا آسف، فأنا لا أبيع /معجزة/ في صيدليتي ! أجابته الطفلة ملحَّة: اسمعني ِجيداً، فأنا معي ما يكفي من النقود لشراء الدواء، فقط قل لي كم هو الثمن ! كان شقيق الصيدلي يصغي للحديث، فتقدم من الطفلة سائلا: ما هو نوع/معجزة/ التي يحتاجها شقيقك أندرو ؟ أجابته الفتاة بعينين مغرورقتين : لا أدري، و لكن كل ما أعرفه أن شقيقي حقيقة مريض جدا، قالت أمي أنه بحاجة إلى عملية جراحية، و لكن أبي أجابها، أنه لا يملك نقودا تغطي هذه العملية، لذا قررت أن أستخدم نقودي !. سألها شقيق الصيدلي مبدياً اهتمامه : كم لديك من النقود يا صغيرة ؟ فأجابته مزهوة : دولار واحد و أحد عشرة سنتا، و يمكنني أن أجمع المزيد إذا احتجت ...!؟ أجابها مبتسما : يا لها من مصادفة، دولار و أحد عشر سنتا، هي بالضبط المبلغ المطلوب ثمنا لـ (معجزة ) من أجل شقيقك الصغير....!! ثم تناول منها المبلغ بيد وباليد الأخرى أمسك بيدها الصغيرة، طالبا منها أن تقوده إلى دراها ليقابل والديها، وقال لها: أريد رؤية شقيقك أيضا . لقد كان ذلك الرجل هو الدكتور كارلتُن أرمسترنغ، جراح الأعصاب . وقد قام الدكتور كارلتن بإجراء العملية للطفل أندرو مجاناً، و كانت عملية ناجحة تعافى بعدها أندرو تماما ... بعد بضعة أيام، جلس الوالدان يتحدثان عن تسلسل الأحداث منذ التعرف على الدكتور كارلتون وحتى نجاح العملية و عودة أندرو إلى حالته الطبيعية، كانا يتحدثان و قد غمرتهما السعادة، وقالت الوالدة في سياق الحديث: ” حقا إنها معجزة ! “ ثم تساءلت : ” ترى كم كلفت هذه العملية ؟” رسمت الطفلة على شفتيها ابتسامة عريضة، فهي تعلم وحدها أن / معجزة / كلفت بالضبط دولار واحد و أحد عشر سنتا. عندما يكون حب الآخرين ... صادقاً ونابعاً من القلب ... عندها ستكون المعجزة ... ولن تكلف الكثير ... منقول |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
مسلم, مقره, واعتبر |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
كيف ولماذا يتنصر مسلم ... و لماذا مسلم عرضة للتنصير أكثر من آخر | د/مسلمة | كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية | 6 | 29.05.2017 14:24 |
مسرحية يوميات مسلم | راجية الاجابة من القيوم | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 17 | 20.08.2010 23:21 |
كيف أسلم هؤلاء؟ | hanooda | ركن المسلمين الجدد | 1 | 16.07.2010 20:37 |
لقاء مع مسلم جديد | نور اليقين | ركن المسلمين الجدد | 2 | 01.06.2010 09:03 |
مذكرة اعتقال لقس حوّل مقره لـ"سجن للمتعة" للإغتصاب الأطفال | Ahmed_Negm | غرائب و ثمار النصرانية | 0 | 22.05.2010 23:02 |