|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
![]() للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
pharmacist
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أنظر إلى الجهة المقابلة كان الأب يقرأ الجريدة و ابنته الصغيرة تلعب بقربه و تتسبب في تشتيت إنتباهه عن القراءة و لكي يشغلها عنه قام بتمزيق إحدى صفحات الجريدة التي طبعت عليها خريطة العالم إلى قطع صغيرة وأعطاها لها لتقوم بتجميعها مرة أخرى في غرفتها كان متأكدا من أنها ستحتاج إلى نهار كامل لتعيد ترتيب الخريطة.. لكنها وللمفاجأة عادت خلال دقائق بخريطة مثالية و عندما سألها عن سر سرعتها في تجميع الخريطة أجابت “توجد صورة وجه رجل على الجهة المقابلة من الصفحة قمت بتجميع الصورة فحصلت على الخريطة الصحيحة” ثم تركت والدها لدهشته وذهبت تلعب عبرة: لكل معضلة وجهها الآخر الذي يسهِّل حلها الصعوبات :هي الأشياء التي نخشاها عندما يبتعد تركيزنا عن الأهداف التي رسمناها. إبق متيقظا منقول |
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() قصة صياد سمك كان هناك صياد سمك.. في عمله جاد كان يصيد في اليوم سمكة فتبقى في بيته .. ما شاء الله أن تبقى حتى إذا انتهت .. ذهب إلى الشاطئ .. ليصطاد سمكة أخرى ……. في ذات يوم .. وبينما زوجة ذلك الصياد . تقطع ما اصطاده زوجها ذلك اليوم إذ بها ترى أمرا عجبا رأت .. في داخل بطن تلك السمكة لؤلؤة تعجبت لؤلؤة .. في بطن سمكة .. ؟؟ سبحان الله * زوجي .. زوجي .. انظر ماذا وجدت ...؟؟ * ماذا ؟؟ * إنها لؤلؤة * ما هي ؟؟ * لؤلؤة .. فـ ــفـ ـفـي بــ ـبـ ــ ـبـطن السمـ ـمــ ــــمــكة * يا لك من زوجة رائعة .. أحضريها .. علنا أن نقتات بها يومنا هذا .. ونأكل شيئا غير السمك أخذ الصياد اللؤلؤة .. وذهب بها إلى بائع اللؤلؤ الذي يسكن في المنزل المجاور * السلام عليكم * وعليكم السلام * القصة كذا وكذا .. وهذه هي اللؤلؤة * أعطني أنظر إليها .. يااااااااه .. إنها لا تقدر بثمن .. ولو بعت دكاني .. وبيتي .. وبيت جاري وجار جاري .. ما أحضرت لك ثمنها .. لكن .. اذهب إلى شيخ الباعة في المدينة المجاورة .. عله يستطيع أن يشتريها منك ..!!! وفقك الله أخذ صاحبنا لؤلؤته .. وذهب بها إلى البائع الكبير .. في المدينة المجاورة وبدأ يروي له... *... وهذه هي القصة يا أخي * دعني أنظر إليها .. الله .. والله يا أخي .. إن ما تملكه لا يقدر بثمن .. لكني وجدت لك حلا .. اذهب إلى والي هذه المدينة .. فهو القادر على شراء مثل هذه اللؤلؤة * أشكرك على مساعدتكـ وعند باب قصر الوالي .. وقف صاحبنا .. ومعه كنزه الثمين .. ينتظر الإذن له بالدخول وعند الوالي * سيدي ... هذا ما وجدته في بطنها ... * الله ... إن مثل هذه اللآلئ هو ما أبحث عنه ... لا أعرف كيف أقدر لك ثمنها ... لكن سأسمح لك بدخول خزنتي الخاصة ... ستبقى فيها لمدة ست ساعات... خذ منها ما تشاء .. وهذا هو ثمن هذه اللؤلؤة * سيدي .. علك تجعلها ساعتان .. فست ساعات كثير على صياد مثلي * فلتكن ست ساعات .. خذ من الخزنة ما تشاء دخل صاحبنا خزنة الوالي .. وإذا به يرى منظرا مهولا .. غرفة كبيرة جدا .. مقسمة إلى ثلاث أقسام .. قسم .. مليء بالجواهر والذهب واللآلئ .. وقسم به فراش وثير .. لو نظر إليه نظرة نام من الراحة .. وقسم به جميع ما يشتهي من الأكل والشرب الصياد محدثا نفسه * ست ساعات ؟؟ إنها كثيرة فعلا على صياد بسيط الحال مثلي أنا ..؟؟ ماذا سأفعل في ست ساعات حسنا .. سأبدأ بالطعام الموجود في القسم الثالث .. سآكل حتى أملأ بطني .. حتى أستزيد بالطاقة التي تمكنني من جمع أكبر قدر من الذهب ذهب صاحبنا إلى القسم الثالث .. وقضى ساعتان من المكافأة .. يأكل ويأكل .. حتى إذا انتهى .. ذهب إلى القسم الأول .. وفي طريقه إلى ذلك القسم .. رأى ذلك الفراش الوثير .. فحدث نفسه * الآن .. أكلت حتى شبعت .. فمالي لا أستزيد بالنوم الذي يمنحني الطاقة التي تمكنني من جمع أكبر قدر ممكن .. هي فرصة لن تتكرر .. فأي غباء يجعلني أضيعها ذهب الصياد إلى الفراش .. استلقى .. وغط في نوم عمييييييييييييييييييييييييييييق وبعد برهة من الزمن * قم .. قم أيها الصياد الأحمق .. لقد انتهت المهلة * هاه .. ماذا ؟؟ * نعم .. هيا إلى الخارج * أرجوكم .. ما أخذت الفرصة الكافية * هاه .. هاه .. ست ساعات وأنت في هذه الخزنة .. والآن أفقت من غفلتك .. تريد الاستزادة من الجواهر .. أما كان لك أن تشتغل بجمع كل هذه الجواهر .. حتى تخرج إلى الخارج .. فتشتري لك أفضل الطعام وأجوده .. وتصنع لك أروع الفرش وأنعمها .. لكنك أحمق غافل .. لا تفكر إلا في المحيط الذي أنت فيه .. خذوه إلى الخارج * لا .. لا .. أرجوكم .. أرجوكم ... لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا (( انتهت قصتنا )) لكن العبرة لم تنتهي أرأيتم تلك الجوهرة هي روحك أيها المخلوق الضعيف إنها كنز لا يقدر بثمن .. لكنك لا تعرف قدر ذلك الكنز أرأيت تلك الخزنة ..؟؟ إنها الدنيا أنظر إلى عظمتها وأنظر إلى استغلالنا لها أما عن الجواهر فهي الأعمال الصالحة وأما عن الفراش الوثير فهو الغفلة وأما عن الطعام والشراب فهي الشهوات والآن .. أخي صياد السمك .. أما آن لك أن تستيقظ من نومك .. وتترك الفراش الوثير .. وتجمع الجواهر الموجودة بين يديك .. قبل أن تنتهي تلك الست ساعات .. فتتحسر والجنود يخرجونك من هذه النعمة التي تنعم بها منقول |
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() جزاكِ الله خيرا وبارك الله فيكِ ولكِ متابعة
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() |
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() الصياد المحظوظ في أحد الأيام و قبل شروق الشمس .... وصل صياد إلى النهر ، و بينما كان على الضفة تعثر بشيء ما وجده على ضفة النهر... كان عبارة عن كيس مملوء بالحجارة الصغيرة ، فحمل الكيس ووضع شبكته جانبا ، و جلس ينتظر شروق الشمس ... كان ينتظر الفجر ليبدأ عمله .... حمل الكيس بكسل و أخذ منه حجراً و رماه في النهر ، و هكذا أخذ يرمى الأحجار..... حجراً بعد الآخر ..... أحبّ صوت اصطدام الحجارة بالماء ، ولهذا استمر بإلقاء الحجارة في الماء حجر ...اثنان ....ثلاثة ... وهكذا . سطعت الشمس ... أنارت المكان... كان الصياد قد رمى كلّ الحجارة ماعدا حجراً واحداً بقي في كف يده ، وحين أمعن النظر فيما يحمله... لم يصدق ما رأت عيناه .....لقد ... لقد كان يحمل ماساً !! نعم ..... يا إلهي ... لقد رمى كيساً كاملاً من الماس في النهر ، و لم يبق سوى قطعة واحدة في يده ؛ فأخذ يبكي ويندب حظّه التّعس...... لقد تعثّرت قدماه بثروة كبيرة كانت ستقلب حياته رأساً على عقب ... و لكنّه وسط الظّلام ، رماها كلها دون أدنى انتباه . لكن ألا ترون أنّ هذا الصّياد محظوظ ؟! إنّه ما يزال يملك ماسة واحدة في يده.... كان النّور قد سطع قبل أن يرميها هي أيضاً ... وهذا لا يكون إلّا للمحظوظين وهم الّذين لا بدّ للشّمس أن تشرق في حياتهم ولو بعد حين .... وغيرهم من التعيسين قد لا يأتي الصباح و النور إلى حياتهم أبداً ... يرمون كلّ ماسات الحياة ظناً منهم أنها مجرد حجارة !!!!! الحياة كنز عظيم و دفين ... لكننا لا نفعل شيئا سوى إضاعتها أو خسارتها ، حتى قبل أن نعرف ما هي الحياة ..... سخرنا منها واستخف الكثيرون منا بها ، و هكذا تضيع حياتنا سدى إذا لم نعرف و نختبر ما هو مختبئ فيها من أسرار وجمال وغنًى...!!!!! ليس مهما مقدار الكنز الضائع ... فلو بقيت لحظة واحدة فقط من الحياة ؛ فإنّ شيئا ما يمكن أن يحدث .... شيء ما سيبقى خالداَ .... شيء ما يمكن انجازه ..... ففي البحث عن الحياة لا يكون الوقت متأخراً أبداً..... وبذلك لا يكون هناك شعور لأحد باليأس ؛ لكن بسبب الجهل ، و بسبب الظلام الذي يعيشه البعض افترض أن الحياة ليست سوى مجموعة من الحجارة ، و الذين توقفوا عند فرضية كهذه قبلوا بالهزيمة قبل أن يبذلوا أي جهد في التفكير والبحث والتأمل . الحياة ليست كومة من الحجارة، بل هناك ما هو مخفي بين الحجارة ، و إذا كنت تتمتع بالنظر جيدا ؛ فإنك سترى نور الحياة الماسيّ يشرق لك لينير حياتك بأمل جديد أنتَ مَن فضّلك ربُّك وأكرمك، وقال عن غيرك أولئك كالأنعام بل هم أضل سبيلاً، ووصفهم بأنهم نجس. أنت من أسجد لأبيك الملائكة، واستخلفك في الأرض، وخلقك في أكمل وأجمل صورة، وميّزك بعقل وبصيرة. سيرة ذاتية راقية يُنتظر من صاحبها أن يغير مجرى التاريخ ويسطر أروع الإنجازات!! فما هو عذرك؟ إنك تملك من القدرات فاستثمرها، ولا تغررك البدايات المتواضعة؛ فالعبرة دائماً بكمال النهايات! هل تعلم أنك تعيش في زمان فيه من وسائل الإعانة على النجاح وتيسير درب التفوق ما لم يكن لغيرك في أي وقت مضى؟ إذا وجد الإنسان للخير فرصة.....ولم يغتنمها فهو لا شك عاجزُ هل تدرك أنك أفضل حالاً من الآلاف الذين حققوا إنجازات مازال الزمان يصفق لها! يحاول نيلَ المجدِ والسيفُ مغمدُ.....ويأملُ إدراكَ المنى وهو نائمُ وعند اليابانيات الخبر اليقين : لو استوقفْتَ أماً أمريكية وسألتها عن سبب تميز أو ضعف أداء ابنها الدراسي لقالت مباشرة: إن ذلك يعود لضعف أو قوة قدراته الفطرية... ابني ذكي ... ابني متوسط الذكاء، ولو سألت أماً يابانية لوجدت عندها الخبر اليقين؛ فالإجابة وبالاتفاق عند كل الأمهات اليابانيات: إن التميّز أو الضعف يعود إلى حجم الجهد المبذول؛ لذا فالقاعدة عند جميع اليابانيين تقول: إن الإنجاز ممكن لو بذل جهداً إضافياً وصبر على المصاعب، وفي هذا يقول أحد كبار المخترعين : إن ماحققته يعود إلى 1% إلهام و99% جهد... غيرُ مجدٍ مع صحتي وفراغي.....طولُ مُكثي والمجدُ سهلٌ لباغي لا تكن كالليث وقد سُجن في أقفاص السيرك قد نُزعت مخالبه، وكُسرت أنيابه فغدا كالمعزة لا رجع ولا أثر! خلقَ اللهُ للحروب رجالاً ..... ورجالاً لقصعةٍ وثريدِ. اطّرح كلمة لا أقدر، واهجرْ كلمة لا أعرف، وطلّق كلمة مستحيل طلاقاً بائناً،ولا تنصت لهؤلاء الكسالى الذين رضوا بأن يكونوا مع الخوالف. التحقْ بقوافل الناجحين، واهربْ من مستنقع الخيبات والكسل. انطلق على بركة من الله نحو أهدافك. كسّر الحواجز المصطنعة، وانسف الأفكار السلبية، وليكن سلاحك الإيمان و الصبر والمثابرة، وستصل بإذن الله يقول كاتب شهير : كنت أظن أن أكثر الأحداث مأساوية للإنسان هو أن يكتشف بئر نفط أو منجم ذهب في أرضه بينما يرقد على فراش الموت، ولكن عرفت ما هو أسوأ من هذا بكثير، وهو عدم اكتشاف القدرة الهائلة والثروة العظيمة داخله!! منقول |
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() رائع اختى الغالية pharmacist
قصة تحمل عبر كثيرة تزرع بقلوبنا امل حتى ولو كان صغيرا قصة تحمل بين طياتها سر النجاح لأى انسان فلا يأس مع الحياة _ ولاحياة مع اليأس جزاكِ الله الجنة اختى الفاضلة ودمتِ للخير عنوان المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() الأولويات عندما تزدحم حياتك بالواجبات ويبدو أنك لا تستطيع أن تقوم بها كلها والـ 24 ساعة في اليوم تبدو غير كافية . تذكر جرة المايونيز ..والقهوة إليكم القصة وقف أستاذ علم النفس أمام فصله بينما وضع أمامه بضعة أشياء ، وعند بدء الحصة ، وبدون أن ينطق بكلمة ، أمسك بجرة مايونيز فارغة ضخمة جداً ، وبدأ في وضع كرات التنس فيها .. وبعدئذ سأل تلاميذه ، هل الجرة ممتلئة ؟ .. فوافقوه أنها كذلك .. وهنا أحضر الأستاذ صندوق به حصى وأفرغه في الجرة .. ثم هز الجرة فاندفع الحصى ليملأ الأماكن التي بين كرات التنس .. ثم عاد وسأل تلاميذه مرة أخرى هل الجرة ممتلئة ؟ فوافقوه قائلين إنها ممتلئة .. ثم عاد الأستاذ وأخذ علبة ممتلئة بالرمال وأفرغها في الجرة ، وبالطبع ملأ الرمل كل فراغ موجود .. وعاد وسألهم مرة ثالثة ، هل الجرة ممتلئة ؟ أجاب التلاميذ في صوت واحد نعم .. وهنا عاد الأستاذ واحضر فنجانين من القهوة من أسفل المنضدة وصب كل محتوياتهما في الجرة ليملأ الفراغات بين حبات الرمل بفعالية .. وهنا قال الأستاذ ، عندما كف التلاميذ عن الضحك .. إنني أريد أن تفهموا أن هذه الجرة تمثل حياتكم وكرات التنس تمثل الأشياء الأهم مثل حقوق الله ، وعائلتك ، أطفالك ، صحتك ، وأشياءك الحميمة الغالية التي لو فقد كل شيء آخر وبقيت هي فقط لاستمرت حياتك ممتلئة ، والحصى يمثل الأشياء المهمة كذلك ، مثل عملك ، منزلك ، سيارتك ... والرمل يمثل باقي أشياءك الصغيرة. ولو أنك وضعت الرمل أولاً في الجرة لما كان هناك مكان للحصى أو كرات التنس ثم استطرد قائلاً .. وهذا الشيء ينطبق على حياتنا .. لو انك أنفقت كل وقتك وطاقتك على الأمور الصغيرة ، لن يكون لديك مساحة للأمور المهمة بالنسبة لك .. أعطي اهتماما خاصاً للأشياء التي تتوقف عليها سعادتك إلعب مع أطفالك تابع صحتك بالفحوص الطبية اصحب شريكة حياتك للغذاء خارج المنزل العب بعض الألعاب مرة أخرى فدائما سيكون هناك وقت لتنظيف المنزل وإصلاح التالف انتبه جيدا لكرات التنس أولاً الأشياء ذات الأهمية الحقيقية ضع لنفسك أولويات .. والباقي هو الرمل حينها رفع أحد التلاميذ يده وسأل عما تمثله القهوة ؟ فابتسم الأستاذ وقال: اننى مسرور لأنك سألت.. فالهدف منها كان أن أريكم أنه مهما كانت حياتك تبدو مزدحمة ، فأنه هناك فيها مكان لفنجانين من القهوة لك مع صديق. منقول |
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() واصلى اختى الفاضلة لكِ متابعة لهذه القصص الرائعة ذات المعانى الجميلة والكلمات السامية شكرا لكِ وبارك الله فيكِ
المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
مسلم, مقره, واعتبر |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 3 ( 0من الأعضاء 3 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
كيف ولماذا يتنصر مسلم ... و لماذا مسلم عرضة للتنصير أكثر من آخر | د/مسلمة | كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية | 6 | 29.05.2017 14:24 |
مسرحية يوميات مسلم | راجية الاجابة من القيوم | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 17 | 20.08.2010 23:21 |
كيف أسلم هؤلاء؟ | hanooda | ركن المسلمين الجدد | 1 | 16.07.2010 20:37 |
لقاء مع مسلم جديد | نور اليقين | ركن المسلمين الجدد | 2 | 01.06.2010 09:03 |
مذكرة اعتقال لقس حوّل مقره لـ"سجن للمتعة" للإغتصاب الأطفال | Ahmed_Negm | غرائب و ثمار النصرانية | 0 | 22.05.2010 23:02 |