|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
هذا الكلام ليس له إلا معنى واحد ألا و هو اتهام المسيح عليه السلام صراحة بالكذب !!! ثم لا تستحي من نفسك و أنت تدعي أنه هو الله !!!! فهل هناك إله يكذب؟ ألا شاهت الوجوه !! أما قولك إنه يخفي عن تلاميذه بعض الأمور فهو كذب أبلق له قرنان، و محض افتراء و بهتان، إذ أن المسيح في النص المذكور يصرح بما لا يدع مجالا للشك أنه لا يــــعــــرف!!! فقوله الصريح هذا ينهي المسألة، و يؤكد أنه فعلا لا يعرف ..!! و أن النص المذكور لا يحتمل أكثر من هذا المعنى ، و إلا لكان جوابه ؛ فأما ذلك اليوم ... فلن أخبركم به..!! لا أن يقول لا أحد يعرف ذلك اليوم إلا الآب وحده!! فمحاولتك هذه كانت فاشلة مع الأسف.. فابحث لك عن تبرير آخر أكثر منطقية.. و نسأل الله تبارك و تعالى أن يهديك إلى صراطه المستقيم. هذا السؤال تسأله للقسيس في درس الأحد، و تأتينا منه بجواب.. فالخالق كما تقول هو الله..!! و العهد القديم يعترف بأن النبي اليشع قد أحيا الموتى (ملوك ثانى 4: 32- 37)، كذلك النبي إيليا أحيا الموتى (ملوك اول 17: 18 – 23) ، ثم يعترف كذلك بأن النبي حزقيال قد خلق جيشا كاملا من العظام اليابسة ، راجع (حزقيال 37: 1- 14) فما كان جوابا لك و للقسيس على هذا، فاعتبره جوابا لنا على سؤالك. و لكن، حتى نرد عليك من جانبنا نحن أيضا، فإنك إذا قرأت الآية التي اقتبست جيدا فسوف تجد "بإذن الله"، و معنى هذا أن الله تعالى قد منح المسيح عليه السلام القدرة على الخلق و على إحياء الموتى.. فإذا كانت هذه القدرة دليلا على ألوهية المسيح، فهي بالأولى دليل على ألوهية كل من حزقيال و إيليا و اليشع. فلماذا لا تعبدهم أيضا؟! و نسأل الله أن يهديك إلى صراطه المستقيم. و إذا كان لديك المزيد من الأسئلة فنحن مستعدون لإجابتها بإذن الله تعالى. للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
تخيل الهك لا يعلم الساعة!
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
أسد الدين
المزيد من مواضيعي
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ أسد الدين على المشاركة المفيدة: | ||
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
أحسن الله إليك ..
يوجد فرق كبير بين أن يقول :لا أعرف .. و بين أن يقول : لن أخبرك . لو سألت المدرس سيقول : لن أخبرك .. سؤال بريء : هل وارد أن تسأل المدرس فيقول : لا أعرف .. و من وضع الإمتحان لا يعرف .. و مدرس المادة لا يعرف و الموجه لا يعرف و مدير المدرسة لا يعرف و لجنة وضع الإمتحانات لا أحد من أعضائها يعرف .. ثم يختصر ذلك كله فيقول : لا أحد يعرف ... لا أحد يعرف و لا الإبن و لا الملائكة .. لنفترض جدلا أن الإبن ( يعرف و مش عايز يقول :) ) ماذا عن الملائكة ؟؟؟؟!!!!! هم لم يسألوه عن الملائكة فلماذا يتطوع و يؤكد لهم أن الملائكة أيضا لا يعرفون ؟ إدخال الملائكة في السياق بهذه الصياغة يفيد معنى قاطع بعدم المعرفة و ليس عدم الرغبة في الإعلان .. سؤال بريئ : هل الملائكة أيضا عارفين و مش عايزين يقولوا ؟ ثم سؤال بريئ أخير : من المقصود ب " لا أحد " ؟ لا أحد يعرف معناها أن الجميع لا يعرفون ؟ أم أن الجميع هم أيضا يعرفون و مش عايزين يقولوا ؟ هذه مهزلة و مسرحية سخيفة .. الجميع عارفين بس مش عايزين يقولوا .. و الملائكة عارفين بس مش عايزين يقولوا .. و يسوع أيضا عارف بس مش عايز يقول :) المَخرج الوحيد من هذه المهزلة هو أن نعترف بأن النص قاطع بأن معناه هو : الآب فقط هو من يعرف .. إذا كان الإبن لا يعرف وقت التين فكيف يعرف موعد قيام الساعة ؟ [12وَفِي الْغَدِ لَمَّا خَرَجُوا مِنْ بَيْتِ عَنْيَا جَاعَ 13فَنَظَرَ شَجَرَةَ تِينٍ مِنْ بَعِيدٍ عَلَيْهَا وَرَقٌ وَجَاءَ لَعَلَّهُ يَجِدُفِيهَا شَيْئاً. فَلَمَّا جَاءَ إِلَيْهَا لَمْ يَجِدْ شَيْئاً إلاَّ وَرَقاًلأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ وَقْتَ التِّينِ.] لاحظ أنه توجد مشكلة بصرية في هذا النص : يسوع رأى شجرة التين من بعيد ... الشجرة أمامه و يراها .. و لكنه لا يستطيع أن يعرف إذا كان فيها ثمر أم لا ... يسوع كان يحتاج فقط إلى " تلسكوب " ! و كان يحتاج أيضا إلى أن يسأل عن الموسم ! ............................. يسوع يقول : لا أعرف .... و النصارى يقولون : لا لا لا أنت تعرف و لكنك مش عايز تقول :) ! يسوع يقول : لا أستطيع أن أتبين إذا ما كانت شجرة التين مثمرة .. بصري يعجز عن الرؤية بسبب بعد المسافة ... .. و النصارى يقولون : ( ............) يسوع يقول : لا أعرف موسم التين ... و النصارى يقولون : ( ............) ............... يجب أن ننظر إلى السياق كله لنعرف أكثر عن " صفات يسوع " كما بينها الكتاب " المقدس" .. إذا نظرنا بموضوعية إلى مجمل صفات يسوع نكون على يقين أنه حقا لم يكن يعرف موعد قيام الساعة و أنه فقط رسول الله .. هذا أيضا من أقوال يسوع : يسوع يقول : ( أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئا. ) كما في يو-5-30 ماذا يقول النصارى في هذا ؟ هل كان يقدر أن يفعل من نفسه و يكذب؟ ..................................... يؤكد الكتاب " المقدس " أن يسوع كان يهوديا متعبدا .. كان يمضي إلى موضع خلاء و يصلي .. يصلي لمن ؟ .. كان عيسى يصلي لله .. لكن النصـارى قوم بهت ! .. نجد ذلك في مرقس 1 : 35 35. وَفِي الصُّبْحِ بَاكِراً جِدّاً قَامَ وَخَرَجَ وَمَضَى إِلَى مَوْضِعٍ خَلاَءٍ وَكَانَ يُصَلِّي هُنَاكَ و كما عند لوقا 22 : 40 – 41 – 42 .. أمر من معه أن يصلوا لله و هو أيضا صلى لله :ـ 40. وَلَمَّا صَارَ إِلَى الْمَكَانِ قَالَ لَهُمْ: «صَلُّوا لِكَيْ لاَ تَدْخُلُوا فِي تَجْرِبَةٍ». 41. وَانْفَصَلَ عَنْهُمْ نَحْوَ رَمْيَةِ حَجَرٍ وَجَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ وَصَلَّى 42 . قَائِلاً: «يَا أَبَتَاهُ إِنْ شِئْتَ أَنْ تُجِيزَ عَنِّي هَذِهِ الْكَأْسَ. وَلَكِنْ لِتَكُنْ لاَ إِرَادَتِي بَلْ إِرَادَتُكَ». جثا على ركبتيه و صلى لمن ؟ قال لتلاميذه صلوا لكي لا تدخلوا في تجربة .. يأمرهم أن يصلوا لمن ؟ لماذا لم يقل : صلوا لي .. اسجدوا لي .. أعبدوني ؟ لم يقل اعبدوني لأنه هو نفسه كان يعبد الله الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم .................... يؤكد الكتاب " المقدس " أن يسوع كان يتنقل راكبا الجحش كما عند متى 21 : 5 و كما عند يوحنا 12 : 14 ............................ يؤكد الكتاب " المقدس " أن يسوع كان فقيرا لا يجد ما يسند رأسه كما في متى 8 : 20 .............. يؤكد الكتاب " المقدس " أن الشيطان ظل يجرب يسوع أربعين يوما كما عند مرقس 1 : 12 – 13 يؤكد الكتاب " المقدس " أن الشيطان كان يجرب يسوع باستمرار كما عند لوقا 4 : 13 يؤكد الكتاب " المقدس " أن الشيطان كان يجرب يسوع في كل شيء مثلنا ( الضمير عائد على مؤلفي الكتاب " المقدس ! ) .. كما في الرسالة إلى العبرانيين 4 : 15 ............................. يؤكد الكتاب المقدس أن يسوع يعترف و يتوب قبل بدء الخدمة العلنية .. كيف يكون إله و يتوب ؟ .. نجد ذلك عند متى 3 : 13 13. حِينَئِذٍ جَاءَ يَسُوعُ مِنَ الْجَلِيلِ إِلَى الأُرْدُنِّ إِلَى يُوحَنَّا لِيَعْتَمِدَ مِنْهُ. بينما يسوع كان " مش فاهم " و يسوع كان " مش عارف " من يُفترض أن يُعمِّد من ؟ .. فشرح له يوحنا كما عند متى 3 : 14 14 . وَلَكِنْ يُوحَنَّا مَنَعَهُ قَائِلاً: «أَنَا مُحْتَاجٌ أَنْ أَعْتَمِدَ مِنْكَ وَأَنْتَ تَأْتِي إِلَيَّ!» و يؤكد الكتاب " المقدس أن التعميد يدل على الاعتراف بالخطايا كما عند متى 3 : 6 6. وَاعْتَمَدُوا مِنْهُ فِي الأُرْدُنِّ مُعْتَرِفِينَ بِخَطَايَاهُمْ. و يؤكد الكتاب المقدس أن الهدف من التعميد هو : التوبة .. كما عند متى 3 : 11 11. أَنَا أُعَمِّدُكُمْ بِمَاءٍ لِلتَّوْبَةِ وَلَكِنِ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي هُوَ أَقْوَى مِنِّي الَّذِي لَسْتُ أَهْلاً أَنْ أَحْمِلَ حِذَاءَهُ. هُوَ سَيُعَمِّدُكُمْ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ وَنَارٍ.
الكتاب المقدس يؤكد أنه لم يأت لينقذ المخطئين ؟ .. بل أراد أن لا يفهموا لئلا يرجعوا فتُغفر خطاياهم .. كما عند مرقس 4 : 10 – 12 يؤكد الكتاب " المقدس " أنه جاء لليهود فقط ؟ .. كما عند متى 15 : 24 ...................................... المزيد من مواضيعي
|
الأعضاء الذين شكروا مجيب الرحمــن على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() اولا معنا الكلام ده مش انه بيكذب لأن ......لو انت فى امتحان وسئلت مدرس الماده فى اى سؤال هيقولك معرفش هل معنى ده ان هو كذاب ...........والله يخلق من الطين وكذلك السيد المسيح .(وقد خلقنا الانسان من سلاله من الطين ) المؤمنون :12 (أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللّهِ) ال عمران فأى موهبه كانت عند الرسول محمد المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة سيف الحتف بتاريخ
24.02.2012 الساعة 00:47 . و السبب : تعديل اسم السورة
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
الفاضل مينا بعض رجال الدين المسيحي يرون أن المسيح لم يكن يعلم الساعة ويقول أيضاً الأب فاضل سيداروس في كتابه يسوع المسيح في تقليد الكنيسة ( دار المشرق بيروت ) صفحة 159 : لاحظ قوله أن مرقس يؤكد أن يسوع كان يجهل الأزمنة و الآونة نأتى إلى القس منيس عبد النور فى كتابه الشهير شبهات وهمية حول الكتاب المقدس : قال المعترض: »قال المسيح في مرقس 13:32 »وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد، ولا الملائكة الذين في السماء، ولا الابن، إلا الآب«. ولكن جاء في يوحنا 21:17 »قال له ثالثة: يا سمعان بن يونا، أتحبني؟ فحزن بطرس لأنه قال له ثالثة أتحبني؟ فقال له: يا رب، أنت تعلم كل شيء. أنت تعرف أني أحبك. قال له يسوع: ارع غنمي«. من مرقس 13:32 يظهر أن المسيح لا يعرف ساعة اليوم الأخير، بينما يقول بطرس له إنه يعرف كل شيء«. وللرد نقول: قيلت العبارتان في وقتين مختلفين. لما قال بطرس للمسيح: »يا رب، أنت تعلم كل شيء« كان المسيح قد اجتاز الموت والدفن والقيامة. أما قول المسيح عن نفسه إنه لا يعرف وقت مجيئه الثاني فهذا كان في خلال مدة اتضاعه، أي قبل موته ونصرة قيامته. وهذا هو مفتاح القضية. فالكتاب يفرِّق بين حالتي المسيح قبل قيامته وبعدها. ففي حالة اتضاعه كان قد »أخلى نفسه، آخذاً صورة عبد، ووُجد في الهيئة كإنسان، ووضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب« (انظر فيلبي 2:7 و8). أما بعد قيامته فقد تغيَّرت حالته إذ »رفعه الله وأعطاه اسماً فوق كل اسم« (فيلبي 2:9). و ها هو القس يعترف بأن المسيح كان يجهل موعد عودته الثانية قبل القيامة الآن نتوجه للنسخة النقدية Netbible : http://net.bible.org/#!bible/Mark+13:32 التعليق رقم 41 41 sn The phrase nor the Son has caused a great deal of theological debate because on the surface it appears to conflict with the concept of Jesus’ deity. The straightforward meaning of the text is that the Son does not know the time of his return. If Jesus were divine, though, wouldn’t he know this information? There are other passages which similarly indicate that Jesus did not know certain things. For example, Luke 2:52 indicates that Jesus grew in wisdom; this has to mean that Jesus did not know everything all the time but learned as he grew. So Mark 13:32 is not alone in implying that Jesus did not know certain things. The best option for understanding Mark 13:32 and similar passages is to hold the two concepts in tension: The Son in his earthly life and ministry had limited knowledge of certain things, yet he was still deity. و كما ترى فهم يقولون أن كلمة ( و لا الابن ) تثير جدلا كثيرا لأن ظاهرها ينفى ألوهية المسيح ... فكيف يكون إلها و هو لا يعلم متى الساعة ؟ و يقولون أن هناك جمل أخرى فى الكتاب المقدس توحى بمحدودية علم المسيح ثم يقولون أن أفضل حل هو أن نقول أن المسيح كانت معرفته محدودة ببعض الأشياء أثناء خدمته الأرض و لكن على الرغم من معرفته المحدودة ببعض الأشياء هو إله !!!!!!! ها قد أتينا بتفسيرات مسيحية و أقوال لرجال الدين المسيحي و وجدنا أن بعضهم يعترف بالفعل بعدم علم المسيح بالساعة و موعد عودته الثانية و يقول أن معرفته كانت محدودة أثناء خدمته الأرضية و قبل القيامة و يبقى السؤال ... كيف كان هو الله و هو يجهل متى الساعة حتى لو قبل القيامة فقط ؟ المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
الهك, الساعة!, تدخل, يعلن |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
علامات الساعة طبقا للبايبل | الليث الضاري | غرائب و ثمار النصرانية | 29 | 31.10.2011 18:50 |
ناوي تدخل النار؟ | ساجدة لله | القسم الإسلامي العام | 4 | 17.09.2010 16:25 |
هندوسية تدخل الإسلام بعد سؤال | queshta | ركن المسلمين الجدد | 4 | 12.01.2010 22:28 |
أسد السنة فى غرفة وسام الساعة 7 ونص | Eng.Con | غرفة الداعية وسام عبد الله - إظهار الحق | 3 | 26.12.2009 19:58 |