|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() تفسير ابونا انطونيوس فكرى العدد 10- 13: آيات (10 – 13) غنوا للرب أغنية جديدة تسبيحه من أقصى الأرض آيةا المنحدرون في البحر و ملؤه و الجزائر و سكانها.لترفع البرية و مدنها صوتها الديار التي سكنها قيدار لتترنم سكان سالع من رؤوس الجبال ليهتفوا. ليعطوا الرب مجدا و يخبروا بتسبيحه في الجزائر. الرب كالجبار يخرج كرجل حروب ينهض غيرته يهتف و يصرخ و يقوى على اعدائه. هذه أغنية المفديين من اليهود والأمم (رؤ 7 : 10) والمسيح أتى ليحارب إبليس وما زال يحاربه فينا. فهو كرجل حروب. قيدار = بلاد العرب. وسالع = عاصمة أدوم. و الجزائر = أي البلاد البعيدة. وينهض غيرته = قام في ملء الزمان ليخلص شعبه لغيرته عليهم. تسبحة جديدة = هي دائماً جديدة. لا تشيخ ولا تقدم لأنها تعبر عن حياة الفرح السماوي. من أقصى الأرض = كل المؤمنين عملهم سيكون التسبيح. و نلاحظ هنا أن أدوم من ضمن الذين يسبحوا الله أي آمنوا به. ولنقارن مع النبوات السابقة عن خراب أدوم (ص 34 مثلاً) فنفهم أن المعنى أن الله لا توجد عداوة بينه وبين أي من البشر فهو يريد أن الجميع يخلصون، وها أدوم تؤمن وتسبح وغيرها إشارة لإيمان كل الأمم. و لكن حين يتحدث عن خراب أدوم فيكون المعنى لمن يرمز له أدوم أي الشيطان ومن يتبعه. العدد 14: للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
النبي الكريم فى أشعياء 42
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
الكنج
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() تفسير الكتاب المقدس سَالِعَ أو سْالِع أو سَلْع: اسم عبراني معناه [صخرة]، وهي أمنع موقع في أرض أدوم، كان يهرع إليها الأدوميون كقلعة حصينة لا تقهر وقت الحصار الحربي، لأنها تقع على قمة جبل. وقد وصف عوبديا اطمئنان الأدوميين إليها في عوبديا 3. أخذها أمصيا ملك يهوذا من أدوم ودعاها يقتئيل (2 مل 14: 7) وقد تكون الإشارة إلى الصخرة التي وردت في قض1: 36 عن هذا المكان ويغلب أنها هي المقصودة في 2 أخ 25: 12 وإش42: 11 وعو3 وربما أيضا إش16: 1. وقد أقام سكانها في الأعالي في شقوق الصخر (عو3). ويدعو اليونانيون المكان [بترا] التي معناها صخر وترجمة كلمة سالع. وتقع سالع بقرب سفح جبل هور، في منتصف المسافة بين إريحا وجبل سيناء، وترتفع الجبال التي تخفي هذه المدينة فوق الحدود الشرقية للعربة التي هي الوادي العميق الممتد من البحر الميت إلى خليج العقبة. هذا علشان ###### عن اسم سالع ......#### المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
30.01.2013 الساعة 22:53 . و السبب : تكلم بأدب، أنت لا تتحدث إلى أبيك ولا أمك
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() نبدأ بعون الله بالنقطة الثانية : مرة أخرى نجد تعبيرات تفيد الشك مثل : يغلب أنها هى المقصودة فاليهود و النصارى لا يعرفون المكان يقينا على وجه التحديد و لكن فقط يظنون و لكن المفاجأة هى أن المكان المرجح عند النصارى ليكون سالع لم يعرف أبدا أن اسمه سالع و اسمه الحقيقي بترا و هى مدينة أثرية تقع فى الأردن حاليا و تتميز تلك المدينة بأن المبانى فيها منحوتة فى الصخور و قد اكتشفت تلك المدينة حديثا سنة 1812 بعد أن هجرت فى القرن الثامن الميلادى بسبب الزلازل و اسم المدينة بترا و التى تعنى صخر باليونانية و لم يعرف عن تلك المدينة أن اسمها سالع و لكن الفكرة أن سلع أو سالع بالعبرية تعنى الصخر و من هنا جاءت فكرة أن تكون مدينة بترا هى سلع لأن أهلها يسكنون فى الصخور و لأن كل من سلع و بترا معناه الصخر و لكن فى الحقيقة لم يعرف أبدا عن المدينة فى أى مصدر تاريخى أن اسمها سلع أو سالع بينما يعرف فى المدينة المنورة جبل اسمه سلع فمن العجيب حقا أن يفترض مفسريكم أن سلع هى مدينة بترا التى لم تعرف أبدا باسم سلع و يتركوا المدينة المنورة التى يعرف فيها بالفعل جبل باسم سلع فللأسف بالفعل أن مفسري الكتاب المقدس يتبعون الهوى و يكتمون الحق و يضلون الناس عن سبيل الله بل و يستغلون جهل العوام فى أن يقودوهم إلى النار و لا حول و لا قوة إلا بالله العلى العظيم بإمكانك القراءة عن مدينة بترا هنا : http://www.dreamscity.net/vb/t26884.html و لكن ما يعنينى هو أن أثبت لك أن القول بأن سلع هى بترا ليس بسبب أن المدينة كانت تعرف قديما باسم سلع و لكن فقط بسبب أن كلا الاسمين معناهما واحد فحسب راجع الرابط التالى : http://www.bibleplaces.com/petra.htm Jebel Haroun In Bedouin tradition, Jebel Haroun is Mt. Hor where Moses' brother Aaron was buried. Most scholars reject this, locating Mt. Hor near Kadesh-barnea to the west. Some believe that Petra may be Sela in the OT, largely because of the meaning of the name (2 Kgs 14:7; Isa 16:1). Sela is "rock, cliff, fissure" in Semitic cognates, and Petra is "rock" in Greek. Others place Sela just north of Bozrah or believe it to be a general reference meaning "the rock, cliff." ترجمة الملون بالأحمر : البعض يعتقد أن بترا قد تكون سلع فى العهد القديم و السبب الرئيسي هو معنى الاسم فسلع تعنى صخر أو قمة أو شق فى اللغات السامية أما بترا فتعنى الصخر فى اليونانية . آخرون يجعلون موقع سلع فى شمال البصرى أو يعتقدون أنها تشير إلى الصخور و القمم بصفة عامة . فكما ترى للأسف لا يوجد أى دليل أن مدينة بترا عرفت يوما باسم سلع سوى أن الكلمتين معناهما الصخر و لا حول و لا قوة إلا بالله و أقدم لك أيضا دليل آخر : http://travel.mongabay.com/jordan/ لا يوجد دليل مؤكد على أن مدينة بترا فى العهد القديم و مدينة بترا اسمها فى اللغات السامية قد يكون رقيم و ربما غير معروف !!!! But that Petra itself is mentioned in the Old Testament cannot be affirmed with certainty; for though Petra is usually identified with Sela which also means "a rock", the Biblical references (Judges i. 36; Isaiah xvi. i, xlii. 11; Obad. 3) are far from clear. 2 Kings xiv. 7 seems to be more explicit; in the parallel passage, however, Sela is understood to mean simply "the rock" (2 Chr. xxv. 12, see LXX). Hence many authorities doubt whether any town named Sela is mentioned in the Old Testament. الترجمة : و كون مدينة بترا نفسها مشار إليها فى العهد القديم هو شئ لا يمكن تأكيده فعلى الرغم من أن بترا عادة ما يقال أنها سلع و التى تعنى أيضا الصخر كما فى سفر القضاة و أشعياء و عوبديا إلا أنه أمر غير واضح فسلع قد يكون معناها فقط الصخر و مصادر كثيرة تشكك فى أن هناك أى مدينة اسمها سلع مشار إليها فى العهد القديم و أيضا : What, then, did the Semitic inhabitants call their city? Eusebius and Jerome (Onom. sacr. 286, 71. 145, 9; 228, 55. 287, 94), apparently on the authority of Josephus (Antiquities iv. 7, 1~ 4, 7), assert that Rekem was the native name. But in the Aramaic versions Rekem is the name of Kadesh; Josephus may have confused the two places. Sometimes the Aramaic versions give the form Rekem-Geya, which recalls the name of the village El-ji, south-east of Petra; the capital, however, would hardly be defined by the name of a neighbouring village.The Semitic name of the city, if it was not Sela, must remain unknown. الترجمة : ماذا أطلق السكان الساميون على مدينتهم ؟ أوسابيوس و جيروم بالاعتماد على يوسيفوس يؤكدون أن رقيم هو اسمها الأصلى . و لكن فى النسخ الأرامية رقيم هو اسم قادش فربما اختلط على يوسيفوس الأمر . أحيانا فى النسخ الأرامية نجد اسم رقيم جيا و هو ما يذكرنا باسم بلدة الجى جنوب شرق بترا العاصمة و لكن بالطبع من المستبعد أن يطلق على العاصمة بترا اسم بلدة مجاورة . الاسم السامى للبلدة لو لم يكن سلع فسيبقى غير معروف . و مما سبق نرى أنه لا يوجد أى دليل حقيقى على أن مدينة بترا عرفت يوما باسم سلع لكن الكلمتان فقط يشتركان فى نفس المعنى و هو الصخر و البعض يشككون فى أن سلع هى بترا و يرون أنها ليست مكان محدد بل هى كلمة معناها الصخر فحسب و تنقل لنا المصادر المسيحية أيضا وجود خلاف كبير حول مكان سلع راجع : http://katamars.avabishoy.com/bible/...nary/12/12.htm سالع كلمة عبرية معناها " صخرة " ، وقد ترجمت كذلك فى العدد الثالث من نبوة عوبديا : " تكبر قلبك قد خدعك أيها الساكن فى محاجئ الصخر " ( انظر إرميا 49: 16) . والأرجح أنها حيثما تذكر فى الكتاب المقدس ، فإنها تشير إلى عاصمة أدوم ، المدينة الحصينة فى وادى موسى التى اشتهرت باسم " البتراء " ( وهو معنى " صخرة " فى اللغة اليونانية Petra) لاحظ كلمة و الأرجح التى تفيد الظن عموما نتابع القراءة : والأرجح أيضا أن " سالع " فى نبوة إشعياء ( 16: 1 ، 42: 11) تشير إلى مدينة "البتراء " العظيمة. ويقول يوسابيوس : إن " البتراء " مدينة فى العربية فى أرض أدوم وتسمى أيضا " يقتئيل " ، اما السوريون فيسمونها " ركيم " على اسم أحد ملوك مديان، الذى أسسها قبل عصر موسى كما يذكر يوسيفوس . لاحظ أيضا كلمة و الأرجح التى تفيد الظن و لاحظ أن مدينة البتراء تقع فى العربية على حد قول يوسيفوس و لم يخرج من العرب نبي سوى النبي محمد صلى الله عليه و سلم و أيضا كما قلت لك المدينة حاليا فى الأردن و الأردن بلد مسلمة ثم ننتقل إلى نهاية الصفحة و نواصل القراءة : وقد أسفرت الحفريات الأثرية فى "رأس أم بيارة" فى البتراء فى 1929،1933 ، 1934 عن اكتشاف بقايا فخارية من عهد الأدوميين، ما رجح لدى العلماء أنها هى " سالع" المذكورة فى الكتاب المقدس . وترتفع " أم بيارة " نحو 3.700 قدم فوق سطح البحر أعلى السهل الذى تقوم عليه مدينة " بترا" الرومانية . وتشرف على المنظر الجميل لوادي عربة إلى الغرب . وقد كشفت الحفريات الأثرية لقمة تلك القلعة الطبيعية فى 1960 ،1963 ،1965 ، عن أن الأدوميين قد سكنوها منذ أواخر القرن الثامن قبل الميلاد . ومما عثر عليه بها ، خاتم باسم " قوص جابر " ملك أدوم الذى كان معاصراً لمنسى ملك يهوذا. وتتفق بقايا مباني النبطيين مع ما ذكره المؤرخ ديودور الصقلى، بأن النبطيين قد احتلوا القلعة وردوا عنها أنتيجونوس فى 312 ق .م. وحيث أنه لم يُعثر على بقايا ترجع إلى ما قبل القرن الثامن قبل الميلاد فى " أم بيارة"، رأى بعض العلماء أنه يجب البحث عن موقع آخر " لسالع " المذكورة فى الكتاب المقدس ، واقترحوا قرية صغيرة فى أدوم على بعد ثلاثين ميلاً إلى الشمال من " البتراء " بالقرب من " بوصيرة " ( أو " بصرة " ) تسمى " سالع " وبالقرب منها مرتفع صخرى شديد الانحدار لا يمكن الصعود إليه إلا من طريق واحد . وتدل البقايا التى التقطت من فوق سطح ذلك الموقع، على أنها ترجع إلى تاريخ أقدم من تلك التى وجدت فى " أم بيارة " ، ويبدو هذ1 الموقع أكثر انطباقاً – من الناحية الجغرافية – عن موقع البتراء . أى أن من العلماء من يرى أن سالع فى العهد القديم ليست هى مدينة بترا أو البتراء و يرون أنها قرية صغيرة تقع شمال بصرة و مما سبق نرى الآتى : 1- لا يوجد دليل قاطع على أن مدينة البتراء هي سالع و لا يوجد دليل على أن مدينة البتراء عرفت تاريخيا باسم سالع بل ربما تكون قد عرفت باسم رقيم أو ركيم و كل ما قيل عن أن سالع هى بترا هو فقط بسبب أن الكلمتان تعنيان الصخر 2-بعض دارسي الكتاب المقدس يرون أنه لا توجد فى العهد القديم مدينة اسمها سالع بل يرون فقط أنها كلمة معناها الصخور 3- بعض دارسي الكتاب المقدس يرون أن سالع هى قرية صغيرة تقع شمال بصرة 4- الغريب فعلا أنه لم يجرؤ أى رجل دين يهودى أو مسيحي أن يقول أن هناك جبل معروف اسمه سلع أو سالع فى المدينة المنورة و قد يكون هو المقصود فى النبوءة على الرغم من أنه جبل معروف باسم سلع من أيام العرب قديما 5- كل المناطق التى أشار إليها مفسرو الكتاب المقدس أنها قد تكون سلع لم يخرج منها أنبياء تنطبق عليهم نبوءة أشعياء 42 و المكان الوحيد الذى عاش عنده نبي تؤمن به ربع البشرية أنه رسول من عند الله بل و هذا النبي قال عن نفسه أن سابقيه من الأنبياء بشروا بقدومه هو جبل سلع فى المدينة المنورة و هو المكان الذى لم يجرؤ أى من علماء اليهودية أو المسيحية أن يقول أنه قد يكون هو المقصود فى أشعياء 42 لهوى فى أنفسهم و حرصا منهم على كتمان الحق حتى لا يعترف الناس بنبوة هذا النبي الكريم صلى الله عليه و سلم و يا ريت ترد على الأسئلة التالية : 1- هل عندك أى دليل حقيقى أن مدينة البتراء عرفت باسم سالع قديما سوى مجرد تكهنات لأن الكلمتين معناهما واحد فحسب ؟ 2- ما دام هناك العديد من الآراء حول مكان سالع أو سلع فلم لا نجد فى أى مصدر مسيحي أن هناك جبل فى المدينة المنورة اسمه سلع ربما يكون هو المقصود بالنبوءة ؟ أليس ما يفعلونه كتمانا للحق و اتباعا للهوى و استغلالا لجهل العوام منكم ؟ للأسف بالفعل قساوستكم يقودونكم إلى النار 3- هل يوجد أى مكان على الأرض يعرف باسم سلع عاش عنده نبي سوى جبل سلع بالمدينة المنورة ؟ المزيد من مواضيعي
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ د/ عبد الرحمن على المشاركة المفيدة: | ||
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() الآن نرد على استشهادك بالمصادر اليهودية التى تتمحك بها :
و قد رددت عليك من قبل بأن هناك خلاف ما بين اليهود حول هل النبوءة تتحدث عن المسيا أم عن بنى إسرائيل :
و لكن سأتناول الآن المصادر التى استشهدت بها أولا : ترجوم يوناثان [/B] Behold, My servant, the Messiah, whom I bring near, My chosen one, in whom My memra takes delight; I will place My holy spirit upon him, and he shall reveal My law to the nations. [/SIZE][/FONT][/COLOR]لكن هناك للأسف مفاجأة لن تعجبك بعض المتخصصين يرون أن كلمة the Messiah هى إضافة لاحقة لترجوم يوناثان و أنها لم تكن موجودة فى النسخ القديمة يمكنك قراءة ترجوم يوناثان على الرابط التالى : http://books.google.com/books?id=_bo...aphrase+Isaiah ففى كتاب : The Suffering Servant: Isaiah 53 In Jewish And Christian Sources العبد المتألم : أشعياء 53 فى المصادر اليهودية و المسيحية على الرابط التالى : http://books.google.com/books/about/...d=kSawgIbFsNsC ![]() ففى صفحة 198 على الرابط التالى : http://books.google.com/books?id=kSa...page&q&f=false نجد التعليق التالى أسفل الصفحة التعليق رقم 28: ![]() الترجمة بتصرف: أعتقد أن كلمة المسيا فى ترجوم أشعياء 42:1 هى إضافة ثانوية لأنها غير موجودة فى أهم الشواهد النصية فى المخطوطات . نفس الرأى توصل إليه ستننج فى كتابه ترجوم أشعياء ص 140 و 141 و أيضا شيلتون فى كتابه ترجوم أشعياء ص 80 و 81 . لكن بالعكس فإن إرميا يتبني صحة القراءة التى تضم كلمة المسيا . فكما نرى صحة كلمة المسيا فى ترجوم يوناثان مشكوك فيها و مختلف فيها و هى غير موجودة فى أهم المخطوطات للترجوم أما استشهادك مدراش رباه فهو استشهاد لا علاقة له بالموضوع فمدراش رباه يتحدث عن المزمور 98 و ليس عن أشعياء 42 فقد جاء فى مدراش ربا : [/B] … the Messianic age, Israel will utter Song, for it says, O sing unto the Lord a new song; for He hath done marvelous things [/SIZE][/FONT][/COLOR]و عبارة : O sing unto the LORD a new song; for he hath done marvellous things هى من المزمور 98 و ليست فى أشعياء 42 و يمكن لك قراءة النص بكل ترجماته الانجليزية على الرابط التالى : http://www.biblestudytools.com/psalms/98-1-compare.html فأنت تستشهد بنص آخر و تضعه و كأن المدراش يتحدث عن أشعياء 42 و قد قلت لك أن تفسيرات اليهود لا تلزمنا فى شئ و لكن ما أتعجب منه هو أنك قلت أنها تلزمكم و لو كانت تلزمكم لكان عليكم أن تكفروا بالسيد المسيح فاليهود ينتظرون المسيح كملك حقيقي يجلس على عرش داود عليه السلام أما أنتم فترون أن مملكة المسيح هى مملكة روحية و ليست مملكة حقيقية راجع الرابط التالى : http://www.jewsforjudaism.ca/resourc...jewish-messiah فاليهود يرون أن المسيح يجب أن يكون من نسل داود و سليمان عليهما السلام و أن الرجل ينتسب لجدوده بالأب و ما دام المسيح لا أب له فلا يجوز نسبته لداود عليه السلام كما أنهم يرون أن المسيح سيبنى هيكل سليمان مرة أخرى و أنه سيجمع اليهود من كل الأرض و يعيدهم من الشتات إلى إسرائيل مرة أخرى و أن الأرض كلها فى عهده ستعبد الله و أنه سيظهر حين يتبع اليهود كلهم التوراة و تجدهم فى كل نقطة مما سبق يستشهدون بنصوص من العهد القديم فلو كنت ملتزم بالفعل بفهم اليهود لنصوص العهد القديم فعليك أن تؤمن بأن يسوع ليس هو المسيح المنتظر عند اليهود و حتى لو كان اليهود يفسرون أشعياء 42 على أنها متعلقة بالمسيا المنتظر فكثيرون حملوا لقب المسيح أو المسيا منهم داود عليه السلام نقرأ من المزمور 18 : 18: 49 لذلك احمدك يا رب في الامم و ارنم لاسمك 18: 50 برج خلاص لملكه و الصانع رحمة لمسيحه لداود و نسله الى الابد و الملك كورش أيضا مسيح الرب نقرأ من أشعياء 45 : 1 هكذا يقول الرب لمسيحه، لكورش الذي أمسكت بيمينه لأدوس أمامه أمما، وأحقاء ملوك أحل، لأفتح أمامه المصراعين، والأبواب لا تغلق فلقب مسيح الرب أو المسيح ليس حكرا على السيد المسيح عليه السلام و إن كان هو أكثر من اشتهر به و لكن كونه ملقب بمسيح الرب أو المسيح فهو لا يعنى بالضرورة أنه المسيا المنتظر أو المسيح المنتظر فكلمة المسيا هى مجرد لقب يطلقه اليهود على ملوكهم و أنبيائهم لأنهم يمسحونهم بالزيت و أطلقوها أيضا على النبي المنتظر و لكنهم ظنوا أنه سيكون من بني إسرائيل و أنه سيكون ملك حقيقي يجلس على عرش داود عليه السلام و لو قرأت الرابط التالى : https://www.kalemasawaa.com/vb/t16981.html فستجد أن يسوع كان يبين للناس أن المسيا المنتظر ليس من نسل داود عليه السلام فداود يقول عنه سيدى فكيف يكون سيده و هو ابنه ؟ لكن كل ما سبق لا يهمنا بشدة حاليا فالنبوءة فى سفر أشعياء ليس فيها كلمة المسيا و تفسيرات اليهود لا تلزمنا و لو كنت أنت ستتمسك بها فعليك أن تكفر بالمسيح فاليهود لم يروا فيه الصفات التى ينتظرونها فى مسيحهم |
الأعضاء الذين شكروا د/ عبد الرحمن على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() طيب على العموم يا برثولماوس اعتراضاتك الآن تدور حول نقطتين : 1- توجد تفسيرات يهودية تقول أن النبوءة عن المسيا 2- المصادر المسيحية تقول أن سالع مكان آخر غير المدينة المنورة و على الرغم من أنه تم الرد على الادعاءات السابقة من قبل إلا أنى سأعيد الرد عليها مرة أخرى إن شاء الله المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
الموضوع كان عن قيدار انتقل الى نسب الرسول وأنتقل الى عدنان وانتقل هل من قيدار ام نابت وانتقل التفاسير الاسلامية وأنتقل عن التفاسير اليهودية وبعد ذلك التفاسير المسيحيية وبعد ذلك هل النبوة عن المسيا ام لا وانتقل عن سالع وسيظل ينتقل وينتقل حتى نحاسب على هذا الحوار يوم المجىء الثانى ....... الم أقول لكم غير مؤهلين نهائى .؟ يا خسارة متابعة الحوار معكم المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أتفق معك في ذلك ، وهذا لأننا نحاورك ببساطة ، أما إن كان غيرك فبالطبع سيكون للحوار مذاق آخر ، فنحن ننزل بالحوار لمستوى أقل من العادي ، حتي يستطيع ذلك الشئ اللزج المُحاط بخيوط العنكبوت المُسمى تنازلاً منا "عقلك" أن يفهم، فلهذا تقول يا خسارة متابعة الحوار معكم ، صدقت وأنت كذوب ، فهذا لأننا نحاور أمثالك ![]() المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة سيف الحتف بتاريخ
31.01.2013 الساعة 22:09 .
|
الأعضاء الذين شكروا سيف الحتف على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
بالنسبة لى الموضوع منظم و فى كل النقاط التى تكلمنا فيها الأمر انتهى بأنك لا تجد ما ترد به و على الرغم من ذلك فأنت لن تعترف بأن النبوءة عن النبي صلى الله عليه و سلم لأنك تكابر فحسب تكلمنا عن التالى : 1- عن كلمة ديار قيدار فى النبوءة و أثبتنا لك من تفاسيركم أنها بلاد العرب بلا خلاف بين مفسريكم و مفسري اليهود و حاولت أنت أنك تحول الموضوع إلى جدل حول هل النبي صلى الله عليه و سلم من نسل إسماعيل عليه السلام و قيدار أم لا ؟ فقلنا لك أن نسب النبي صلى الله عليه و سلم ليس له علاقة بالنبوءة فديار قيدار هى بلاد العرب بغض النظر عن نسب الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم 2- قلنا لك أن النبوءة تتحدث عن عبد لله و ليس ابن الله 3- قلنا لك أن النبوءة تتحدث عن نبي له شريعة و الشريعة هى مجموعة من الأحكام و الأوامر و النواهى المتعلقة بالعبادات و الحدود و الكفارات و الزواج و الطلاق و الميراث و كل ما سبق ليس له وجود فى المسيحية فقد جاء المسيح لا لينقض شريعة موسي عليه السلام بل ليتمها و لكن بولس ألغى العمل بشريعة العهد القديم تماما فأصبحت المسيحية بلا شريعة أما قولك أن المسيح جاء بشريعة الحب و السلام فهو كلام لا معنى له أصلا 4- قلنا لك أن سالع أو سلع هو جبل موجود فى المدينة المنورة بالقرب من الحرم النبوي الشريف فزعمت أن سلع هى عاصمة أدوم أو مدينة البتراء بالأردن حاليا فبينت لك أن مدينة البتراء لا يوجد أى دليل على أنها عرفت يوما بسلع و لكن كل الفكرة أن الكلمتين معناهما صخر و بينت لك أن مفسريكم لا يعلمون على وجه التحديد أين هى سالع ؟ و أنهم اختلفوا فى مكانها فمنهم من يقول أنها مدينة البتراء و منهم من يقول أنها قرية تقع شمال بصرة و منهم من يقول أنه لا توجد مدينة اسمها سالع و أنها مجرد كلمة تعنى الصخور و بينت لك أنهم تجاهلوا تماما جبل سلع بالمدينة المنورة مع أنه المكان الوحيد المعروف بسلع الذى عاش عنده نبي تؤمن به ربع البشرية و قال عن نفسه أنه النبي المبشر به من سابقيه من الأنبياء 5- قلت أن اليهود فسروا النبوءة على أنها عن المسيا فبينت لك أن هناك خلاف بين مفسري اليهود حول هل النبوءة عن المسيا أم بنى إسرائيل و قلت لك أن تفاسير اليهود لا تلزمنا و إن كانت تلزمكم فعليك أن تكفر بالمسيح و بينت لك أن حتى استشهاداتك بتفاسير اليهود مشكوك فى أصالتها فكلمة المسيا الأرجح أنها مضافة لترجوم يوناثان هيا تعامى عن كل تلك الحقائق و تمسك بأن النبوءة عن المسيح و انكر الحقائق الواضحة و تحمل نتيجة استكبارك عن الحق الواضح أمام الله المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ} الجاثيه"23"
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
من الذى قال أن فى خلاف بين التفاسير اليهودية أن المسيا هو من بنى اسرائيل .؟ المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
أشعياء, النبي, الكريم |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
108 من أقارب النبى وأعدائه يشهدون ان النبى محمد هو ابن عبد الله ابن عبد المطلب | مصر مسلمة | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول السيرة و الأحاديث النبوية الشريفة | 12 | 15.07.2016 07:20 |
زوجات النبى امهات المؤمنين | ابو اسامه المصرى | الحديث و السيرة | 13 | 31.01.2014 19:33 |
97 اقارب النبى واعدائه يشهدون ان النبى محمد هو ابن عبد الله ابن عبد المطلب | مصر مسلمة | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول السيرة و الأحاديث النبوية الشريفة | 9 | 26.02.2011 03:18 |
شبهه بول النبى | ابو يونس | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول السيرة و الأحاديث النبوية الشريفة | 2 | 27.05.2010 13:26 |