الرد على:- خطأ تاريخي في القرآن (4) - قصة حادثة الفيل

[* إسلامي عزّي *]

أختي الفاضلة دكتورة مسلمة ،
أخواي الحبيبان مُناصر و دكتور عبد الرحمن ،
جزاكم الله خيرا ،

-------------------------------------------


إلى النصراني المتحاذق البرثولماوس ( بايبل 333 )

في كتاب :

War Elephants


(حرب الفِيَلة )

John M. Kistler,Richard Lair

صفحة 177 نُطالع : قصة محمد و بداية دين الإسلام بدأت عام 571 الذي سمي عام الفيل ، محمد وُلد في تلك السنة بمكة ، بسبب الإحتقان الديني بين مكة و اليمن قرر الملك النصراني أبرهة إرسال جيش يضم عددا من الفيلة الذين يُفترض أنهم قادرون على دكّ المدينة المقدسة ،،

لقرون كان الإثيوبيون يضعون الفيلة في مقدمة الجيوش .





و إليك المزيد يا نصراني

كتاب :

الحيوانات داخل الجيوش : من فيلة هنبعل إلى دلافين البحرية الأمريكية

Animals in the Military: From Hannibal's Elephants to the Dolphins of the Us navy

John Kistler


صفحة 85

إشارة أخرى لحملة النصراني أبرهة على مكة المكرمة مستعملا الفيلة ،








و ترقب المزيد إن شاء الله يا نصراني ،

وعد مني لك




أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ

المزيد من مواضيعي

Allah m'a touché au fond de mon coeur

The Prophet Muhammad the true role model / E 24

Muhammad [ PBUH] A Prophet of War ?

تـأمّــلات في ايــة ..

لهذه الأسباب الرب الخالق كان محتاجا لمريم العذراء

عشائية رائعة : القارئ محمد حكمي

سورة إبراهيم برواية الدوري للشيخ القارئ عبدالله الجهني

Tarawih _ 2021 / 15

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .