الرد على الإلحاد و الأديان الوثنية قسم مخصص للرد على الملحدين و اللادينيين و أتباع الأديان الوثنية

آخر 20 مشاركات
أب و إبنه يعتنقان الإسلام (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تصريح للأنبا بيشوى: إوعى تقول لحد إنك بتعـبد 3 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          نصيحة من قسيس : إوعى تعبد العذراء وتنسي إبنها ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كهنة النصارى بيصلوا لربهم وسط البراز ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          المسيحية بفرنسا و السّقوط الحُر ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قس مرعوب من اكتساح الإسلام لأوروبّا !! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          vatileaks (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هلّلويا : النّصارى يمزجون زيت المسحة المقدّسة ببقايا جُثث القديسين ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Nouvelle Sion : la prophétie d’Isaïe est vraie et s’accomplit littéralement ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إرشم يا برنس ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          The circumcised god ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قصة مريم العذراء من سورة آل عمران (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ عبدالله الجهني : تلاوة من صلاتي مغرب وعشاء 9-2-1447هـ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الآنبا رافائيل يعترف بتحريف كتابه المقدس! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل الربّ يقتل أنبياءه المختارين ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قس يصعد إلى النخلة و يمسك بعذوقها ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أبو الفوانيس يخرج شيطانا بمجرد ابتسامة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - آخر مشاركة : الشهاب الثاقب - )           »          قيامة المصلوب أكبر خدعة عاشها المسيحيون ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          la bonté chrétienne a des limites (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


 
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :9  (رابط المشاركة)
قديم 10.09.2012, 13:24

الاشبيلي

مشرف أقسام النصرانية و رد الشبهات

______________

الاشبيلي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.798  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
12.01.2024 (10:38)
تم شكره 157 مرة في 101 مشاركة
افتراضي


العلم المنهجي وتقارير مشاهدات "إنسان الوحش"

بالرغم من كل الأدلة التي تم تقديمها في الصفحات السابقة، فإن مُعظم السلطات الرسمية القائمة على كل من مجال الأنثروبولوجيا anthropology والزوولوجيا zoology تتجنّب مناقشة إمكانية وجود "إنسان الوحش" wildmen. وإذا جاءوا على ذكره في إحدى مقالاتهم أو أوراقهم العلمية، نادراً ما يقدمون الدلائل القوية على وجودهم، وبدلاً من ذلك، يركّزون على التقارير السطحية والقابلة للطعن بسهولة.

يقول العلماء المتشككين بأنه حتى الآن لم ينجح أحد في اكتشاف عظام "إنسان الوحش"، ولا حتى استعراض جثّة واحدة ميتة أو حيّة. لكن في الحقيقة تم جمع الكثير من العينات، إن كان على شكل أيدي وأقدام مقطوعة لهذه المخلوقات، وحتى رؤوس. هذا وبالإضافة إلى أن شخصيات علمية بارزة ومحترمة زعمت بأنها تفحّصت جثث هذه المخلوقات (ميتة أو حيّة). كما أن هناك عدد من التقارير التي تتحدث عن أسرها. أما فشل أي من هذه العينات والدلائل في إيجاد طريقها للمتاحف والمؤسسات العلمية الأخرى، فقد يعود سببه إلى سوء معاملة هكذا نوعية من العينات، إن كان عن قصد (مؤامرة قمع) أو غير قصد (لغياب الخبرة). وجبأن لا ننسى تلك العملية الخفية التي يديرها القائمين على عالم المعرفة، والتي يُشار إليها بـ"تصفية المعلومات غير المرغوبة"، ويُعتقد بأنها المسؤول الرئيسي عن الإبقاء على تلك الدلائل والعيّنات خارج مجال عمل الخبراء الرسميين، أي تركه في مجال يُعتبر بشكل عام أنه "ماورائي"، وهذه الكلمة وحدها تُرعب كل عالِم رسمي يرغب في المحافظة على مكانته الاجتماعية والمهنية.

لكن رغم كل هذه الإجراءات، فهناك بعض العلماء الذين لم يمتثلوا للتقاليد العلمية الصارمة، مثل: "كرانتز" Krantz، "نايبر" Napier، "شاكلي" Shackley، "بورشنيف" Porshnev وغيرهم، وقد وجدوا في الدلائل المتوفرة أسباب كافية لاستنتاج حقيقة أن "إنسان الوحش" موجود دون شكّ، وأن مسألة وجودهم تستحقّ إجراء دراسات علمية جدّية.

لو أن القائمين على العلم المنهجي قصدوا بأن يخرجوا بنتيجة مجدية لإثبات وجود هكذا مخلوقات، لقاموا بتمويل حملات استكشافية واسعة مدعومة بملايين الدولارات، وتم تجنيد الأقمار الصناعية والجيوش وغيرها من مؤسسات يمكنها المساعدة.. لكنهم لا يريدون فتح أبواب جديدة تجلب لهم ولمنطقهم الملتوي الكثير من الإرباك ووجع الرأس. لكن في الحقيقة، فيما يتعلّق بهذه المخلوقات، يبدو أن الأمر معكوس تماماً، حيث من الممكن أنهم يموّلون حملات تكذيب وتشكيك بملايين الدولارات، كما يجندون الجيوش والاستخبارات ومؤسسات أخرى بهدف قمع هذه الحقائق وإخفائها.

كتبت الباحثة "مايرا شاكلي" Myra Shackley في العام 1984م للباحث "ستيف بيرناث" Steve Bernath تقول:

".. كما تعلم، فإن هذه المسألة بالكامل هي مملوءة بالعناوين المثيرة، وكان هناك كم هائل من التغطية الإعلامية والمنشورات المتطايرة هنا وهناك في مشهد هذا المجال بالذات. الآراء تتفاوت، لكن أعتقد بأن أكثر هذه الآراء تميل إلى أن هناك دلائل كافية لتجعلنا نقترح على الأقل إمكانية وجود عدة فصائل غير مُصنّفة رسمياً من المخلوقات شبه البشرية، لكن في الحالة الراهنة من مستوى معرفتنا، يستحيل التعليق على صحّة الأمر بشكل تفصيلي. لقدأصبح الوضع أكثر تعقيداً نتيجة التقارير الكاذبة، والاقتباسات الواهية، التزوير، نشاطات مجنونة يقوم بها الهواة، وغيرها من أعمال تساهم في تشويه المشهد. لكن مع ذلك، هناك عدد لا بأس به من علماء الأنثروبولوجيا الرسميين الذين يرون بأن المسألة تستحق البحث فيها علمياً.."
إذاً، هناك بعض من الاعتراف العلمي بالدلائل المشيرة إلى وجود "إنسان الوحش". لكن يبدو بأن الآراء لا زالت على المستوى الشخصي ولم تتطوّر لتصبح على المستوى الرسمي، فما بالك الاعتراف العلمي؟
..................
انتهى الاقتباس من كتاب "علم الآثار المحظور" Forbidden Archeology، للمؤلفان: "مايكل كريمو" Michael Cremo، وريشارد ثومبسون Richard Thompson،
.................
اســـتنتاج

رغم كل هذه الحقائق المذهلة التي قدمها الكاتبان "كريمو" و"ثومبسون"، خاصة تلك المتعلّقة بظاهرة إنسان الوحش أو أشباه القرود المعاصرين للبشر، والتي استخدموها كإثبات قوي على عدم وجود علاقة بين الإنسان والقرود، إلا أنها لم تساهم في توضيح الفكرة الرئيسية المتعلقة بأصول الإنسان، أو اللغز وراء جعله يظهر في تلك الحقب الجيولوجية العريقة بحالة متقدمة تكنولوجياً وحضارياً. قد يكون هناك سفر عبر الزمن فعلاً، لكن دعونا نترك هذه الفرضية كخيار أخير ونبحث عن تفسير أكثر واقعية بخصوص سبب وجود الإنسان في تلك المراحل الجيولوجية القديمة.

المسألة هنا بحاجة لبعض التفنيد قبل أن نتابع مناقشتها. أول ما وجب معرفته هو أن الكاتبان، رغم أسلوبهما الراديكالي الفاضح للمنطق الدارويني، إلا أنهما، كما يبدو، لازالا ملتزمين ببعض المفاهيم الداروينية التقليدية خلال طرح أفكارهما. فمثلاً، خلال الحديث عن الاكتشافات الأثرية العجيبة في طبقات وأعماق جيولوجية من المفروض أن لا تكون فيها أصلاً، كانا مسلمين بفكرة "التماثل الجيولوجي" uniformitarianism، أي لازالا ملتزمين بالنظرية القائلة بأن طبقات الأرض الجيولوجية كانت مستقرّة في شكل ثابت على مرّ العصور ولفترة طويلة من الزمن. لقد افترضوا أنّ النّشاط المتماثل للطّبيعة لم ينتهِ أبداً بكارثة كونية خلطت الحابل بالنابل، وقلبت الأرض رأساً على عقب. وهذا ما سوف نتحدث عنه في الفصول اللاحقة، لكن من خلال الحديث عن منطق مختلف ينادي به مذهب علمي آخر معارض للمذهب الدارويني بشراسة لدرجة أصبح يسبب لأنصاره الحرج الكبير.

على أي حال، لقد استفدنا كثيراً من الأفكار التي طرحها المؤلفان "كريمو" و"ثومبسون" في كتابهما الرائع الذي سلّط الضوء على أمور كثيرة لم يفطن لها أحد سابقاً. على الأقل ليس بهذه الكثافة ومن خلال الزوايا المتعددة في النظر لنفس الموضوع المطروح.

أما بخصوص مسألة "إنسان الوحش"، أي أشباه القرود التي تجوب مناطق مختلفة حول الكوكب، فربما تمثّل إثباتات تشير بوضوح إلى أن الإنسان وأسلافه "أشباه القرود" (حسب نظرية التطور) كانا ولا زالا معاصرين لبعضهما البعض. وجب أن نبدأ بالنظر بجدية إلى كل تلك الروايات التي تؤكّد صحّة هذا الأمر، حيث صحيح أنها تشير إلى واقع غريب على معظمنا لكنه موجوداً على أي حال. إن عدم انتشار أخبار وجود هذه الكائنات لا يجعلها مجرّدة من الأهمية البالغة. هذا إذا أردنا فعلاً التعرّف على الحقيقة بخصوص اللغز الكبير المتعلّق بأصولنا الحقيقية ومن أين جاءت فكرة أسلافنا القرود.





رد باقتباس
 

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
أسلافنا, أشباه, إعلان, المؤلمة, الحلبي, الحقيقة, القرود, كتاب, فعلاً؟


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
فعلاً أتأثرت لما شفت هذه الصورة كثير SALIM ALDIN قسم الأسرة و المجتمع 3 08.12.2011 22:44
وأخيراً الحقيقة كتاب " محمد ويسوع" لدكتور مارك جبريال مسلم سابق وتحول للمسيحية وهو من علماء الازهر حجة الاسلام كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية 10 05.09.2011 08:15
كتاب ( المسيحية و البوذية فى ميزان الحقيقة ) عبدالرحمن السلفى كتب في النصرانيات 1 28.09.2010 19:30



لوّن صفحتك :