القسم الإسلامي العام يجب تحري الدقة والبعد عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :11 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() نعم عاد البحر كما كان فى لحظة أغرق جيش كامل ألوف مؤلفة و ما ذلك على الله بعزيز ابتلع البحر الجيش بأسره و أيقن فرعون أنها النهاية أمواج عاتية تدافعه من كل صوب إنها لا شك نهايته لا شك أن إله السموات و الأرض يعاقبه و ينتقم منه و هنا أعلن فرعون إيمانه حتى إذا أدركه الغرق قال آمنت أنه لا إله إلا الذى آمنت به بنو إسرائيل و أنا من المسلمين و يأتى جبريل عليه السلام و يتناول تاب البحر و يدسه فى فم فرعون مخافة أن تخرج منه لا إله إلا الله فتناله رحمة الرحمن - لما أغرق الله فرعون قال : آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل ، قال جبريل : يا محمد ! فلو رأيتني وأنا آخذ من حال البحر فأدسه في فيه ، مخافة أن تدركه الرحمة الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 5206 خلاصة حكم المحدث: صحيح و يهلك فرعون و هامان و جنودهما و تطفو جثة فرعون على مياه البحر الأحمر فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية و إن كثيرا من الناس عن آياتنا لغافلون و يبصر المصريون جثته لتكون موعظة لمن يخلفه ليعلموا أن الله تعالى موجود و أن له القوة و العزة و الانتقام و أن من عادى الله قصمه الله و أن من عادى الله فلن تقوم له قائمة و أن من عادي الله فعل به كما فعل فعل بفرعون أخذه الله نكال الآخرة و الأولى إن فى ذلك لعبرة لمن يخشي المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
لعبرة, يخشى |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|