آخر 20 مشاركات
أقوى دليل من العهد الجديد على رفع المسيح و نجاته من القتل و الصلب (الكاتـب : الشهاب الثاقب - )           »          حاخام يصفع أقفية لصوص الأديان و قطاع طرق الشريعة - 4 - ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          في بيتنا مسلم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مسيحي سابق يرمي كتابه الذي يقدّس من نافذة سيّارته (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          What happened to me after reading Surah Maryam (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة المدثر : القارئ هاني العزوني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          البابا تواضروس "أنت ابن الله الحي القائم من بين الأموات " لم يقولها بطرس مضافة من الكتبة (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة النجم : القارئ هاني العزوني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Description of Umrah (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأنبا إيلاريون : أنا ربكم الأعلى وإيّاي فأطيعون ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل عذاب الأشرار في المسيحية جسدي أم روحي ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ربكم يا نصارى يقول : لا تحل روحي على الإنسان أبداً !؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا لم يُعلن المسيح إلوهيته بعد الفداء و القيامة المزعومان !؟ (الكاتـب : الشهاب الثاقب - )           »          بالفيديو : الكنيسة المصرية تؤلّه وتعبد البابا تواضروس الإله المتجسد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل المسيحية دين توحيد أم شرك ؟ إليك الإجابة بالدليل (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً... (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Der Adhan (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ناقصات عقل ودين/ خلقن من ضلع أعوج (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورة الأحزاب : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          من فٌتح له باب الدّعاء فقد فٌتحت له أبواب الرّحمة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

نقاش حول الناسخ والمنسوخ في القُرآن الكريم

الرد على الفرق الضالة و الفكر المخالف لمنهج السلف


 
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :12  (رابط المشاركة)
قديم 31.05.2010, 01:17

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي أسئله حول النسخ والناسخ والمنسوخ



بسم الله الرحمنالرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

.......

كُنا نود تأجيل ما سنطرحه من أسئله إلى نهاية النقاش ، وبما أن أخينا في الله السيد الفاضل " mego 650 " يطلب من الإخوه الكرام أن يُثقلوا علي وعلى الأخ الإسماعيلي ، أضطررنا لطرح هذه الأسئله مُتمنين منهُ المُشاركه بإيجاد أجوبه لها ، مع الإخوه الأكارم .

......

أسئله نتمنى ممن يؤمن بوجود نسخ وناسخ ومنسوخ في كتاب الله المُحكم ، وهو أقل ما قالوا به ، أن يجيبونا على هذه الأسئله ولهم من الله الأجر .

..........

وبما أن من قالوا بوجود نسخ في القُرآن وأيات منسوخه وأيات ناسخه لها ، في هذا الكتاب العظيم وحي الله وكلامه الخاتم والأخير للبشريه ، ، أعتدوا بما أستندوا عليه بتفسيرهم الذي على غير ما قصده وأراده الله للآيه رقم 106 من سورة البقره ، والآيه رقم 101 من سورة النحل ، علماً بأن التفسير الصحيح لهما وما قصده الله مُنزلهما ، يُغاير التفسير لمن أستُدل بهما للقول بوجود النسخ في كتاب الله .

............

{مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَانَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَاأَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }البقرة106

..........

هذه الآيه من ضمن الخطاب الموجه من الله لليهود " بني إسرائيل " وتشرحها وتوضحها الآيه التي سبقتها وهي الآيه 105 من نفس السوره " سورة البقره " " ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب...." .

.......

والسؤآل هو لماذا تم زج وحشر القُرآن ، في هذا الخطاب الموجه من الله إلى بني إسرائيل ، بأنه هو المعني بما تم نسخه ونسيانه .

.......


وهذه الآيه والتي وردت من ضمن الآيات من " 40-123" من سورة البقره ، ومن ضمن آيات الخطاب الموجه من الله فيها عن اليهود ولليهود ، والذي بدأه الله بقوله " يا بني إسرائيل " وانتهى عز وجل بقوله " يا بني إسرائيل " ، واليهود فهموا وعرفوا ما قصدته الآيه وأعترضوا ، وهُم أهل كتاب وعندهم الدرايه ، ولم يعترفوا بالنسخ وان ينسخ الله آيات أنبياءهم ومُعجزاتهم وبيناتهم ، وأن ينسخ هذا القُرآن توراتهم وكُتبهم وكُتب غيرهم بما فيها التوراة والإنجيل الصحيحين فكيف بما هُما غير صحيحين ومُحرفين ، وأن يُنزل هذا القُرآن الناسخ والحاوي لشرائعهم ولتوراتهم ولكتابهم وكُتب غيرهم ، ما هو بين أيديهم وما نُسي منهُ ، فهو حسد من عند أنفسهم وغضب لإنتهاء كُتبهم والعمل بها ، وخبرهم وخبر غيرهم ، وهذا توضحه الىيه رقم 108 من نفس السوره " ود كثيرٌ من أهل الكتاب....." .

.......

والله يقول فيها ما ننسخ من آيةٍ أو بينةٍ أو عبرةٍ أو عظةٍ أو دلالةٍ أو مُعجزةٍ أو شريعةٍ بآياتها وأحكامها....إلخ ذلك ، والتي أُعطيت للأولين ولأنبياءهم ورسلهم ، بما فيهم اليهود " بني إسرائيل " ، سواء هذه الآيه آيه كتابيه أو ماديه....إلخ ، وأُعطيت للدلالة على نبوة ورسالة من سبقوا مُحمداً صلى اللهُ عليه وسلم ، سواءٌ نسخناها أو أُنسيت ولم يعُد لها ذكراً ، ولا يتذكرها البشر ، وليس لها ذكر في الكُتب وبإرادةٍ من الله ، إلا نسخنا كُل ذلك سواء ما أُنسي منهُ وما هو موجود ، إلا وأتينا وأعطينا مُحمداً وأُمته خيراً منها أو مثلها ، فأعطاهُ الله من الآيات والمُعجزات والبينات والدلالات على نبوته ورسالته ، ما لم يُعطه لمن هُم قبله من أنبياء ورسُل ، وأعطاه وأعطى أُمته ما لم يُعطه لغيرهم ، وما لم يُعطه للأُمم السابقه ، بل وأعطاهُ مثلُها وكذلك خيراً منها ، فأعطاه الشريعه التي نسخت كُل الشرائع السابقه وأحتوتها ، وبأفضل وأحكم وأحسن وأرحم وأعدل وأقوم....إلخ ، وأعطاهُ من المُعجزات والبينات والدلالات ما لم يُعطه لأي نبيٍ قبلهُ ، ويكفيه هذا القُرآن مُعجزة الله الخالده إلى إنقضاء الدهر ، بما حوى من أحكام وشرائع ومُعجزاتٍ لا تُحصى ولا يمكن الإلمامُ بها وحصرها ، و هذا القُرآن الذي لا تنقضي عجائبه ومُعجزاته ، والذي لا مُقارنة بينه وبين كُتب السابقين .

......

فإذا كان إنشقاق البحر آيه من آيات نبيه موسى ، واصبحت ذكرى من الماضي ، فقد أعطى الله اللهُ هذا النبي آية إنشقاق القمر والتي لا زالت حيه يدرسها العُلماء ، وإذا كان الله أعطى بيت المقدس كقبله لمن سبق هذا النبي الكريم وهي آيه من آياته ، فقد أعطاه التوجه لقبلة البيت الحرام في مكة الطاهره المُطهره وهي أعظم من تلك الآيه ، وغذا كان الله اعطى المسيح إحياء بعض الأموات ، فقد أعطى اللهُ هذا النبي إحياء ملايين الأموات ، فأحياهم بهذا الدين العظيم روحياً وفكرياً وجسدياً وجعل منهم قادة للعالم ، ومفاتيح خيرٍ للبشريه وللإنسانيه .


*******************

أما الآيه الثانيه فهي

....



{وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍوَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُقَالُواْ إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍبَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ }النحل101

......

بَدَّلْنَا آيه.......................... مَّكَانَ آيَةٍ ، أي أن التبديل تم للمكان وليس الإستبدال للآيه لتُستبدل بأُخرى ، إذا كان المعني القُرآن .
......
فكان من ضمن ما أعترض عليه اليهود توجه رسول الله للقبله الجديده ، وبأنه يفتري ويُغير على هواه

..........

وبما أن لكُل آيه في كتاب الله تبيان وبيان الله لها ، ولمكانتها وقيمتها ومُناسبتها وفعلها الفاعل وإحكام الله لها وتفصيله لها ، ولكن تم التبديل لمكان الوجود للآيه في القُرآن ، هو ما تم عند الترتيب النهائي والكتابه لهُ ليكون بين دفتيه كما هو الآن بين أيدينا ، وكما تكفل الله بحفظه .

...........

وليس إستبدال ، ولو كان المقصود الإستبدال ، لورد قول الله وإذا أستبدلنا آيةً مكان آيه ، لأن التبديل غير الإستبدال .

........

وبالإضافه لذلك فإن المقصود بها ايضاً آيات الله ومُعجزاته وعجائبه ، وتبديل الله لمُعجزاته ودلالاته وبيناته ، وإعطاء الله لهذا النبي آيات وبينات ودلالات بديله عن كُل ما أعطى الأنبياء والرُسل السابقين والكُتب السابقه .

.......

فأعطى الله هذا النبي قبلة التوجه لبيت الله الحرام " الكعبه المُشرفه " بدلاً عن القبله لبيت المقدس لمن كانت قبله لمن قبله ، وتوجه لها 16 شهراً ، وأعطاه آية غنشقاق القمر بدلاً عن آية إنشقاق البحر....إلخ .

..........

وبما أن هذه الآيه هي الآيه الوحيده من أصل 79 آيه ، والتي تكلمت عن آيه قُرآنيه ، وأن قَصد الله بها آيه قُرآنيه فهو للدلاله على الترتيب الذي تم للقُرآن وبأمر من رسول الله وبوحي من الله وهو المؤكد ، لذكر الله للعباره " مكان آيه " أي التبديل للمكان ، أي لوضع الآيه الفلانيه خلف أو على رأس الآيه الفُلانيه ، والآيه الفُلانيه بعد الآيه الفُلانيه وهكذا ، حتى وصلنا القُرآن مُرتباً كما هو بين أيدينا الآن 324 ألف حرف ، ولا وجود بأن نُزيل آيه ونضع آيه بديلاً عنها .

..........

وكان رسول الله يأمر والأمر يأتيه من الوحي بوضع الآيه كذا على رأس الآيه كذا ..إلخ ، عند نزول الآيات عليه ، حتى تم ترتيب القُرآن بآياته وسوره كما هو الآن ، وكما هي إرادة الله ووعده بحفظه وكما هو في اللوح المحفوظ .

.......

وبما أنه لا يجوز لمن أوجد النسخ والناسخ والمنسوخ في كتاب الله الكريم ، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، هذا الكتاب الذي أُحكمت آياته وفُصلت من لدن حكيمٍ خبير ، أن يأخذوا من الآيه كلمه ننسخ وترُك باقي الآيه .

.........

فعلى الذين قالوا بالناسخ والمنسوخ ، ومن يؤيدونه ويُدافعون عنه ، وعن صحته ووجوده في كتاب الله ، وأنهُ أصل من أُصول الدين ، وإن الأُمه مُجمعه عليه ، أن يُعطونا جواباً على الأسئله التاليه على ما قالوا به : -

............

1) العدد للآيات القُرآنيه الكريمه التي تم نسخُها بالضبط " المنسوخه " ، شريطة أن لا يكون هُناك خلاف بينهم وبين من قال بالناسخ والمنسوخ ، لا من الأولين من أنتقلوا لربهم ، ولا من الحاليين ، ولا من المُدافعين ، وأن يُعطونا رقماً لا يُخالفهم فيه أي واحد منهم " رقم مُحدد " ، لأنه لا يجوز الخلاف إذا كان هذا أصل وأن الأُمه مُجمعه عليه ؟ .

.........

2) هل هذه الآيات المنسوخه مُحكمه ومُفصله ومُبينه وبأئنه ، وهل هي من أُم الكتاب ، وإذا كانت كذلك لأن الله مُنزلها قال ذلك ، وهي كذلك كيف تُنسخ ؟

.............

3) ما هو عدد الآيات "الناسخه " وبنفس الشروط السابقه للمنسوخه ؟.

...........

4) عدد الآيات التي أُنسيت " نُنسها " وما هي هذه الآيات التي أُنسيت أو السور ، إذا كان هُناك سور أُنسيت ؟

...........

5) والآيات التي أُنسيت هل هي مُحكمه ومُفصله ومُبينه وبائنه ...إلخ ، وهل هي في هذا القُرآن الذي بين أيدينا ، أم أنها غير موجوده ، ولماذا أُنسيت ؟

..........

6) والآيات التي أُنسيت أو السور لماذا أُنسيت ، وما الحكمه من ذلك ، وما الجدوى أن يُنزل الله قُرآناً ثُم يُنسيه لنبيه أو لصحابته ؟

..........

7) ما هي الآيات التي هي أقل في الخيريه " نأت بخيرٍ منها " ، وما عددُها ، وهل هي مُحكمه ومُفصله ومُبينه...إلخ ؟

..........

8) ثُم ما يُقابلها في الأكثر خيريه ، نقصد الآيه والآيه الأخير منها ، وما عددُ هذه الآيات الأكثر خيريه وتفوقت على التي أقل منها في الخيريه ؟

..........

9) وهل في كلام الله كلام أخير من كلام ، أو اكثر في الخيريه ، وما هو الدليل من كتاب الله ، أو من رسوله الكريم ؟

.............

10)وما هي الآيات التي مثلُها " نأت بمثلها " " الآيه مثل الآيه " الآيه والآيه التي مثلها ، وما عددُ هذه الآيات ؟ وما الجدوى من نسخ أو نسيان آيه والإتيان بمثلها ، مثال " إنا أعطيناك الكوثر " مثلُها " إنا أعطيناك الكوثر " المثل مثل المثل .

...........

11)عدد الآيات التي أُستُبدلت كما قال من قال بالناسخ والمنسوخ ، وما هي هذه الآيات ؟

..........

12) وهذه الآيات التي قالوا إنها بُدلت أو أُستبدلت هل هي مُحكمه ومُفصله ومُبينه...إلخ ؟

.........

13) ما هي الآيات البديله والتي ثبتت مكان التي أُستبدلت ، ما عددُُها ، ما هي كُل آيه وما هي الآيه التي هي بديلُها ؟

...........

14)ما هي الآيات أو السور التي أُسقطت ، وما هو عددُها ، وما هو الدليل من كتاب الله بأن هُناك آيات أو قُرآن أُسقط ؟

..........

15) ما هي الآيات التي رُفعت وما عددُها ، وما هو الدليل من كتاب الله على أن هُناك آيات أو قُرآن رُفع ؟

...........

16)إذا كان الله يصف القُرآن بأنه كتابٌ أُحكمت آياتُهُ ثُم فُصلت من لدنهِ {الَر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ }هود1 .

فهل الآيات التي نُسخت أو المنسوخه ، أو التي أُنسيت أو المرفوعه أو التي أُسقطت مُحكمه أو أحكمها الله ومُبينه وبائنه ، وفصلها من لدنه ، وإذا كان الأمرُ كذلك فكيف ينسخها الله ، أو يُنسها أو يرفعها أو يُسقطها إذا كانت مُحكمه ومُفصله ، ويقول الله عنها أنها مُحكمه .

..........

17)وإذا كان الله يقول لا مُبدل لكلماته في هذا القُرآن والوحي الذي أوحاه لرسوله {وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَداً }الكهف27 ، فكيف تُستبدل آيه بدل آيه .



18)فكيف يتم إستبدال آيه مكان آيه في هذا القُرآن الكريم ، أو نسخ آيه بآيه والله يقول {لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِلاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }يونس64 ، اليس النسخ هو الإستبدال .

.........

19 ) وهل هُناك أي دليل أو قول ورد عن رسول الله صلى اللهُ عليه وسلم ، يُجيب عن أي سؤال من الأسئله التي وردت سابقاً ؟

.......

نتمنى أن نجد جواباً على أي سؤال مما ورد من أسئله لهذا الذي أُوجد بحق كتاب الله الذي نُفاخرُ به العالم ونُجادلهم ونتحداهم به ، لأن هذه القضيه لا أصل لها في كتاب الله الخاتم والناسخ لكُل الشرائع والكُتب التي سبقته ، فكيف يأتي هذا الكتاب وينسخ بعضه بعضاً ، وهذه أقل ما قال به من قالوا بالناسخ والمنسوخ ، فكيف بقولهم بقُرآن منسي أو أُنسي ، وقُرآن رُفع وقُرآنٍ أُسقط....إلخ.

........

نتمنى أن لا نكون من سيُقال بحقهم ، عندما يستغيث رسول الله يوم القيامه أُمتي أُمتي ، ويُقال لهُ لا تدري ما أحدث هؤلاء من بعدك .

..........

وإذا تم التعدي على هذا القُرآن العظيم فماذا يتبقى لنا ، طالبين أن نكون مع الله دائماً ولا نُبالي بغيره .
.............
أخيكم في الله : - عمر المناصير.........16 جُمادى الآخر 1431 هجريه





 

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
ومنسوخ, وناسخ, وجود, الأدمن, الكريم, القُرآن


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
الأدله على أُلوهية المسيح عمر المناصير التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 19 18.05.2010 21:49
ما حكم وجود نساء مشرفات في بعض المنتديات " السلفية " فما بالك بغير السلفية !! أبو الطارق السلفي ركن الفتاوي 4 11.05.2009 08:21
طريقه شغاله 100% لجعل نسخه الويندوز اصليه والتخلص من علامه النجمه المزعجه نور اليقين منتدى الحاسوب و البرامج 5 18.04.2009 02:06



لوّن صفحتك :