[جادي]

اقتباس وحتى يمكننا تحديد المراكز الأول والثاني والثالث سيتم بإذن الله طرح أسئلة ترجيحية

فيما يلي الاسئلة الترجيحية لتحديد المركزالاول والثاني والثالث للاخوة الافاضل الفائزين في المسابقة :
محمود جابر
أبو حازم السلفي
أبو جعفر الهاشمي

شروط الاجابة عن هذه الاسئلة :
1- الاجابة تحتاج الى مصدر او مرجع ( وسيكون ادراج المصدر له اهمية تفضيلية في تحديد المراكز)
2- عدد الاسئلة ثلاث
3- أخر موعد لاستلام الاجابت ثلاث أيام اعتبارا من تاريخ طرح الاسئلة

الاسئلة :

السؤال الاول :
كتاب من أعاظم كتب التاريخ، لم تصلنا سوى أجزاء متفرقة منه. وموضوعه تاريخ الأندلس منذ الفتح العربي سنة 19هـ حتى آخر خلافة الحكم المستنصر 336هـ.قال عنه ابن حزم: من أجلّ ما ألف في هذا المعنى. وهو في الحياة بعد، لم يتجاوز الاكتهال) وحق لابن حزم أن يفاخر بهذا الكتاب، فلا شك أنه أعظم ما ألف في تاريخ الأندلس. يقع في ستين مجلدة. .
ما أسم الكتاب ومن هو مؤلفه ؟

السؤال الثاني :
ذكر الشيخ حافظ الحكمي في أحدى كتبه سبع طوائف مخالفة لأهل السنة في القرآن اذكرها ثم اذكر اسم الكتاب ؟

السؤال الثالث :
تابعي جليل من أئمة التفسير والفقه وأنواع العلوم ، رأى خلقا من الصحابة وروى عن جماعة منهم ، وقد قال عنه ميمون : لقد مات وما على وجه الأرض أحد إلا وهو محتاج لعلمه من هو؟
انتهت الاسئلة
نسأل الله العظيم لكم التوفيق والسداد
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
ورزقنا واياكم الفردوس الاعلى

المزيد من مواضيعي

ثم تكون خلافة على منهاج النبوة

المعركة التي هزت عروش اوروبا

الدولة العبيدية الفاطمية - لمحة تاريخية وحقائق غائبة

شبهة فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا

الموريسكيون ( بداية التهجير والاضطهاد ) كي لا ننسى القسم الثاني

اعلان لتشكيل فريق عمل مجلة كلمة سواء الدعوية

سنان باشا والسلطان محمد الفاتح

الاستشراق والتنصير ومحاربة الاسلام (نظرة تاريخية)

توقيع جادي

رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران ) جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون