سلمت يمينك أستاذي الحبيب
المخرج الوحيد للنصارى هو أن يسوع قال أنه لم يأتِ لينقض بل ليُكمل , لكن المشكلة الآن في تشريع الرب الذي قال
تثنية 4
2 لاَ تَزِيدُوا عَلَى الْكَلاَمِ الَّذِي أَنَا أُوصِيكُمْ بِهِ وَلاَ تُنَقِّصُوا مِنْهُ، لِتَحْفَظُوا وَصَايَا الرَّبِّ إِلهِكُمُ الَّتِي أَنَا أُوصِيكُمْ بِهَا.
رب العهد القديم يأمر بعدم الزيادة على وصاياه والكلام لليهود ويسوع أصلاً يهودي فنجد أنه ضرب بكلام الناموس عرض الحائط وأزاد على الوصايا .