اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 07.06.2015, 23:40

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها البتول
__________________
- لقد أصبح الأكل بالشوكة والملعقة والسكينة دليل تقدم .. الأكل بالملعقة فقط فهو ما يفعله العوام .. أما أن تأكل بيديك فهو منظر مقزز ..
قلت لأحدهم : معذرة نسيت أن آتي بالشوكة .. قال لي : .. لا عليك فأنا وأخي لا نأكل إلا بيدينا ..
( سنة )
_______________________
__

جزاكم الله خيرا أختنا الفاضلة
نسأل الله أن يجعلنا ممن يلتزم بسنة نبيه صلى الله عليه و سلم
لكن ينبغى أن نفرق بين سنة العادة و سنة العبادة
http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=908

و هذا كلام الشيخ الألبانى رحمه الله
اقتباس
الشيخ رحمه الله : ليس لها علاقة بماذا ؟ بالعبادات ، هذي مما يسميها بعض العلماء بسنن العادة .
كذلك تأكل بيدك أو تأكل بالملعقة أو الشوكة أو ما شابه ذلك ، هذي أمور عادات ، لا تدخل في العبادات ، على أنه الأكل باليد إذا كان الآكل بها باليد آآآ من أجل السنة ، فجميع الذين يأكلون اليوم باليد يخالفون السنة ، لأن السنة أن يأكل بثلاث أصابع .
فما أرى واحد من هؤلاء الذين ابتلوا بمخالفة السنة بالأكل باليد ، ما أرى منهم يوافق السنة بالأكل بثلاثة أصابع باليد ، وليس كذلك الذي يأكل بوسيلة مخترعة ، كأي وسيلة من الوسائل التي تسهل الصعب وتقرب البعيد ونحو ذلك ، فهذي ليس لها علاقة كما قلنا في أول الجلسة بالشريعة ، وإنما هي مما خلق الله عز وجل لعباده .








توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس