
27.02.2014, 20:09
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
31.08.2011 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
627 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
23.05.2016
(03:18) |
تم شكره 121 مرة في 96 مشاركة
|
|
|
|
|
وإضافة لما قيل فى مسألة أن القمر كن مضيئا فقد روى البيهقى فى دلائل النبوة: وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، حدثنا أحمد بن عبد الجبار ، حدثنا يونس بن بكير ، عن أبي معشر المدني ، عن سعيد المقبري ، قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أتى قباء أمر مناديه فنادى بالصلاة . فذكر الحديث في مجيء عبد الله بن سلام وجلوسه عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجوعه إلى عمته ، فقالت له : يا ابن أخي لم احتبست ؟ فقال : يا عمة ، كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالت : عند موسى بن عمران ؟ فقال : لم أكن عند موسى بن عمران ، فقالت : عند النبي الذي يبعث عند قيام الساعة ؟ قال : نعم ، من عنده جئت ، فرجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله عن ثلاثة أشياء . وذكر الحديث الأول إلا أنه سأله عن السواد الذي في القمر : ذا أول أشراط الساعة ؟ قال : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أول نزل ينزله ، قال : أهل الجنة بلام ونون " ، فقال : ما بلام ونون ؟ قال : " ثور وحوت يأكل من زائدة كبد أحدهما سبعون ألفا ثم يقومان يزفنان لأهل الجنة وأما الشبه : فأي النطفتين سبقت إلى الرحم من الرجل أو المرأة فالولد أشبه ، وأما السواد الذي في القمر : فإنهما كأنهما شمسين : فقال الله تعالى : { وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل } . والسواد الذي رأيت هو المحو فمحونا آية الليل " . فقال عبد الله بن سلام : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله . ثم ذكر الحديث في قصة اليهود الذين دخلوا عليه وسألهم عن عبد الله وما أحالوا به ، وقول النبي صلى الله عليه وسلم في آخره : " أجزنا الشهادة الأولى " . أما هذه فلا *
توقيع عُبَيّدُ الّلهِ |
عبد حقير جاهل يرجو جنتك يابديع السماوات والارض ومابينهما |
|