اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :7  (رابط المشاركة)
قديم 10.12.2012, 20:35

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها بَرثُولَماوُس
السؤال مطروح بيقول هل توجد وثيقة تاريخيية تثبت صحة هذه القصة .؟
الاخ السيف لم يرد على السؤال بل يقوم بسرد سؤال تلو الآخر


كيف أثق أن هذه القصة قصة حقيقة .؟
هل من أجابة

قلنا أن عدم إنكار كفار قريش لسورة الفيل و هى تتلي بينهم بل و دخولهم فى الإسلام بعد فتح مكة دون أن ينكرها أحد لهو دليل على صدقها
فالحادثة وقعت عام مولد النبي صلى الله عليه و سلم
و سورة الفيل مكية أى أنها نزلت و عمر النبي صلى الله عليه و سلم يتراوح ما بين 40 و 53 سنة
و بالتأكيد حين نزلت كان هناك من أهل مكة من هو أكبر من النبي صلى الله عليه و سلم ب 10 سنوات مثلا أو أكثر
يعنى كان عمرهم حين وقعت الحادثة 10 سنين مثلا
أى أنهم رأوها و وعوها
و لو كان النبي صلى الله عليه و سلم يتحدث عن شئ لم يروه لقالوا له ( أنت تتحدث عن أشياء لم تقع )
و أظن أنى ضربت لك المثال التالى قبل كدة :
لو أنا زعمت أنى نبي و أنى تنزل على آيات من عند الله
و زعمت أن أثناء العدوان الثلاثى على مصر سنة 56 ظهرت طير أبابيل تلقى حجارة على جيوش الأعداء
ما موقف الناس ؟
سيقولون لى أنت مدعى و تتحدث عن أشياء لم تحدث خصوصا أن كثيرين ممن عاشوا أحداث العدوان الثلاثى سنة 1956 ما زالوا على قيد الحياة حتى الآن فى عام 2012
يا رب تكون فهمت ما أقصده
راجع







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا د/ عبد الرحمن على المشاركة :