[د/ عبد الرحمن]

اقتباس اقتباس بالمناسبة الموضوع ده هدية لك من عبد الرحمن https://www.ebnmaryam.com/vb/t190430.html اقرأه جيدا أكثر من مرة و عش حياتك معه و لا تنس أنك ترجع لمنتدياتكم تقول لهم ( يبدو أن الآباء الأوائل لم يعرفوا عقيدة التثليث التى نؤمن بها اليوم ... تعالوا نبحث عن حل للورطة دى) و لا تنس أنك تبلغ تحياتنا لأصحابك أثناء قراءتهم للموضوع ده يبدو أنك تقراء الكتاب المقدس بفهم كتابك والعقيدة المٌرسخة فيك وهذا خطا فعندما تقراء الكتاب لا تقراة من أجل أن تنتقد الموضوع الذى كتبتة هذا أبسط مما تتخيل ويبدو كغيرك لا تفهم أبجدايات الأيمان المسيحى فانت تدخل متجول عليها لغرض الأنتقاد وليس المعرفة

كالمعتاد كلام عام لا يفيد بشئ و مجرد محاولة للتظاهر بالرد
عموما أحب أنى أفكرك أن كان هناك صفحة مخصصة لك لمناقشة اعتراضاتك على موضوع:
هل عرف الآباء الأوائل التثليث؟
و لكنك تركتها و اختفيت
رابط الصفحة:
https://www.kalemasawaa.com/vb/t18349.html

اقتباس وخذ مثال مما كتبتة لكى أظهر للقارىء الكريم عقلولكم اقتباس و قد يقول النصارى إن وجود صيغة ( باسم الأب و الابن و الروح القدس ) فى الديداكى دليل على إيمان الكنيسة الأولى بالتثليث و للرد نقول : أولا : النص أقصى ما يمكن إثباته منه هو تعظيم الكنيسة الأولى لكل من الأب و الابن و الروح القدس و لا يوجد فى النص ما يثبت أن الكنيسة تؤمن بأن الأب و الابن و الروح القدس آلهة و لا أنهم جميعا أقانيم لإله واحد أنظر يارجل النص الديداكى يوجد فية صيغة باسم الأب و الابن و الروح القدس وتقول حضرتك اقتباس و لا يوجد فى النص ما يثبت أن الكنيسة تؤمن بأن الأب و الابن و الروح القدس آلهة فمن قال لك أصلا ان المسيحييون يؤمنون أن الاب والابن والروح القدس عبارة عن الهة.؟ نحن نؤمن ان الاب هو الله والابن هو الله والروح القدس الله

يعجبنى فيك يا برثولماوس أنك تترك الموضوع الأساسي و تدخل فى حوار جانبي لا قيمة له لتثبت لنفسك أنك ترد
فإن كان اعتراضك على كلمة آلهة فى تلك الجملة :

و لا يوجد فى النص ما يثبت أن الكنيسة تؤمن بأن الأب و الابن و الروح القدس آلهة
بسيطة نغير الجملة بصورة طفيفة

و لا يوجد فى النص ما يثبت أن الكنيسة تؤمن بأن الأب إله و الابن إله و الروح القدس إله و ثلاثتهم أقانيم الله

و أقول و أكرر
لا يوجد فى كلمة :
عمدوهم باسم الأب و الابن و الروح القدس
ما يثبت أن الأب و الابن و الروح القدس هم أقانيم الإله الواحد
و ما زلت أطلب منك نص على لسان المسيح أو نص فى العهد الجديد كله يقول أن الأب و الابن و الروح القدس إله واحد ما عدا نص رسالة يوحنا المحرف طبقا لأقوال علمائكم

اقتباس فمثل ما نقول نحن نؤمن ان الانسان فية روح وان الانسان فية جسد وأن الانسان فية نفس اقتباس طول النهار نسمع من برثولماوس أن الأب و الابن و الروح القدس هم كالجسد و الروح و النفس فى الإنسان الواحد و من أين أتيت أصلا بأن العلاقة بين الأب و الابن و الروح القدس كالعلاقة بين النفس و الروح و الجسد ؟ أين دليلك من كلام المسيح على ما تقوله ؟ أين دليلك من الكتاب المقدس ؟ لو أتيتنى فى الكتاب المقدس بنص يقول : العقيدة الصحيحة هى أن الله الواحد له ثلاثة أقانيم هى الأب و الابن و الروح القدس سأعتنق عقيدة التثليث ما رأيك ؟ أريد نص يتيم فى الكتاب المقدس - غير نص رسالة يوحنا المضاف لأغراض لاهوتية طبقا لمراجعكم - ينص على عقيدة التثليث أريد نص وحيد يتيم فى كتابك المقدس يشرح عقيدة الثالوث نص واحد فقط يقول أن الأب و الابن و الروح القدس هم كالجسد و النفس و الروح أو نص يقول أنهم أقانيم الله الواحد فإن لم تجده و لن تجده فمن أتيت بعقيدتك ؟

نعود مرة أخرى لبن سويت Ben H.Swett و نرى ما يقوله فى تعليقاته على الإصحاح السابع :

The Trinity formula "In the name of the Father and of the Son and of the Holy Spirit" appears only once in the New Testament (Matthew 28:19). It is probably a later insert (redaction) in both the Didache and Matthew's Gospel, because the Trinity was not defined until AD 362. The original reading was probably "In the name of the Lord" (see the Didache 9:5).

الترجمة :

إن صيغة التثليث ( باسم الأب و الابن و الروح القدس ) تظهر مرة واحدة فقط فى العهد الجديد ( متى 28:19). و لعلها إضافة متأخرة فى كل من الديداكى و إنجيل متى لأن التثليث لم يُحدد تعريفه حتى 362 ميلادية. لعل القراءة الأصلية كانت ( باسم الرب ). انظر الديداكى 9:5 [/QUOTE]
ولعلها أضافة متاخرة .....؟؟؟؟؟
هل تبنى مواضيع حضرتك على أقوال لعل وربما من ناس .؟

[/QUOTE]

كما قلت لك تمسك فى نقطة فرعية و تحاول أنك تقنع نفسك أنك بترد
سواء كانت جملة (عمدوهم باسم الأب و الابن و الروح القدس) أصلية أم لا فى إنجيل متى و الديداكى
فلن يتغير شئ فى كون المسيح لم يعلم الناس التثليث و أن الآباء الأوائل لم يعرفوه
فجملة عمدوهم باسم الأب و الابن و الروح القدس لا تفيد أبدا أنهم إله واحد
عموما كلامى أيضا ليس مبنيا على لعل فقد شهد المطران كيرلس أن صيغة (عمدوهم باسم الأب و الابن و الروح القدس)ليست من كلام المسيح :

اقتباس اقتباس و عموما سواء كان النص إضافة أو لم يكن فإنه لا يثبت أن الأب و الابن و الروح القدس كلهم آلهة ولطالما النص عندك لا يهم كان اضافة ام لا فلم تضعة للقارىء .؟ فهل تهزاء بوقتك ام بوقت القارىء ومن قال لك أصلاً نحن نؤمن انهم الهة.؟ هيا أثبت لنا ان المسيحييون يؤمنون انهم الهة أتحداك فهل تستطيع.؟

أضع النص لأنكم تستشهدون به كدليل على التثليث
و بالنسبة لقولك أنكم لا تؤمنون بأن الأب و الابن و الروح القدس آلهة
فليكن أنتم تؤمنون أن الأب إله و الابن إله و الروح القدس إله و الثلاثة إله واحد
فدع عنك ترك أساس الموضوع و الجدل فى التفاهات من باب التظاهر بأنك ترد

المزيد من مواضيعي

شبهة آيات القرآن الكريم سبب الإرهاب و التطرف

شبهة الخلاف فى عدد آيات القرآن الكريم

صفحة الحوار الثنائى مع العضو بَرثُولَماوُس

النبي الكريم فى توراة السامرة

شبهة لم أحل نبي الإسلام زواج المتعة بعد تحريمه ؟

إعلان إدارى بتكوين فريق للرد على شبهات الملاحدة و العلمانيين

مخترع كلمة ( التثليث) مشرك فى نظر الكنيسة

تلاميذ المسيح لم يعرفوا التثليث

توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615 خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة ) ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)