 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
لا يا اخي هذا اضعف استدلاله
|
|
|
 |
|
 |
|
هذا إستدلالانا نحن يا أخي على عودة المسيح في نهاية الزمان وليس إستدلال عدنان إبراهيم
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
اما اقوى الاستدلالات فهي في الاية الكريمة
واذ قال الله ياعيسى ابن مريم ءانت قلت للناس اتخذوني وامي الهين من دون الله قال سبحانك مايكون لي ان اقول ماليس لي بحق ان كنت قلته فقد علمته تعلم مافي نفسي ولا اعلم مافي نفسك انك انت علام الغيوب ماقلت لهم الاما امرتني به ان اعبدوا الله ربي وربكم وكنت عليهم شهيدا مادمت فيهم فلما توفيتني كنت انت الرقيب عليهم وانت على كل شئ شهيد
مارايك الان
لماذا تفجأ عيسى عليه السلام من سؤال الله تعالى ؟الم يكن قد نزل عيسى عليه السلام وكسر الصليب
|
|
|
 |
|
 |
|
من قال للدكتور أن الآية تتكلم عن
النصارى الحاليين ؟
الآية تتكلم عن طائفة قديمة من
النصارى إعتمدت في إيمانها على تأليه المسيح عليه السلام وأمه،فهم يؤمنون أن الله ثالوثاً،أقانيمه هم:الآب والإبن ومريم الأم،وهذه الطائفة تُسمى "
البربرانية"،ولم يعد لها وجود الآن..شئ آخر وهو أن رد المسيح عليه السلام قائم على أنه لم يدع إلا لعبادة الله الواحد الأحد وليس لعبادته هو ولا أمه،فما تسميه أنت "
مفاجأة"
هو مُفاجأة من السؤال وليس من وجود طائفة تؤمن بهذا
فهو لم يؤمر إلا بدعوة التوحيد ففوجئ من السؤال ولم يُفاجأ بوجود من آمن بهذا الإيمان الضال؛لأن عيسى عليه السلام يعلم أن هناك من أمته كافرون فيقول الله تعالى {
لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ}،أرجو أن تكون الفكرة واضحة يا أخي ..
..
أما بخصوص تكبيرك لكلمة "توفيتني" فالتوفى يعني في اللغة النوم أيضاً ولكن تواتر معنى التوفي بالموت فظن أغلب الناس أن التوفي يعني الموت في كل الأحوال،ودليلي على ذلك قول الله تعالى{
اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}..