 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبها د/ عبد الرحمن |
 |
|
|
|
|
أخونا الكريم البيانى
ليس فى الموضوع أى صورة من صور التحريف و لا ينبغى أن نستخدم لفظ التحريف عندما نتحدث عن القرآن
ربما يكون هناك تحفظات على كتابة القرآن بغير الرسم العثمانى و لكن ليس فى الأمر أى تحريف
فالتحريف هو إبدال كلمة مكان أخرى أو إضافة آيات أو إسقاط آيات
و على الرغم من أن صور التحريف السابقة كثيرة فى كتب اليهود و النصارى إلا أنها لا توجد فى القرآن الكريم لأن الله تعهد بحفظه
فما تعهد الله بحفظه لا ينبغى أن نستخدم معه لفظ التحريف
و بالنسبة للإعجاز العددى فهو وجه من وجوه الإعجاز فى القرآن الكريم لا ينبغى التوسع فيه بغير برهان و لا ينبغى رفضه بالكامل
و تم تغيير عنوان الموضوع
و نرجو من جميع الإخوة التزام الهدوء بصورة أكثر بحيث لا يتحول الموضوع إلى مشاجرة
و جزاكم الله خيرا جميعا
|
|
|
 |
|
 |
|
أحسن الله إليك .. و فتح الله عليك ..
هذا ما قصدته و ما يجب أن نبني عليه ...
أولا :
ليس فى الموضوع أى صورة من صور التحريف و لا ينبغى أن نستخدم لفظ التحريف عندما نتحدث عن القرآن
ثانيا :
ربما يكون هناك تحفظات على كتابة القرآن بغير الرسم العثمانى و لكن ليس فى الأمر أى تحريف
ثالثا :
ما تعهد الله بحفظه لا ينبغى أن نستخدم معه لفظ التحريف
رابعا :
الإعجاز العددى هو وجه من وجوه
الإعجاز فى القرآن الكريم لا ينبغى
التوسع فيه بغير برهان و لا ينبغى
رفضه بالكامل
هذا هو كلام المسلمين .. و له سمات مختلفة جملةً و تفصيلاً عن كلام غير المسلمين من الشيعة و
النصارى و أمثالهم .