اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :16  (رابط المشاركة)
قديم 19.04.2012, 23:29

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


و تقول الويكبيديا فى موضوع يتناول كتاب الراعى هرماس على الرابط التالى :


http://en.wikipedia.org/wiki/Shepherd_of_Hermas


Christology
In parable 5, the author mentions a Son of God, as a virtuous man filled with a Holy "pre-existent spirit" and adopted as the Son.[4]] In the 2nd century, adoptionism (the view that Jesus Christ was only a mortal man) was one of two competing doctrines about Jesus' true nature, the other being that he pre-existed as a divine spirit (Logos); Christ's identity with the Logos (Jn 1:1) was affirmed in 325 at the First Council of Nicaea.
الترجمة :

الكريستولوجى ( علم طبيعة المسيح ) :

فى المثل الخامس يشير المؤلف إلى ابن الله كرجل صالح مملوء من الروح القدس الموجود مسبقا من الأزل . فى القرن الثانى الميلادى كانت عقيدة التبنى ( رؤية يسوع المسيح كإنسان فان ) إحدى عقيدتين متنافستين عن طبيعة يسوع الحقيقية . الأخرى أنه كان موجودا مسبقا كروح إلهى ( الكلمة أو اللوجوس ) . تعريف المسيح بالكلمة كما فى افتتاحية يوحنا تم تأكيده فى مجمع القسطنطينية سنة 325 ميلادية .

و ها هى الويكبيديا كمصدر محايد تقر بأن كتاب الراعى يشير إلى عقيدة التبنى التى كانت موجودة فى الأوساط المسيحية فى القرن الثانى

و أسئلتنا للنصارى :

كتاب يروج لهرطقة - بالنسبة لكم - بخصوص طبيعة المسيح و هى عقيدة التبنى التى تناقض عقيدة التثليث
كيف يعتبره بعض علمائكم وحيا إلهيا ؟
ألا يدل ما سبق على أن علمائكم فى القرون الأولى لم تكن عقيدة التثليث واضحة بالنسبة لهم أو لم تكن ركنا أساسيا فى إيمانهم ؟










توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس