View Single Post
   
Share
  رقم المشاركة :68  (رابط المشاركة)
Old 25.02.2012, 01:27

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن is offline

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
Default


اقتباس
 View Post المشاركة الأصلية كتبها korkes
اخ عبد الرحمان اكيد انت تعرف الشيخ العرعور عمل حوار مع شخص شيعي والشيعي قال هذه صورة قراها المهدي وكان اضاف اية من نفسة انا اعكيك المناقشة


أولا : نحن لم نتم بعد مناقشتنا عن سن يهوياكين فلم الهرب ؟

ثانيا : أن جمهور الشيعة على القول بعدم تحريف القرآن و هم يعتبرون ما تقوله شبهة

و عموما سأنقل لك ردهم على الشبهة التى جئت بها
دون أن يفهم من نقلى لردهم أننا نؤيدهم مثلا
فالشيعة عندنا طائفة ضالة ضلت بالخوض فى أمهات المؤمنين و الصحابة و الغلو فى بعض أهل البيت
لكن سأنقل ردهم من باب إجابة سؤالك فحسب

أولا : الرواية التى فيها نص آية الكرسي مختلف ضعيفة عند الشيعة
و إليك ما كتبه أحدهم

تفسير القمي - علي بن إبراهيم القمي - ج 2 - ص 57 - 58
( فإنه حدثني أبي عن القاسم بن محمد عن علي بن أبى حمزة ط عن أبي بصير عن أبي عبد الله وأبي جعفر عليهما السلام قالا : كان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا صلى قام على أصابع رجليه حتى تورمت " تبرم ك" فأنزل الله تبارك وتعالى طه بلغة طي يا محمد ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى إلا تذكرة لمن يخشى وقوله : له ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى )



أقول : إسناده ضعيف ، علته القاسم بن محمد وهو القاسم بن محمد الجوهري ، قال العلامة المامقاني رضي الله عنه ( ضعيف أو مجهول ) وهو عند السيد الخوئي رضي الله عنه ( لم تثبت وثاقته ) و علي بن أبي حمزة هو علي بن أبي حمزة البطائني المختلف فيه ، وهو مع ذلك له طريق آخر أراه سليم على الظاهر والله اعلم وهو ( حدثني أبي ، عن الحسين بن خالد ، عن الرضا عليه السلام ،، ) التفسير - ج1 - ص84

و لو سلمنا جدلا بصحة الإسناد الأول و الثاني ،، فالتفسير أصلا لم تثبت صحة نسبه إلى علي بن إبراهيم القمي رضي الله عنه فلا إعتماد على التفسير إذا !!!


@@@@@@@@@@@@

الكافي - الشيخ الكليني - ج 8 - ص 289 - 290
( علي بن إبراهيم ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن خالد ، عن محمد بن سنان عن أبي جرير القمي - وهو محمد بن عبيد الله وفي نسخة عبد الله - عن أبي الحسن عليه السلام : له ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم من ذا الذي يشفع عنده إلا باذنه )


أقول : إسناده ضعيف ، علته محمد بن سنان ، وهو مختلف فيه و الأشهر ضعفه ، و العلة الأخرى في ضعف السند هو محمد بن عبيد الله أبو جرير القمي ، مجهول ، ذكره صاحب المفيد قائلا ( مجهول ) ولم اجد له ذكر عند العلامة المامقاني ولا تنل يدي ترجمته عند الشيخ الشاهرودي في المستدركات !!! و علق العلامة المجلسي رضي الله عنه على هذه الرواية في المرآة ج26 - ص 314 قائلا ( ضعيف ) و كذلك تبعه الشيخ البهبودي قائلا ( ضعيف ) و كذلك المدني الشيرازي رضي الله عنه في رياض السالكين في شرح صحيفة سيد الساجدين ج7 - ص428 قائلا عن هذه الرواية ( سند ضعيف ) و في نفس الجزء و الصفحة قال بعد تضعيفه للرواية ( وعلى تقدير الصحة فلا يجوز قراءتها على هذا الوجه )



أقول : بعد أن بينا ضعف الرواية سندا ،، سنبين حكم متنها هي ومن مثلها " باقي الروايات "


يقول المولى المازندراني رضي الله عنه في شرح أصول الكافي ج7 - ص80 ( قوله كذا نزلت ، لا يدل على أن ما ذكره عليه السلام قرآن لأن ما أنزل إليه صلى الله عليه وآله وسلم يجوز أن يكون بعضه قرآنا و بعضه تأويلا و تفسيرا )


يقول السيد هاشم معروف الحسني في دراسات في الحديث و المحدثين ص352 ( من خصوص الزيادة الموجودة في مصحف علي ع كما جاء في بعض المرويات ، لو تغاضينا عن العيوب الموجودة في أسانيدها والتزمنا بصحتها من ناحية السند ، فلا بد وأن تكون الزيادات المزعومة من قبيل التفسير والتوضيح للمراد من تلك الآيات عن طريق الوحي أو النبي ص كما نص على ذلك جماعة من علماء الإمامية )


يقول هاشم المحلاتي في هامش تفسير العياشي ج 1 - ص 24
( ولا يخفى عن معنى النزول في تلك الروايات ليس هو التحريف المدعى في بعض الكلمات بل المراد من النزول هو التفسير والتأويل من حيث المعنى كما صرح به معظم العلماء بل المنتمين إلى ذلك القول كالمحدث الحر العاملي رضي الله عنه في كتاب اثبات الهداة والمولى محسن الفيض في الوافي وغيرهم ، والا فهي أخبار آحاد لا تعارض ما ثبت بالتواتر بين المسلمين )


.
.

فالقول ( آية الكرسي على التنزيل ) لا يعني التحريف إطلاقا بل هي كلمات أريد بها التفسير و التأويل كما قال علماؤنا رضوان الله تعالى عليهم

فلا حجة لك بعد هذا لا بمتن الروايات ولا بسندها


و إليك أيضا مجموعة منوعة من ردود علمائهم :

جواب مركز الأبحاث العقائدية :


سؤال:
اللهم صل على محمد وآل محمد. الاخوة والاساتذة الكرام.
وجدت في كتاب مفاتيح الجنان ص 66 أن آية الكرسي على التنزيل (الآية مكتوبة في الهامش) كالآتي: قال العلامة المجلسي: آية الكرسي على التنزيل على رواية علي ابن ابراهيم والكليني هي كما يلي: الله لا اله الا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له في ما في السماوات والارض وما بينهما وما تحت الثرى عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم من ذا الذي ... الى هم فيها خالدون. موجودة في الهامش ص 66 من مفاتيح الجنان لعباس القمي. بحثت عن الرواية في السي دي الذي عندي عن الكتب الاربعة لم يظهر لي الا حديث واحد لعلي ابن ابراهيم فيه هذه الآية المزعومة. فما هو القول في ضعف الحديث من ناحية السند والمتن؟ وما هي أقوال العلماء الآخرين فيه؟ علما بأن أحد النواصب أتى بهذا للتشهير علينا واثارة الفتنة. ولكم منا جزيل الشكر والامتنان ...
جواب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد ؛ فانّ الحديث المشتمل على هذه الزيادة قد ورد في تفسير القمّي وروضة الكافي وكتاب العروس ـ للشيخ جعفر بن أحمد القمّي ( كما عنه في البحار 89/356 ) ـ ؛ ولكن لاسبيل لإثبات سنده في كافّة هذه المصادر ؛ فأمّا سند التفسير فقد ورد فيه الحسين بن خالد الذي لم تثبت وثاقته بل ثبت إنّه قد خالف قول الإمام الرضا (عليه السلام) في مورد ( معجم رجال الحديث للسيد الخوئي رحمة الله عليه 6/205 ) ، وأمّا سند الكافي فيحتوي على محمّد بن سنان وهو غير موثوق بل ضعيف عند الرجاليّين ؛ وأمّا كتاب العروس فلم نعثر على سنده وأغلب الظن إنّه من المراسيل وعلى أيّ حال فلاحجيّة لسنده ثمّ على تقدير التنزّل وفرض صحّة السند فهذه العبارة الموهمة هي فقرة توضيحيّة جاءت لتوضيح المزيد من معاني مفردات الآية بصورة مزجيّة كما نرى في بعض الشروح المتداولة إذ يأتي البيان والتوضيح متعاقباً للنصّ من دون فصل ظاهري ثم يستمرّ سرد النصّ كما هو عليه ، ويؤيّد ما قلنا إنّ الرواية المذكورة في تفسير علي بن ابراهيم في المقام قد اشتملت على موارد من هذا القبيل ـ أي الشرح المزجي ـ ، فلايبعد أن يكون موردنا أيضاً قد كان هكذا ولكن حذفت أدوات الفصل والتوضيح بتناقل الحديث عند الرواة .
وبالجملة فلابدّ إمّا من طرحها سنداً وإمّا تأويلها على الوجه المذكور نظراً للنصوص الصريحة والصحيحة والمستفيضة والأدلّة الواضحة على عدم نقص أو زيادة حتّى كلمة واحدة في القرآن الموجود بين أيدينا . وهذا ما يتّفق عليه جميع علماء الطائفة فعلاً فكلّ الأقاويل التي ترد بخلاف هذا الإجماع مردود وتفسير بما لا يرضى صاحبه .
ودمتم سالمين
مركز الأبحاث العقائدية








الشيخ علي الكوراني :

السؤال :

قرأت في أعمال نهار يوم الجمعه في كتاب مفاتيح الجنان تلك الفقره:
قال العلامة المجلسي: آية الكرسي على التنزيل على رواية عليّ بن ابراهيم والكليني هي كما يلي: الله لا اله إلاّ هو الحيّ القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات والارض وما بينهما وما تحت الثرى عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم من ذا الذي ... الى هم فيها خالدون).
فما معنى هذا ؟ أيهما أصح تلك الايه أم آية الكرسي الموجوده في القرآن؟



الجواب :

الصحيح هو ما في القرآن الموجود بأيدي جميع المسلمين ، ولا عبرة بغيره .

وقصد صاحب مفاتيح الجنان رحمه الله رواية البحار التالية في :89/57: ( كا : علي ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن خالد ، عن محمد بن سنان ، عن أبي جرير القمي وهو محمد بن عبيدالله - وفي نسخة عبد الله - عن أبي الحسن عليه السلام " له ما في السموات وما في الارض - وما بينهما وما تحت الثرى عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم - من ذا الذي يشفع عنده إلا باذنه ) .

أو ما رواه مرسلاً في:86/356 ن قال: (وقال الصادق عليه السلام : كان علي بن الحسين عليه السلام يحلف مجتهدا أن من قرأها قبل زوال الشمس سبعين مرة فوافق تكملة سبعين زوالها غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، فان مات في عامه ذلك مات مغفورا غير محاسب .
الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولانوم له ما في السموات وما في الارض وما بينهما وما تحت الثرى عالم الغيب والشهادة فلا يظهر على غيبه أحدا . من ذا الذي يشفع عنده إلا باذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشئ من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السموات والارض ولا يؤده حفظهما وهو العلي العظيم لاإكراه في الدين - إلى قوله - هم فيها خالدون ). انتهى .

وهذه الرواية مرسلة كما رأيت ، بل لاعبرة بها وإن كانت مسندة صحيحة ، لاحتمال خطأ الناسخ أو الراوي فأدخل جزء آية في آية . فحمها أن ترد ترد أو تحمل على أنها تفسير .

قال في تفسير الميزان:12/113 : (وكآية الكرسي على التنزيل التي وردت فيها روايات . في بعضها هكذا : الله لا اله الا هو الحى القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الارض وما بينهما ، وما تحت الثرى عالم الغيب والشهادة فلا يظهر على غيبه احدا . من ذا الذى يشفع عنده.. إلى قوله: وهو العلي العظيم والحمد لله رب العالمين .
وفي بعضها إلى قوله: هم فيها خالدون . والحمد لله رب العالمين.
وفي بعضها هكذا : له ما في السماوات وما في الارض وما بينهما وما تحت الثرى عالم الغيب والشهادة الرحمان الرحيم .الخ.
وفي بعضها: عالم الغيب والشهادة الرحمان الرحيم بديع السماوات والارض ذو الجلال والاكرام رب العرش العظيم .
وفي بعضها :عالم الغيب والشهادة العزيز الحكيم .
وما ذكره بعض المحدثين من أن اختلاف هذه الروايات في الآيات المنقولة غير ضائر ، لاتفاقها في أصل التحريف ، مردودٌ بأن ذلك لا يصلح لضعف الدلالة ، ودفع بعضها لبعض ). انتهى.








و نؤكد أننا لا شأن لنا بالشيعة و ليس نقل ردودهم من باب تزكيتهم
فنحن نتبرأ إلى الله من موقف الشيعة من أمهات المؤمنين و الصحابة
و لكن نقل ردودهم هو من باب الرد على استفسارك فحسب







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


members who say thank you to د/ عبد الرحمن