المسلمون يؤمنون بقول الله سبحانه :
{وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٍ }ق38
أما النصارى فيؤمنون بأن إلههم يستريح :
Gen 2:2وَفَرَغَ اللهُ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ مِنْ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. فَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ.
Gen 2:3وَبَارَكَ اللهُ الْيَوْمَ السَّابِعَ وَقَدَّسَهُ لانَّهُ فِيهِ اسْتَرَاحَ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ اللهُ خَالِقا.
و هذا النص الانجليزي :
GEN-2-2: And on the seventh day God ended his work which he had made; and he
rested onthe seventh day from all his work which he had made.
و هذا النص العبري :
GEN-2-2: וַיְכַ֤ל אֱלֹהִים֙ בַּיֹּ֣ום הַשְּׁבִיעִ֔י מְלַאכְתֹּ֖ו אֲשֶׁ֣ר עָשָׂ֑ה וַיִּשְׁבֹּת֙ בַּיֹּ֣ום הַשְּׁבִיעִ֔י מִכָּל־מְלַאכְתֹּ֖ו אֲשֶׁ֥ר עָשָֽׂה׃
( וַיִּשְׁבֹּת֙ בַּיֹּ֣ום הַשְּׁבִיעִ֔י ) معناها ( استراح في اليوم السابع )
و يؤكد لنا الكتاب المقدس أن الاستراحة إنما تكون بعد تعب و إعياء :ـ
سميث و فاندايك
2Sa 16:14وَجَاءَ الْمَلِكُ وَكُلُّ الشَّعْبِ الَّذِينَ مَعَهُ وَقَدْ أَعْيُوا فَاسْتَرَاحُوا هُنَاكَ.
كتاب الحياة :
2Sa 16:14وعندما وصل الملك والشعب الذي معه ضفاف الأردن كان الإعياء قد أصابهم، فاستراحوا هناك.
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
الجديد فى الإسلام أننا نعبد إلها لم يتشاجر مع يعقوب عليه السلام فى يوم من الأيام و كان يعقوب يرفض أن يطلقه حتى يباركه كما فى سفر التكوين
|
|
|
 |
|
 |
|