
15.01.2012, 22:56
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
نأتى لاعتراف آخر
و هو اعتراف معهد ويستار فيما عرف باسم Jesus seminar أو احتماع يسوع
و نحن لسنا بصدد الحديث عن أبحاث معهد ويستار و لا نتائجه التى تحطم المسيحية التقليدية
لكن باختصار
معهد ويستار هو معهد يقوم ببعض الأبحاث عن المسيحية و يقوم بها بطريقة موضوعية بعيدة عن الانطلاق من نقطة أن كل حرف فى الكتاب المقدس صحيح و كل شبهة يجب الرد عليها مهما تكلفنا فى الرد و قلنا كلام غير موضوعى
المهم أنهم توصلوا فى اجتماعهم المعروف باسم Jesus seminar أن 18% من الأقوال المنسوبة للمسيح موثوق من صحتها
و مما يراه باحثى معهد ويستار أن يسوع لم يعلن أنه المسيح ( المنتظر ) و لم يعلن أنه ابن الله
عموما لمعرفة التفاصيل الخاصة بأبحاث معهد ويستار و Jesus seminar
يمكن مراجعة
http://en.wikipedia.org/wiki/Jesus_Seminar
و
http://quran-m.com/container2.php?fun=artview&id=1023
لكن ما يهمنا من كلامهم هو
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
على الرابط
http://www.westarinstitute.org/Periodicals/4R_Articles/geeringtwo.html
الترجمة :
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
فى ضوء نتائج اجتماع يسوع Jesus seminar بصفة عامة و بعد دراسة أقدم إنجيلين ( المقصود الوثيقة Q و إنجيل توما) بصفة خاصة نستطيع أن نصل بأقصى قدر من القرب نستطيعه من هو يسوع الأصلى؟
فى البداية لنقل ما هو ما لم يكنه يسوع:
لم يدع أبدا أنه ابن الله
لم يدع أبدا أنه المسيا (المسيح المنتظر)
لم يكن نبي صاحب رؤيا يعلن عن نهاية قريبة جدا للعالم
لم يكن مؤسس المسيحية
لم يكن مسيحيا
|
|
|
 |
|
 |
|
و طبعا نحن لسنا بصدد مناقشة نتائج معهد ويستار التى تهدم المسيحية بصورتها الحالية رأسا على عقب
و لكن ما يهمنا الآن أن باحثى معهد ويستار يرون أن السيد المسيح عليه السلام لم يعلن أبدا أنه المسيح المنتظر
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|