
09.12.2011, 14:52
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
بالمناسبة
http://net.bible.org/#!bible/John+20
Thomas replied to him,51“My Lord and my God!”52
رقم 52
52 sn Should Thomas’ exclamation be understood as two subjects with the rest of the sentence omitted (“My Lord and my God has truly risen from the dead”), as predicate nominatives (“You are my Lord and my God”), or as vocatives (“My Lord and my God!”)? Probably the most likely is something between the second and third alternatives. It seems that the second is slightly more likely here,
تعجب توما ممكن يفهم بمعنى ربى و إلهى قام من الموت أو أنت ربى و إلهى أو ربي و إلهى !!(للتعجب )
و الاحتمال الأكبر بين الثانى و الثالث
و يبدو أن الثانى احتماليته أكثر بقليل هنا
النتيجة
المسيحيون اعترفوا بأن النص ليس دليل قاطع على ألوهية المسيح
و هم يرون أن يكون النص دليل على ألوهية المسيح احتمال أكثر بقليل من أن يكون النص للتعجب
و يقدمون بعض تفسيراتهم لترجيح ألوهية المسيح من النص بافتتاحية إنجيل يوحنا
و نحن نرد عليهم بكلام المسيح نفسه
إنى صاعد إلى أبي و أبيكم و إلهى و إلهكم
إلهى إلهى لم تركتنى
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|